حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الكبير كبير ياحسن يانصر الله - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الكبير كبير ياحسن يانصر الله (/showthread.php?tid=13484) |
الكبير كبير ياحسن يانصر الله - على نور الله - 12-09-2006 النجم اللامع : من المضحك بالفعل ان اخواننا السنة يستطيعون التملص من نسبة اى خائن اليهم بدعوى عدم تمثيلهم و انهم لا يتبعون لمرجعية . و لكن كل زعيم سنى تعلم جيدا ان حوله طاقم من علماء السنة الذين يبررون له و يفتون و لهم اتباعهم . حتى حماس الحركة الاسلامية السنية تم اتهامها من علماء الوهابية النواصب و طعنوا فى شهدائهم . بالنسبة لشيعة العراق فان المراجع الشيعية و على راسها السيد السيستانى حفظه الله فانهم اعلنوا كما اعلن السيد حسن نصر الله تحريم الانتقام العشوائى و تحريم قتل ابناء الدين الواحد و تحريم قتل ابناء الوطن الواحد بشكل عام . و حتى فى لبنان هل تعتقد اذا استمر قتل الشيعة من طرف من الاطراف فان عوام الشيعة سيصبرون الى الابد دون الانتقام من القتلة و الرد عليهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لقد صبر شيعة العراق طويلا قبل ان يردوا على المجرمين . فى العراق اكبر الخسائر لحقت بالامريكيين بسبب جيش المهدى و ليس بسبب ما تسمونه مقاومة عراقية تقتل اطفال العراق . و اخطر رجل فى العرف الامريكى هو السيد مقتدى الصدر حفظه الله بينما اخطر رجل فى العراق فهو الزرقاوى و لا حظ الفرق بالاحمر . اللهم صل على محمد و ال محمد لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار الكبير كبير ياحسن يانصر الله - نسمه عطرة - 12-09-2006 يا عمنا نيوترال (f) لا أخفي اعجابي بما تسطره من فكاهة ومرح ( أصلي أقدر خفة الدم ) ;) ولكن الأفكار التي تصيبني بدهشة ... أحاول أن أجد لصاحبها الأعذار لربما بعدم المامه التام بما يدور في الحقيقة والخفاء ... ربما لم تلاحظ أني من أكثر المهاجمات على عائلة الشر والظلام ( لدرجة بالأول من تلقفني من جماعة الشيعة بأني معهم وأشادوا بي حتى علموا بأني غير ما يطمعون انقلبوا علي ) وبشدة ... وعائلة الشر هذه هي سبب الوكسة بعد التآمر التام على هذه الأمة العربية وارجع قليلا الى عهد عبد الناصر والحرب الغير معلنة بينهما حتى تم القضاء عليه وجلب السادات لتأدية المهمة المطلوبة وانت عارف وصلنا الى أي طريق شديد الانحدار والوعورة . لقد نشرت عن طريق النادي الوثيقة السرية التي تمت بها بيع أرض فلسطين التاريخية الى أبناء عمومتهم وذلك لحمايتهم وكراسيهم على هذه المملكة الظلامية ... حتى وصل أن استلمت تهديد على بريدي .... للتذكير ارجع الى تأييدك السابق لعصابة البيت الأسود ( مافيا المحافظون الجدد) في بداية الأحداث الساخنة ...