حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
فلتذهب إلى الجحيم يا "نصرالله"، أنت و"الدولة الصهيونية" معك !!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: فلتذهب إلى الجحيم يا "نصرالله"، أنت و"الدولة الصهيونية" معك !!! (/showthread.php?tid=16388) |
فلتذهب إلى الجحيم يا "نصرالله"، أنت و"الدولة الصهيونية" معك !!! - النجم اللامع - 07-18-2006 والله العظيم الواحد احتار وقرف.. افضل ما يمكن هو ان نترك هذه البلاد للصهاينة ونحاول تأسيس دولة عربية في افريقيا او امريكا الجنوبية او القطب الجنوبي.. الغالبية العظمى من العرب لم يعد عندهم مشكلة مع إسرائيل بل عندهم مشكلة مع انفسهم..نفس قصة ملوك الطوائف في الأندلس.. التاريخ يكرر نفسه ولكنها هذه المرة ستكون النهاية.. فلتذهب إلى الجحيم يا "نصرالله"، أنت و"الدولة الصهيونية" معك !!! - Relative - 07-18-2006 مع قوة الاعلام الاسرائيلي, اضيفوا اليه اعلام النفط السعودي المتغلغل كالفطر, لو سقط حجر على راس احد من عرب 48 لكان الحدث و الحديث في هذا الوقت لا ينكر احد صمود عرب 48 الذين يصرخون الآن مطالبين بملاجئ اسوة باليهود, عزائنا بالشهيدة التي لا تختلف او تقل عن شهداء عيترون و مروحين و صور, و لست في واد تبرير قصف المقاومة و خطئها في الاصابة, وخاصة في ظرف حيث طيران الاستطلاع و الحربي و المروحي لا يغادر سماء الجنوب ولا يعطي الوقت اصلا لدقة مطلقة و خاصة ان صواريخ الكتيوشا هي صواريخ اقرب الى العشوائية منها الى الدقة ولكن الغريب هو الهجمة المسعورة على المقاومة فالبعض و الذي كان يشرع التعريص السعودي اذ انه بمالهم و يأسف للمومسات على قطع ارزاقهم و ينتقض استعمال الغير لنفس الكلمة, يعود ليتبجح و ليهاجم و المفارقة ان مند يدعي قرأته عدة كتب في اليوم في مختلف العلوم ثم يعود ليقول انه لا يهتم و لا يفهم بالسياسة, يتحفنا بتحليله الجيو استراتيجي عن استفزاز المقاومة لاسرائيل باسر جنديين و يتفاخر بان اسرائيل لن تتزحزح قبل استرجاع الجنديين, و نسي او تناسى ,ان من يناطق باسمهم الآن , فاوضوا مرات عديدة و تزحزحوا اميالا و ليس انملة و خرجوا مذلولين لمبادلة الاسرى, و لتذكيره, و هو العارف العالم المطلع, ان اسرائيل لا تطالب برون اراد و جنود معركة السلطان يعقوب بنفس الطريقة, و نسأله هنا, و هو المتابع, الا يعلم ان خبرية ردة الفعل على اسر الجنديين سقطت و لم تعد تظهر حتى في الاعلام الاسرائيلي و ان الضربة كانت جاهزة و ان قصة الجنديين تدحش دحشا مع جملة شروط هي الاصل و الاساس يجب علينا ترديد لمثل و يبدو ان البعض لا يريد ان يفهم و نعيد لعل و عسى ( الي ما يشوف من الغربال يبقى اعمى ) و بالاذن من العزيز محارب النور لا شيء شخصي كامل مجبتي فلتذهب إلى الجحيم يا "نصرالله"، أنت و"الدولة الصهيونية" معك !!! - بهجت - 07-18-2006 إذا جبن الحكماء و شجع الحمقى فمتى يعرف الحق ؟. العلماني (f) الزملاء . مؤسف أن تتحول كل حوارتنا إلى حوارات طائفية ، الشيعي مع كل ما يقوله مرجعيات الشيعة بلا تحفظ ، في حوار مع زميل أردني من المتحررين دينيا قال لي بصراحة :" بموقفك مع الشيعة العراقيين و ضد ما تسميهم التكفيرين السنة سوف يصفقون لك حتى ينتهون منك ثم يمتصونك كليمونة و يلقونك فهم متعصبون أشد من الجميع ولا يبطنون ودا سوى لطائفتهم" ، أجبته بوضوح سوف أكون حزينا