حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مطلوب للعدالة: فؤاد السنيورة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: مطلوب للعدالة: فؤاد السنيورة (/showthread.php?tid=14788) |
مطلوب للعدالة: فؤاد السنيورة - شيشكلي - 09-26-2006 اقتباس: رحمة العاملي كتب/كتبتمنذ قيام قبيح المسخ إسرائيل .. أم منذ قيام الثورة الإسلامية في إيران ؟ مطلوب للعدالة: فؤاد السنيورة - Kivi - 09-26-2006 اقتباس: طرفة بن العبد كتب/كتبت (f) تحياتي .... :9: لِنقلْ (فؤاد السنيورة وهو كما تعرفون " عامل " بوش في لبنان) ولكن أكملوا معي الفراغ الاتي حسن نصرالله عامل ............ في لبنان الشاطر يجاوب :9: كيفي مطلوب للعدالة: فؤاد السنيورة - ياريموثا - 09-26-2006 اقتباس: Kivi كتب/كتبت أنا رح جاوبك, عامل ل ايران و النظام السوري المهترئ و عامل لمصالحه و مصالح طائفة دوناً عن شعب بأكمله بسببه مات الآلاف, ليس افضل من بوش كلهم شاركوا في مذبحة قانا لا يوجد شريف و وطني في لبنان الا الذي يقول انا لبناني انا انسان .. و لا ينتمي لطائفة و دين و كيان متحزب طرفة (f) و كيفي(f) مطلوب للعدالة: فؤاد السنيورة - الكندي - 09-26-2006 اقتباس: Kivi كتب/كتبتنعم، قلها بالفم الملآن. فؤاد السنيورة هو عامل بوش في لبنان. مطلوب للعدالة: فؤاد السنيورة - الكندي - 09-26-2006 اقتباس: ياريموثا كتب/كتبت هاهااااه إخس .. هذه إهانة للبنانيين جميعا لأنه على ما تقولين لا يوجد لبناني شريف. وللعلم، إذا انطبق هذا الوصف على أحد من السياسيين اليوم فهو لا ينطبق سوى على ميشال عون. الطائفية في لبنان، سيدة ياريموثا، تكرّسها الأعراف الدستورية ذاتها. يعني برايك فؤاد السنيورة رئيس حكومة ع شو؟ لأنه سني !! :) لكن هو أصبح مرفوض من الطائفة السنية ذاتها و كمية هذا الرفض تزداد يوما عن يوم كلما اتضحت أكثر صورة تواطؤ حكومته في العدوان على لبنان. وأعيد أن جماعات سنية اصيلة، كجماعة الدكتور يكن، وهي كانت من أكثر الجماعات عداء للنظام السوري بالمناسبة، أصبحت تتحاشى السنيورة وتيار سعد الحريري كي لا يصيبها من ريحتهم طرف. تحياتي مطلوب للعدالة: فؤاد السنيورة - ياريموثا - 09-26-2006 اقتباس: الكندي كتب/كتبت تكلمني و كأني اساند الحريري أو السنيورة و غيره .. ع مهلك شوي. انت قلت الأعراف الدستورية.. بالله و حياتك ممكن ترجع بضعة سنوات للوراء و تبحث عن واضع هذه الدساتير التي لم تعد متواجدة غير في دول العالم الثالث. من المؤسف ان تحلل كلامي على انه تحامل على كل اللبنانيين, انما هو نقد للحالة التي وصل لها لبنان بتفضيل الدين و الطائفة على الوطن, و كأن السنة اشرف من الشيعة او المسيحيون و هكذا دواليك. عفوا منك يا زميل كندي, يوجد في لبنان شرفاء ممن لا يقدمون الدين على الوطن و لا يضعون عمامات و طاقيات دينية لتدل على انتمائهم و وطنيتهم. كيف ستكون وطني و انت تدعم طائفة على حساب اخرى او دين على حساب اخر.?. استغرب ان تؤمن بهكذا دستور و انت المقيم لسنوات في بلاد