![]() |
إبتهال - الداعية زياد الرحباني - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: إبتهال - الداعية زياد الرحباني (/showthread.php?tid=13886) |
إبتهال - الداعية زياد الرحباني - طرفة بن العبد - 11-18-2006 اقتباس: رحمة العاملي كتب/كتبت بغض النظر عن آراء زياد الرحباني السياسية , المعروفة لكل من عرف زياد الرحباني حق المعرفة , إلا أنني كما ذكرت في رد سابق "أشك" كثيراً و جداً و جزيلاً في نسبة هذه المقالات لزياد الرحباني . ليس لأن زياد متوافق مع 14 آذار أو أنه يكره 8 آذار , فزياد هو زياد , و نحن الذين نحبه - ولو كنا نختلف معه- أكثر من يعرفه . و لكن لأن: 1- هذه المقالات لا تمت بصلة لأسلوب زياد الرحباني , ركيكة و ضعيفة و لا تقترب من سخرية زياد اللاذعة المميزة. 2- فيها نفس طائفي واضح و و زياد الرحباني آخر من سيدافع عن حزب طائفي أو قائد طائفة . إذا كانت هذه المقالات فعلاً لزياد عاصي الرحباني و ابن فيروز , فلن نستغرب أن نسمع قريباً مارسيل خليفة يغني : "أنا بن لادن يا أبي"!!! لم أستغرب أن زياد - إذا لم يكن كاتب تلك المقالات فعلاً- لم ينشر رد تكذيب , فمعروف عنه أن "مطيّز" على الدنيا , و آخر همو ما يقوله الناس عنه , و لكن كنت أتوقع أن ينشر تكذيب عن أحد المقربين منه. إبتهال - الداعية زياد الرحباني - طرفة بن العبد - 11-18-2006 فيروز وزياد ليسا أونلاين ضحى شمس <مقابلة> مزعومة مع السيدة فيروز نشرتها جريدة <روز اليوسف> المصرية اليومية خلال العدوان على لبنان، وأخذها عنها موقع <فيروز اونلاين> غير الرسمي، بالطبع، على انها حقيقية. <رسالة> تنتحل لغة زياد الرحباني، وموقعّة باسمه الأول نشرها موقع <الجبهة> المجهول النسب، وتناقلتها المواقع الألكترونية وعلق عليها متصفحو المواقع مسلّمين بصحتها، موجهة إلى النائب سعد رفيق الحريري ملخصها أنه <مش زابطة معك بالسياسة>. يتكاثر المزوّر على الشبكة العنكبوتية، ولا من يدقق. يتعامل الناس مع ما هو منشور على الشبكة على أنه مقدس، مُنزل، غير وارد التشكيك به. في التفاصيل، أستجابت <المؤلفة> مهى متبولي والمتنكرة كصحافية تعمل في جريدة <روز اليوسف>، لرغبة <جمهور> الجريدة بتقصي اخبار السيدة فيروز التي بقيت في لبنان تحت رحمة القصف الإسرائيلي أسوة بمواطنيها. فقامت بتزوير مقابلة كاملة نشرتها الجريدة، <تبوح> فيها فيروز بمكنونات قلبها الى متبولي، ولا تتورع، على غير عادتها، عن إبداء آراء مفصّلة في السياسة المحلية: من نوع رأيها في حزب الله، والحكومة وغيرها من المسائل التي يتطلع جمهور الجريدة (التي عرفت بالتأكيد أياماً مهنية أفضل ايام زمان) الى سماع اجوبة السيدة عليها. لم تعمل المتبولي، التي ظنت انها نفدت <بسبقها> طالما ان الجريدة توزع في مصر، حساب الانترنت وهوس معجبي فيروز بأخبارها. فقد إنقض منشئو موقع <فيروز اونلاين> وجمهوره من<مجانين الست>، على <المقابلة> المزعومة، ونشروها على موقعهم المفروض انه موقع <محبة> لا أذى. واللافت ان هذه المحبة، التي تجعل من وتيرة متابعتهم لأخبار فيروز متابعة تكاد تكون مرضية، تغوص في تفاصيل شخصيتها وكلامها وحركاتها وسكناتها، لم تقدهم للتعرف على المزوّر من الصحيح: فلا الكلام كلام فيروز ولا المفردات مفرداتها ولا المقام مقامها. من جهة اخرى، نشر موقع <الجبهة> المجهول