بالفعل لو عدني الأصوليون الشيعة صديقا ، إني أقف مع الحق و ليس مع الشيعة في العراق ، إني ضد الأصوليات كلها وضد الطائفية جميعها بلا حليف سوى العقل و المنطق و الحضارة ، هذا هو المنطق الوحيد المقبول من المثقف العربي اليوم ، الإستقلال الفكري و النضج أن يتم استلاب عقله بشعار المقاومة أو بإسم الله أو بالبكاء فوق جثة كليب بن وائل . سوف يكون بعض من هذه المداخلة تكرار لمداخلة أخرى لأن ما يحدث الآن هو تكرار لما حدث بالأمس ففي بلادنا المنكوبة بآياتها و حكامها و شيوخها لا جديد حتى الأحزان قديمة و غليظة . دعني مبدئيا أوضح لك موقفي من الأمر كله .. الشيعة و حزب الله و حسن نصر الله و حتى إيران . موقفي كليبرالي متحرر جعلني أتعاطف مع شيعة العراق عندما أصبحوا هدفا للإرهاب السني التكفيري ، لم أخف هذا الموقف ولم ألتف عليه و أيضا لم يمنعني من نقد كل الأصوليات بما في ذلك الأصولية الشيعية ، هذا الموقف جعلني هدفا لهجوم متواصل من كلا الجانبين ، إنني بالفعل أعتز بكوني من السنة النادرين الذين دافعوا عن حق الشيعة في العراق ، وفي نفس الوقت أرفض فاشية حكمهم في إيران و مشروعهم الطائفي في المنطقة ، سواء كنت مصيبا أم لا و بأي درجة أصر على اتخاذ موقف مستقل نابع من ضميري الإنساني لا سواه موقف لا أخفيه بل أعلنه و أقاتل من أجله و أفتخر به . لم أخف إعجابي و تقديري لحسن نصر و حزبه منذ ظهوري على الشبكة حتى الأمس القريب ، ولو ذهبت لساحة التاريخ ستجد شريطا لي عن قادة حزب الله ، لهذا فموقفي الناقد لحزب الله الآن هو موقف من منصف وليس من منطلق العداء الطائفي القذر الذي لا يتوقف البعض عن اعتباره دينا لا يحيد عنه ، أضيف اخيرا أني تحدثت كثيرا عن كون لبنان فيدرالية طوائف و ليس دولة وطنية واحدة وهو في هذا أشبه بسويسرا التي هي كونفدرالية إثنية لغوية ، في لبنان كل طائفة تبحث عن انتمائها و مصالحها في إمتدادها الخارجي ، ليس حزب الله منفردا في ولائه الخارجي فكل الأحزاب اللبنانية كذلك ، إن علاقة حزب الله بالمرجعية الشيعية في قم هي علاقة عضوية سياسية و دينية في إطار مشروع سياسي عقادي يرتكز على دولة شيعية تهيأ المسرح لعودة المهدي المنتظر الذي سيملأ الدنيا عدلا بعد أن ملئت جورا ، تلك إذا علاقة علنية معروفة و مقننة و محاولة الإدعاء بغير ذلك مجرد كذب مفضوح ، أخيرا أقول بوضوح أني لست ضد السلاح النووي الإيراني بشكل مبدئي ولا أةافق على الإصطفاف خلف السياسة الأمريكية في هذه القضية المعقدة ،و لكني أريد أن نفكر في هذه القضية بعمق إنطلاقا من مصالح العرب العليا كما يعبر عنها الكيانات العربية الكبيرة في مصر و السعودية و المغرب ،و ليس كما يثرثر بها حفظة كتب بقلوظ الثورجي ،في رأيي الشخصي أنه طالما حصلت إسرائيل و باكستان على السلاح النووي ( بتمويل سعودي !) فإلى متى يمكن حجبه عن إيران و بأي ثمن و لماذا ؟، لست ضد علاقات حزب الله بإيران طالما كان ذلك مقننا بوضوج و بدون توظيف الشعارات من أجل دفع الجماهير العربية - من غير طائفة الشيعة الأصوليين - للعمل ضد مصالحها .هذه الخلفية سنجدها ضرورية قبل التحاور . 