![]() |
الاسلاميون يتلقفون صدام مرة اخري! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الاسلاميون يتلقفون صدام مرة اخري! (/showthread.php?tid=13001) |
الاسلاميون يتلقفون صدام مرة اخري! - thunder75 - 01-01-2007 اقتباس:thunder75 عزيزي ماركيز عندما ذكرت موقف فصيل الإخوان المسلمين تحديدا فأنا لم أعمم على كل الإسلاميين لأن هناك الكثير من الإسلاميين من وقفوا منذ اليوم الأول في صفوف المقاومة وكانوا من طلائعها المبكرة وحتى كتائب العشرين وغيرهم الكثيرين أصدروا بيانات تبرؤوا فيها من هذا الفصيل وأفعاله . أنا أتحدث عن موقف لفصيل محدد يضع رجلا مع المقاومة وأخرى مع المحتل ومشروعه السياسي وتنطبق عليه حرفيا الآية القرآنية (ولئن جاء نصر من ربك ليقولن انا كنا معكم اوليس الله باعلم بما في صدور العالمين ) الاسلاميون يتلقفون صدام مرة اخري! - الحكيم الرائى - 01-01-2007 ماركيز والله اول مرة اعرف ان البعث قائم على انكار الاديان لقد رفضت بعض التيارات الماركسية التحالف مع البعث فى بعض مراحل النضال الوطنى لانه حزب قومى ذو جذور دينية وميشيل عفلق نفسه كتب رسالة فى منتهى الشفافية والجمال عن محمد الرسول العربى وقد عرفت بعض البعثيين بشكل عارض فى المهجر فلم ارى احدا منهم يتخلف عن صلاة او يشرب خمرا بل كان بالفعل ملتزمين جدا اخلاقيا وراييتهم يغضون الابصار عن النظر الى النساء.. أعرف ان الهيئة الدولية للاخوان المعرصين شنت بدعم دولى من الغرب وامريكا حملة تشويه القيادات الوطنية والقومية من ناصر الى صدام وقد انفقت مليارات للقضاء عليهم أعلاميا حتى لايصبح للعرب نموذجا ينظرون اليه وها نحن نرى صدام يموت شهيدا على يد الصليبين والروافض بينما هم كل قتلاهم فى فتن داخلية عرفت الفرق والمنحوش الداعر الافاق طارق الهاشمى يجلس بعجيزته على خزوق المجلس الرئاسى الصهيونى الرافضى الصليبى.. شو بدكم تانى شو بدكم شو منتظرين تشوفوا تانى الاسلاميون يتلقفون صدام مرة اخري! - نصير - 01-01-2007 هم دمى يحركها السياسيون لخدمة مصالحهم. فصدام بطل ومجاهد عندما شن حربه الطويلة ضد إيران. وبعد ان غزا صدام الكويت أصبح كافراً وبعثياً ومجرماً ومنافقاً وإن قال لا إله إلا الله أو صلى وصام. وأخيراً صدام شهيد لأنه في المحكمة كان يحمل كتاب الله بشماله وقبل أن يُعدم نطق بالشهادتين والأهم من ذلك لأن الذين أعدموه هم الشيعة الرافضة. http://www.binbaz.org.sa/index.php?pg=mat&...e=fatawa&id=259 اقتباس:السؤال : الاسلاميون يتلقفون صدام مرة اخري! - thunder75 - 01-01-2007 اقتباس:توضيح فقط : الآن فقط انتبهت إلى هذه الفقرة من قال لك أن علاقة البعث مع الإسلام والدين هي علاقة عداء ما قاله لك الحكيم الرائي صحيح 100% عن تقدير ميشيل عفلق لمحمد (عليه الصلاة والسلام) وهو بالمناسبة له مقولة شهيرة يقول فيها كان محمدا كل العرب فليكن كل العرب الآن محمدا) بعيدا عن التشويه والشيطنة التي مارسها خصوم البعث عليه يمكنك أن تقرأ هذه الدراسة للأستاذ صلاح المختار بعنوان : [SIZE=5]ينابيع البعث : مم يتشكل الفكر البعثي؟ حقائق واوهام http://www.albasrah.net/ar_articles_2006/1...ukht_191106.htm لأن الموضوعية تفرض عليك ألا تقرأ عن اي فكر من خصومه أما معاداة القومية فالمؤتمر القومي الإسلامي الأخير أقر فيه الإسلاميون وكبار رموزهم أن فكرة العروبة والقومية لا تتعارض مع الإسلام بأي حال من الأحوال هذا التعارض الوهمي بالمناسبة أوجده الوهابيون ومعهم الإخوان المسلمون التابعون للنظام السعودي في في زمن العداء للرئيس الراحل عبد الناصر ومشروعه النهضوي فقاموا بتوظيف الدين وسلاح التكفير كي يشوهوا مرجعيات الفكرية لخصومهم. الاسلاميون يتلقفون صدام مرة اخري! - أبو عاصم - 01-01-2007 اقتباس: الحكيم الرائى كتب/كتبتكان عليك أن تقدم كلماتك المسمومات هذه لطارح الموضوع الذي ما فتئ يطعن بنا أهل الإسلام، ونحن الذين وقفنا سدا منيعا أمام الأمريكان في أفغانستان والشيشان ومن ثم في العراق وفي كل بقعة لا ترانا إلا نقدم إخواننا وأبناءنا لرد العدوان والاحتلال بخلاف العلمانيين الذين لا هم لهم إلا الطعن في الدين لحقد عندهم في القلب دفين. اقتباس: الحكيم الرائى كتب/كتبتعيب هذا الأسلوب يا من تدعي الرؤية والحكمة. اقتباس: الحكيم الرائى كتب/كتبتلو صح ما تقول ما قام الكرد عليه وهم مسلمون! العراق كانت تؤخر الكرد وكذا سورية وحتى يومنا هذا، ولا أعلم كرديا عندنا في سورية له منصب جدير بالاهتمام أبدا، بل وأعرف بعض الأكراد عندنا في سورية لا يحملون الجنسية السورية حتى يومنا هذا. حزب البعث حزب قومي وللأسف، لا يقوم على أساس الدين ولا على اللغة حتى، بل على العرق وإن كان ذاك الكردي أو التركي ناطقا بالعربية أفضل من العربي. أنت لست ببعثي وأنا لا أنتمي لحزب معاد للبعثية، ولا أنتمي لحزب آخر بحمد الله من الأصل والأساس، وحتى أكون واضحا جليا معك وحتى ترتاح ويرتاح غيرك أبو عاصم ليس بسلفي وليس بإخونجي وليس ببعثي وليس بتحريري، ولعلي قلت هذا ألف مرة، بل أنا مسلم لا أزيد عن هذه الكلمة حرفا واحدا، مستسلم لرب العالمين مقتد بسنة النبي الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم، لا أزين الأمور بالعاطفة بل أزينها بالعقل، ولهذا يقف جل الناس في هذا الوقت ضدي، وذلك أن جلهم أهل عاطفة لا أهل عقل وللأسف. اقتباس: الحكيم الرائى كتب/كتبتالتدين بواطن بين العبد وربه وظواهر يُعرف بها المرء ويُحكم عليه بناء عليها، وصدام لا كان حاكما بالإسلام ولا مقيما لحدود الله، كما سائر حكام العرب الآن، وقد كنت في محاضرة قبل حوالي السنة يحاضر فيها أحد الشيوخ ونص على أن ابن عباس قال في قوله تعالى: (ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون) هو كفر دون كفر، فقمت معارضا له وأكدت بأن هذا الخبر لا يثبت ولا يصح إلى ابن عباس بحال، بل الذي صح عن ابن عباس أنه قال: "هو به كافر"، فأمسك بي مستشار وزير الأوقاف الكويتي بشير