حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
صديقي المصري المسيحي الذي اعتنق الإسلام - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: صديقي المصري المسيحي الذي اعتنق الإسلام (/showthread.php?tid=16152) الصفحات:
1
2
|
صديقي المصري المسيحي الذي اعتنق الإسلام - بوعائشة - 07-28-2006 عرضت الموضوع كمشكلة اجتماعية وليست دينية ولكنها وجهة نظر الإدارة.. لجميع من شارك في هذا الموضوع:97: ولأني لا أرغب في المشاركة في هذه الساحة ، فأعتذر عن متابعة الموضوع.. عزيزي Seek&Find ، الموضوع في وادي وردك في وادي!.. واحد يقول أنه مسلم هاجم النادي فهل كل المسلمين هاجموا النادي؟!.. جورج بوش المسيحي دمر العالم هل كل المسيحيين دمروا العالم؟!.. وجهة نظرك في الدينيين لا تعنيني في شيء ، والرواية إنما أنقلها من صاحبها والعهدة على الراوي.. (f) صديقي المصري المسيحي الذي اعتنق الإسلام - قطقط - 07-28-2006 اقتباس: بوعائشة كتب/كتبت المسلم الذى هاجم النادى هاجمه لأنه يملك إمكانية الهجوم ، وباقى المسلمين لم يهاجموا لأنهم لايملكون إمكانية الهجوم ، أو ربما ان باقى المسلمين مشغولون بالهجوم فى أماكن اخرى وبطرق أخرى ( قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ) أما جورج بوش وإن كان مسيحياً فهو لايملك المرجعية الدينية لأى عمل يقوم به ، فكل أعماله هى ذاتية ولامرجع مسيحى لها صديقي المصري المسيحي الذي اعتنق الإسلام - بوعائشة - 07-28-2006 اقتباس: Guru كتب/كتبت صديقي المصري المسيحي الذي اعتنق الإسلام - seeknfind - 07-28-2006 اقتباس: بوعائشة كتب/كتبت حرام عليك يا بوعائشة أنت تعتبر ذلك الأب المسيحي المصري بأنه إرهابياً وكانه يمثل كل المسيحيين. لكن هذا الإرهابي الذي هاجم واخترق الموقع لا يمثل إلا نفسه بنظرك. أي تناقض ونظرة تحيـّز تلك !!!! ومن ناحية أخرى، هل برأيك يعمل المسلمون أفضل من ذلك الأب المسيحي إذا أراد أحد منهم أن يترك الإسلام ويصبح مسيحياً مثلاً؟ وماذا بالنسبة لحد الردة؟ هل نسيته؟ وبعد كل ذلك تقول بأن الموضوع في وادي وأنا في وادي !! عجباً لنظرتك !! أين تعيش يا عزيزي؟ أنت تحلم وتعيش في الخيال، وتريدنا أن نصدق ونتبع أفكارك المتحيزة إلى الإسلام! كلمة أخيرة: إن الهجوم يوم أمس على الموقع واختراقه، أعادني بالذاكرة لتاريخ نشر الإسلام، ليثبت لي مرة أخرى الطريقة التي اتبعوها نتيجة امتلائهم بتلك الروح: "أسلم ولا تقاوم وإلا فالسيف على عنقك!" كما ويعكس أيضاً نفس تلك النظرة التي يعبر عنها معظم المسلمون عند توجيه النقد لهم أو لدينهم، حيث يقفزون بشكل فوري إلى السب والشتم. يا عزيزي، إن كنت تريد أن تبحث عن دين الإرهاب فلا يلزمك أن تجتهد كثيراً من أجل إيجاده. يكفي أن تكون مخلصاً مع نفسك وتقول هذا هو. لأنه "من ثمارهم تعرفونهم!" صديقي المصري المسيحي الذي اعتنق الإسلام - بوعائشة - 07-28-2006 خلاص يا عزيزي ولا تزعل نفسك الإسلام دين إرهاب وقتل وسفك دماء وفي القرن الحادي والعشرين يواصل أبناؤه الفتوحات على شبكة الانترنت.. بخصوص التحيز ، نعم أنا متحيز إلى ديني وبأقصى درجات التحيز وأفخر لتحيزي هذا وأدعو الله أن يثبتني عليه.. أما حد الردة ، فقد أقيم البارحة على 6 رجال و 4 نساء في البحرين و30 رجل في مصر و160 رجل في السعودية و1600 شخص في أفغانستان وذلك بموجب قانون العقوبات الصادر سنة 6985م.. قلت في ردي الأول باني لن اتابع الموضوع وها أنا قد حنثت بوعدي.. صديقي المصري المسيحي الذي اعتنق الإسلام - takhinen - 07-28-2006 كل واحد على دينه - الله يعينه الغريب في الامر ان معظم المواضيع التي تطرح هنا وهناك تتحول الى نقاش ديني - ديني وكل واحد يبدا بيشد الاخر تجاه ما يعتقد انه الدين الصواب لي سؤال للجميع هل يستطيع احدنا ولو لحظيا من وضع نفسه في مكان الاخر وما يعتقده ؟ وذلك حتى يكون اقدر على الاستماع الى ما يقوله الاخر وتفهم منطلقه الايماني دون ضرورة الموافقه عليه ! في جميع الاحوال فان محاججة الاخر في دينه ليست اكثر من نقل النظره الذاتيه للاعتقاد من الراس الى العلن من خلال جمل وكلمات وربما افعال في مكان اخر ! وبما ان اي شخص لا يستطيع ان يحل مكان الاخر تماما ,لذلك فان اي اعتقاد يبقى امرا شخصيا ,هذا, وان تشارك مع اخرين في الكثير من تفاصيله كابناء دين واحد اتمنى في اللحظات الحرجه ان نلتقي في المصالح المشتركه ونبعد الدين قليلا الى الخلف (f) صديقي المصري المسيحي الذي اعتنق الإسلام - إبراهيم - 07-29-2006 أخي العزيز بوعائشة: رجاء أن تطمئنا على أخبار صديقك وما يستجد في حياته على أمل أن الأمور تسير على مايرام وأن تكون أنت الوسيلة التي يستخدمها ربنا لمساعدته في ظروف العمل وشكرا على تعبك معه مقدماً ومن يفعل الخير يجده مضاعفاً. صديقي ماركيز: تحياتي لك.. تفضلت وقلت: اقتباس:صديقي ابراهيم .. لا أعرف إن كنت تعلم أن قضية جمهورية الشيشان ... هي أكثر القضايا عدلاً من القضايا الجهادية أو الإرهابية - على كيفكم - لربما هي أعدل القضايا وأجهل الكثير وعندها لا أملك إلا أن أقف في صف المظلوم ولكن ما أراه على النت وأسمع من حين لآخر عن مقاتلي الشيشان أعطاني صورة غير إيجابية وظهروا لي بمظهر دموي. أنا لا أميل للعنف تحت أي ظرف من الظروف وخاصة عندما يكون مرتبط بالدين والجهاد. عندما أسمع عن مسلمين من البوسنة يملأني السرور. الأمر كذلك عندما أسمع عن مسلمين من ألبانيا. كنت في الـ mall و رأيت سيدة لا تتكلم بلغة إنكليزية وهذا شدني للتعرف عليها. الحق يقال أن ملابسها كانت متحررة بزيادة ولكن هي حرة. لما سألتها من أين هي أجابتني إنها ألبانية مسلمة. سررت كثيرا بالكلام معها وأعطيتها رقم تليفوننا متعشما أن نتعرف بقوم جميلين كهؤلاء. قابلت مسلمين من سلوفاكيا وتركيا. لكن عندما أسمع عن ناس لهم ميول قتالية لا أشعر بذات الانجذاب. كما قلت لك ربما هم في صف الحق بل وقد يكونوا الحق نفسه. أنا إنسان بسيط وأنفر من العنف. نهارك سعيد. صديقي المصري المسيحي الذي اعتنق الإسلام - إبراهيم - 07-29-2006 اقتباس:وبما ان اي شخص لا يستطيع ان يحل مكان الاخر تماما ,لذلك فان اي اعتقاد يبقى امرا شخصيا ,هذا, وان تشارك مع اخرين في الكثير من تفاصيله كابناء دين واحد هذا هو بيت القصيد أخي العزيز. الهدف من الدين أن يعيش الناس في إخاء وتصفو نفوسهم وتنفتح لكل الإنسانية. لكن إذا الدين يغمرني بشعور استعلائي وكأني أنا الذاهب للفردوس وغيري إلى الجحيم فبصراحة أنزعج من قوم يكون لسان حالهم هكذا. لكن أعتقد لا نصل لهذا الحال بالتلقين ولكن البيئة لها دور فإذا كانت بيئة مشحونة بالتعليم الديني والذي يوجه الناس وجهة أحادية فمن الممكن مثلا أن تجلس مع مسيحي ويقول لك: هذا فلان. أعرفه. هو مُخَلّص. ذاهب إلى السماء. مغسول بالدم. لكنه مسكين: زوجته ضالة. الله يعينه. هذا هو القبح بعينه. ولكن لأني أعيش في بيئة لا دينية أحاول إرغام نفسي على أن أرى الخير في جميع الناس وتلمس هذا الخير والجمال فيهم. لو كنت بمصر الآن أعتقد أني كنت سأكون كالأغلبية. لكن حتى في أميركا للأسف تسمع أمثال هذا الكلام القبيح والذي يقوم بإقصاء الآخر لمجرد أنه ليس نسخة ممسوخة عنه. هذا مزعج و قوم كهؤلاء أتحملهم على مضض مع بعض الإمساك وعسر الهضم والتوتر. |