1- يا سادة لا تتناطع عنزتان كون المقاومة في لبنان و فلسطين و سوريا و غيرها هي مقاومة شرعية ، لست أجادل في شرعية المقاومة ربما أجادل بالفعل في شرعية إسرائيل ذاتها ، و لكن حديثي هو عن أداء المقاومة و كيف تكون مجدية و تنتهي بنصر ما و ليس بأكفان جديدة و خيام جديدة ، حديثي أيضا هو عن فضح إستخدام المقاومة كستار لتنفيذ أجندات محلية و خارجية على حساب الشعب الفلسطيني و الشعب اللبناني و ضد مصالحهما و بالتجاوز و القفز على إرادة ممثليهما و قياداتهما . 2- كيف لا نرى عملية حماس الأخيرة موجهة ضد مشروع محمود عباس لإعادة التفاوض مع إسرائيل من أجل تحريك الحلول السلمية ، هي عملية كلاسيكية سبق استخدامها مرات لا حصر لها لمنع قبادة عباس لتوجيه السياسة الفلسطينية ، و أن توقيت و ملابسات تلك العملية هي ضمن مخطط إيراني سوري حزب الله – حماس ، كيف لا نرى تناغم هذه العملية مع عملية حزب الله الأخيرة التي تحيط بها كل علامات الإستفهام ، من يستطيع ألا يرى أصابع المخابرات الإيرانية خلفها جميعا ، هذا الموقف المريب و المغامر لحزب الله دفع حتى القيادة السعودية الوقورة و الهادئة إلى التدخل لرفض هذا العبث و التحذير منه لأول مرة في تاريخها لأنها تعلم كل التفاصيل . 3- الحديث عن تكافؤ القوى بين حزب الله و إسرائيل وهم كبير للغاية فلا تكافؤ مطلقا ، الأمر لا علاقة له بالشجاعة و لكن بالتسليح و الإقتصاد و إعداد الدولة للحرب و التوازنات الإقليمية و المجتمع الدولي ، من الخدع الشائعة أن هناك انتصار حقيقي أحرزه حزب الله على الدولة العبرية ، فلم تكن هناك قط معارك حقيقية يعتد بها ، نعم كانت هناك مقاومة باسلة فعالة ،و لكنها محدودة جدا و لا شيء آخر ، كل خسائر إسرائيل في لبنان لا تتجاوز معركة كتيبة مشاة في جيش نظامي ، لقد اختارت إسرائيل الإنسحاب كما تنسحب من غزة و أجزاء من الضفة ، قرار عسكري ألا تستخدم قوات طالما قامت النيران بنفس المهمة ، فالنيران لا تقتل كما يقتل الجنود !. 4- نعلم جميعا أن هناك خطط جاهزة لتدخل متدرج الكثافة ضد لبنان و سوريا ، و كل الجيوش تعد خططا مسبقة ضد التهديدات المختلفة ، تصل إلى أدق التفاصيل وفقا لسيناريوهات مختلفة عادة تكون ثلاث ، سيناريو متفائل و آخر أساسي و الثالث متشائم ،وجود تلك الخطط لا يعني بالضرورة استخدامها ، إن المعرفة بخطط ردع إسرائيلية مفرطة كان سببا لتحاشي المواجهة الحالية وليس تفجيرها ، ومن المدهش أن سوريا بكل إمكانيتها تتحاشى التورط في مغامرات مدمرة ضد إسرائيل بينما تدفع هي و إيران حزب الله لتوريط لبنان في صراع دموي لا تكافؤ فيه ضد إسرائيل و ضد رغبة و إرادة الأغلبية من اللبنانيين كما يعرف الجميع . 5- لا يطالب أحد لبنان ولا سوريا ولا الفلسطينيين الكف عن المقاومة حتى استعادة حقوقها و لكن عند الحديث عن المقاومة المسلحة فنحن نتحدث عن الحرب و ليس الأشعار ، و قرار الحرب ليس مغامرة كما يتباهى حسن نصرالله و ليس قرارا يتخذه جزء صغير من الأمة كما يفعل حزب الله في لبنان بل الأمة كلها ، قرار لا يبنى على أفكار مثل لماذا يضربني بقوة هذه المرة ما كان حلو و طيب زمان ، هذا منطق الإعلام العربي و ليس منطق العقل الذي تتحدث به و عنه . 