حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
شيراك - الأسد - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: شيراك - الأسد (/showthread.php?tid=11543) الصفحات:
1
2
|
شيراك - الأسد - EBLA - 03-20-2007 عزيزي حسان فرنسا استنكرت الخبر: MIL-FRANCE-SYRIA-ISRAEL France denies Chirac urged Israeli attack against Syria http://www.kuna.net.kw/home/story.aspx?Lan...amp;DSNO=963129 لكن تراجع شيراك الأخير بإرسال سولانا إلى سوريا اقتضى "تصرفاً عاجلاً" من الإعلام الإسرائيلي. يمكن أن تعتبره كاذباً، ويمكن أن تعتبره صحيحاً. أنا قلت: "مصيبة إذا كان صحيحاً" أليس كذلك؟ أنا لا أصدق! أنا لا أنفي! أنا أقرأ فقط. شيراك - الأسد - EBLA - 03-20-2007 مصدر كاذب آخر: http://www.jpost.com/servlet/Satellite?cid...icle%2FShowFull عنه: http://contreinfo.info/article.php3?id_article=710 فظاعة هالناس شو بتلت وبتعجن بلا طعمة! هل يمكن تؤكد فرنسا الخبر؟ يقطع عمري على هالسؤال البايخ! :saint: (f) شيراك - الأسد - Awarfie - 03-20-2007 Array كلامك صحيح يا صديقي! ولكن الخبر لا يتهم إسرائيل بالتبعية لأوروبا، إنه خبر عن شيراك وليس عن إسرائيل. شيراك الذي الذي قوبل بالزهور عند زيارته لإسرائيل :saint: هل لديك فكرة عن أسباب شيراك؟ أو فكرة عن أسباب شيراك لتقليد سعد الحريري وساماً من رتبة فارس؟ والحريري وجنبلاط. (f) [/quote] عزيزي ايبلا :97: لن ازيد كثيرا عما قاله الزملاء بشان قضية الفبركة ، لكن بكلمات اخرى ، هناك تضخيم للأمر :grin: . فمما لا شك فيه ان فرنسا تامل لو ان اسرائيل استطاعت فعلا ان تلوث انف سوريا بالوحل في حربها الاخيرة مع حزب الله . لكن ان" تامل فرنسا " فهذا شيء شيء ، و " أن تطلب فرنسا " من اسرائيل ان تقوم بضرب سوريا، فذلك شيء آخر . ليست فرنسا في موقع قريب جدا من التاريخ السياسي لاسرائيل لتطلب منها هكذا طلب! و كلنا يعرف السنين السابقة و كم من العثرات حدثت بينهما بشان مواقف تتعلق بالقضية الفلسطينية . فطلب مثل هذا لا يسمح به الا من قبل امريكا ، فهي الممول و المغذي و الداعم لاسرائيل في ، كافة المجالات . اما عن تقليد اوسمة الشرف و الميداليات ، فقد فعلها شيراك مع بشورة الاسد قبل ان يصبح بشورة رئيس دولة . انها مسالة معنوية و مسألة شكليات دبلوماسية تعبر عن التقدير و التقريب بين حليفين او شريكين في مشروع ما . و علاقة جماعة 14 آذار بفرنسا معروفة لدينا ولا تحتاج لشرح ، ففرنسا مثل امريكا متعاطفة مع اللبنانيين للخلاص من الركام الايراني الذي يخيم على الساحة السياسية اللبنانية ، ناهيك عن الاسفلت السوري بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ! تحياتي . :Asmurf: شيراك - الأسد - أبو خليل - 03-22-2007 Array ففرنسا مثل امريكا متعاطفة مع اللبنانيين للخلاص من الركام الايراني الذي يخيم على الساحة السياسية اللبنانية ، ناهيك عن الاسفلت السوري بكل ما تعنيه الكلمة من معنى ![/quote] نعم و الدليل ان الركام السوري يملأ انقاض الاحياء و الجسور و المصانع نتيجة الصواريخ الايرانية التي انهمرت على لبنان في تموز الماضي.... ### شيراك - الأسد - حسان المعري - 03-25-2007 شكله الكلام صح والله يا ايبلا !! ريد ذس : مصدر فرنسي يطالب باستمرار الضغوط على سوريا بسبب لبنان دبي -العربية.