حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عصف ذهني بلا حدود!!....إيران: صديق ودود أم عدو لدود؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: عصف ذهني بلا حدود!!....إيران: صديق ودود أم عدو لدود؟ (/showthread.php?tid=15120) |
عصف ذهني بلا حدود!!....إيران: صديق ودود أم عدو لدود؟ - مالك - 09-08-2006 اقتباس: الكندي كتب/كتبت زميل الكندي تحياتي :(((هنا موضوعان مطروحان يناقشان نفس القضيه))) وشكلك مخربط! ارتاح كثيرا للتحليل الموضوعي وترك الشعارات والاحلام النرجسيه. اشكرك على التوضيح ,واريد ان تذكر كلمه قالها الرئيس خاتمي قبل ان ينهي فترة رئاسته بمده قليله وعلى الملاء امام الصحفين: لولا نحن في ايران ما دخلت امريكا افغانستان ولا العراق, ولا يخفاك ما قاله مبارك على العربيه قبل فتره,من ان الشيعه في اوطانهم مربوطين بايران بطريقه او اخرى. ليست كل بلوه في المنطقه صنع ايران ,لكن ان علاقات الدول في ما بينها هي علاقات قوى لا تخضع الا لقانون المصلحه القوميه. اتفق معك بكل ما كتبت دون ان ننسى ان مصالح ايران اذا نفذت بالضروره -حتى لا نقول تؤذي العرب -هي لا تخدمهم. وافر الاحترام عصف ذهني بلا حدود!!....إيران: صديق ودود أم عدو لدود؟ - الكندي - 09-08-2006 عزيزي أنا فقط أعدت نقل مداخلتي الى هذا الموضوع الذي يطرح هذه النقاط مباشرة. تحياتي وعذرا لأي التباس عصف ذهني بلا حدود!!....إيران: صديق ودود أم عدو لدود؟ - مالك - 09-08-2006 No problem عصف ذهني بلا حدود!!....إيران: صديق ودود أم عدو لدود؟ - بوعائشة - 09-09-2006 اقتباس:فإذا كنا ننظر إلى إيران على أنها تريد ثروة المنطقة أوتضر بشعوبها كإثنيات ومذاهب فمشروعها خطر، العزيز بو عائشة - مثلاً - يرى في إيران خطراً شيعياً خصوصاً على البحرين والكويت حيث يكثر الشيعة، ولكنه لا يعتمد في تقييمه طرفاً مقارناً من حيث أن البديل هو خطر على الثروة التي باتت في بعض الخليج مهددة بالتصفية وأيضاً خطر على الإثنيات والمذاهب. وبالمقابل، فالشيعي لن يرى في الطرف المقارن فائدة للسبب ذاته. صديقي إيبلا أود التنويه بأنني ذكرت في مداخلتي أن مسألة إيران بالنسبة لدول الخليج تعدت ترف الاختلاف المذهبي إلى خطورة مادية حقيقية حالة (بتشديد اللام) الحدوث.. حيث قلت: بوعائشة كتب: اقتباس:لم تعد مشكلة إيران مقتصرة على ترف الخلاف المذهبي ، وسأتحدث هنا عما يخصني أو يخص وطني الصغير.. (f) عصف ذهني بلا حدود!!....إيران: صديق ودود أم عدو لدود؟ - إسماعيل أحمد - 09-09-2006 منذ أن قامت الثورة الإيرانية، بدأت محاولات تصدير الثورة... شعوب المنطقة كانت مستعدة لقبول التجربة، خاصة وأن الحكومات الثورية المتعاقبة كانت تطرح الفكر التثويري، وإن كان من منطلقات يسارية وقومية... كانت ثورة الخميني أول ثورة إقليمية تحمل بصمات إسلامية... لم يكن الهاجس المذهبي يحول بين تماهي الشعوب مع الثورة الإسلامية، وتزامن الثورة مع معاهدة السادات في كامب ديفيد تقريبا، هيأ الفرصة المواتية