حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
آخر انجازات الدونكيشوت الايراني - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: آخر انجازات الدونكيشوت الايراني (/showthread.php?tid=11498) الصفحات:
1
2
|
آخر انجازات الدونكيشوت الايراني - Awarfie - 03-27-2007 Array عندما حدثت ازمة مفاعل بوشهر مع الروس ، قال لهم الروس : كل هالعنترية و الفلسفة النووية و ما عندكم فلوس !!!!!! إيران.. معنى احتجاجات المعلمين: عاشت إيران خلال الأسابيع القليلة الماضية، أياما شديدة التوتر. ولم تكن الشؤون السياسية الخارجية الخاصة بإيران هي السبب الوحيد وراء هذا التوتر، حيث كان على إيران أن تتعامل أيضا مع شؤون داخلية جدية. فعدا عن القضايا المتعلقة بالعمال والطلاب والنساء، كانت المسألة الأكثر أهمية للشهر الماضي، هي حركة الاحتجاجات التي قامت بها نقابات المعلمين في شتى أنحاء البلد. فخلال الشهر الماضي، قام المعلمون بست مظاهرات أمام البرلمان. ومع دعم من النقابات الأخرى أدت هذه الاحتجاجات تدريجيا إلى بروز احتجاجات أخرى في مدن أخرى. وحسب منظمي المظاهرات، فإنه على الرغم من الوعود الممنوحة لهم، فإن نمط حياتهم لم يتحسن، وأقل ما يمكن القول به هو أنه أصبح أسوأ بكثير مما كان عليه في السابق. ويرى أحد منظمي هذه الاحتجاجات أن الخبز طار من سلال تسوقهم. وهم يرون أنه ليست الوعود فقط هي التي تمّ نقضها، لأن هناك استمرار أنماط عيش المعلمين في التدهور عاما بعد عام. وإذ يتحدد المطلب الأساسي للمعلمين المحتجين بجعل رواتبهم متساوية مع موظفي الحكومة الآخرين؛ فهم يقولون أيضا إن السبب وراء عدم المساواة هو ميزانية الحكومة المنخفضة، فيما يجب تحويل الميزانية التي تنفق الحكومة عليها في مجالات أخرى إلى متطلبات المعلمين. وعلى الرغم من انتشار حركات الاحتجاج على يد معلمي طهران والمدن الأخرى، فإن الإعلام الوطني لم يقم بتغطيتها تماما، ولم يشر إلى أي أمر يخص الحركات. ومن المفيد هنا القول إن الإعلام الوطني يغطي كل الأخبار المهمة وغير المهمة من مختلف البلدان الأجنبية، ويظهر كل التظاهرات التي تدعم الحكومة الإيرانية. ويرى المعلمون الذين شاركوا في حركات الاحتجاج، أن مبادراتهم هي مهنية وليست سياسية. وحاولوا أن يحموا هذه الحركات من استخدامها سياسيا، ولحد الآن نجحوا في هذا المسعى. من جانب آخر، عكست الطريقة التي تعاملت الحكومة وفقها مع هذه الحركة الاحتجاجية عن مدى ارتباك الحكام. إذ يظهر، اعتقال المنظمين لهذه الاحتجاجات وتعطيل هواتف الميدانيين الجوالة وغير ذلك، حالة الذعر التي حلت بالحكومة من هذه الاحتجاجات. إضافة إلى ذلك، فإن المفاوضات بين ممثلي المعلمين والنواب ومحافظي المدن لم تنته بعد. وبعد هذا الفشل لم تظهر الصحف أي اهتمام في تغطية هذه الاحتجاجات مع أن إيران في حالة سياسية حبلى بالكثير في هذه الأيام؛ والأكثر من ذلك، كانت غربلة الأخبار في مواقع الانترنت، قد جعلت الوصول إلى الأخبار المتعلقة بهذه الحركة أمرا عسيرا. ولحركة المعلمين أشكال احتجاج أخرى مثل الاعتصام والمظاهرات والتفاوض مع محافظي المدن وإغلاق المدارس. وقد تمكن المعلمون عن طريق القيام بكل هذه الأنشطة من وضع الحكومة في وضع صعب جدا. والقضية الأخيرة إلى جانب ضعف وزير التعليم وعجز وزارته في التعامل مع هذه المجموعة من المحتجين، هي حالة التعميق التي تشهدها هذه الأزمة الحالية بشكل خطير. ومن هنا، فالسؤال، وإذا ما قادت هذا الحركة الاحتجاجية إلى إغلاق المدارس ومشاركة الطلبة فيها، فمن سيكون مسؤولا عن النتائج المحتملة؟ وإذا حدث هذا، فإن المعلمين سيبدأون بدون شكل بالحصول على دعم من النقابات الأخرى؛ وهذا بالتأكيد هو ما سيحدث في حالة عدم مواجهة المعلمين معاملة قاسية من محافظي المدن. وحسب مبادئ الإسلام، فإن للمعلمين أهميتهم، ولهو أمر مؤسف أن يعاني المعلمون من وضع صعب كهذا، بحيث يضطرون إلى الخروج إلى الشوارع احتجاجا لحل مشاكلهم المالية. وهذا يحدث هنا بينما يحصل المعلمون في بعض البلدان على أعلى الأجور بين الوظائف الأخرى. وأخيرا فالشاهد أن الطريقة التي سترد وتتعاطى بها الحكومة مع مطالب المعلمين إيجابا أو سلبا مهمة وحاسمة. فأي رد إيجابي سيتطلب ميزانية كبيرة ودراسة العدد الكبير من الوعود التي لم تلتزم الحكومة بتنفيذها، وهذا ما سيدفع نقابات أخرى للسير على خطى المعلمين. ومن جانب آخر فإن أي رد سلبي أو تضييع الوقت سيدفع المعلمين إلى زيادة ضغوطهم على الحكومة مع توفير مناخ لحركات الاحتجاج. ملاحظة أخيرة: سيجعل توسع هذه الاحتجاجات، الحكومة في وضع صعب حيث أنها لا تستطيع أن تعامل المعلمين بالطريقة نفسها التي تعاملت فيها مع النقابات الحرفية الأخرى. * كاتبة وصحافية إيرانية :Asmurf: [/quote] . آخر انجازات الدونكيشوت الايراني - Awarfie - 04-07-2007 ازمة الجنود البريطانيين وطريقة حلها أظهرت أن القيادة الايرانية العليا تخشي من انفلات نجاد وأنصاره بدرجة لا تقل عن خشيتها من الهجوم العسكري الغربي حلها أثبت أن خامنئي يمسك بالخيوط في يديه 07/04/2007 في ايران طُبعت ورقة نقدية جديدة تظهر عليها صورة المنشآت النووية من جهة وصورة آية الله الخميني من الجهة الاخري. أُريد من هذه الورقة الجديدة التأكيد للغرب بأن ايران تشد أكتافها الي الوراء كرد علي العقوبات التي فرضت عليها في نهاية آذار (مارس)، يوما واحدا بعد اعتقال 15 جنديا بريطانيا علي يد قوات حرس الثورة الايراني في شط العرب. اعتقال الجنود والورقة النقدية الجديدة هما وجهان لرسالة ايرانية واحدة: جدول الاعمال الايراني يتحدد في طهران وليس في العواصم الغربية. البيان الذي صدر أمس حول اطلاق سراح الجنود البريطانيين كبادرة ايجابية ايرانية أحادية الجانب هو نتاج لهذا الموقف. حرس الثورة استطاعوا بلحظة واحدة جر المنطقة الي حافة المجابهة، ولكنهم أظهروا ايضا أن المجابهة العسكرية الكاملة مع ايران، وإن كانت بشدة منخفضة، ليست مسألة بسيطة الي هذا الحد. اختيار الطريق الدبلوماسي من قبل بريطانيا والدول الاخري في المنطقة في قضية الجنود يجسد قصور قوة الدول العظمي بكل ما يتعلق بالحرب الشاملة ضد ايران. من المحتمل ايضا أن يكونوا قد تعلموا جيدا العبرة من المحاولة الاسرائيلية البائسة لمعالجة قضية اختطاف الجنود من خلال الحرب. في ايران مثلما هو الامر في لبنان تعتبر المسألة المركزية: من الذي يتخذ القرارات ومن الذي يمكن أو لا يمكن ممارسة الضغط عليه. للوهلة الاولي يعتبر الزعيم الروحي علي خامنئي هو صاحب الصلاحيات العليا، ولكنه مضطر ايضا لاعادة النظر في كل صباح والتأكد ممن قد يتآمر ضده ومن الذي يضعه أمام تحدٍ خطير. أحد هؤلاء هو قائد حرس الثورة، يحيي رحيم صفوي، الذي يعتبر من الموالين له، ولكنه في نفس الوقت يعارض اجراء المفاوضات مع الدول الاوروبية في قضية الذرة بصورة حازمة. صفوي خلافا لخامنئي ايضا تضرر مباشرة من العقوبات التي فرضت علي ايران في كانون الاول (ديسمبر) 2006. اسمه يظهر في قائمة الشخصيات التي جُمدت أرصدتها البنكية في الخارج، وهي تبلغ علي ما يبدو عشرات ملايين الدولارات اذا لم يكن أكثر من ذلك. مصدر هذه الأنشطة الاقتصادية المتشعبة هو حرس الثورة داخل ايران. علي سبيل المثال حصل حرس الثورة علي امتياز عطاءات بقيمة 7 مليارات دولار حيث سُوقت للشركات