ليبرالية ديمقراطية . تحياتك وصلت مع لسعة خريفية شمالية باردة., و لك مثلها:) مطلوب للعدالة: فؤاد السنيورة - الكندي - 09-26-2006 لا تأخذي الأمر أكثر من كونه دعابة. طبعا أنا لا اقرأ الضمائر ولا أطلق أحكاما .. أحببت فقط الإشارة بطريقة المداعبة أن لبنان والطائفية، للأسف، تؤامان. أما صاحب مشروع التخلص من الطائفية السياسية فقد سقط برصاص غدر النظام السوري، رحمه الله، منذ ربع قرن. وليتنا نقدر أن نقول أنه ترك خير خلف لخير سلف. المهم، لا أخالفك القول أن الوضع الطائفي اللبناني وضع مقرف. لكن يبدو أن له معجبين لذلك صدروه للعراق عند تحريرها :). طبعا لا أؤمن بهكذا أعراف (وهي ليست دستورا حقيقة)، وكلي أمل أن يستطيع لبنان أن يرميها في سلة المهملات في يوم من الايام. غير أن ما تسير نحوه الأمور اليوم، للأسف، هو تكريس للطائفية السياسية والتي هى كنه مشروع الشرق الأوسط الجديد. تحياتي (f) مطلوب للعدالة: فؤاد السنيورة - طرفة بن العبد - 09-26-2006 اقتباس: ياريموثا كتب/كتبت بالنسبة لي كل لبناني هو لبناني و كل سوري هو سوري, و كل انسان هو انسان حتى يثبت عكس ذلك. و كما نقول بالعامية " كل الناس خير و بركة". و هذه (f) لك . مطلوب للعدالة: فؤاد السنيورة - الكندي - 09-26-2006 من العجيب فعلا أن تطالب قوى 14 آذار بنزع سلاح المقاومة في الوقت الذي يقف فيه أحد أعمدتها، سمير جعجع لألقاء خطاب يتبجّح فيه بالقوات اللبنانية قائلا أنها "درع يحمي المسيحيين" فأين ذهبت الدولة والجيش وقوى الأمن الداخلي؟ ومن المفيد الإشارة الى رد رئيس جبهة العمل الإسلامي في لبنان النائب السابق فتحي يكن الذ قال فيه انه من المعيب ان ينبري بعض قادة الحرب القذرة في لبنان بالتشدّق عن سلاحهم في نطاق المقارنة بينهم وبين المقاومة وسلاحها. ومما قاله يكن "سلاحكم ايها الاغرار سلاح مدنّس، استعمل في سفك دماء اللبنانيين ولم يستعمل مرة في الحرب على اسرائيل بل كان مشاركا لها في ارتكاب المجازر ضد اللبنانيين والفلسطينيين". وختم: "ألقوا بسلاحكم في مزابل التاريخ اما سلاح المقاومة فسيبقى السلاح الذي رفع رأس لبنان والعرب والمسلمين وكل الاحرار والشرفاء في العالم" وردت ايضا حركة التوحيد الاسلامي ـمجلس القيادة- على كلام النائب وليد جنبلاط الذي قال "ان الرئيس السوري بشار الاسد استقبل اصوليين (مشيرا بذلك الى فتحي يكن) واعطاهم المال والسلاح لكي يقوموا بفتنة في الشارع السني في وجه النائب سعد الحريري". ردا على ذلك قالت حركة التوحيد الاسلامي في بيان امس "ان الشارع السني لن يدخل في فتنة او اي عمل من شأنه تقويض السلم الاهلي وان أهل السنة واعون تماما للدور الذي تقوم به مجموعة من الاكثرية الوهمية وهي خلق اجواء فتنة واشعال حرب مذهبية طائفية تكون قد حققت بها مآرب اسرائيل عندما عجزت في عدوانها الاخير على لبنان من تحقيقه". واضاف البيان "ان اهل السنة في لبنان كانوا وما زالوا على الدوام عروبيين ووطنيين وحاضنين للقضايا العربية والاسلامية كافة في لبنان". ورد الامين العام لحركة التوحيد الاسلامي الشيخ بلال سعيد شعبان على رئيس القوات اللبنانية سمير جعجع والنائب وليد جنبلاط قائلا: "لقد بلغت الوقاحة بسمير جعجع ان يشبه ميليشاته التي قتلت وذبحت على الهوية بالمقاومة الاسلامية. وتساءل هل صدق جعجع انه فعلا بريء؟ لا يمكن للعفو العام ان يزيل تلك الجرائم ولا ان يجعل المرء بريئا من جرائمه". من جهة اخرى قال شعبان لوليد جنبلاط "كفى تباكيا على المهجرين وليتذكر ان اهالي بريح لم يعودوا لغاية الآن الى الجبل بفعل سلاحه الطائش الذي لم يوفر احداً من اللبنانيين" مطلوب للعدالة: فؤاد السنيورة - الكندي - 09-26-2006 معلومات تقول انها تطال حتى بعض الشخصيات المعتدلة في 14 آذار عمليات تنصت تجري بعيداً عن سلطة القضاء المختص ... من رخصها ؟ صرف مئات الملايين على الدراسات لتركيب اجهزة تنقل الصوت والصورة ياسر الحريري المصدر: جريدة الديار لا يمكن للقوى العسكرية الاوروبية القادمة الى لبنان ان تحمي اي مشروع سياسي لا يجد له الارضية السياسية والشعبية الواقعية . والواضح ان فريق 14 آذار اخفق في ادارة البلاد والعباد. وتصرف على طريقته المعهودة في زمن الوجود السوري في لبنان، حيث غرق في الازلام والمحاسيب وفي تقويض بعض المؤسسات على حساب اخرى وهم كما تؤكد المعلومات يقومون بعمليات تنصت عبر اجهزة وتقنيات متطورة على معظم الشخصيات اللبنانية. وتقول المعلومات ان فريق 14 آذار تستبيح الدولة ومؤسساتها واجهزتها وتخرق القانون عبر التنصت وتبادل المعلومات مع سفراء وسفارات حول بعض القوى اللبنانية الاسلامية والمسيحية المعارضة لها. وتؤكد المعلومات ان عمليات التنصت تتم بعيدا عن سلطة القضاء المختص وهي بذلك تنتهك القوانين المرعية الاجراء في حين ان هذا الفريق يخرج الى الاعلام ليتحدث عن صيانة الحريات السياسية والاعلامية والشخصية والمشكلة الكبرى ان عمليات التنصت تجري على بعض المراجع الرسمية العليا في الدولة وبعض الوزراء والنواب، وتشمل بعض وزراء ونواب وشخصيات موالية للسلطة القائمة، مما يعني ان عامل الثقة مفقود حتى داخل فريق 14 آذار. الحكومة كانت تؤكد كل مرة انها خارج دائرة العلم بهذه المعلومات، الا ان بعض وزراء الاكثرية الحاكمة متورطة في تشجيع هذا التنصت غير القانوني على شبكات الهواتف الخلوية والثابتة، في حين تجري الاستعانة ببعض الشركات الاجنبية المعنية بالاتصالات وبالامن للمساعدة في التنصت وكما تشير المعلومات فإن مئات الالوف الدولارات تنفق على هذه الشركات التي لا تتجاوز الشركتين في لبنان. في هذا الوقت تضيف المعلومات تجري دراسة امكانية وضع اجهزة متطورة على مداخل «بيروت الكبرى» لمراقبة السيارات وحركة المرور والسير وربطها بادارة امنية، بحيث يسهل تتبع السيارات والاليات المطلوب متابعتها وتعتمد هذه الدراسة على ان قرارا يجري التحضير لها في حكومة الاكثرية الحاكمة حاليا يقضي بالسماح بتركيب اجهزة متطورة تنقل بالصوت والصورة. وتقول المعلومات انه ترتيب ما يلزم لتركيب هذه الاجهزة اولا في منطقة جبل