لتكون إيران زعيمة للمنطقة بدلا من مصر! جملة من الأخطاء الإيرانية القاتلة، والمؤامرات الإقليمية والعالمية على فكرة (الثورة) التي أصبحت تشكل تهديدا حقيقيا للعروش المتاخمة بل والبعيدة، إضافة للحملات الإعلامية المحرضة على الثورة، بكل ما شابها من (كشف أستار) أو (أضاليل مفبركة)، كل ذلك كان عائقا صلبا في تنامي المد الثوري الإيراني ليزحف نحو دول المنطقة... طبعا بعض الدول استشعرت الخطر مبكرا نظرا لحساسية وضعها السكاني كالعراق، فدخلت في معركة استباقية مع النظام الناشئ في إيران، وبكل موضوعية فإنني لا أحمل العراق وحده وزر قرار الحرب الذي بدد قدرات البلدين، وكنا نتمنى أن تتدخر لغايات أسمى! دول الخليج كانت تستشعر الخطر الإيراني لأسباب تتطابق مع الأسباب العراقية تقريبا! ولذلك فقد تمادت في دعم نظام صدام حتى وهي تعلم بأنه لم يكن يخوض حربا عادلة! ومن أسف أنه بدد أموالهم وأنفس شعبه على مغامراته التي انتهت به إلى أن يسلم لإيران بقرار فردي لحظي، ما جرع شعبه غصص ثمان سنوات من حرب ضروس دمرت وأهلكت وأبادت! الدول الأخرى التي كانت تدور في الفلك الأمريكي وقفت خصما لنظام الملالي الجديد بلا مبرر إلا التبعية السخيفة! وباستثناء سورية، لم يكن إيران أي علاقة إيجابية مع أي دولة عربية! تشابك الموقف السوري مع الموقف الإيراني. كان للبعد الطائفي دوره الأساس في هذه العلاقة، ولكن هذا البعد لم يكن كل شيء. ومحاولة البعض اليوم الاستغراق فيه تحتاج إلى الروية والتأني في فهم العلائق السياسية للمصلحة الإسلامية العامة. يرجح بعض النخب أن العلاقة السورية الإيرانية وعلى ضوء ما يجري في إيران والعراق وسورية ولبنان تزداد هذه الأيام عمقاً لتشكل ما أشير إليه بالهلال الشيعي بحسب تعبيرات ملك الأردن وغيره، أو بالمحور السوري الإيراني بحسب تعبيرات المعارضة السورية. أو ما بدا للبعض أنه مشروع شيعي ـ صفوي ـ فارسي! عناوين كبيرة ذات انعكاسات مغرقة في السلبية لا يجوز إهمالها ولا الاستغراق فيها. سورية وإيران تشعران اليوم أنهما في الهم شرق؛ تضع الدول الغربية موضوع المفاعل النووي الإيراني كموضوع ناجز على الأجندة الدولية ويوجه مجلس الأمن بعد طول مصابرة إنذاراً للقيادة الإيرانية، في محاولة للاستقواء بشقيق أكبر يندفع النظام السوري إلى التوحد مع النظام الإيراني ولا سيما بعد أن يئس بشار الأسد من كل من السعودية ومصر. وهذا التحالف قليل الغنى استراتيجياً، ولكن الحليفين التاريخيين يبادران إلى إشعال حرب في لبنان كمحاولة للهروب إلى الأمام!! حرب كان وقودها لبنان (العمران والإنسان)! ومع أن المقاومة اللبنانية أثبتت أهلية تستحق الاحترام؛ إلا أن مرحلة ما بعد الحرب ستحمل إلى النظام السوري والإيراني الكثير من المتغيرات والمفاجآت. كسوري فإنني أنظر للعلاقة السورية الايرانية بكل أبعادها الطائفية والسياسية والاقتصادية.