الرشيدي وخاطبني قائلا: يعني الملك فهد –بعد وفاته طبعا- كان كافرا؟!! قلت له: يا دكتور بشير نحن نبين حكم الله في القرآن ولا علاقة لنا بإطلاق الأحكام على هذا وذاك، وأمر إطلاق الأحكام على الرجال إنما هو لقضاة الإسلام، فحكم السارق أن تقطع يده لكني لا أحكم على إنسان ما بقطع اليد، بل قد يجد القاضي شبهة تحول دون استحقاقه القطع كأن يكون المال هذا لابنه أو يكون أخذه لأجل إطعام أبنائه أو غُصب على أخذه. سكت الدكتور ولكنه ما كان راضيا بالطبع. مع أني لا أرى الخروج على الحكام ولا أرى قتالهم ولا إثارة الفتن في بلاد المسلمين إلا أن هذا رأيي وأنا حر به وفيه. وقلت مرة: إن كان ثمة أحدا يكفر صدام لأجل قوميته فكل حكام العرب كفار وذلك أنهم أهل قطرية وهي ألعن ألف ألف مرة من القومية. الاسلاميون يتلقفون صدام مرة اخري! - النجم اللامع - 01-02-2007 بالنسبة لحديث ابو عاصم عن الأكراد.. في العراق.. طه ياسين رمضان كردي..وهو نائب رئيس الجمهورية.. مشكلة الأكراد في العراق كانت مع كل الحكومات العراقية منذ قيام الملكية ومن قبل حزب البعث وصدام.. مشكلتهم انهم يريدون تأسيس مملكة مستقلة يكون البرازاني ملكها.. يعني الموضوع لا علاقة له بالقومية العربية ولا بحزب البعث.. بالنسبة لسوريا.. كفتارو والبوطي أكراد.. ولست متأكدا ان هناك غيرهم.. مشكلتهم مع الحكومة السورية والجزء الخاص بسحب الجنسية السورية ايضا لا علاقة له بحزب البعث ولا بالقومية العربية.. لأن القرار صادر من حكومة الانفصال سنة 62..وهي ربما تكون اكثر حكومة سورية معادية للقومية.. والقرار سببه ان هؤلاء الأكراد نزحوا هربا من تركيا ثم اصبحوا يريدون الجنسية السورية بالقوة.. وطبعا الهولوكوست الكردي اشتغل من جديد كما اشتغل في العراق ليظهره بمظهر المظلومين.. بالطبع الهدف النهائي للأكراد هو الانفصال ايضا.. وهذا لا يقبله اي سوري مهما كان توجهه.. بس الأهم في جميع الأحوال انه تصرفات حزب البعث بشقيه او اي حكومة عربية ليست ملزمة للقوميين.. عندك مثلا الحكومة السورية تقوم بتسليم مناضلي الأحواز للحكومة الإيرانية..؟ هل هذا فعل شخص قومي عربي..؟ كما ذكر الحكيم القومية العربية قومية ثقافة.. ولو راجعت على سبيل المثال خطب ابراهيم هنانو الثائر الكردي المعروف لوجدته يتحدث عن العرب والأمة العربية كأنه احد افرادها.. اذا الجديد هنا ليست القومية العربية..بل القومية الكردية الشوفينية.. بالمناسبة هل تعرفون ان البرازاني يعود نسبه للعباسيين...وليس كردي اساسا..؟ الاسلاميون يتلقفون صدام مرة اخري! - حمدي - 01-02-2007 اقتباس: طنطاوي كتب/كتبت راجع الأرشيف، وأيضا ابحث عن كلمة "صدام" في الموقع. قد أعثر على بعض الروابط القديمة مما قبل الاحتلال، لكن أحتاج وقتا. ولدي هذا حاليا: http://www.islammemo.cc/article1.aspx?id=2306 الاسلاميون يتلقفون صدام مرة اخري! - إسماعيل أحمد - 01-02-2007 موضوع مشحون بالعاطفة العمياء والمقام ليس مقام لدد وخصومة