حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
على ماذا يحتفلون ؟! . - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: على ماذا يحتفلون ؟! . (/showthread.php?tid=13981) الصفحات:
1
2
|
على ماذا يحتفلون ؟! . - jafar_ali60 - 11-10-2006 تحياتي يا عزيزي بريق ، ومشتاق دوماً لإقرا ما تجود به ولك الف تحية السيد The Godfather يقول بريق التالي :- لكي يكون الحكم عادلا على صدام حسين ، فيجب قبل ذلك من محاكمة طبيعة الشخصية العراقية ذاتها ! ، تلك الشخصية الجانحة في تعاملاتها مع خصومها السياسيين نحو العنف ، والقسوة !.. فلم يشذ صدام عن تلك الطبيعة القاسية ، وكان وفيا لنمط شخصيته العراقية ! .. فالتاريخ السياسي الحديث يشير ان العراقي المتطلع للسلطة عليه إن يرتقي ذلك المكان فوق جماجم المنافسين له القابعين في نفس المركز .. بل إن المفارقة المضحكة إن مقتدى الصدر ابرز المطالبين بإعدام ما يصفه بـ(هدام) قد حقق له مركزا سياسيا عندما صفى خصمه السياسي عبدالمجيد الخوئي قتلا متهما إياه بالعمالة ، والخيانة ، بدون محاكمة في طريقه للاستفراد بمرجعية طائفته ، وهي - إن تأملنا - نفس ممارسات صدام ، وطريقته في دعاويه على خصومه !.. مع أنني أتحفظ دوماً على تنميط الشعوب ، الا أنه دوماً ما تكون هناك علامات فارقة لكل شعب ، وتكاد تكون كالماركة المسجلة ما قاله بريق أعلاه هو صحيح مائة بالمائة ، لنأخذ ثورات العراق وثورات مصر ونضعها بالميزان فمثلاً ثورة عبد الناصر / يوليو التي لا زال المصريون يحتفلون بها كل عام قامت على انقلاب عسكري ضد الحكم الملكي ، هل تستطيع أن تحصي لنا كم نقطة دم سالت في هذا الانقلاب ؟ ولا نقطة ، بل أن الملك فؤاد تم توديعه رسمياً من ميناء الاسكندرية بالمقابل ثورة عبد الكريم قاسم ضد الحكم الملكي في العراق كيف كانت ؟ بل كيف كانت بشاعة قتل الاطفال وإستحداث فنون "سحل الجثث" في الشوارع ؟ ثم الانقلابات التي تلتها لم تشذ عن نفس الطريقة هذا جزء من كل ، فحاكم العراق اياً كان يضع في نصب عينيه منذ اول يوم المبدأ " إما قاتل او مقتول" ولا خيار ثالث ، ويكاد العراق ينفرد بهذه الخاصية ، بل أن جاره السوري صاحب الرقم القياسي بالانقلابات لم يشهد دماءاً ولا تمثيلاً بالجثث كما جاره العراقي وتحياتي على ماذا يحتفلون ؟! . - طيف - 11-10-2006 مقال يضع الحق في نصابه لكاتب عراقي (f) ---------------------------------------------- [CENTER]أشنقوا هؤلاء مع صدام ! كتابات - عبد الله الأنصاري[/CENTER] [CENTER] أشنقوا مع صدام كل من تآمر و أجرم بحق الإنسان العراقي البريء و لا تفرقوا بين جلاد و آخر ... أشنقوا كل الذين يلعنوه الآن و هم يلبسون قميصه و يحملون سوط بطشه ، فما انتهت مأساة العراقيين و لا رفع عنهم ظلم قط! اشنقوا مع صدام كل الذين استباحوا الإنسان العراقي و لغوا بدمه و حولوا حياة من بقي منهم إلى رعب و جحيم أهون منه الموت! اشنقوا مع الطاغوت القديم كل الطواغيت التي حلت مكانه لتخلفه في إجرامه .. اشنقوا طالباني و برزاني بدم الآلاف من العراقيين الذين غدرا بهم.. اشنقوا صاحب الإبتسامة الصفراء عند كل مجزرة المجرم ((عزيز محسن الحكيم)) و اطلبوه بدم آلاف الأسرى و آلاف العراقيين الذي غدرت بهم ميليشياته البدرية .. اشنقوا رئيس عصابات الغدر و القتل الطائفي السفاح ((هادي العامري)) .. اشنقوا مع العتل برزان التكريتي خليفته العتل الآخر ((بيان جبر صولاغ)) صاحب أقبية الموت و التعذيب .. اشنقوا رئيس هيئة علماء السفاحين ((حارث ضاري)) الذي شارك الزرقاوي بكل قطرة دم سفكها .. اشنقوا