6- نحن نفكر في الأمر بعقلية التوازنات القديمة وقد تغيرت ، أولا الولايات المتحدة أصبحت موجودة في المنطقة بنفسها و ليس خلال وكلاء محليين كإسرائيل ، هناك أبضا الإستقطاب الإقليمي بين الولايات المتحدة و الغرب و إسرائيل في جانب و إيران و الشيعة وسوريا قي جانب آخر ، هناك أسلحة بالستيكية استراتيجية وقوات إيرانية في جتوب لبنان كلها تأتمر بأمر طهران فلا توجد قوة تضع أسلحة ردعها بيد الغير هذه الأسلحة لا يمكن تشغيلها سوى بضباط محترفين لا تملهم لبنان كلها ، هناك مليشيات حزبية طائفية تحتل جنوب لبنان و تمنع جيشه من دخوله ، هناك حسن نصرالله الذي يهدد الدولة اللبنانية أنه سيقطع اليد التي تجرؤ أن تنزع سلاح حزبه بالرغم من القرار الدولي و بالرغم من أن وجود ميلشيات مسلحة ضد السيادة الوطنية خاصة لو كان قرارها ليس وطنيا بل طائفيا و خارجيا ، ثم في النهاية هاهو يورط لبنان في حرب لا تكافؤ فيها ستدمره بينما يتخلى عنها حلفاء نصرالله في سوريا الحكيم الأبدي و إيران التي تلعب بالمنطقة كلها . 7- لست ضد أن تقوم لبنان بإرادتها بالتحالف مع إيران و العمل معها ضد محور الغرب ،و لكن يجب استشاره شعبه أولا لا أن يساق كالضحية يوم العيد فداء لإسحاق ابن الخليل !. نحياتي . فلتذهب إلى الجحيم يا "نصرالله"، أنت و"الدولة الصهيونية" معك !!! - الكندي - 07-18-2006 وماذا عن شهدائنا؟ إسرائيل تمارس إرهابها علينا منذ سنين وقد قتلت آلاف الأطفال، كل لها أمهات وآباء. وقد قتلت آلاف الأطفال في غزة والضفة الغربية. وقد فعلت ذلك بمأمن كامل من الرد. الأن وقد طالت صواريخ المقاومة على حيفا أقمتم "مناحة" على مقتل طفل فلسطيني؟ أين كانت ضمائركم مودعة منذ أسابيع؟ شيء مقرف فعلا - عذرا لا شيء شخصي - أن نرى هذه الإزدواجية اللا أخلاقية. نعم، نأسف بكل ما في الكلمة من معان، من سقوط طفل ضحية لردّ العدوان .. لكن لا يسعني سوى أن أُصدم من يقظة الضمير العربي المفاجئة هذه بعد أن أصبح سقوط ضحايانا المدنيين العرب، بما فيهم الأطفال والنساء، على يد القوات الإسرائيلية والأمريكية أمر مقبول. جيد جدا أن نرى الضمير العربي وقد استيقظ فجأة. ونرجو فعلا أن يبق مستيقظا ولا يعود الى سبات عميق عندما نبدأ بحديثه عن الأطفال التي قتلتها ألة العدوان الإسرائيلية التي استفزّها حسن نصرالله. فلتذهب إلى الجحيم يا "نصرالله"، أنت و"الدولة الصهيونية" معك !!! - الزعيم رقم صفر - 07-19-2006 يا سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام ألم يسمع الزملاء صاحب الموضوع و مؤيدوه بصرخات و صرخات و صرخات أمهات و أباء منطقة غزة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الملاحظ هو تفسير جهاد حزب الله بالمؤامره و لم نر تفسيرا يقول ان حزب الله يخفف ضغط اليهود عن علبة السردين المسماه غزه و لم نجد من يقول ان حزب الله اختار التوقيت لحرب آتيه بكل تأكيد و لم نجد من يقول انه طالما قتل لبنانيون و فلسطينيون و مصريون و سورين على يد اليهود و عندما نأسر اثنين و نقتل ثمانيه تنهال اللعنات على قاتل الثمانيه و نلفت النظر بعيدا عن القاتل اليومى يا علمانى يا مشتاق لحيفا اعتدت منك نظره اكثر شموليه و عداله فى الحكم على الامور فانظر ماذا ترى فلتذهب إلى الجحيم يا "نصرالله"، أنت و"الدولة الصهيونية" معك !!! - بهجت - 07-19-2006 توضيح فقهي تاريخي . وجه صديق نظري أن الذبيح هو إسماعيل و ليس اسحاق ، و هذه القضية خلافية بين الفقهاء ، فتذهب الأغلبية أنه إسماعيل و الأقلية تتفق مع العبرانيين أنه اسحاق كون إسماعيل ابن أمة رغم انه البكر ، لقد تعمدت وضع اسم اسحاق حتى أوقظ من نام خلال المداخلة الطويلة .:D عموما تلك في النهاية أسطورة لا أكثر . شكرا للتنبيه . فلتذهب إلى الجحيم يا "نصرالله"، أنت و"الدولة الصهيونية" معك !!! - shahrazad - 07-19-2006 اسرائيل لم تضرب لبنان من أجل الجنديين، وهل عائلتي الجنديين مثلا ترضيان بكل هذا الدمار وتدمير واحتلال بلدبأسره من أجل اولادهما؟ الفلسطينيين واللبنانيين اكثر تعاطفا مع عائلات الاسرى الهود واكثر تعاطفا مع ضحايا 9/11 لأنهم جربوا فقد أطفالهم، ويعرفون شعور من فقد أولاده. في رأيي ان اسرائيل كانت تفكر في احتلال لبنان قبل اختطاف حزب الله للجنديين الاسرائيليين . فلتذهب إلى الجحيم يا "نصرالله"، أنت و"الدولة الصهيونية" معك !!! - سيزيف - 07-19-2006 بلاها . إسمو ما فيني اوثق بالكاسين تلاتة و اربعين اللي بقعلي . فلتذهب إلى الجحيم يا "نصرالله"، أنت و"الدولة الصهيونية" معك !!! - بهجت - 07-20-2006 (f) فلتذهب إلى الجحيم يا "نصرالله"، أنت و"الدولة الصهيونية" معك !!! - ابن حمص - 07-20-2006 من فترة لأخرى يجتذبني حوار أو طرح في نادي الفكر العربي يشدني للتفاعل من جديد .... صديقي العلماني : رحم الله صديقك أولاً ... عدت للأرشيف و أنا أتمنى أن أجد لك موضوعاً تستنكر فيه أو تذكر الجرائم الإسرائيلية في حق الغزاويين ،خاب ظني و ماوجدت! أكيد ليس القصد من كلامي أنك تبارك المجزرة بحق الشعب الفلسطيني. و لكنك يا صديق متورط فيما يتورط فيه معظم اللبراليين العرب للأسف و هو التفكير في اتجاه واحد فمن سار مع فكري أبدع و لو أخطأ و من سار ضده كان و سيظل بيني و بينه ماصنع الحداد? لعلي إن لم تخني الذاكرة كنت ممن أيد فارس إيلاف عامير "مالك الحزين" في نواحه و لطمه عندما اختار الشعب الفلسطيني ديمقراطياً "حماس" ورمى بكل بذاءاته في ذلك الموضوع .. يبدو و أنك الفتحاوي لم تهضم إلى الآن الهزيمة أمام حماس و عليه فمادام الشعب الفلسطيني يختار حماس فهو يستاهل حمم النار التي تصب على رأسه يومياً حماس التي ما نهبت و ماسرقت و ماخانت و مااخترقت حتى أضحت مثل المنخل كان ذنبها أنها صدقت لمرة أن الولايات المتحدة تدعو للعبة الديمقراطية و قامت القيامة ... رأس الحربة في جوقة الردح الهدام يبدأ عادة من إيلاف الشاذ عامير وصولا للمتلقفين للبضاعة الجاهزة و التي تناسب انحرافاتهم الفكرية و لعلي أجد في هذا الشريط صدى عواهر إيلاف بدءا من صاحبنا وصولا لمنفيي أوسلو من "دكاترة العراق" تطرح الأسئلة يا علماني و في ذهنك الأجوبة محسومة مسبقاً و مع هذا سأجيب على أسئلتك... هذه المعركة هي وبال على لبنان و هي لاتزرع الرعب في "فلسطين" بل تزرع الرعب بشكل أساسي في قلوب الإسرائليين و هذا لعمري لم يحدث في ثمان و خمسين عاما من عمر دولة الكيان ... فلم القول "فلسطين"... ثم أليس من عرب 48 من يوجه سلاحه و رصاصه لصدورنا ؟ و مهما كان من ضحايا في عرب 48 فلن يكونوا عشر معشار ما قتل في صراع بين الفصائل الفلسطينية نفسها! اختطاف الجنديين كان عملية بطولية لأنه تم من أرض محتلة شاءت الأمم المتحدة أم أبت و هو مقاومة للاحتلال في وقت صمت فيه بنادق العربان من المحيط للخليج ... الرد الإسرائيلي في غزة و لبنان مبيت بليل و خططه موضوعة في الأدراج على حد تعبير الإسرائيليين أنفسهم و المشكلة أن البعض يحب أن يثبت أن الغباء شئ مستحكم فيقفز في وجهك ليقول :هل يستاهل جنديين إسرائليين كل هذه الخسائر ؟؟ بالتأكيد لن تخسر إسرائيل مليارات الدولارات بسبب جنديين و لو كانا موسى و هارون ذاتهما ! الزوبعة ...زمن عودة الروح |