الاجنبية مقابل أرباح جيدة. مطار ايران الذي يحمل اسم الخميني يُدار من قبل حرس الثورة، الذين قاموا بطرد شركة تركية كانت تُديره ونقلوا الادارة الي شركة تابعة لهم. الآن يعكفون علي بناء قطار أنفاق في طهران، ولديهم مشاريع ضخمة اخري. قوة حرس الثورة الاقتصادية الذين يبلغ تعدادهم 150 ألف جندي وضابط مزودين بخيرة الاسلحة مدعومة من الناحية السياسية بصورة راسخة. الرئيس محمود احمدي نجاد، الذي كان هو ايضا في السابق من عناصر حرس الثورة، يقوم بدفع الكثيرين من أتباع حرس الثورة الي داخل الجهاز البيروقراطي السياسي، رغم انه فشل في السنة الأخيرة في محاولة تعيين صادق محصولي، قائد حرس الثورة السابق في محافظة أذربيجان، وزيرا للنفط. قيادة حرس الثورة نجحت ايضا في إحداث ازمة داخلية بين وزارة الداخلية الايرانية ومجلس الأمن القومي وتسببت في اعتقاد الجيش بأن حرس الثورة ذوي الرواتب العالية ـ أكثر بكثير من ضباط الجيش ـ هم الذين سيُملون السياسة العسكرية. العلاقة بين احمدي نجاد وحرس الثورة هي سبب جيد لاثارة القلق، ليس في الغرب فقط، وانما في ديوان الزعيم الروحي علي خامنئي، لانه عندما تكون القوة الاقتصادية والعسكرية موجودة في يد شخص طموح ومتعصب دينيا مثل صفوي، يكون الجهاز السياسي كله غير قادر علي مواجهته وطرح حلول أكثر اعتدالا لهذه الازمة، والازمات المستقبلية. خصوصا عندما توفر الادارة الامريكية لصفوي الوسائل الممتازة لحشد الجمهور الايراني الي جانبه، هذا الجمهور الذي يخشي بالفعل شن هجوم عسكري علي بلاده. المخاوف من الهجوم أثارت عدة تحركات في القيادة السياسية الايرانية. انقسام بين اعضاء البرلمان الـ 290 برز عندما وقع 150 منهم علي عريضة يطالبون فيها نجاد بالمثول أمام البرلمان والرد علي اسئلة النواب في المسائل الاقتصادية والأمنية. في ذات الوقت قام هاشمي رفسنجاني ومحمد خاتمي ورجل الدين الهام حسين علي منتظري بتشكيل مجموعة ازمة من اجل تهدئة الاندفاعات والهجمات اللفظية والسياسية التي يرتكبها الرئيس الحالي. الي أي مدي يمكن لهذه المجموعة أن توجه السياسة الداخلية في ايران؟ الزعيم الروحي خامنئي غير راضٍ بالمرة عن الاسلوب الذي يفرضه نجاد وحرس الثورة علي السياسة الايرانية. هذا الاسلوب وسلوك حرس الثورة في قضية الجنود البريطانيين أثار المخاوف لدي القيادة الايرانية من امكانية التدهور وتوفير الفرصة للغرب وللادارة الامريكية للانقضاض علي الدولة الايرانية. هذا التدهور هو آخر أمر يتطلع اليه خامنئي الذي يخشي ايضا من حدوث اضطرابات عرقية داخل ايران التي توجد فيها طوائف أزارية وبلوتشية وعربية في منطقة الأهواز، والتي يمكنها أن تتحول الي طابور خامس وخطير. موجة الاعتقالات في صفوف الأزاريين وفي الأهواز يمكن أن تدلل علي هذا الخوف. من هنا يأتي الاستعداد الايراني تحديدا لتهدئة الازمة، ومن المحتمل أن تكون الانطلاقة الدبلوماسية التي تم التوصل اليها مع بريطانيا دليلا علي أن خامنئي ما زال يمسك بالخيوط ووضع خطوط حمراء أمام حرس الثورة وخصوصا بعد أن قام صفوي بابراز قدرته علي دفع ايران نحو الازمة. في ذات الوقت تدلل الانطلاقة علي أن بريطانيا التي تسعي الي سحب جزء من قواتها خلال هذا العام من العراق ليست متحمسة لخوض مجابهة حقيقية مع ايران. ظلال الازمة الحالية النهائية والطريقة التي انتهت بها لا تتعلق فقط بالاعتبارات الداخلية الايرانية. يضاف اليها الحدث المتوقع في هذا الشهر بشأن العراق وهو مؤتمر الدول المجاورة الذي يفترض عقده في نهاية الشهر كاستمرارية للمؤتمر السابق المنعقد في بداية آذار (مارس). مكانة ايران في هذا المؤتمر هامة أكثر في هذه