+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: المناقشات في نادي الفكر هذه الأيام (/showthread.php?tid=16279)
المناقشات في نادي الفكر هذه الأيام - قطقط - 07-21-2006
[SIZE=4]الحرية للأقباط والسريان والأراميين من إستعباد الغزاة المقزز
المناقشات في نادي الفكر هذه الأيام - إبراهيم - 07-21-2006
يا قطقط: لا تنشغل بالغزاة ولا بأي إنسان ولكن انشغل بالرب القادر أن يهلك الروح والجسد معاً. أنت خطرت ببالي وتذكرت عظة متأكد أنها ستعجبك لأنها تخص المسلمين وهي للأب متى المسكين. العظة على الموقع التالي:
http://www.stmacariusmonastery.org/xsermons.htm
وعنوانها "بالمحبة إستعبدوا بعضكم لبعض" وقد استمعت إليها للآن 5 مرات ولم أملّ.
(f)
المناقشات في نادي الفكر هذه الأيام - خالد - 07-21-2006
عزيزي إبراهيم،
نفس القصة تتجلى، ماذا يرى الغرب منا وماذا لا يرى، لك ريته ينعمي وعمره لا يرى.
أنا أرى أن الغرب استعبد العالم ومنهم نحن، وأرى أن مجده قائم لا سيما الانجلوسكسون على إبادة شعوب وإحلال شعوب مكانها.
ليس مهما عندي كيف ينظر الغرب إلينا، بل المهم عندي كيف ننظر إلى الغرب.
أنا شخصيا أنظر إلى الغرب نظرة لو أبديتها لنكدت على كثيرين معايشهم.
الغرب ليس إنسانيا، والإنسان هو في ذيل القيم عنده، الغرب رأسمالي، المنفعة هي الأصل عنده وهي الفصل.
وهو لا ينظر إلينا إلا نظرته لما يمكن أن يستفيد منا، فإن انتهت الفائدة فلسنا بشرا بنظره.
هناك من لا يقتنع بهذا في الغرب، إلا أن الرأي العام ليس معهم، الرأي العام رأسمالي بحت بحت بحت.
المناقشات في نادي الفكر هذه الأيام - قطقط - 07-21-2006
اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت
لاحظت أن الشعبية لمن يردد كلام واحد و بصوت واحد يتضامن مع حزب الله و يعلن الموت الزؤام لإسرائيل و العزة لسوريا رائدة الأمة العربية تجاه تحرير العرب و تقبيح الخليجيين باعتبارهم عملاء و كل من كان سلفي يتم وصمه بالطائفية.
:D
ربما يكون سبب وجود صوت واحد هو طرد عدد كبير من الأعضاء المسيحيين ، وبالتالى لم يبقى سوى المسلمين وهؤلاء لهم رأى موحد هو الإتفاق على الجهاد ضد إسرائيل حالياً وضد المسيحيين مستقبلاً
المناقشات في نادي الفكر هذه الأيام - مالك - 07-21-2006
من يستطيع ان يتفق معي على ان المشكله اساسا هي مشكله معرفه
المناقشات في نادي الفكر هذه الأيام - المفتش كولومبو - 07-22-2006
اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت
لاحظت أن الشعبية لمن يردد كلام واحد و بصوت واحد يتضامن مع حزب الله و يعلن الموت الزؤام لإسرائيل و العزة لسوريا رائدة الأمة العربية تجاه تحرير العرب و تقبيح الخليجيين باعتبارهم عملاء و كل من كان سلفي يتم وصمه بالطائفية.
هل فعلا يمكن خلق جو صحي للحوار في هذه الظروف؟ لا أعتقد ذلك. و بالتالي صار من المحبط الدخول بأي رأي و لو مخالف قليلاً لأن العزائم محمومة بالغضب العربي المألوف. و عاشت الأمة العربية ويعيش الرئيس السادات و ربنا يطول لنا في عمر الملك فاروق.
و أحب إيران و سوريا و كل من يدعم العمالة لإيران. و ليسقط الشيطان و ليسقط الإنكليز و عاش سعد باشا زغلول.
:D
يا ابو نسيم.. المشكلة ان احنا مش بنعرف نعترض على افكار بعضنا البعض من غير ما نغلط في بعض. أما سبب المشكلة دى ايه.. فدا موضوع صعب و معقد
المناقشات في نادي الفكر هذه الأيام - أبي الفدا - 07-22-2006
قطقط,
تعال نصلي معا لحريتكم و رفع الغزاة عن كاهلكم.
اللهم آمين,
المناقشات في نادي الفكر هذه الأيام - قطقط - 07-22-2006
آمين يكون
شكراً لك
(f)
المناقشات في نادي الفكر هذه الأيام - إبراهيم - 07-22-2006
اقتباس: MALIK OBAID كتب/كتبت
قطقط,
تعال نصلي معا لحريتكم و رفع الغزاة عن كاهلكم.
اللهم آمين,
هما أحرار من غير أي شيء يا مالك لأن الحرية الحقيقية تنبع من الداخل. بالنسبة للغزاة فهم في قتال ويأخذون بعضها بعضاً بالسيف (زيتهم في دقيقهم زي ما تقول) لأن من أخذ بالسيف فبالسيف يؤخذ.
المفتش كولومبو: إيه اللي بتعمله هنا؟ هو احنا اصحاب ع الفاضي؟ ليه ما بتردش على إيميلاتي؟ سيبك من النادي هنا وخليك معايا وتابعني بالإيميلات. أحب أسمع أخبارك دايما وتكتب لي. سلامي لأسرتك الحبيبة.
المناقشات في نادي الفكر هذه الأيام - فارس آخر العصور - 07-22-2006
سعيد بمطالعة جديدك عزيزي إبراهيم.. نلتقي بعد غياب طويل ..
المشكلة فينا حقيقة نحن العرب
اننا إذا أردنا أن نصم شخصا ما بعيب نكرهه فيه
نجمع له كل أنواع العيوب وليس العيب الذي فيه فقط
يعني لو كنت مثلا أكرهك يا إبراهيم فسأقول عنك ليس فقط أنك عميل (بفرض أنك عميل) بل وbisexual ومتطرف شيعي وكافر وعميل مزدوج وبياع ذمم وقواد آخر الليل
اعتقادا مني أنني بتلك الطريقة سأتمكن من النيل منك
والمسألة كلها "كيف أنال من الآخر"
لي قراءة مطولة معكم في كتاب "العربي ناظراً ومنظورا إليه"
هذا الكتاب يعيد نفسه مع كل مشكلة عربية عربية تطل برأسها هذه الأيام رغم أن الكتاب نشر منذ 7 سنوات
تأكدوا أننا لن نصحو ما دامت فينا أصوات تتعالى فقط من أجل أجندتها الخاصة مهما كانت الظروف والمناسبات والملابسات
يعني لو فتحت موضوعا عن كيفية صنع كعكة الفراولة سيدخل ويكتب ما يريد أن يقوله فيه حتى لو كان ما سيقوله عن زواج المتعة
للأسف أقولها أنني أحس أن الحديث في أي شيء هذه الأيام لا يجدي..