النسب، كما باستطاعة أي شيء ان يكون على الانترنت، رسالة، حاول صاحبها بجهد اكبر من جهد متبولي، محاكاة لغة زياد، مختاراً لتزويره ذاك، لحظة مشكوكاً بتوقيتها في السياسة الداخلية اللبنانية. وإن كان زياد، على عكس والدته، يتكلم في السياسة وبالتفصيل، إلا أن <الصور> المجازية التي ضمنها المزوّر لرسالته، دلّت على التزوير. فعامية الرسالة أقترنت بقلة الأدب وضحالة الصور المجازية التي يبرع زياد فيها وأي براعة. لكن المزوّر لم يتنبه إلى ذلك. لا تفترض العامية قلة الأدب عند زياد الرحباني، وهذه الغلطة في عقل المزوّر، هي التي قادته الى أستخدام صور لا يمكن لزياد إستخدامها. لكن الرسالة، بتوقيتها وجهدها الكبير لمحاكاة لغة زياد، حكّت على جرح جمهور سياسي بعينه، يعتبر نفسه تقليدياً من مستمعي الرحباني، ما أضطر الرحباني الى التوضيح، (عدد 18 أيلول <السفير>). الخطأ الذي وقع فيه المزوّر، بربطه بين العامية والابتذال، ذكرنا بحادثة تزوير أخرى ربما كان صانعها المزوّر نفسه <الاختصاصي> على ما يبدو. نقصد شائعة اتصال زياد بإذاعة أثناء إجراء هيفاء وهبي مقابلة على إحدى الإذاعات الفنية، حيث قال لها على الهواء (لاحظوا) <شو بدك بالفن؟ روح اعملي اللي بتعرفي تعمليه منيح> او شيء من هذا القبيل! ومع ان زياد نفى في مقابلة لإحدى المجلات الفنية، إلا ان الشائعة <قاومت>، وبقيت تنازع فترة قبل ان تنطفئ، لكنها تركت خلفها سؤالاً، تجدد مع الحادثتين المذكورتين اعلاه: ما الذي يضمن حقوق الناس في دقة اخبارهم على شبكة الانترنت ومن يقاضي المتعدين؟ لم لا تطبق قواعد وآليات الصحافة المكتوبة، وهي الأقدم والأعرق، على مجال الانترنت لجهة التحقق من المصادر والاخبار مع بعض التعديلات التقنية المتوجبة لاختلاف الوسيلة؟ وكيف يرتق صدع احدثه نشر مزوّر على الانترنت الواسعة الانتشار، خصوصا ان تكذيبه يتم على صفحات الجرائد، أي بما لا يوازي قيد انملة انتشار الانترنت؟ أرسل محامي فيروز تكذيباً الى جريدة <روز اليوسف> محتفظاً بكامل حقوقها بمقاضاة المسؤول عن هذا التزوير. لكن، ما الذي من الممكن فعله بالنسبة للموقع الألكتروني الذي أقتبس المقابلة المزوّرة؟ وكيف يمكن إصلاح الضرر؟ اما بالنسبة لزياد الرحباني، فقد صرف المزوّر جهداً أيضا للتنصل من تهمة انتحال صفة زياد الرحباني فوّقع الرسالة بالأسم الاول <زياد> من دون اسم العائلة. لكنه فوّت على نفسه (أو أن المسؤول عن إخراج الموقع فوت عليه؟) فرصة التنصل من المسؤولية، بنشره فوق نص الرسالة صورة مركبة <تجمع> بين النائب المذكور والفنان الكبير. ومع ذلك، كيف تتم مقاضاته؟ لقد اعلن زياد منذ فترة طويلة ان لا موقع رسمياً له. بل انه حجز (أي اشترى) أسمه على الشبكة كي لا يقوم شخص آخر بأستخدامه. وأنت اليوم حين تطبع اسمه بأساليب مختلفة على محرك البحث، تحصل على صفحة مكتوب عليها <لا موقع رسمياً لزياد الرحباني>. لكن ماذا تفعل بتزوير من هذا الطراز؟ قديماً كانت الناس تقول <قالته الراديو>، تدليلاً على صدقية الخبر. كان ذلك قبل المذيع احمد سعيد <بطل> نكسة .1967 بعده، وكان التلفزيون قد بدأ بالانتشار على نطاق واسع في عالمنا العربي والغربي، صارت الناس تقول <شفناه على التلفزيون>، تدليلاً على مصداقية او اهمية ما شوهد. اليوم يقال، <لقيتو على الانترنت> تدليلاً على أهمية الشبكة في <نبش> الأخبار وبالتالي الإيحاء بأهمية الخبر بسبب الذي تمكنت الشبكة من الوصول اليه. وعندما تحصل على خبر <منشور> على الأنترنت، من يفكر بالتحقق من صحته؟ في مصطلحات الانترنت المترجمة عن الإنكليزية هناك مصطلح <إنزال>، وتسمى العملية <تنزيل>، (داون لودينغ) وبالتالي الخبر او المقال يكون <مُنَزَّلا>. ربما كانت الطريقة الوحيدة للدفاع عن انفسنا، هي بتلافينا اعتبار كل ما هو <مُنَزّل> على الإنترنت، مُنزَل من السماء. وبانتظار ذلك عندنا تعميم موجه للجميع: فيروز وزياد الرحباني ليسا <اونلاين>. http://www.assafir.com/iso/oldissues/20060...guide/2031.html إبتهال - الداعية زياد الرحباني - رحمة العاملي - 11-18-2006 ورحمة مار عبد المشمر ان ما نقلناه منشور في جريدة الاخبار وليس اون لاين ولا علاقة من قريب او بعيد بين ما ينشره زياد الرحباني في صحيفة الاخبار بكامل قواه العقلية والرسمية وبين ما ينسب اليه في مواقع غير معروفة ونحنا مش كذابين وما منشتغل على طريقة صبابين الشاي او وزير الانيرجا وبامكانك التحقق تنك يو http://www.al-akhbar.com/ar/node/12282 http://www.al-akhbar.com/ar/node/12005 إبتهال - الداعية زياد الرحباني - Kamel - 11-18-2006 طيب ليس استغرابا أن يكون زياد معارضا لكن هذا "الزياد" ليس زياد الذي نعرفه سواء كان معارضة أو غير معارضة هذه ليست روح زياد هناك من الكتاب من انتهى كتاجر عبيد هو نفس لشخص لكنه غير ..غير شخص بس هوي ذات الشخص..(شفت كيف) يعني هذا "الزياد" مش زياد ,هيدا بح....مفي.... .خلصنا.. فهو ليس حجة لكم يا رحمة هو حجة لك ان تكون مع زياد ,زياد الذي احببته انت قبل هذه المفيها نكهة المكومة في الجرائد إبتهال - الداعية زياد الرحباني - ابن سوريا - 11-18-2006 أولاً: أنا كنت أمزح حين قلت أنني كنت أنتظر زياد لكي يؤكد ويختم عموقفي، موقفي من حزب الله واضح تماماً، لا يحتاج لزياد وغيره، كان تعليقي من قبيل التأكيد على جمال ما قاله ووعي ما قاله من الناحية السياسة (ومن وجهة نظري فقط). ثانياً: ما قرأناه لزياد هنا يأتي من مواقع أخبارية وليس أنترنتية مجهولة المصدر. هناك الكثير الذي نشر باسم زياد، وليس كله صحيح، لكن ما كُتب أعلاه لا أعتبره غريباً عن خط زياد السياسي، بل يتقاطع معه تماماً. وبس (f) إبتهال - الداعية زياد الرحباني - Mr.Glory - 11-18-2006 تحياتي رحمة! لا والله هيدا بيشبه كلشي الا التلحين ... فينا نسميه تلحيم، أو تحليم أو قطرميز مربى ... بس أكيد مو تلحين. أما بالنسبة لزياد، فانا من المؤمنين أن على الفنان أن لا يدخل نفسه في سفاسف الأمور السياسية، لأن السياسة قذرة، والفن شيء سام رفيع، وعندما يأخذ الفنان موقفا سياسيا معينا فلا بد أن يمسه شيء من هذه القذارة! ثانيا ... يعني على عيني وراسي أن زياد شيوعي ... بس انو شخص متله يحضر اجتماع للشيوعيين تحت ظل قيادة خالد خردة عفوا حدادة ... ايه تقيلة هي ...! يعني عفوا من الكلمة ... بس يعني شقد عقله ايديولوجي وصغير حتى يقبض واحد متل هذا جد !! نعم لقد كتب زياد مسرحيات سياسية، ولكنه لم يكن يسخر من فئة لحساب فئة او يخوِّن فئة دون فئة، بل كان حياديا ومناورا ... لم يوفر أحدا من لسانه، وهو ما حبب الناس به ... أما أن يصل به الأمر ليعجب بآيات الله الايرانية وممثلينهم على الاراضي اللبنانية ... ويخوِّن