+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: حول الحدث (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=64)
+--- الموضوع: الملكة إليزابيث الثانية تمنح سلمان رشدي وسام الفارس! (/showthread.php?tid=10587)
الملكة إليزابيث الثانية تمنح سلمان رشدي وسام الفارس! - White River - 06-20-2007
ما يراه البعض على انه شتيمة في المقدسات يمكن ان يكون عند البعض الاخر نظرة واقعية حديثة لايديولوجيا عتيقة ليس بالامكان اثبات صحتها الا بالايمان الاعمى بدون اي اقتناع عقلي صريح . كتاب ايات شيطانية ليس كتابا ادبيا او فنيا . هو نقد عبثي لتلك الايديولوجيا . عبثي بمعني غير مهتم وليس غير منطقي . و اهمية الوسام هنا برايي هي تشجيع لتيار يعاكس هذه الايديولوجيا و يجاهر بذلك علنا .
اما عن شجاعة الفارس رشدي فهي لا تقل شناعة عن شجاعة اي فارس اخر لاذ ببريطانيا يستمد رجولته من قانونها ليعلن من لندن حربا على اسرائيل . البيانوني قرا القران الف مرة لكنه على ما اعتقد لم يقرا : و من لم يذد عن حوضه بسلاحه . . . بل راح يسترجل بزنود غيره والله اعلم ما الذي يفعله في عاصمة الضباب .
هذا داب المتاسلمين . يشوهون اي حقيقة جميلة . يشوهون دينهم نفسه بعدم فهمهم للجهاد مثلا . و يشوهون كتابا رائعا بحجة انه ليس ادبيا او فنيا . يا سيدي تركنا الادب والفن للقران . ايات شيطانية يستحق عشرات الاوسمة بسبب واقعية نظرته لكل ما هو غير مثبت يقينا الا في اوهام بعض الناس .
حتى لو اتفقنا مع الزميل القداح حول الهدف السياسي . لكن هذا لا يعني ان الكتاب بالفعل كان اول صفعة علنية لكل من يدعي الايمان بالماورائيات و كانه ما زال يحيا في العصور الحجرية .
رائع راي الزميل neutral :
Arrayفالمسيحية علي سبيل المثال شبعت نقدا وتجريحا وتهكما علي يد أبنائها أنفسهم ولم يبق بجسدها مكان خال من ضربة سيف أو طعنة رمح [/quote]
وحده الاسلام سيبقى معلبا . مع منع الهي لفتح العلبة . وتناسي بشري لتاريخ انتهاء الصلاحية .
و كما ظهر ان اليهودية نكتة . و المسيحية مسرحية . لن يطول الامر مع الدين الاخر لتظهر حقيقته للجميع انه لا يقل عنهما في ذلك .
الملكة إليزابيث الثانية تمنح سلمان رشدي وسام الفارس! - White River - 06-20-2007
Array
في حين لم يرفع أحد إصبعا واحدا بعد إنكشاف صفقة ال 18 مليار بين مملكة الظلام وحكومة جلالة الشرموطة إليزابيث وماتخللها من رشاوي وعمولات لكفار قريش المعروفين حركيا بإسم أل سعود
الله لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء وأولاد القحبة منا
[/quote]
فعند neutral الخبر اليقين .
:9:
الملكة إليزابيث الثانية تمنح سلمان رشدي وسام الفارس! - Serpico - 06-20-2007
مصادرات وتطاولات ليس اكثر
تضيع وقت لكاتبها وللغلابه اللي قرأوها
الغرض مرض
الملكة إليزابيث الثانية تمنح سلمان رشدي وسام الفارس! - إسماعيل أحمد - 06-20-2007
سأرد بالجملة ردا عاما لأنني أتفق مع كثير مما طرح، في حين ارى أن البعض استغل اسم طارح الموضوع ليطرح هوسه وزحفطونياته وأسطواناته المشروخة!