قأنا أعذر من يستخدم هذه اللهجة في مثل هذه الظروف النفسية... خلاصة ما أريد تثبيته أن الخيانة أخت النكفير أخت القتل والتصفيات والإعدام الذي نخشع منذ يوم النحر إلى صليل حباله... من يخون بلا برهان مثل من يغتال ويعدم بلا مستند قانوني شرعي على أن أحدا لم يوكل هذا البعض في أن يرفع يافطات التكفير أو التخوين ليدمغ بها من يخالفه الرأي!!! شخصيا خشعت لجلال الموقف، وكفى به واعظا، لكن عاطفتي لن تحول الطاغية إلى قديس لمجرد رجولته! لا يهمني أن أحكم عليه بجنة أو نار، ولا شهادة أو قتل، فذاك حكم ربي يحكم به على من يشاء بما يشاء... ما يهمني ألا نكون صدى للسلوك الذي تتكره من خصومنا! فإذا كانت همجية محاكم الثورة سولت لأنصار المتضضررين أن يمضوا على سننها بفعل انعكاسي ينقلب فيه الجلاد ضحية، والضحبة جلادا! فثمة ما يتشاكل وهذا التساوق المتناقض بين قبول المنكر من زيد وإنكاره من عبييد!!!! من حق بعضنا أن يجتهد مختلفا عنا في خوض بعض فنون المقاومة السلمية، على أن يكون وفيا للمقاومة المسلحة المشروعة ليس خائنا ولا يستحق الإعدام كل من فكر بطريقة مغايرة ولعل (الخائن) الذي يخلع عليه بعضنا مثل هذه الألقاب دفع من عائلته أضعاف ما دفعه بعض الذين يتحدثون عن القتال ولا يفعلون!! أفهم أن يتحمس من يسلك هذا الطريق كل هذا الحماس وهذه الحساسية، لكنني أبدا لا أتقبل مجرد المزاودات التي تشبه مزاودة بني إسرائيل الذين خلد القرآن خبر جبنهم وتقاعسهم ومتاجرتهم الرخيصة بالمعركة! {أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَى إِذْ قَالُواْ لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكاً نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللّهِ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلاَّ تُقَاتِلُواْ قَالُواْ وَمَا لَنَا أَلاَّ نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَآئِنَا فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ }البقرة246 لست متشفيا ولا مستهجنا القصاص كحكم سماوي عادل مع أنني تألمت للتوقيت والسرعة والألية وما رافق الإعدام من نعرات طائفية وغبر إنسانية جلال الموت أحترمه وموقف صدام لحظة الإعدام رجولي يستحق الإشادة به دنيويا، والله أعلم بما في نفسه وهو حسيبه أما البعثيون الذين يوزعون صكوك الوطنية والخيانة جزافا!! هؤلاء البعثيون خبرناهم وعرفناهم شفناهم فوق وشفناهم تحت من غير لف ولا دوران ولا شعارات أكل الدهر عليها وشرب!! هم ليسوا أغير على العراق وطنا لكل أبنائه، وإنما هم يندبون مزرعة خاصة كانت تدر عليهم رزقا وجاها وسطوة ثم كان من حماقة خصومهم أنهم أقعدوهم على الرصيف بلا غطاء.. والعراق المسكين فريسة لعصابات طائفية بين يدي أيامه القابلة وعصابات همجية من وراء أيامه الزائلة وكل يدعي وصلا بليلى وليلى لا تقر لهم بذاكا!!! طبعا لا أقصد بحديثي من دفعتهم العاطفة الآن للالتحاق بهذا الحزب المنكوب فهؤلاء مع وافر الاحترام