حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ما بين حزب الله والقاعدة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: ما بين حزب الله والقاعدة (/showthread.php?tid=16390) |
ما بين حزب الله والقاعدة - AL3BASY - 07-17-2006 2500 قتيل امريكي واكثر من 20 الف جريح اغلبهم اصيب بعاها مستديمة,طبعاً هذا حسب احصائية البنتاغون الكاذبة وماخفي كان أعظم,ولا تجد المقاومة العراقية الباسلة من يمجدها ويحيها ولاحتى همساً!!بل الامر من ذلك يصفونها بالارهابية البعسلفية.. رغم ان موقفهم ليس كموقف حزب الله المدعوم دولياً ومحلياً بل هم من ضمن المغضوب عليهم أمريكياً ودولياً ومحلياً..وهنا تكمن المفارقة.. المقاتلون السنة مشغولون بقتال الأمريكان والشيعة مشغولون بتحويل مساجدهم الى حسينيات .. فبربك من يتربص لمن.. قليلاً من الإنصاف لا أكثر ما بين حزب الله والقاعدة - The Godfather - 07-17-2006 اول مرة اضحك خلال اليوم كامل اقتباس:دع عنك تفجيرات عمان .... اذا سلمنا أنها كانت خطأً :lol: ما بين حزب الله والقاعدة - بهجت - 07-18-2006 رحمه العاملي (f) عزيزي . تذكرني بالأصوليين السنة التكفيرين ، فما أشبه أبناء الطوائف بعضهم بعضا و إن تقاتلوا و تفاجروا بالمفرقعات ! فكل مالا يوافقهم هو ليبرالي جديد أمريكاني . في حوار مع زميل أردني من المتحررين دينيا و المتعصبين طائفيا ضدكم حول العراق ، قال لي بصراحة : " بموقفك مع الشيعة العراقيين و ضد ما تسميهم التكفيرين السنة سوف يصفقون لك حتى ينتهون منك ثم يمتصونك كليمونة و يلقونك فهم متعصبون أشد من الجميع ولا يبطنون ودا سوى لطائفتهم" . أجبته بوضوح سوف أكون حزينا بالفعل لو عدني الأصوليون الشيعة أو أي أصولي آخر صديقا ، إني أقف مع الحق و ليس مع الشيعة في العراق ، إني ضد الأصوليات كلها وضد الطائفية جميعها بلا حليف سوى العقل و المنطق و الحضارة ، إني يا فرحه أمضيت حوالي 35 عاما أدور حول الأفكار التحررية و لا أعتقد أن 35 عاما من الليبرالية تبقيني ليبرايا جديدا ، هذه مداخلتي ردا على زميل هو ريلتيف ستوضح لك موقفي و غيري من عقلاء العرب . ........................................................ [COLOR=Maroon]أقدر موضوعيتك و يشرفني مشاركتنا الحوار . دعني مبدئيا أوضح لك خلفية موقفي من الأمر كله .. الشيعة و حزب الله و حسن نصر الله و حتى إيران . موقفي المتحرر جعلني أتعاطف مع شيعة العراق عندما أصبحوا هدفا للإرهاب السني الأصولي ، لم أخف هذا الموقف ولم ألتف عليه و أيضا لم يمنعني من نقد كل الأصوليات بما في ذلك الأصولية الشيعية ، هذا الموقف جعلني هدفا لهجوم متواصل من أبناء الطوائف السنية المتعصبين ،و كثيرون من أشد أولئك الطائفيين تعصبا ضد الشيعة يهاجمني أيضا الآن بسبب تعاطفي مع الطوائف اللبنانية المعارضة لموقف حسن نصرالله و حزبه ، إنني بالفعل أعتز بكلا الهجومين ، فهذه شهادة على موقف مستقل لا أخفيه بل أعلنه و أقاتل من اجله و أفتخر به . لم أخف إعجابي و تقديري لحسن نصر و حزبه منذ ظهوري على الشبكة حتى اليوم ولو ذهبت لساحة التاريخ ستجد شريطا لي عن قادة حزب الله ، لهذا فموقفي الناقد