المرة بعد أن تكشف الجدول الزمني القصير الذي منحه الكونغرس الامريكي للرئيس بوش للانسحاب من العراق. هذه الفترة الزمنية الفاصلة للانسحاب وهي سنة ونصف، تستوجب ليس فقط تعزيز القوات العراقية الداخلية، وانما ايضا بناء تحالف سياسي لدعم العراق وتمكينه من مواصلة طريقه لوحده أو علي الأقل عدم ازعاجه في ذلك. في ظل هذا الوضع أدركت بريطانيا أن من الأفضل انهاء قضية الجنود المخطوفين من دون استعراضات لا داعي لها للقوة، وذلك من اجل احراز الهدف الأهم: الانسحاب الهاديء والسريع من العراق. تسفي برئيل مراسل الشؤون العربية (هآرتس) 6/4/2007 :Asmurf: آخر انجازات الدونكيشوت الايراني - Awarfie - 04-12-2007 يبدو ان تدارس المشكلة الايرانية النووية بين امريكا و حلف الاطلسي بدا يعطي مفعوله . ها هي بدايات التحرك .اول الغيث قطرة . قريبا يتشكل التحالف الدولي مع امريكا و حلف الاطلسي لضرب ايران و ارجاعها الى الصراط المستقيم . وما زال احمدي نجاد يعوم على شبر من ماء صناعاته ، التي جعلته يظن نفسه مؤهلا للوقوف ضد تحالف عالمي ، باستخفاف دونكيشوتي بعيد عن الواقع السياسي الحقيقي ! آورفــاي . الأمين العام للحلف الأطلسي يبدي قلقه من تهديد الصواريخ الإيرانية السماح للباحث الفرنسي ستيفان دودوانيون بمغادرة ايران برلين: أعرب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ياب دي هوب شيفر عن قلقه حيال التهديد الذي يمكن أن تشكله الصواريخ الإيرانية لأوروبا، وذلك في حديث نشرته اليوم الخميس صحيفة "بيلد" الألمانية. وقال دي هوب شيفر أن "جهود إيران لامتلاك قدرات نووية تثير قلقا شديدا للمجتمع الدولي برمته، ولا نستطيع أن نتجاهل أيضا أن إيران اختبرت صواريخ يبلغ مداها 1800 كلم وتستطيع الوصول إلى أوروبا". وأضاف أن "هذه الخلاصات ستندرج بطبيعة الحال في مناقشاتنا حول إنشاء نظام دفاعي مضاد للصواريخ". واقترح الأميركيون التعاون مع روسيا لإنشاء درع مضادة للصواريخ في بولندا، وكانت الخطط الأميركية أثارت اعتراض موسكو رغم تشديد واشنطن على أنها غير موجهة ضد روسيا بل ضد تهديد "دول مارقة" مثل إيران. ويناقش المجلس المقبل الذي يضم دول الحلف الأطلسي وروسيا قضية الدرع المضادة للصواريخ، وسيلتئم في 19 نيسان/ابريل. وتعتبر برلين أن بحث هذا الموضوع ينبغي أن يتم داخل الحلف الأطلسي وبينه وبين روسيا. وأثارت الخطط الأميركية في أوروبا وخصوصا في ألمانيا قلقا وجدلا ذلك أن البعض يرى فيها عودة لواشنطن إلى مفاهيم الحرب الباردة فيما رأى آخرون أنها مبررة بالكامل. :Asmurf: آخر انجازات الدونكيشوت الايراني - مفكراتي حر - 04-13-2007 Array باريس: قال الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد اليوم الخميس انه غير قلق من احتمال توجيه الولايات المتحدة ضربة عسكرية لبلاده التي تشتبه الدول الغربية بسعيها الى امتلاك سلاح ذري. وقال الرئيس الايراني في مقابلة مع تلفزيون فرانس-2، "لسنا قلقين لسببين. اولا الظروف غير مؤاتية لمثل هذا الهجوم. ثم اعرف ان هناك حكماء في الولايات المتحدة لن يسمحوا بذلك". تصوروا ، الغبي يعتمد في امن بلاده على الحظ في حالتين ": الحالة الاولى هي أن الظروف غير ملائمة لكي ياتي السوط و الدمار على مؤخرات الايرانيين . الحالة الثانية هي أن عقلاء بلاد العدو قد يعملون على حماية مؤخرات الايرانيين فيما اذا قرر بوش خطوته الرعناء . هل سمعتم بقائد يحمل هكذا فكر عسكري . وهو ينشر التهديدات و التحديات ليل نهار و يحلم بتصنيع نووي ؟ ما راي العقلاء بذلك ؟؟؟؟؟؟؟ تحياتي . :Asmurf: [/quote] نسي أن أمريكا غزت العراق وهي غارقة لرأسها في مستنقع أفغانستان |