ثم بعدها أعلنت أنك كنت قد وقعت في فخ التأثير الاعلامي البروباجندا الكابوي ... وتراجعت بشجاعة أنك كنت مخدوع ... أجد ما أنت عليه الآن صورة من هذا الخداع السابق ,,, ليس بالضرورة أن من يقف ضد المد الشيعي أنه يشد من أزر وعضد مملكة الظلام .... يعني حكاية من ليس معنا هو بالضرورة ضدنا .... مقولة بوشية حمقاء ضحك عليها كل عقلاء العالم ....حتى مجانينها ... لا نريد أن نتخلص من ظلام حالك الى ظلام دامس .... حتى لو تم تدمير اسرائيل ,,,,بالكامل ,, لأنه بعدها لن يستطيع أيا كان أن يمحوا ملالي الظلام الديني من قلوب وعقول الرعاع ............................. وسيصبحون مثل الجراد بكثرتهم وتخريبهم ................. الكبير كبير ياحسن يانصر الله - salim - 12-09-2006 بدايةً .. الديماغوجية تعني تحوّل التفكير إلى غرائز تحرّك الجموع ، ردود فعل الجماهير أمام مواقف يُلغى معها كلّ تفكير عقلاني لمصلحة اندفاعات غرائزية تحت تأثير خطب زعماء كارزميين أو تحت تأثير غضب جماعي يوجّهه المعنيون في اتجاه معيّن فتندفع الجموع في ذلك الإتجاه من دون أن تُعمِل أيّ فكر حقيقي .. أن يخرج الإنسان من كينونته كمخلوق عاقل و يتحوّل إلى مجرّد كينونة تتبع الصوت أعلى و غريزة الجموع .. هل تذكر مشهد الخطب الأيدلوجية المدهشة في مسرحية شكسبير "يوليوس قيصر" ؟ ، .. و طبعاً لا يمكنك أن تكون جادّاً حين تقارن بين الأمريكان الذين يقفون في المؤتمرات الحزبية لدعم مرشيحهم و بين جماهير حزب الله التي ترفع شعار "كلّه تحت صرماية السيّد" .. و بالنسبة لمملكة الظلام و إحتفاؤك بمعارضة حزب الله لها .. فلا أدري إن كان من الممكن و بنفس المنطق الإحتفاء ب نظام إيران الإلهي كونه يتصدى للمشروع الأمريكي بالمنطقة ؟! كملحد .. ظلامية أهل السنّة و الجماعة في العالم العربي لا تعطيك ( انت أو سواك) الحق في التهليل لدور شيعي - مع أنك تبدو حريصاً على إظهار تعاطفك الإنساني مع الشيعة - يريد إعادة تشكيل نفس الظلامية و لكن بصورة أحدث .. طبعاً من المؤسف أن يصل التحليل - و إن كان منطقياً - إلى أنّ ما تشهده المنطقة اليوم هو صراع سنّي - شيعي .. ، مع أننا نعلم جميعاً أن الشعوب و الطوائف هم مجرد بيادق في ساحة صراع براغماتيه بين مشروع أمريكي و مشروع إيراني .. الكبير كبير ياحسن يانصر الله - Truth - 12-09-2006 الخطاب كان طويل وممل وهو من نوع الخطابات التي تلقى على الجماهير لتتلقاها هذه بالتصفيق والتهليل ثم تـنساها فور انتهاء الجملة التي تليها ( من نوع خطابات الاحزاب العربية بانتصاراتها التي لا تحصى على شعوبها ) . لكن استوقفتني جملة من الخطاب وهو قول حسن نصر الله او اتهامه الأخرين بجلب السلاح وتخزين السلاح ومن ثم توزيع السلاح وكلامه كان بمثابة اتهام لهذا الاخر بسبب هذا الفعل الشنيع . ولم يقول لنا ما ذا عن سلاحه هو التي يتبجح به وبعدد صواريخه وقدراته !!!!!!!! . ولم سلاح المقابل خطر وسلاحه آمن .!!!!!!!!! . ولم من هذه الدعوة يطالب الاخرين بالتجرد من سلاحهم وابقائه بيده !!!!!! . ثم دعوته للصلاة خلف امام سنّي وبقية الكلام