فئة واسعة من الشعب ويتهمهم بالعمالة لأمريكا واسرائيل ... فهو خطأ لا يغتفر له مهما كانت مكانته في قلوبنا سامية! وبالنسبة للاخ ايبلا ... الذي يريد أن يرينا أنه يعرف زياد معرفة جيدة حتى أنه يربد أن يوصل رأيي له ... : بصراحة اليوم بالذات نزل زياد من عيني ... لأنو على قولة المثل: قل لي من تصادق أقل لك من انت ... فإن كان زياد صديقك ... فيا خسارتك يا زياد ... تحياتي غلووووووري إبتهال - الداعية زياد الرحباني - EBLA - 11-19-2006 غلوري (f) نعرف أن الحماس طبع شرق أوسطي، ولكن ليس لهذه الدرجة! :saint: هل وصل الحماس بك يا "صديقي" أن ... نكاية بالطهارة؟ :10: نعم، أنا أعرف زياد معرفة جيدة، ولكن لا يمكنني توصيل رأيك له لأسباب ثلاثة: 1- هو لا يعرفني باسم EBLA :duh: 2- أنا لا أنقل حديث الآخرين، عيب ... وما قلته ( كلمة بتنقال). 3- من المستحيل أن أنقل له رأيك لأنك ( "صديقي ) ، ولا أريد أن يطنشك زياد وتشعر بالحسرة. :h: وإن شئت حديثاً جاداً، فلا مانع: لم ينفصل الفن عن السياسة ولا في أي تاريخ ولا في أي مكان، ليس زياد بل وأهله من قبله لم يتركوا حدثاً سياسياُ إلا وتدخلوا به خلال أعمالهم، يمكنك مراجعتها والبحث فالمجال هنا ضيق. عندما يتخذ الفنان موقفاً من أي حدث سياسي أو وطني ويندفع نحو الالتزام فهو يوظف فنه في أسمى وظائفه وأهمها، فالفنان واحد ممن حوله لا ينفصل عنهم، يتفاعل مع قضايا وطنه عن طريق فنه الذي هو أولاً وأخيراً تعبير عما يشعر به، إلا إذا جردت الفنان من أحاسيسه الوطنية. والأمثلة عن دور الفن في السياسة في جهات الأرض أكثر من أن تحصى، ونكران ذلك في حالة عدم الرضى عن رأي الفنان هو نوع من المكابرة أعذرك عليه طالما أنه لم يوافق اتجاهك، لكنه لو كتب مقالاً معاكساً لما تدخلت على الأقل، أو لعلك كنت تكيل له المديح ولفنه الراقي. نعم، سخر زياد من الجميع دون استثناء فالسخرية واحدة من أهم مميزات ما يقدمه. وقد سخر (لشبع) من كل الأطراف، فما المانع أن يسخر الآن ممن وصفهم أحمد فؤاد نجم في برنامج أكيد أكيد مايسترو بأنهم ( ... ) :saint: ولمعلوماتك، زياد ليس شيوعياً، ولا ينتسب لأي حزب، وهو يسخر من الأدلجة في كافة أعماله. نزل من عينك، أو طلع منها ... هو زياد. :redrose: لترد بدون عصبية تاني مرة :saint: إبتهال - الداعية زياد الرحباني - journalist - 11-19-2006 اذا كانت فيروز ام زياد الرحباني واذا كان ابوه هو عاصي فلا يعني ان الانتماء لبيت امجاد يكفي ...او انه سيكون ابن البط عوام في معظم الاحيان يبادر زياد للمشاكسة خلال حواراته الصحفية لكن احيانا"يتجاوز العرف والذوق فيشتم ويتهم غيره بامور غير صحيحة ..ثم انه هو شيوعي علماني لكن كل من يتحالف معهم سياسيا"هم من اشد المتطرفين بالدين التابع للصفويين وليس حتى تابع للمرجعية العربية في لبنان المتثلة بحسين فضل الله او علي الامين زياد كان فنان موهوب فحرام ان يحرق نفسه بمقالات ركيكة كلها هزء واستهبال إبتهال - الداعية زياد الرحباني - EBLA - 11-19-2006 نعم ... كان موهوب والفن ... بط ووز وعوام ... نيّالي :lol: إبتهال - الداعية زياد الرحباني - Kamel - 11-19-2006 زياد كان قد صرح سنوات مضت انه "شيوعي" لكنه ليس عضوا في الحزب الشيوعي هل لديك سيد إيبلا أي تصريح لزياد يناقض أعلاه فأنا لاأتابع مستجدات اخباره ؟ |