دعوني أتفق مع الأخ طارق القداح في سياسية الوسام، وإن كنت أختلف معه في تجريد السياسة لدى الغرب من المؤثر الديني، ومع هذا فأنا أحترم وجهة نظره(f)
للزملاء الذين يقولون أن المسيحية شبعت نقدا، أقول: وكذا الإسلام ربما نال من النقد قديما وحديثا أكثر مما نال غيره!
ليس ذنب الإسلام أن يمكث في الأرض، بينما فقاعات الصابون التي أرغت وأزبدت ذهبت جفاء!
ليس ذنب الإسلام أنه الدين الأوسع انتشارا عالميا، ومع هذا فليس الموضوع للدفاع عن الإسلام، وإنما الموضوع لرصد ظاهرة النفاق الغربي الذي يتغنى بحرية الرأي والتعبير، ثم لا يسلط هذا الإبداع إلا للنيل من الحضارة الإسلامية، في حين يحاكم جارودي بفرنسا، وآخرين مثله في أكثر من دولة أوربية لمجرد تشكيكهم بأعداد من حرق في الهولوكوست، وتحظر قناة حزب الله لمجرد أنها بثت فيلما يفضح قصة نشوء الكيان الغاصب الصهيوني!!
ليس بي رغبة لمناقشة المزيد من الأفكار المطروحة، لأنني لا أحفل عادة إلا بالمهم مما يطرح...
أشكر لكل من تواصل، وأدعو إلى مزيد من التواصل الهادف، والتفاعل المثمر، والحوار الخلاق
واسلموا جميعا لود واحترام:redrose:
الملكة إليزابيث الثانية تمنح سلمان رشدي وسام الفارس! - neutral - 06-20-2007
Arrayللزملاء الذين يقولون أن المسيحية شبعت نقدا، أقول: وكذا الإسلام ربما نال من النقد قديما وحديثا أكثر مما نال غيره![/quote]
ممكن لو سمحت أمثلة عملية علي هذا الإدعاء!!!!
الملكة إليزابيث الثانية تمنح سلمان رشدي وسام الفارس! - إبراهيم - 06-20-2007
Arrayللزملاء الذين يقولون أن المسيحية شبعت نقدا، أقول: وكذا الإسلام ربما نال من النقد قديما وحديثا أكثر مما نال غيره!
ليس ذنب الإسلام أن يمكث في الأرض، بينما فقاعات الصابون التي أرغت وأزبدت ذهبت جفاء!
[/quote]
في كتابه "تربية سلامة موسى" يتحدث سلامة موسى عن مقالة صحفية كتبها وقدمها للأستاذ جورجي زيدان وكانت مقالة لا دينية عامة ويتحدث فيها على سجيته فما كان من جورجي زيدان إلا أن نصحه أن يبتعد عن نقد الإسلام ببساطة لأن حساسية المسلم شديدة وأن "المسلمين لم يألفوا النقد". لا يوجد كتاب واحد مطبوع بالعربية في علم النقد النصيTextual Criticism للقرآن مثلما هو موجود بالآلاف والملايين للتوراة والإنجيل. الكتاب الوحيد الذي يكاد يقارب هو كتاب نولدكه تاريخ القرآن وحتى هذا تم الاحتجاج عليه ومصادرته ولم ينجح المترجم جورج تامر في بيعه في لبنان واضطر آسفاً أن يجعله مرفوع على النت في صورة ملف إلكتروني بما أنه لن يجد له سوق ليبيعه ككتاب محترم يتناول النقد لنص كلاسيكي تعب عليه نولدكه وشفالي.
لا أدري حقيقة عن أي نقد تتحدث يا إسماعيل.. هل تقصد نقد من قبيل أنهم قالوا للرسول إنه أبتر فقام الرسوم في الوحي بالرد عليهم وجاء قوله تعالى "إن شانئك هو الأبتر"؟ إن كان هذا ما تسميه نقد علمي أو نقد مدرسي فالحديث هنا عن أمر مختلف تماماً.