المعسول عن الوحدة الدينية فهو تــُــقـْــية لا اكثر ولا اقل . وانا اجزم ان كل من صَلّى الجمعة من جماعته ( ان كان مواظبا" على الصلاة ) اعاد صلاة الظهر من جديد . الكبير كبير ياحسن يانصر الله - Kamel - 12-09-2006 باختصار: في هذا الخطاب انجز نصرالله اعادة تعريف حزبه: اعاد الحزب الى حيث كان اساسا "مجرد ميليشا طائفية" ونزع عن صفة قدسية "المقاومة" التي كان يتشدق بها عندما كان يصرح بان حزبه لا يعنى بالشأن السياسيي لكنه يعنى بتحرير الارض وكانه يعترف بأن تلك المرحلة انتهت انه يسقط اقنعة طالما لبسها ليخفي وجههه الحقيقي الكبير كبير ياحسن يانصر الله - حمدي - 12-09-2006 [quote] Truth كتب/كتبت الخطاب كان طويل وممل وهو من نوع الخطابات التي تلقى على الجماهير لتتلقاها هذه بالتصفيق والتهليل ثم تـنساها فور انتهاء الجملة التي تليها ( من نوع خطابات الاحزاب العربية بانتصاراتها التي لا تحصى على شعوبها ) . لكن استوقفتني جملة من الخطاب وهو قول حسن نصر الله او اتهامه الأخرين بجلب السلاح وتخزين السلاح ومن ثم توزيع السلاح وكلامه كان بمثابة اتهام لهذا الاخر بسبب هذا الفعل الشنيع . ولم يقول لنا ما ذا عن سلاحه هو التي يتبجح به وبعدد صواريخه وقدراته !!!!!!!! . ولم سلاح المقابل خطر وسلاحه آمن .!!!!!!!!! . ولم من هذه الدعوة يطالب الاخرين بالتجرد من سلاحهم وابقائه بيده !!!!!! . ثم دعوته للصلاة خلف امام سنّي وبقية الكلام المعسول عن الوحدة الدينية فهو تــُــقـْــية لا اكثر ولا اقل . وانا اجزم ان كل من صَلّى الجمعة من جماعته ( ان كان مواظبا" على الصلاة ) اعاد صلاة الظهر من جديد بل هو طلب منهم ذلك: أن يصلوا بعد الجمعة صلاة (العصر) ... الكبير كبير ياحسن يانصر الله - الـنـديــم - 12-09-2006 >> وجهاد الزين عبّر عن أفكاري في مقاله هذا بطريقة جيدة .. لم يكن السيد حسن نصرالله مُقنِعاً مساء يوم الخميس المنصرم. أعني بالضبط ان درجة انفعاله، ومضمون عدد من المواقف التي اتخذها، وخصوصا طريقة الكلام عن رئيس الحكومة، أعطتني الانطباع اكثر من اي وقت آخر ان امين عام "حزب الله" أصبح – من حيث الأداء – أسير دور لم يعد بامكانه الخروج منه، او ان لديه مشكلة في الخروج منه. ولكي أكون نزيهاً في استعادة انطباعاتي، علي أن أقول انني لاحظت انسجانه في الدور منذ الدقائق الاولى، قبل حتى ان اسمع المواقف اللاحقة. ما هي هذه "القضية" التي تستحق كل هذا الانفعال الذاتي؟ هل يعقل ان يحمل الحديث عن خلاف على تركيبة الحكومة، حتى لو كان خلافا مهما بمنطق النظام الطائفي على توازن السلطة نفسها؟ بل حتى لو كان خلافا – غير معلن بنسبة او بأخرى – على موقع الدولة اللبنانية في المنطقة... أعني هنا موقعها من الدول العربية والمسلمة حصرا. ما هي هذه "القضية" التي تعالج كما بدا على لسان السيد نصرالله وكأنها هي نفسها الصراع مع اسرائيل... وهذا يدخلني الى مضمون التحاجج... مما يعني مصارحة الامين العام بأن إقحام اسرائيل بهذه الطريقة كان مبالغا فيه إن لم يكن نقلا لموضوع هو خارج البحث الى داخله لمجرد الضغط. الا ان ما يهمني اكثر هنا ان الخطاب يفترض قدسية لموضوع السلاح ضد اسرائيل أصبحنا، ليس بغنى عنها – اي القدسية – بل بغنى عن السلاح نفسه. وهذه نقطة خلاف مع "حزب الله" قديمة – اي منذ العام 2000 كما يعرف – يبدو ان زعيم الحزب ما زال يفترض انها غير خاضعة للمناقشة: ومرة اخرى: نقاوم لماذا؟ اذا لم يعد هناك موضوع للمقاومة العسكرية مع اسرائيل (في لبنان طبعا وليس في فلسطين وسوريا). من الظلم، أياً تكن الاختلافات، اختصار دور رئيس الحكومة اللبنانية بما ظهر عليه في الخطاب. كان فؤاد السنيورة من موقع الاختلاف السياسي عن "حزب الله" طبعا يعبّر خلال الحرب عن قواسم مشتركة وطنية، "حزب الله" نفسه كان يخبر الجمهور اللبناني عنها على خط التواصل مع رئيس المجلس النيابي، والتي كانت ذروتها النقاط السبع الشهيرة التي تحولت الى سقف لحماية القواسم المشتركة اللبنانية كلها. اما مسألة مصادرة السلاح، فقد فوجئت بتقديمها بطريقة خارج سياقها يومها. لقد كان حق الجيش بالمصادرة – في الخطاب المعلن لـ"حزب الله" ورئيس الحكومة معا يومها اواخر فترة الحرب وما بعدها – جزءا من مصداقية الموقف اللبناني ضد العدوان الاسرائيلي لكي يُرغم العدو الاسرائيلي على وقف اطلاق النار. وهو هدف كان "حزب الله"، عمليا، يسعى اليه قبل الآخرين من باب التضامن مع مأساة الشعب اللبناني، بكل فئاته، سواء المتضررة مباشرة او غير مباشرة. نعم صادر الجيش اللبناني حوالى الستين صاروخا جنوب الليطاني حتى الايام الاولى لما بعد وقف النار وصدور الـ1701. كان ذلك سياسيا برضى "حزب الله" كما برضى الاطراف الاخرى لتعزيز فكرة ان الجيش قادر على القيام بدور فاعل في الجنوب بدل ان تتولاها "اليونيفيل 2". كان هذا هو السياق الفعلي لا العكس. كل هذا... من باب الاداء – وهو مقلق – والتحاجج – وهو غير منصف – لكن ما هو الاكثر إقلاقا في خطاب الامين العام شكلا ومضمونا هو وقعه خارج الجمهور الشيعي للحزب وحلفائه. سأضع جانبا هنا رأيي ان تمسك الحزب بـ"السلاح" بهذه الطريقة قد ساهم في إضعاف "بيضته الذهبية" في السياسة الداخلية اللبنانية وهي تيار العماد ميشال عون، التيار الماروني – المسيحي الآتي من "طائفة الكيان" الاصلية ليتحالف مع احد الاحزاب القليلة التي لا تزال مستنفرة ايديولوجيا في العالم وليس في لبنان فقط، وهي جزء – بالنهاية – من مد اصولي اسلامي سني وشيعي بادئ في نهاية السبعينات مرورا بالثمانينات والتسعينات ويتحول هذا المد الآن في جيله الثاني – بارادته حينا وبدون ارادته احيانا – الى اطار للمرحلة الجديدة من الصراع: الصراع السني – الشيعي. وهذا ايضا حديث آخر سابق مسرحه يمتد الى افغانستان وباكستان ويضم احزابا متعادية من "حزب الله" الى "طالبان" مرورا.... انا اصدق السيد حسن نصرالله انه في وعيه