نت دعا مصدر فرنسي رفيع المستوى الى مواصلة الضغوط على سورية والامتناع عن إرسال "إشارات خاطئة اليها، معتبرا أنها "مسؤولة الى حد كبير" عن استمرار تأزيم الوضع في لبنان واستمرار دورانه في حلقة مفرغة. وحذر المصدر الفرنسي في لقاء ضيق في باريس مع عدد من الصحافيين من "مناورة" سورية غرضها "تمرير القمة العربية بأقل قدر من الخسائر لتحاشي الضغوط والعودة بعدها الى سياستها التقليدية في اللعب على حبل التناقضات اللبنانية"، وذلك وفقا لما ورد في صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية السبت 24-3-2007 وفيما اتهم ذلك المصدر دمشق بـ"اللعب على الوقت وتقطيعه" بانتظار انتهاء ولاية الرئيس شيراك في أواسط مايو /أيارالمقبل وبعدها ولاية الرئيس جورج بوش، قال إن باريس تعتبر أن هناك ثمة إمكانية لفك التحالف القائم بين سورية وإيران على اعتبار أن الأجندة السورية في لبنان مختلفة عن الأجندة الإيرانية. من جانب آخر، أكد وزير الخارجية السوري وليد المعلم في حديث لصحيفة "الانباء" الكويتية حرص بلاده على التوافق اللبناني حول القضايا كافة والتوصل الى تشكيل حكومة وطنية داعيا "الدول العربية والمجتمع الدولي الى دعم ما يتوصل اليه اللبنانيون". كما شدد وزير الخارجية السوري على ان سياسة العزل غير مجدية في اشارة الى السياسة التي اتبعتها الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي تجاه سوريا مضيفا ان المواجهات العسكرية لا تسهم في حل المشاكل حيث تشجع بلاده اقامة الحوار دون شروط لايجاد "حلول سياسية حقيقية". شيراك - الأسد - EBLA - 03-25-2007 حسون (f) عندما أشرت أنا في هذا الموضوع إلى زيارة شيراك لإسرائيل وكيف تم استقباله هناك، لم يعر الأمر التفاتة ولا أي من الزملاء الذين دخلوا وشاركوا في الموضوع. العملاق الديغولي تم استقباله في إسرائيل بالصفع! وتم عرض مشهد بعض الصفعات التي تلقاها شيراك في شوراع إسرائيل على الفضائيات. شو عدا ما بدا؟ وكيف تخلى الديغولي عن عطفه على سوريا ولبنان معاً واكتفى بلبنان؟ هنا يجب أن نشكر الإدارة الأميركية وبن لادن. 11 أيلول، وامتداد اليد الأميركية في العالم وجه صفعة حتى لأكبر دوله وأعظمها أن: إما معنا وإلا فأنتم الخاسرون. وفرنسا انحنت لهذه العاصفة. وما كانت صداقة شيراك والحريري إلا مجرد واجهة وسبباً مباشراً للتغير يخفي الأسباب الحقيقية. قلت عن الوسام: حلال على سعد الحريري. فلم يصدقني العزيز آورفاي، وله أكرر: حتى الحريري هو ضحية فرنسية، و "المستقبل" سيثبت ذلك. (f) شيراك - الأسد - EBLA - 03-25-2007 تعقيد العلاقات الفرنسية الأميركية.. العلاقة بالخليج نموذجا لو قلنا إن العلاقات الفرنسية-الأميركية، في مرحلتها الوفاقية أو التصالحية الراهنة، معقدة لا نكون قد جئنا بوصف يحمل معنى محددا لأن كل علاقة دولية لاسيما بين الدول الكبرى معقدة بغض النظر عن الحالة التي هي عليها. فالتعقيد سمة عامة في كل علاقة، لكن مع ذلك فإن البدء بالحديث عن تعقيد العلاقات الفرنسية-الأميركية ضرورة من أجل الخلاص من التبسيطية التي تقول: "أنظروا لقد أصبحت فرنسا تابعة تماما للولايات المتحدة الأميركية"، وما دامت تابعة، وفقا لهذه التبسيطية، فلا حاجة إلى التدقيق فيها لفهمها على حقيقتها بكل تعقيداتها. ولهذا فإن أولوية الوصف بأنها علاقة معقدة تهدف إلى الخلاص من التبسيطية، لكن بعد ذلك ينشأ الإشكال في تحديد سمات هذا التعقيد، فإذا كانت علاقتهما معقدة فلكل منهما سماتها