![]() |
الديمقراطية ... الفرنسية ... المعطوبة ... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: الديمقراطية ... الفرنسية ... المعطوبة ... (/showthread.php?tid=14417) |
الديمقراطية ... الفرنسية ... المعطوبة ... - نسمه عطرة - 10-14-2006 خبر سريع مؤرخون فرنسيون يدينون قانون ابادة الأرمن ويعتبرونه .... استفزازيا الديمقراطية ... الفرنسية ... المعطوبة ... - Hajer - 10-16-2006 نسمة عطرة:97::97: بوتفليقة: فرنسا يجب أن تعتذر كرر الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة مطالبته بأن تعتذر فرنسا للجزائر عن حكمها الاستعماري، الذي قال إن ضرره يصل إلى حد إبادة الهوية الجزائرية، موضحا أن هذا هو السبيل الوحيد لتحويل علاقة مضطربة اضطرابا مزمنا، إلى علاقة صداقة حقيقية. ومن شأن تصريحات بوتفليقة إغضاب السلطات الفرنسية التي استاءت الشهر الماضي من قول الرئيس الجزائري إن حكم فرنسا الذي استمر 132 عاما لهذه الدولة الكبيرة المصدرة للنفط في شمال إفريقيا، يكاد يصل ضرره إلى حد إبادة الهوية الجزائرية. وقال بوتفليقة في خطاب قرأه نيابة عنه وزير المجاهدين محمد شريف عباس إنه من الواضح أن منذ الاستقلال في الخامس من يوليو عام 1962 ، وكل سيد في داره، وليس من المطروح أن يمارس الجزائريون الضغوط للحصول على ما يبدو حقا أوليا وهو اعتذار علني جاد عن جريمة الاحتلال التي ارتكبت بحق الشعب الجزائري. الديمقراطية ... الفرنسية ... المعطوبة ... - نسمه عطرة - 10-16-2006 هاجر صباحك ورد :97: هذا ما سمعته من فرنسيين عقلانيين الحكاية وما فيها هي الديمقراطية المعطوبة واستغلال أصوات المنتخب ليس الا اليمين يلجأ الى أصحاب القوة الاقتصادية والاشتراكيون يغزلون على مشاعر الفقراء والمعوزين وهكذا تجدين أن في السياسة خساسة ليس الا وهناك من يغفل عن كل الاخلاقيات ويتبع شريط الميكيافلي الغاية تبرر الوسيلة :emb: الديمقراطية ... الفرنسية ... المعطوبة ... - بهجت - 10-19-2006 الأخت نسمه عطرة .(f) سأتوقف عند قضية فرض الرأي بقانون ، إلى أي مدى هذا مبرر و في أي الظروف ، لماذا مثلا لا يوجد قانون يجرم إنكار المسيح أو إنكار جرائم النازية بحق الروس أو جرائم الشيوعيين في أوروبا الشرقية وهكذا ، لماذا جرائم الإبادة الجماعية و بحق اليهود و الأرمن تحديدا ؟، إني لا أفهم هذه الإشارات التي ترسلها واحدة من أعرق و أرقى ديمقراطيات العالم و منبع الحريات ، و لكني تعلمت من حوادث مشابهة ألا أتسرع في الحكم دون استبيان وجهة نظر المشرع ، لا أحب فرض أي رأي بقانون ولا أعتقد أن المشرع الفرتسي يحب ذلك فالفرنسيون و الأوربيون هم الذين علموا البشرية حرية الضمير و التفكير و التعبير ولا مصدر لنا آخر كي نؤمن بها ، لهذا أريد أن نفهم لماذا يميل اللاتين إلى هذا النوع من التشريع على النقيض من الأنجلوساكسون .. قانون للحجاب ، قانون فابيوس ، قانون الأرمن .. وهكذا . كذلك لا أحب التسرع وأن نرتب نتائجا قصوى على هذه النتوءات المنعزلة في نسيج الديمقراطيات الغربية ، فهناك صغار السن يقرأون لنا ليجدوا من يقول لهم أن الديمقراطية معطوبة و أن الليبرالية أكذوبة و ان العلمانية خرافة لأسباب واهية جدا وهم يصدقون ذلك كله و يعتقدون أن لديهم بديل إلهي عند فقهاء القرون الوسطى ، نحن في عالم حقيقي لا يوجد فيه نظام مثالي كامل بل أنظمة بشرية تتفاضل ، و الديمقراطية حافلة بالعيوب فحارس البناية يمتلك صوتا واحدا مثل اينشتين ، و لكن الديكتاتورية ليس بها مزايا ، الديمقراطية هي أفضل المتاح ،و الديمقراطيات الحقيقية في الشعوب المتحضرة تعالج أخطائها و تصححها. لهذا أدين جرائم الأتراك ضد الأرمن و أرفض هذا القانون و بزداد ايماني بالديمقراطية الليبرالية و العلمانية .أيضا أتمنى أن نتخذ نفس الموقف الناقد من القوانين الحاجبة للحريات خاصة حرية العقيدة في بلادنا البائسة التي ترى الذبابة ولا ترى الفيل ولا الديناصور . و تحياتي . الديمقراطية ... الفرنسية ... المعطوبة ... - نسمه عطرة - 10-19-2006 ياعم بهجت (f) لماذا اعتبرتني اذا أنا سلطت نقدي على بعض عيوب الديمقراطية أني مع ظلامية العصور القرون الوسطى ؟؟؟ أو أناشد الدكتاتورية ؟؟؟ النقد هو من أولويات المجتمع الديمقراطي ولولا هذا الأمر لانتفت الديمقراطية لا توجد مدينة فاضلة ولكن انحراف النظريات عن مسارها السليم هي بداية النهاية لها .. وأسلوب الغاية تبرر الوسيلة هي شيء غير فاضل الأساليب التي تتبع الآن وباسم الديمقراطية لهي المسمار الأول لنعشها كنت دائما أقول أن أكثر ديمقراطية أحبذها هي الديمقراطية الفرنسية مقارنة بالباقي .. حتى المفكرين وكتاب التاريخ انتقدوا هذا الأمر وبشدة أقصد هذا القانون الذي يطمع بأصوات الأرمن لعددهم وهناك تدور بالخفاء أساليب أشد حقارة كا حصل في لبنان زمان ابان أخذ رهائن فرنسيين ... حينما تعيش فترة طويلة وتصبح من نسيج مجتمع ما تضطلع جيدا على كل خباياه ولم تعد تنظر اليه من نظرة المتفرج للمثلين بمسرح من على مقعد وثير الديمقراطية ... الفرنسية ... المعطوبة ... - بهجت - 10-20-2006 اقتباس: نسمه عطرة كتب/كتبتنسمه .:wr: أبدا لا أنتقدك شخصيا بل يمكنك أت تري أيضا اني مثلك أرفض هذا القانون . و لكني أرى أن المداخلة هي خطاب عام للجميع و ليست محصورة في الرد على رأي بعينه ،و هذا أحيانا يؤدي إلى سوء تفاهم فربما يعتقد الطارح أن المطلوب هو حصر المداخلة في الرد عليه فيجد أنها تتجاوز ذلك فيتخذ موقف الدفاع :what:، أحيانا يمكن حتى أن ندعم الرأي المطروح بحجة جديدة فيعتقد أننا نتهمه بالتقصير في استيفاء القضية و هكذا ، لهذا عندما أشير إلى ظاهرة اطلاق أحكام نهائية سلبية ضد قيم و تقاليد الحداثة خلال حوادث فردية فهذه قضية عامة تداعت إلى الحوار نتيجة القضية المطروحة و ليس عرضك لها تحديدا ، فلا أنكر اني لم أفهم بعد أن أدعى العلمانية و رفض السلفية الأصولية كما يفعل كثير من المثقفين العرب ثم أهاجم بضراوة قيم العلمانية ذاتها كما لو كنت أصوليا متعصبا و هكذا ، أي أرفض الفكرة و أتحمس لمتلازماتها ، او أتحمس للحداثة و التنوير و أرفض متلازماته و هكذا ، بالمناسبة هذه الفكرة أيضا عامة و تداعت إلى ذهني بسبب هذا الحوار لا غير . أما أن تهتم الديمقراطيات برأي الشعب في مجموعه و أيضا في جزئياته فهكذا تعمل و لهذا فالديمقراطية هي أيضا ضد الأفكار التي تعلو إدراك الجموع أو تسمو على مصالحها المباشرة ما تدركها هي .، هكذا نجد أنفسنا أحيانا امام متناقضات محيرة بل و فجة ، فديكتاتورية صدام حسين كانت علمانية قومية و ديمقراطية الإسلاميين القائمة حاليا رجعية طائفية تنتمي إلى القرن العاشر . و رمضان كربم . الديمقراطية ... الفرنسية ... المعطوبة ... - maryam - 10-20-2006 هذا القانون عار على فرنسا كلها كعار تجريم إنكار الهولوكست اليهودي . الديمقراطية ... الفرنسية ... المعطوبة ... - نسمه عطرة - 10-20-2006 يا مريم لو فرنسا هي التي قامت بهذا الهولوكست لما سمعنا لها ببنت شفه ولكن ألمانيا التي هلكت عرضها واحتلتها هي صاحبة هذا الجرم كما أن العمود الفقري للصهيونية مركزها باريس ومركز اليهودي الأدبي والعلمي والاقتصادي والمالي والسياسي والاعلامي بها جعلهم يصولون ويجولون رغم أن عددهم لا يتجاوز 750 ألفا وهم أقل بكثير من تعداد من هم من جذور عربية ولكن كما يقال ( العدد بالليمون ) لهذا نظرية الكيف أهم من الكم وبهذا أصبحت فرنسا أسيرة لهذا العمود ... الديمقراطية ... الفرنسية ... المعطوبة ... - ابن سوريا - 10-20-2006 عارٌ على فرنسا هذا القانون، ولقد أرجع باحث فرنسي هذا القانون لعمل مواظب للجمعيات الأرمنية وصلت لحد التهديدات لأعضاء البرلمان. بعد قانون "غيسو" المشين حوا الهولوكست، فهذه وصمة عار بحق ديمقراطية فرنسا وحرية التعبير. فرنسا للأسف تُراكم وصمات العار، والمساس بالحريات الفردية والفكرية، كمثال القانون حول الحجاب بالمدارس أيضاً. هناك تراجع مستمر في السنوات الأخيرة بفعل اليمين الحاكم والديماغوجي، وشيراك نفسه الذي أعتبره أراجوز وأكثر من جعل من فرنسا مهلهلة سياسياً لا سيما داخلياً. وفعلاً يا عيب الشوم يا فرنسا، أتمنى ألا يُقر مجلس الشيوخ الفرنسي القانون ويعيده لمجلس النواب، ولكني أشك بالأمر. إذ أنه عليهم بهذه الحالة إعادة النظر بقانون الهولوكوست سيء الذكر. إن التاريخ لا يمكن وضع قوانين حوله ومنع الباحثين من العودة إليه والشك به ودراسته، هذه حماقة ما قبلها ولا بعدها حماقة. (f) الديمقراطية ... الفرنسية ... المعطوبة ... - قطقط - 10-20-2006 فى العالم الإسلامى ممنوع مناقشة تاريخ الإسلام والمسلمين ، وفرج فودة ناقش التاريخ الإسلامى فقتلوه |