للامور لا يريد الحرب الاهلية. ولكن التصعيد السياسي، خصوصا مع انتقال الحزب – بدون مقدمات في خطابه – الى قلب الصراع الداخلي، يمكن ان يدخله في دوامة الحرب الاهلية. فالذي يقرر في حالة الاحزاب الطائفية – اي التي تمثل طوائف – مثل "حزب الله" و"الحزب التقدمي الاشتراكي" (و"حزب الكتائب" في السبعينات على الاقل كحزب رئيسي للموارنة) و"تيار المستقبل" في ما آل اليه داخل النظام الطائفي اللبناني منذ انتخابات بيروت 2000... الذي يقرر هو طبيعة بنية الحزب... لا خطابه، تماما اذا جاز لي التشبيه، مثل "المرأة" في نظرة بعض مدارس الفقه الاسلامي المتعصبة اليها. هذه "المدرسة" تعتبر المرأة كلها عورة... وليس اجزاء منها كالشعر او الوجه او غيره: "الحزب الطائفي" كله عورة في مراحل التوترات الطائفية... لا علاقة لذلك بنوايا المسؤولين عنه. فكيف اذا كان الخطاب داخل الموضوع الطائفي او المذهبي (ازمة النظام؟). إعادة نظر بالأداء... مطلوبة يا سيد... - وأرجو هنا ألا أتهم منك أو من أخصامك بالتبسيط – ربما عبر الأداء يمكن أن ينفتح باب المضمون. لأن الأداء حربي... ومُرتَدٍ لدور. اما موضوع الازمة الحكومية... فيمكن لها نفسها ان تكون طبيعية جدا في اطار مختلف. << الكبير كبير ياحسن يانصر الله - neutral - 12-09-2006 الحكيم الرائي اللي علي راسه بطحة بيحسس عليها وبالفعل كنت أقصدك أنت بالذات عندما تحدثت عن الملحدين السنة:9: خلاصة الموضوع بالنسبة لي أن الحرب الأهلية في لبنان من الممكن أن تندلع لأسباب أقل كثيرا من الموجودة حاليا ـ تصدق وتأمن بإيه ياشيخ إني كل يوم أصحي من النوم أسأل هي الحرب الأهلية قامت ولا لسه في لبنان ـ والرجل أعلنها صراحة وعلي مرأي ومسمع من الجميع بأن سلاحه لن يوجه للبناني هتقول كداب هتقول تقية والله أنا مش هخش جوه عقله وضميره وليس لي إلا الظاهر وإلي أن يثبت لي العكس فالرجل يستحق وقفة إحترام لهذا الموقف وعند حدوث العكس ستجد موضوع جديد لي بعنوان الله يلعن دين أمك ياحسن يانصر الله مش هقدر أرد علي الجوقة السنية هنا نفر نفر بس سأتكلم عن رؤيتي الخاصة بلبنان والموضوع السني الشيعي بالمنطقة عامة فجأة وبدون سابق إنذار بدأ عزف منفرد تبعه كورال جماعي للطعن في الشيعة بدءا من تصريحات رؤساء وملوك كمبارك الذي شكك في ولاء شيعة العراق لبلدهم وعبد الله بتاع الأردن الذي تحدث عن خطر الهلال الشيعي ومملكة الظلام التي تري في نفسها de facto زعيمة للعالم السني- وهي لاتصلح لقيادة قطيع من المعيز- والمسئولة عن حمايته من الذئب الشيعي ثم بدأت العدوي تنتقل للصحف ووسائل الإعلام وبدأت أقرأ عناوين تحريضية مثل إيران تطالب بتعيين وزير شيعي بمصر للإشراف علي الأماكن الدينية الشيعية وإيران تستعد لإصدار خمس صحف شيعية بمصر وخطورة البرنامج النووي الإيراني علي المنطقة ثم أنتقلت العدوي للقطيع وأصبح أي موضوع يتناول إيران لابد أن تجد فيه تلك المفردات ـ أحفاد إبن العلقمي , ولاية الفقيه, الصفويين ,المجوس, الفرس الروافض, قم, أيات الله إلخ إلخ إلخ ويتم وضع تلك الكلمات في جمل أو شبه جمل مفيدة ويقوم العبقري جورنالست بتكبير الخط زيادة في الإقناع معتقدا إنه هناك علاقة طردية بين حجم الخط وقوة الحجة ـ ماهو بيكلم بهايم بقي ـ وأنا واحد من الناس عندي حساسية شديدة تجاه هذا الأسلوب وتلقائيا أجد نفسي في موقف المعارض للكورال السائد وذلك لسابق خبرتي بذلك الأسلوب فعلي سبيل المثال لا الحصر السادات بعد نجاح الثورة الإيرانية ذكر في إحدي خطبه أن الإيرانيين كانوا يهتفوا في الحج بمكة الله أكبر خميني أكبر لتقليب الشعب المصري ضد إيران وبفطنتي المعهودة بدأت أستقصي عن تلك الحادثة لمعرفة حقيقتها لإكتشف أنهم كانوا يقولوا الله أكبر خميني رهبر وهي كلمة فارسية تعني قائد وبالتالي إكتشفت إن رئيس أكبر دولة عربية سنية راجل كداب ولايتورع عن قول أي شئ لتحقيق غرضه أو بالأصح ماتطلبه منه أمريكا مصر أيام الحرب العراقية الإيرانية ورغم عدم وجود علاقات دبلوماسية بين مصر والعراق وقفت خلف صدام حسين بالسلاح والإعلام وشحن المصريين للعراق للمساعدة في المجهود الحربي العراقي ومع تطور تلك الحرب بدأت كلمات كقادسية صدام وحامي البوابة الشرقية تطفح بها الجرائد المصرية مما سبب لي خيبة أمل كبيرة فتصوري عن دور مصر وقتها أنها يجب أن تكون صوت العقل في مكان ملئ بالمجانين وكنت أتمني بدلا من ذلك أن تقوم مصر بالوساطة بين إيران والعراق لوقف ذلك العبث ولكن إنحيازها السافر للعراق أغلق الباب أمام دور إيجابي كهذا ومازلت أتذكر بعد نهاية تلك الحرب مباشرة حديث صحفي أجراه المعرص إبراهيم نافع مع القائد الضرورة وعرض علي شاشات التلفزيون المصري كاد فيه المعرص أن يسجد للقائد الضرورة وعرض في نفس الفترة بالتلفزيون أول وأخر فيلم عراقي أشاهده في حياتي عن قصة حياة الفتي صدام حسين وأعتقد إن أسمه كان الليالي الطويلة ثم هوبا غزا القائد الضرورة الشقيقة الصغري كوكو وبين ليلة وضحاها إنقلب الإعلام المصري عن بكرة أبيه 180 درجة حرفيا وبدون أي مبالغة فحامي البوابة الشرقية وبطل القادسية الجديدة والقائد الضرورة أصبح ديكتاتورا مستبدا قاتلا وعرض التلفزيون المصري وقتها علي ماأعتقد فيلم تسجيلي عن حياة نفس الشخص ـصدام حسين ـ علي إنه مجرم منذ نعومة أظافره وبتاع مشاكل ونسوانجي وله ملف في البوليس بمصر أثناء إقامته بها ونشر أهرام إبراهيم نافع ورقة أدعي فيها أن صدام أخترع لنفسه بالعراق 99 إسما تماما كالله والأستاذ مبارك السني بقي عامل زي الولية اللي بتنادي علي إبنها علشان يطلع وهو مش عايز وكل شوية نداء في التلفزيون من إبن القحبة مبارك لإبن العرص صدام وفي النهاية قامت أمريكا بمساعدة الأشقاء السنة ـ مصر , مملكة الظلام ,كوكوـ بإرجاع العراق إلي العصور الوسطي علي أنغام بيانات الربيعان - قام المعتدي- في حين وقفت إيران الشيعية علي الحياد بل ولجأ صدام لها لإخفاء طائراته