لبنان، بدءا من الشويفات - الضاحية الى جبيل - كسروان وسوف يعلل اصحاب هذا التوجه ان هذه الخطوات هي في سبيل كشف عصابات سرقة السيارات والمصارف والى ما سواها من اعمال مخلة بالامن، لكن وفق خبراء اتصالات يؤكدون ان مثل هذه الاجهزة يمكن استعمالها للرصد الشخصي اي يمكن تتبع او ملاحقة اي شخصية وتحركاتها في المنطقة، المذكورة، والامر الهام الذي تتحدث عنه وقف المعلومات ليس تركيب الاجهزة. بل ان هذه الاجهزة تعمل عبر الاقمار الصناعية اي ببساطة متناهية، يمكن ان ترسل هذه الصور والملاحقات والتتبعات الى اي جهاز امني في العالم مع الاشارة مجددا الى ان هذه الشركات الاجنبية ليست معروفة الاصل والاب او الام، بمعنى آخر يمكن مراقبة اي شخصية لبنانية، ونقل صورها وصور تحركها «الآلي» وربما العادي عبر الاقمار الصناعية. المعلومات تضيف ان هناك دراسة اعدت لوضع كاميرات واجهزة مراقبة متطورة في المطار الدولي وفي المرافىء البحرية والبرية للبنان لرصد الحركة، واحدى المقولات التي جاء بها احد الافرقاء الدوليين ان مراقبة الموانىء البحرية اللبنانية، هي بقصد معرفة ما اذا كانت تهرب مواد تصنع اولي للجمهورية الاسلامية الايرانية، بخصوص «النووي» لذلك اقترحوا تركيب الاجهزة والكاميرات بادىء ذي بدء في مرفأي صور وصيدا والاوزاعي (مرفأ صيادين) اي وضع لبنان بصورة كاملة تحت الرقابة الالكترونية والتجسسية لاغراض الامن كما يدعون ويقولون، اذا، تؤكد المعلومات ان عمليات قرصنة سياسية تجري في غرفة «الدكتيلو الحكومية» التابعة لفريق 14 آذار الذي يترأسه فؤاد السنيورة. المعلومات تضيف ان بعض القوات الدولية في لبنان (يونيفيل «2») تحمل معها تقنيات تنصت وتفتيش عالية وان بعض البوارج البحرية والغواصات تشارك في عملية الرصد والتنصت التي نتحدث عنها وان هناك قيادة امنية لبنانية - غربية جرى تشكيلها دون معرفة مجلس الوزراء لتسهيل مهام كل هذه الخطوات. بعض المراجع في البلد يقول انه في حال صدقت بعض هذه المعلومات فهي خطيرة اما اذا كانت واقعية بالكامل فإننا نعيش بكارثة كبرى على المستوى الوطني يجب معالجتها فورا ودون سابق انذار ولا يجوز التعاطي مع لبنان بهذه اللامبالاة التي قد تعيب اصحاب المشروع انفسهم في مرحلة سياسية معينة. ان اخفاقات الرئيس السنيورة في زمن العدوان الصهيوني - الاميركي على لبنان ومحاولته «القاء القبض على المقاومة» مع بعض حلفائه ثم ملاحظة تعاطيه المستمر وتسليمه الكبير للادارة الاميركية، واخيرا اسلوبه المكشوف في التعاطي مع الاعمار ولا مبالاته بالمواطنين في الجنوب والضاحية والبقاع، ومحاولة تحوير اموال المساعدات لصناديق حلفائه في «الاشتراكي» و«القوات» لحل بعض مشاكلهم المناطقية بهدف استغلالها سياسيا، كل هذه الامور وسواها الواضحة تملكها المراجع المعنية بالوثائق والارقام. فاذا اضفنا اليها المعلومات المشار اليها اعلاه فاننا نكون امام فضيحة وطنية بامتياز، والا على السنيورة و«تيار المستقبل» ان يثبتوا العكس وفض ايديهم من هذا التورط الكبير. |