، غير أن البعد الطائفي الذي يستحوذ على كثيرين، ينبغي ألا يستغرقنا بحيث ننخرط بالمشروع الأمريكي الذي ينفخ في الطائفية من حيث نظن أننا نتصدى لمشروع إيران! معادلة دقيقة أركز عليها وقد تبدو بعض مشاركاتي متناقضة كما قال لي أحدهم في حوار مباشر غير افتراضي! فنحن مع إيران يجب ألا يستغرقنا البعد الطائفي كما انه لا يجوز ان نغفل عنه أو أن نتجاهله . ثمة تشابكات بيننا وبين إيران، وأنا أحيانا أقف من إيران موقفا محاميا، وأخرى مدعيا ومتهما!! فنحن (كإخوان مسلمين مثلا) لا يجوز أن ننسى أن إيران (جمهورية إسلامية) حسب مفهوم الايرانيين أنفسهم ، وبالتالي فهي في هذا البعد أقرب إلينا من النظام السوري الذي يعلن سورية دولة علمانية حسب مفهوم البعثيين! وحتى علاقة إيران وسورية فأنا لا أقرؤها كعلاقة رغبة مشتركة، بل إن بشار واباه جنحا إلى إغراق سورية في العلاقة مع ايران بدوافع الضعف والعجز أكثر منها الرغبة! المفارقات بين استراتيجية الفريقين وموقفهما ينبغي أن تظل حاضرة . وهذه المفارقات تظهر على الساحة العراقية والساحة السورية والساحة االلبنانية وهذه المفارقات يجب أن تكون حاضرة في موقفنا السياسي من النظام الإيراني. إيجابيا فأنا لا أنظر للشعبين المسلمين العربي والإيراني كأعداء! يجب أن ننتبه دائماً إلى الروابط الواقعية والنظرة المستقبلية للعلاقة بين المذهبين الاسلاميين الأكبر (السنة والشيعة ) بعض المتعصبين منا يخرجون عن إطار الموقف الفقهي العام لجمهور الفقهاء من أهل السنة، والذي يحكم بإسلام الشيعة... وعليه فواجب على أهل السنة التوقف عن اقتناص الشواهد والعبارات والفتاوي الخارجة عن رأي الجمهور و التغذية بها! إن رفضنا لتصرفات محور (سورية – إيران) السياسية مثلا، لا ينبغي أن يقوم على أساس مذهبي. لا لأن هذا تقزيم لواقع التدافع بينا، بل لأنه خلاف الحقيقة أيضا، فنحن نرفض ما تقوم به دول وحكومات سنية أيضاً. ولا يجوز أن نفسر تصرفاتها على أساس إنها سنية! بيننا وبين إيران جملة من القواسم المشتركة، يجب أن نتخذها جسرا للتحالف الإقليمي ضد المشروعات العالمية العاتية من الخارج، وهذا لا يعني أن نغفل عن الأطماع الإيرانية في المنطقة، بما فيها الطموحات والمشاريع المذهبية الطائفية! فربنا سبحانه أمرنا مرتين في سورة النساء بقوله: (خذوا حذركم)! غير أن الحذر والتوعية الشعبية الايجابية لا تكون بتغذية التعصب والكراهية وإنما بوضع نقاط الاختلاف في سياقها ومناقشتها.... وبعد: فهل إيران صديق ودود أم عدو لدود؟ إيران كما قال الجميع دولة براغماتية كحالنا جميعا، ومصالحها تتقاطع معنا في جوانب، وتتناقض في أخرى... والأهم من هذا أن مصالح إيران تتقاطع أيضا في جملة من القضايا مع المصالح الأمريكية في المنطقة... ومن هنا فلا عجب أن يتعانق المشروع الأمريكي في بعض منعرجاته مع مشروع إيران (ولا أقول المشروع الصفوي حتى يثبت أتباع المصطلح تعلق إيران بالنموذج الصفوي!) والسؤال الآن: ألا يجوز أن تتقاطع مشاريعنا القومية مع المشروع الأمريكي أيضا! أم أن هذا حكرا على الملالي والمتلبرلين!:lol: وبعد: فإيران صديق ودود في موقفها الظاهري المشترك معنا من: 1- الدولة الفلسطينية، والعدو الصهيوني. 