التي كان يضربها بها أثناء حربه معها خوفا من تدميرها أثناء الحرب وبهذه المناسبة أعتقد أن إبن الشرموطة مبارك لم يبذل من الجهد مافيه الكفاية لإنقاذ مايمكن إنقاذه ولم يكلف نفسه عناء الذهاب للعراق لمحاولة إقناع صدام بالإنسحاب أو توفير مخرج له يحفظ ماء وجهه لتفادي الكارثة التي نعيش أثارها لليوم ـ علي الحرام من ديني لو كان بعتني لصدام لكنت أقنعته مش بس الإنسحاب من الكويت ولكن الإنسحاب أيضا من العراق:D حاكم العالم البلطجية اللي زي صدصد ليه باع طويل في التعامل معهم وأعرف إزاي ألعب في دماغهم ـ طبعا العراق بعد حرب الخليج الأولي أصبح تحت الحصار الإقتصادي لمدة 13 سنة لم يرق فيها قلب الأشقاء من أهل السنة والجماعة له وخلال تلك الأعوام لم تتوقف أمريكا عن ضرب العراق السني بمساعدة زعيمة العالم السني وكان أهل السنة والجماعة في طليعة الصفوف عندما قررت أمريكا غزو العراق فمبارك يرسل إبنه السني سرا لأمريكا لإبلاغهم أنه لديه معلومات تفيد بوجود أسلحة كيماوية وبيولوجية بالعراق ـ طبقا لبوب ودورد- ثم يعود لمصر لقيادة مظاهرة تندد بالعدوان علي العراق وبجانبه عادل إمام ودور باقي أهل السنة والجماعة لم يكن أكثر شرفا من مبارك والأن نسمع عواء مملكة الظلام ومساندتها لسنة العراق في مواجهة الروافض? وأين كان عطفها علي سنة العراق عندما طحنتهم أمريكا وأين عطفها علي سنة فلسطين وإسرائيل تطحنهم يوميا:what: بصراحة شديدة بعد ماحدث أثناء الحرب بين حزب الله وإسرائيل وكان ذروة سنام المأساة فتوي إبن الزانية إبن كلبين التي أضعها في توقيعي أدركت إن السنة ليس لديهم أي خطوط حمراء حتي لو وصل الأمر لإسرائيل في عدائهم وكراهيتهم للمخالفين لهم وإذاكان هذا موقفهم من المخالفين لهم في المذهب فما بالكم بموقفهم من المخالفين لهم في الدين وبعدين حجة إن أفعال وأقوال زعماء وقادة أهل السنة مرفوضة من الأغلبية حجة عليكم وليست في صالحكم فإذا كنتم ترفضونها فلماذا لاتتصرفوا كالشعب الإيراني عندما أطاح بالشاه رغم إمتلاكه لواحد من أشد الأجهزةالأمنية قمعا ـ السافاك ـ ودعم كامل من أمريكا? وبعدين ماذا جنينا من أهل السنة حتي نخشي اليوم الخطر الشيعي المزعوم:what:لم نجني من أهل الخسة والندالة سوي اللحية والنقاب وسرقة محلات الذهب والتفجيرات والإغتيالات وفتاوي التكفير وتحويل الحياة إلي جحيم لايطاق بتحريم كل شئ وفيها إيه حتي لو مصر كلها تحولت للمذهب الشيعي ـ معلهش ياقطقط إستحمل كمان 1400 سنة وعمو المسيح زمانه في السكة ـ من خلال معلوماتي التاريخية المتواضعة أعرف أن الأجواء الإحتفالية التي تعيشها مصر في المناسبات الدينية ـ رمضان والقطايف والكنافة والمكسرات وتزيين الشوارع والسرمحة في الشوارع لغاية الفجر وإحتمال فوازير شريهان وكذلك مولد النبي والعروسة والحصان الحلاوة هي والكثير من الأغاني والأناشيد من أثار الدولة الفاطمية بمصر وبدونها سيختفي 99 في المائة من الفولكلور