المجرم الخبيث ((عدنان دليمي)) قائد عصابات القتل الطائفي ... اشنقوا قادة الميليشيات المسلحة .. اشنقوا قادة الأحزاب اللقيطة التي زنت بكل ما هو طاهر لتتقرب إلى عتبة البيت الأبيض.. أشنقوا رؤساء الجبهات و التوافقات و التكتلات التي تحالفت مع كل مجرم و سفاح و لص و لقيط ... أشنقوا ((أصدقاء )) أميركا و مقبلي و المتسابقين لتقبيل وجنات ((بريمر)) .. أشنقوا عملاء ((جمهوري اسلامي إيران محفوظ أست)) الذين وعدوا أستها بمائة مليار دولار من أموال الأيتام و الأرامل العراقيين ككفارة حرب أو رد مظالم قدس الله سرها.. اشنقوا الذين ينهقون ليلاً و نهاراً أنهم أصحاب ((الطائفة المنصورة)) .. اشنقوا الذين ينعقون ليلاً و نهاراً أنهم أصحاب ((المذهب الحق)) .. اشنقوا كل هؤلاء ، بل قَتّلوُهم ، بل صلبّوهم ، بل قطّعوا أيديهم و أرجلهم من خلاف جزاء حربهم لله و لرسوله و للإنسان العراقي جزاءً وفاقاً فالله يقول ((انما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الارض فسادا ان يقتلوا او يصلبوا او تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف او ينفوا من الارض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الاخرة عذاب عظيم )) 33 المائدة اشنقوا كل هؤلاء و اكفروا بطاغوتهم ، و عندها فقط يحق لكم أن تقولوا : سقطت الدكتاتورية! [/CENTER] على ماذا يحتفلون ؟! . - بريق - 11-11-2006 العزيز جعفر علي (f) شكرا لإطلالتك مجددا ، ويشرفني جدا إن تقرأ لخربشاتي التي لا تصل لمستوى ما تجود به . و (f) أخرى تليق بك الزميل المحترم The Godfather (f) لن نضيف على ما تفضل به العزيز جعفر علي - في النظرة لنمط الشخصية ( السياسية ) العراقية - سوى ان هذا المظهرالقاسي يمكن تعميمه على جميع السياسيين المتواجدين عندما ارتقى صدام حسين للسلطة .. فقد كان ذلك ديدن السياسيين العراقيين الذين كانوا قبله ، او عاصروه فتلك القواعد السياسية التي وضعها السياسيون العراقيين لانفسهم في تلك الحقبة ، والتي التزم بها صدام حسين ، فكيف يحاكم صدام على فعل كان يقتضيه زمن معين ولى ومضى ؟! .. اي ان الحكم باثر رجعي تماما .. بل ان هذا المظهر يمكن رؤيته حتى في السياسيين الحاليين ، فقد استشهدت بمقتدى الصدر الذي قتل منافسه السياسي عبدالمجيد الخوئي حتى يستأثر بالواجهة السياسية لدى طائفته ! .. ويمكن رؤيته في غيره من اسياد هذا الوضع العراقي الكئيب ! .. ثم .. لن نختلف كثيرا في كون الرئيس العراقي السابق صدام حسين ديكتاتور ، وظالم من عينة حكام آخرين في المنطقة ، أو من عينة حكام آخرين حكموا العراق ، لكنني وبما انك اعتبرت الحكم على صدام نصرا للشعب العراقي - بالمناسبة لا اعلم كيف اعتبرته نصر للشعب وهو لم يشارك في تحقيقه - هل تستطيع إن تؤكد لنا - وللجميع - إن الحكم بالاعدام سوف ينفذ لا محالة ؟! .. أي هل أنت متيقن تماما من انه سوف يتم تطبيق حكم الإعدام - الذي ترى انه يستحقه الرئيس صدام حسين - به ؟! .. لا أريد جوابا عاطفيا هنا من نوعية النظر لأمريكا كملاك رحيم ، ونصير للضعفاء والمقهورين ، فهي ليست كذلك ، فما هي إلا دولة عظمى تسعى لتحقيق مصالحها ! .. أنني أطالبك بشواهد ودلائل يقينية ، وسياسية تدلل بها إن الحكم بالإعدام سوف ينفذ لا محالة ! .. أم انك تعتقد - كما يرى الكثير - إن ذلك التنفيذ للحكم يخضع لإرادة غير عراقية - أمريكية تحديدا - تستفيد منه عند الحاجة ، كما كان الأمر في المحاكمة ، أو عندما صدر الحكم بالإعدام ؟! .. وعندها كيف تعتبره نصرا ، والشعب لم يشارك به ، ولا يستطيع التأكد - حتى - من تنفيذه ؟!.. تحياتي لك |