2- الاستكبار الأمريكي، والانحياز الغربي. 3- هوية الإسلام الحضاري وعدو لدود في موقفها الظاهري المعلن من: 1- التحريض الطائفي الأهلي والمذهبي الذي يفتت وحدة الشعوب الوطنية. 2- المساهمة برسم خارطة جديدة للمنطقة في تساوق مباشر مع المشروع الأمريكي. 3- التدخلات الواسعة بدول الجوار، وتصدير بعض الأزمات إليها، وزرع طابور خامس لها في كل دولة! هذا ليس كل ما لدي، ولكنني حتى الآن أفضل أن أرى عصفا ذهنيا حقيقيا، وخاصة من الزميل ريفي الذي أعتقد بأنه يملك أن يقدم لنا رؤية موضوعية لو تجرد من ذاتيته في هذا الموضوع الحساس! ;) الزميل شيفر نبه إلى نقطة جوهرية أرجو أنني استوعبتها في كلامي أعلاه، حيث أشار إلى أن انحياز الشيعة إلى إيران إنما أتى لأن استهداف إيران إنما كان لشيعيتها لا لهوية وانتماءات أخرى، وأن ذات المفاعل النووي يوم أن دشنته باكستان مثلا اعتبرناه كسنيين فتحا مبينا ونصرا كبيرا، بينما نراه اليوم خطرا صفويا داهما حين أتانا بيافطة مذهبية مخالفة ليافطة باكستان (السنية)! كلام الزميل صحيح، ولكنه يتعب نفسه في دراسة النتيجة لا مقدماتها... يقينا نحن سنقف موقفا مختلفا من امتلاك مصر(مثلا) للسلاح النووي أو الطاقة السلمية النووية، مقارنة بنظرتنا لإسرائيل! المقدمات هي: لماذا بدأ العرب يتوجسون خيفة من المشروع الإيراني؟ محاولتي أعلاه أشارت إشارات خاطفة إلى أسباب تعود لدول المنطقة، ولكنني لن أغفل أسبابا أخرى تعود لإيران... إن فكرة تصدير الثورة عبر حرس إيران الثوري وعملائه، وفكرة اختراق الدول الإسلامية بأطروحات تنفخ في نار الفتنة وتفخخ المجتمعات أهليا، والتصريح بهوية مذهبية في إهمال ظالم لحقوق ثلث الشعب الإيراني، وإطالة أمد الحرب رغبة في إسقاط صدام (الكافر!)، وتدخلات الحج تحت رايات (البراءة من المشركين!)، جعلت الشعوب والحكومات تشعر بفجوة ما بينها وبين إيران الذي كان ينبغي أن تجمعها بالحرب وحدة الهوية الحضارية! ويبقى أن العصف الذهني أعلاه لا يعني أنني توصلت لقناعات نهائية، فلازلت بحاجة لتنويركم، فهل ستبخلون وتكتمون ما علمكم الله؟!! واسلموا لود واحترام:redrose: عصف ذهني بلا حدود!!....إيران: صديق ودود أم عدو لدود؟ - بوعائشة - 09-09-2006 اقتباس: SH4EVER كتب/كتبت قد تكون هذه الهجمة الوحيدة التي لا تكون موجهة ضد التشيع كتشيع.. وعوداً على الافتراضات التي ما تفتأون من وضعها والقياس على ما لا يقاس عليه إلا نفسه.. لو ولو تفتح عمل الشيطان كما تعلم ، فإن السعودية وهي الجارة والشقيقة الكبرى بمساحتها المترامية الأطراف ، ما كانت لتضع مفاعل ذري على حدود دولة شقيقة إضراراً بها وتترك الصحراء الشاسعة المهجورة في الشرق أو الجنوب الشرقي.. ولكن إيران تركت صحراءها وقفارها التي لا يوجد بها سوى الجن والضواري ، وجعلته قريباً من مياه إقليمية لأربع دول خليجية "مسلمة" وهي تعرف إن التلوث الإشعاعي لن يقتصر على الهواء بل على ماء البحر والذي تعتمد عليه ست دول خليجية في التحلية والاستخدام الآدمي.. عصف ذهني بلا حدود!!....