المصري المتعلق بتلك المناسبات ونصبح دولة بلا لون أو طعم أو رائحة كمملكة الظلام وفي المقابل نجد أهل الغدر والخيانة المشهورين عالميا بأهل السنة والجماعة يطلقون علي الدولة الفاطمية الدولة الخبيثة وضد كل مظاهر الإحتفال السابق ذكرها هذا طبعا بجانب فتاويهم المتتالية بتحريم تهنئة النصاري بأعيادهم أو حتي إلقاء السلام عليهم فعلي الأقل شخص كحسن نصرالله وضع يده في يد ميشيل عون وتحالف معه وعرض عليه الحصول علي أي مقاعد إضافية سيحققها حزب الله في أي إنتخابات مقباة وقارن هذا بفتاوي إبن باز وإبن عثيمين وكل أبناء القحبة نقطة أخيرة قبل أن أذهب لأني عندي تدريب اليوم علي التطبير بقيادة كابتن علي نور الله أحد أساطين التطبير في عموم الشرق الأوسط وأمريكا اللاتنية وجبال القوقاز:9: وهي أن الشيعة لم يهبطوا مع المطر علي البلاد العربية ولم يأتوا من تشيكوسلوفاكيا بل هم جزء أصيل من تركيبة الشعوب العربية وإذا كان الشيعة في العراق هم الأغلبية فمن حقهم أن يحكموا العراق بدون التعدي علي حقوق الأقليات الأخري وبدلا من النظر لهم علي إنهم عملاء لإيران عن طريق تصيد تصريح هنا أو هناك العقل يقول أنه يجب النظر لهم علي إنهم جسر بيننا وبين إيران الكبير كبير ياحسن يانصر الله - ابن سوريا - 12-09-2006 مريع فظيع شنيع يا نيوترال بس إنت نسيت شتيمة كويسة عن الشيعة ماشية اليومين دول خالص مالص، حتى في الجوامع ما لازم كانت تخفى عليك، وهي أبناء المتعة. الله يمتعنا دنيا وآخرة يا رب العالمين. قولوا آمين في العالمين :D الكبير كبير ياحسن يانصر الله - الحكيم الرائى - 12-09-2006 :lol::lol:دايما يانترول تفهم غلط مين قلك انى كنت بحسس على بطحتى انا كنت بحسس على بطحة حد تانى:lol: بس ده من كتر البطح على راسه بقتت جتته حلاليفى مابتحسش:lol: انت يانترول ياحبيبى بتهلل لاى واحد بيحارب:lol: من ايام ابو الزيك الى ماتتوهم ان نصر الله عليه بفهم مشاعرك هنا وهى صائبة لكن يا معلم ليس كل مايلمع ذهبا وليس كل ابو زيك مناضلا... طبعا فى خوف من التوسع الايرانى وانت موش عاوز تفهم ان جمهورية قم ليست اقل نجاسة من مملكة ابو رجل مسلوخة بل هى انكى وادل وموشع عاوز افتح لك كتاب حياتى ياعين واحكى حواديت تقطع دكت اللباس عن الاحواز وبلوشستان والمعارضة ومجازر الملالى واصحاب العصمة لان هذا لن يفت فى عضضك المهم نصر الله بيشخر بالاسكندرانى فهذا مايجذبك فى الموضوع حتى لو كان شخره موش جدعنة بل خولنة المهم انه بيشخر .. حكاية الفاطميين فى مصر والدولة الفاطمية الخ الخ فانت عارف سلو بلدنا اللى يتجوز امه يقوله ياعمى من ايام اخناتون الى الزمن الذى ستتحول فيه مصر الى الدين الكونفوشيوسى لما يحكمها واحد صينى فى الالفية الرابعة.. طبعا وجهة نظرك وانت حر فيها والا ان يشخر مبارك مرة بالغلط فتهلل له لتكتشف انها كانت حشرجة موت اقول قولى هذا واستغفر الله لى ولك واقم الصلاة ابانا الذى فى السماوات:lol: |