وخصوصياتها وهنا مربط الفرس في السياسة وفي كل تحليل سياسي. ويخطئ من يظن أن اشتراك كل من أميركا وفرنسا بالانتساب إلى الغرب أو الحضارة الغربية، أو الديمقراطية، أو الرأسمالية الليبرالية، أو كل ما يمكن تعداده من المشتركات، وهي كثيرة، ومن بينها بعض الأعداء المشتركين أو حتى الأصدقاء المشتركين، ينفي ما بينهما من تناقض في المصالح أو ما بينهما من تنافس، أو ما يتطلع إليه كل منهما من دور دولي ونفوذ عالمي، الأمر الذي يولد تداخلا واشتباكا في علاقة "تحالف وتنافس" ومتى يصبح التحالف أولا ومتى ثانيا، وكيف يعاد التوازن كلما اختل؟ وهكذا... إن هذا الأمر يتطلب ملاحقة دائمة لما تشهده العلاقات من دفء وفتور، أو اقتراب وتباعد، وذلك من خلال التصريحات الرسمية والتحركات العملية الدبلوماسية خارجا عما يجري في الخفاء. عندما جاءت إدارة بوش بدأت نذر التناقض تطفو على السطح بين الدولتين الأميركية والفرنسية، وما إن وقعت هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001 على نيويورك وواشنطن حتى انتهز المحافظون الجدد الهبة الثمينة بالنسبة لهم ليديروا أظهرهم لحلف الأطلسي ومجلس الأمن طارحين إستراتيجية جديدة مفادها أن الإدارة الأميركية تعد الطعام وتمد المائدة وتحدد من يقف على رأس الطاولة ثم يترك للأوروبيين "غسيل الصحون". وبالفعل طبقت ذلك عمليا حين قررت وحدها وتبعتها بريطانيا وإيطاليا وإسبانيا أن تشن الحرب "العدوان" على العراق، فمن وافق فليلحق ومن عنده اعتراض فلينتظر جانبا إذ لا أهمية لرأيه. لقد كان الأمر يعني تهميشا لفرنسا وأوروبا عموما، وتمزيقا لأوروبا كذلك، ثم تأتي ترجمته ضربا لمصالح فرنسية أساسية، ومن ثم تغليب وجه الصراع والتنافس من دون أن يمحو أو يلغي المشتركات أو ما كان من تحالفات سابقة. لكن الفشل الأميركي في العراق، بل وفي أغلب القضايا الدولية حيث تواتر الإخفاق وتفاقمت العزلة وبدأت حبال الأزمات الداخلية تلتف على عنق الإدارة الأميركية ثم بوش شخصيا، هو ما أجبر واشنطن على العودة لاسترضاء أوروبا القديمة، خصوصا فرنسا. لقد كان الاعتراف بفرنسا شريكا في القرار الأميركي في لبنان وسوريا وفلسطين وإيران، هو ثمن استرضاء أوروبا القديمة، وهو ما أعاد الغلبة لوجه التحالف أو التصالح أو الوفاق -المشتركات- ليطغى على التناقضات والتنافس لكن من دون أن يمحوهما، فالجمر يكمن تحت الرماد وإن لم يشتغل أكثر. وقد أتاح هذا الأمر لمن يريد الحديث عن تبعية فرنسا أن يعلن عودتها إلى بيت الطاعة فيما الحقيقة أن أميركا هي التي عادت عن كثير من عنجهيتها وتفردها السابقين لتعطي لفرنسا دورا أكبر مما كانت تطمح إليه قبل سنتين أو خلال العهد الأول لبوش وحتى في عهدي كلينتون ومن قبله بوش الأب. وقد اتضح هذا في الدور الذي لعبته في مجلس الأمن خلال عام 2005 وفي المفاوضات حول البرنامج النووي الإيراني وصولا إلى اتفاقية معبر رفح حيث تم التوافق على وجود أوروبي أمني فيه. وقد دفع هذا الإغراء الهائل فرنسا بطبيعة الحال إلى التراجع عن عدد من مواقفها السابقة أو دحرها إلى الخلف في ما يتعلق بالموضوع الفلسطيني أو العلاقة بالدولة العبرية، أو بالعراق وسورية. لكن لكي تفهم العلاقة الفرنسية-الأميركية فهما أدق وهو فهم يحتاج إلى إعادة نظر أو تطوير دائمين مع كل تطور ومنعطف قادم، يجب التوقف عند كلمة وزيرة الدفاع الفرنسية ميشال أليوماري في المؤتمر الذي نظمه المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية في المنامة، عاصمة البحرين، بين أوروبا والدول الخليجية. لقد اقترحت ميشال أليوماري أن يكون للاتحاد الأوروبي دور أمني في الحفاظ على أمن المنطقة واستقرارها، وقد سوقت هذا الاقتراح وقدمت له بأن منطقة الخليج تملك ثروات من الطاقة لا مثيل لها، وهي في الوقت ذاته تعاني من توتر وعدم توازن يرجعان إلى الوضع في العراق ومخاطر انتشار أسلحة الدمار الشامل مرورا بالتعايش بين العرب والفرس والسنة والشيعة وهذه جميعا عناصر تهدد الاستقرار. وأضافت -وهذا بيت القصيد- أن منطقة الخليج تبدو حكرا على الولايات المتحدة على المستوى الأمني لكثافة الوجود الأميركي ولأولوية المنطقة لدى واشنطن. ثم تساءلت: "هل هذا يعني أن فرنسا وأوروبا يجب ألا تكترثان لما يجري على صعيد الأمن في الخليج؟"، طبعا لا، ففرنسا وأوروبا تهتمان بأمن الخليج واستقراره، لأن لهما تأثيرا مهما على حياتهما وأمنهما، وأوروبا قادرة على القيام بمساهمة مهمة على هذا الصعيد كونها موجودة في المنطقة وتلعب دورا فاعلا بل هي الشريك الاقتصادي الأول لمنطقة الخليج. ثم راحت تعدد ما تمتلكه أوروبا من ميزات يفتقر إليها غيرها في تحقيق الأمن وحل المنازعات وحتى تحريك 15 ألف عنصر في غضون 72 ساعة. وهذا يعني باختصار أن أوروبا وفرنسا على الخصوص تريدان أن تكونا شريكتين أمنيتين لأميركا في الخليج، وهو ما لا يسعد إدارة بوش بل هو ضربة في الخاصرة ما كانت لتتجرأ عليها فرنسا لولا حالة بوش المزرية وحاجته إليها، لكن يجب على أميركا أن تبتلع قول وزيرة الدفاع الفرنسي، حيث الأسوأ أميركيا قولها: "إن الهدف هو التوصل إلى قطبين قادرين على التحاور والعمل معا". وبالمناسبة فثمة هدية قدمتها ميشال أليوماري لكل الذين مازالوا يروجون لمقولة "إن العالم يحكمه قطب واحد"، أو "تتحكم فيه أميركا وحدها"، حيث قالت لهم إن لدى فرنسا قناعة عميقة بأن العالم في ظل العولمة ينتظم بطريقة متعددة الأقطاب، وإن على الأقطاب المختلفة التحاور لضمان السلام والتطور المتجانس على المستوى العالمي. إن هذا الأمر يحمل معنى الابتعاد عن التبسيطية في فهم تعقيد العلاقات الفرنسية-الأميركية، ومن ثم توقع مآلاتها إذا استمرت أزمة بوش، أو في حال من يأتي بعده ليدفع بالاتجاه الآخر مرة أخرى، ذلك لأن تمكن فرنسا أن تحقق لنفسها ولأوروبا شراكة لأميركا في أمن الخليج، ومن ثم فرض نظرية "قطبين قادرين على التحاور والعمل معا"، تكون قد حققت في ظل "التحالف -التصالح- الوفاق" ما لم تستطع تحقيقه في ظل التنافس والصراع واشتداد التناقض وخروجه إلى العلن. كما أن نفس الأمر سيجعل قلوب المحافظين الجدد تمتلئ حنقا على فرنسا أكثر مما كان عليه الحال قبيل الحرب على العراق أو بعدها، والسبب هو تهديمها لنظرية القطب الواحد والدخول إلى مناطق نفوذ كانت ممنوعة عليها. ومن هنا فإن فرنسا ستمضي بعيدا في استغلال أزمات إدارة بوش فيما سترد إدارة بوش في حالة الإفلات من تلك الأزمات أو بعضها، وهو ما سيحاول فعله الرئيس القادم للولايات المتحدة كذلك. وباختصار فلا أميركا ولا فرنسا -على الرغم من كل المشتركات بينهما- ترحمان بعضهما البعض حين تميل الريح في مصلحة أي منهما أو ضد إحداهما دون الأخرى، وقد حدث هذا وذاك خلال أربع سنوات فقط من بداية 2002 إلى نهاية 2005. http://www.aljazeera.net/NR/exeres/5D553E3...B660E74993B.htm مُكره شيراك، لا بطل :saint2: |