إيران: صديق ودود أم عدو لدود؟ - رحمة العاملي - 09-09-2006 الاخ العزيز اسماعيل احمد يبدو ان بعض الاخوة والزملاء لم يدركوا مقصد (ورشة العمل) التي دعيت اليها بالعصف الذهني او أنهم ادركوا ولكن غلبت عليهم عاطفة المرتكزات المذهبية والعصف المصاحب للنقد الذاتي من الوسائل التي لم نعوّد اذهاننا عليها فمثلا من المفارقات العجيبة ما يطرحه الاخ ابو عائشة من ضرورة ان تكون ايران ملتزمة اخلاقيا تجاه المصالح العربية في الوقت الذي لا يلتزم فيه العرب قضاياهم القومية او يعملون لمصالحهم اين اخطأت ايران مع الدول العربية منذ قيام الثورة ؟ ومتى يصبح من حق العرب على إيران أن تحترم مصالحهم ؟ وما هي المصالح المشتركة بين العرب وإيران ؟ ومن اي منطلق ينسج العرب علاقاتهم الدولية ومن اي منطلق تنسج ايران علاقاتها الدولية واين تلتقي المصالح العربية والايرانية بناء على النسج الدولي للعلاقات واين تفترق ؟ اذا افترضنا ان هناك استراتيجية ايرانية للسيطرة على منطقة الخليج فهل هناك استراتيجية عربية تصطدم بها ايران او هناك استراتيجيات اخرى لا دخل للعرب بها ؟ وفي ظل الوضع الراهن .المنطقة الى اين ؟ اسئلة قد تكون الاجابة عليها غير منطقية اذا اغفلنا مجريات الوضع الراهن اليوم خاصة وان المنطقة على ابواب حرب اقليمية حتمية قريبة ليس للعرب في قرارها او مجرياتها اي تأثير مع انها ستجري على مسرح بلدانهم نلقاكم غدا عصف ذهني بلا حدود!!....إيران: صديق ودود أم عدو لدود؟ - بوعائشة - 09-09-2006 اقتباس:فمثلا من المفارقات العجيبة ما يطرحه الاخ ابو عائشة من ضرورة ان تكون ايران ملتزمة اخلاقيا تجاه المصالح العربية في الوقت الذي لا يلتزم فيه العرب قضاياهم القومية او يعملون لمصالحهم يا شيخ رحمة هل قرأت ما كتبته أنا حقاً؟!.. عصف ذهني بلا حدود!!....إيران: صديق ودود أم عدو لدود؟ - إسماعيل أحمد - 09-10-2006 في الوقت الذي تتحكم بنا الأدلجات المسبقة، والأطروحات الإعلامية الرسمية، حتى تجبرنا على البقاء في ذات مربع التوجس والحكم الثابت! بانتظار تنويركم وتشريفكم... ولي عودة غير أنني في إطار الحملات الإعلامية التي تذكرني بمرحلة العرب العراقية الإيرانية، دعوني أعرض لما نشرته مجلة الوطن العربي قبل مدة وجيزة، بخصوص النشاط الإيراني في المنطقة، استراتيجية إيران لنشر التشيع في سورية (انقر هنا) وهو نشاط تحدث الزميل بو عائشة عن شبيه له في البحرين، وتحدث القرضاوي عن شبيه آخر في مصر، ويبقى هذا البعد المذهبي ملمحا من جوانب التدخل الإيراني في المنطقة، وواحدا من بصمات تأثيرها وتحريكها.. ونحن لا نريد أن نستغرق في هذا البعد، كما لا نريد أن نهمله... أتمنى قراءة إثراء حقيقي لهذا الموضوع الملح واسلموا لود واحترام:redrose: عصف ذهني بلا حدود!!....إيران: صديق ودود أم عدو لدود؟ - ريفي - 09-10-2006 كتبتُ رأيي في فكرة الورشة ثم تراجعت بعد أن أعدتُ قراءة أصل الموضوع .. سأحاول .. فهذا جيّد! |