عاطفيون يعيشون داخل الحدث ولا يحيطون به! أحترم قناعاتهم وأختلف معها بكت صدام البواكي وندبت ضحاياه النوادب ولكن الإنسان العراقي وقيم الأنسنة في العراق (المستباح من أهله ومحتليه) لا بواكي لها!!! واسلموا لكرامة إنسانية شامخة :rose: الاسلاميون يتلقفون صدام مرة اخري! - طنطاوي - 01-03-2007 حتي لو وجدت مقالا او مقالين ينتصران لامير الشهداء في موقع اليكتروني ما ، نحن -او انا- لم سمع دفاعا عن صدام من الدعاة الاسلاميين ابدا ، موقف رجال الدين السنة من صدام ثابت ومعروف : الكره الشديد والترويج للبروباجندا ضده. واظن ان وصلة ابن باز التي امدنا بها نصير جيدة جداً في تلخيص موقفهم من صدام : كافر ببساطة. اتمني ان يكون ماحدث لصدام حجراً نلقم به مجموعة الذهانيين والفصاميين المنتشرين في الوطن العربي والذين يروجون لحملات الكراهية للحكومات الشبه علمانية ، فهم بدعايتهم كانو احد العوامل التي قصمت ظهر العراق بالنهاية. والغريب انهم بعد ان اسقطوه رجعوا تلقفوه مره اخري ولكن من منظور اخر .. منظور الشهيد السني الذي قتل بايدي الروافض؟ الغريب انه لم يكن يتحدث عن ال سعود الا ويقول انهم عملاء الامبريالية الصغار الخونة..!! الخونة..!! الاسلاميون يتلقفون صدام مرة اخري! - أبو عاصم - 01-03-2007 اقتباس: طنطاوي كتب/كتبتصدام ما كان يوما أميرا للشهداء ولن يكون بحال من الأحوال، وما كان في يوم من الأيام رجلا صالحا بمعنى الصلاح، ولكنه قام بصالحات لا ينكرها مسلم عاقل، على رأسها الحد من نشاطات الفرس في بلاد الإسلام، فإن كان لمشايخ السعودية صِدام مع صدام من أجل الكويت فبقية مشايخ المسلمين ليسوا على هذا المنوال، بل إن المسلمين المشايخ منهم وغير المشايخ كانوا مع صدام حتى آخر لحظة -مع أني لا أرى رأيهم وأرى صدام أخطأ خطأ كبيرا باحتلال الكويت في ذاك الوقت- . اقتباس: طنطاوي كتب/كتبتالشيخ ابن باز رحمه الله رأيه هذا خاص به ولا يوافقه عليه أحد فيما أعلم من علماء الإسلام، وعله رأى هذا الرأي بناء على شعارات البعث التي قام عليها صدام أو غير ذلك من الحكم بغير ما أنزل الله، من عدم تطبيق للحدود والأحكام التي جاء بها القرآن. اقتباس: طنطاوي كتب/كتبتبل الحجر والأحجار نفقأ بها عيون العملاء أصحاب الفصام والانفصام من بني علمان، الذين يروجون لكراهية كل ما هو مسلم، والذين جاءوا العراق على دبابات الأمريكان ليسقطوا صدام لما صار يميل إلى الحكم بالإسلام. اقتباس: طنطاوي كتب/كتبتقلنا لك سابقا صدام هو من مال إلينا بإطلاق لحيته وحمله المصحف ومناداته بالجهاد والالتحام على راية الإسلام دون البعث، ومن ثم إطلاقه للشهادة بإلوهية الإله التي تغيظ بني علمان، وبرسالة رسول الله عليه الصلاة والسلام التي تفشخ أهل الإلحاد. اقتباس: طنطاوي كتب/كتبتهو قال عنهم وهم قالوا عنه، والحقيقة أن كلاهما كان عميلا للولايات المتحدة الأمريكية أم العلمانية، ولكنه لما أفاق واستفاق كانت حربة بني علمان في صدره والمشنقة حول عنقه. |