الملكة إليزابيث الثانية تمنح سلمان رشدي وسام الفارس! - Logikal - 06-20-2007
قد لا يستحق سلمان رشدي اي صفة فخرية بسبب عمله الادبي، و لكن لعمري يستحقها بسبب وقفته التي وقفها في وجه المتخلفين في هذا العالم بدون خوف. كم من كاتب و كم من مؤرخ و كم من محطة تلفزة و كم مؤسسة و كم دولة تغاضوا عن القول للأعور "انت اعور" في وجهه خوفا من غضب المتخلفين و ردة فعلهم؟
الاسلام بات في الغرب بعبعا يتهامس الناس به و لا يجرؤون على البوح بما يتفكرون خوفا ممن يفجرهم او يطعنهم بسكين لو سمعهم احد، مثله مثل المافيا و العصابات التي تبث في الناس الرعب لا الاحترام و لا التقدير.
مع كامل التقدير لسلمان رشدي و كل من يجرء على تحدي برابرة العصر علنا.
انا اذهب الى محلات التسوق العامة هنا في اميركا و اجد في قسم الكتب كتاب "خطايا الكتاب المقدس" و كتاب "خدعة الإله" و عدد اخر من الكتب التي تهاجم المسيحية، جنبا الى جنب مع كتب اللاهوت و الكتاب المقدس مع ان اميركا من اكثر الدول تدينا في الغرب. و هذا كله في محلات التسوق ففي المكتبات هناك الكثير الكثير!
في أي سوق في مصر او الاردن او السعودية تجد كتبا تنتقد القرآن او الاسلام يا ترى دون ان يقطع احد عنقك؟
الملكة إليزابيث الثانية تمنح سلمان رشدي وسام الفارس! - neutral - 06-20-2007
Array
في كتابه "تربية سلامة موسى" يتحدث سلامة موسى عن مقالة صحفية كتبها وقدمها للأستاذ جورجي زيدان وكانت مقالة لا دينية عامة ويتحدث فيها على سجيته فما كان من جورجي زيدان إلا أن نصحه أن يبتعد عن نقد الإسلام ببساطة لأن حساسية المسلم شديدة وأن "المسلمين لم يألفوا النقد".
[/quote]
They are acting actually like a 2 yo kid throwing a tantrum but nobody today has anytime or can accept this shit.
الملكة إليزابيث الثانية تمنح سلمان رشدي وسام الفارس! - إبراهيم - 06-20-2007
This is so funny, Neutral. You crack me up. Now, they are well recognized in the media by scenes such as this:
![[صورة: _43065907_protest_ap.jpg]](http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/43065000/jpg/_43065907_protest_ap.jpg)
You just take a look at the faces and make sure you don't do that before bedtime:d:
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news...000/6769249.stm
الملكة إليزابيث الثانية تمنح سلمان رشدي وسام الفارس! - إبراهيم - 06-20-2007
Arrayثانيا من جهة التقييم الأدبي للرواية ، فبالإضافة لريادتهاوتناولها لموضوع شائك فهي ممتعة ومكتوبة بأسلوب سلس لايشعرك بالملل وأحيانا يجعلك تنفجر من الضحك بسبب خلطه بين هلوساته الشخصية وحقائق تاريخية كلحظة إكتشاف سلمان كاتب الوحي أن ماهوند لم يكتشف التلاعب الذي أحدثه في كلمة الله التي لن تجد لها تبديلا وأن الموضوع كله تهجيص في تهجيص
[/quote]
الهلوسات الشخصية متعمدة وهي جزء من التكنيك الأدبي المعروف بإسم الـ dream techicque
The second matter relates to the novel’s central device of employing the dream technique to develop and explore character. In an open letter to Prime Minister Rajiv Gandhi of India, published in the New York Times (February 17) , Rushdie defended his use of dreams as an imaginative instrument. He said the portion of the book most offensive to Muslims "happens in a dream, the fictional dream of a fictional character, an Indian movie star, and one who is losing his mind, at that. How much further," he queried, "from history could one get?" Nevertheless, Rushdie goes on to say that he also uses the dream technique to offer his view of the phenomenon of revelation and "the birth of a great world religion," a paragraph unfortunately mangled by a printing flaw. In that comment Rushdie reveals that he is much closer to gut-level Islam than the fictive distance of a dream might indicate.
http://www.religion-online.org/showarticle.asp?title=881