لحزب الله هو موقف ناقد من منصف وليس من موقف العداء الطائفي القذر الذي لا يتوقف البعض عن اعتباره دينا لا يحيد عنه ، أضيف اخيرا اني تحدثت كثيرا عن كون لبنان فيدرالية طوائف و ليس دولة وطنية واحدة وهو في هذا أشبه بسويسرا التي هي كونفدرالية لغوية ، في لبنان كل طائفة تبحث عن انتمائها و مصالحها في إمتدادها الخارجي ، ليس حزب الله منفردا في ولائه الخارجي فكل الأحزاب اللبنانية كذلك ، إن علاقة حزب الله بالمرجعية الشيعية في قم هي علاقة عضوية سياسية و دينية في إطار مشروع سياسي عقادي يرنكز على دولة شيعية تهيأ المسرح لعودة المهدي المنتظر الذي سيملأ الدنيا عدلا بعد أن ملئت جورا ، تلك إذا علاقة علنية معروفة و مقننة و محاولة الإدعاء بغير ذلك مجرد كذب مفضوح ، أخيرا أريدك أن تعرف أني لست ضد السلاح النووي الإيراني بشكل كامل ،و طالما حصلت إسرائيل و باكستان عليه ( بتمويل سعودي !) فلماذا لا تحصل عليه إيران ؟، لست ضد علاقات حزب الله بإيران طالما كان ذلك مقننا بوضوج و بدون توظيف الشعارات من أجل دفع الجماهير للعمل ضد مصالحها .هذه الخلفية ستجدها ضرورية قبل التحاور . 1- يا عزيزي لا تتناطع عنزتان كون المقاومة في لبنان و فلسطين و سوريا و غيرها هي مقاومة شرعية ، لست أجادل في شرعية المقاومة ربما أجادل بالفعل في شرعية إسرائيل ذاتها ، و لكن حديثي هو عن أداء المقاومة و كيف تكون مجدية و تنتهي بنصر ما و ليس بأكفان جديدة و خيام جديدة ، حديثي أيضا هو عن فضح إستخدام المقاومة كستار لتنفيذ أجندات محلية و خارجية على حساب الشعب الفلسطيني و الشعب اللبناني و ضد مصالحهما و بالتجاوز و القفز على إرادة ممثليهما و قياداتهما . 2- سؤالك عن رد الفعل الإسرائيلي هو سؤال بريء نوعا ، دعني أخبرك أن كل الجيوش تعد خططا مسبقة ضد التهديدات المختلفة ، تصل إلى أدق التفاصيل وفقا لسيناريوهات مختلفة عادة تكون ثلاث ، سيناريو متفائل و آخر أساسي و الثالث متشائم ،وجود تلك الخطط لا يعني بالضرورة استخدامها ، إن المعرفة بخطط ردع إسرائيلية مفرطة كان سببا لتحاشي المواجهة الحالية وليس تفجيرها ، تعلم بالقطع ان قبام السفير الألماني بعمل محضر في وزارة الخارجية الألمانية أمر غير معقول هذا يحدث فقط في أقسام الشرطة الشعبية . 3- لا يطالب أحد لبنان ولا سوريا ولا الفلسطينيين الكف عن المقاومة حتى استعادة حقوقها و لكن عند الحديث عن المقاومة المسلحة فنحن نتحدث عن الحرب و ليس الأشعار ، و قرار الحرب ليس مغامرة كما يتباهى حسن نصرالله و ليس قرارا يتخذه جزء صغير من الأمة بل الأمة كلها ، قرار لا يبنى على أفكار مثل لماذا يضربني بقوة هذه المرة ما كان حلو و طيب زمان ، هذا منطق الإعلام العربي و ليس منطق العقل الذي تتحدث به و عنه . 4- أنت تفكر في الأمر بعقلية التوازنات القديمة وقد تغيرت ، أولا الولايات المتحدة أصبحت موجودة في المنطقة بنفسها و ليس خلال وكلاء محليين ، هناك أبضا الإستقطاب الإقليمي بين الولايات المتحدة و الغرب و إسرائيل في جانب و إيران و الشيعة وسوريا قي جانب آخر ، هناك أسلحة بالستيكية استراتيجية وقوات إيرانية في جتوب لبنان كلها تأتمر بأمر طهران فلا توجد قوة تضع أسلحة ردعها بيد الغير ، هناك مليشيات حزبية تحتل جنوب لبنان و تمنع جيشه من دخوله ، هناك حسن نصرالله الذي يهدد الدولة اللبنانية أنه سيقطع اليد التي تجرؤ أن تنزع سلاح حزبه ، ثم في النهاية يورط لبنان في حرب لا تكافؤ فيها ستدمره بينما يتخلى عنها حلفاء نصرالله في سوريا المتفرج الأبدي و إيران التي تلغب بالمنطقة كلها ، ألم تر إيران بعد ؟ . 5- لست ضد أن تقوم لبنان بإرادتها بالتحالف مع إيران و العمل معها ضد محور الغرب ،و لكن يجب استشاره شعبه أولا لا أن يساف كالضحية يوم العيد فداء لإسحاق ابن الخليل !. نحياتي أتنى ان أسمع منك . ............................................... ماركيز (f) تحياتي . لم ينته شيء ، سأظل شيعيا لو ظلم الشيعة في أي مكان سنيا مع السنة في إيران مسيحيا أقاوم الإضطهاد في مصر مسلما أرفض التجقير في اوروبا فلسطينيا أقاوم كالصخر في غزة درزيا في لبنان كرديا في العراق مصريا دائما و في كل مكان نحمل مسؤولية و شرف 5000 عام متصلة من الحضارة نفخر بكل ساعة فيها . ما بين حزب الله والقاعدة - ماركيز - 07-18-2006 عزيزي بهجت (f) لاشيء شخصي على الاطلاق ... أنا أتكلم بوجه عام التيار اللبرالي وقف مع الغزو الأمريكي بكل أشكاله ... بل سموه فتحاً ... الرافضة أصبح لهم مكان في سلطة أحد الدول العربية النفطية يتحالفهم مع الأمريكان و بتالي تحالفهم مع اللبراليين ... هذا ما دعانا لقول ذلك اقتباس:لم ينته شيء ، سأظل شيعيا لو ظلم الشيعة في أي مكان :9: جميل جداً و لكن ماذا عن الفلوجة و الرمادي و اللتان ضربتا باليورانيوم ؟؟ و ماذا عن الشيشان هل لها الحق في الإستقلال كـ تيمور الشرقية ؟ اقتباس:موقفي المتحرر جعلني أتعاطف مع شيعة العراق عندما أصبحوا هدفا للإرهاب السني الأصولي لا أعلم هل يتناقض حديثك السابق مع حديثك هذا لا لماذا الكثير من الناس لا ينظر الا لما يقوم به الارهاب السني - على حد قولك - على الشيعة ؟ أنظروا الى السبب و الدافع الى ذلك الاستشهادي لن يفجر نفسه من فراغ .... لن يدفع بروحه الا عندما يوقن أن هذا العمل سيكون سببا في خدمة قضيته الارهاب الشيعي المتواصل و الذي يتجلى في أبهى صوره في حي الجهاد قبل ايام عندما أقاموا نقاط تفتيش قتلوا فيها أكثر من 100 شخص بناء على الهوية في ظرف ساعة ما بين حزب الله والقاعدة - بهجت - 07-18-2006 ماركيز . تحية أعتقد كما هو واضح أنك تستقي معلوماتك من الإعلام الموجه طائفيا من الوهابيين . فكرتك عن الليبرالية دعائية ، لا يوجد حزب ليبرالي واحد أيد الغزو الأمريكي و لا يوجد حزب ليبرالي في السلطة حتى ندينه بينما دعمت حكوماتكم الإسلامية الغزو الأمريكي ، تأييد بعض الليبراليين الغزو مفهوم في ‘طار أن الليبرالية هي الفكر التعددي الحر ، و لكنهم قلة نادرة في النسيج الثقافي الليبرالي . هذا هو موقف المثقفين الليبراليين كما يعبر عنه أكثر هؤلاء المثقفين شهرة و شعبية ، هذا هو البيان . ............................ ليبراليون عرب: صرخة ضد التبسيط أصدر 59 من المثقفين الليبراليين العرب ينتمون إلى 11 دولة عربية بيانا بعنوان صرخة ضد التبسيط ، ووقع على البيان 13 من العراق و 12 من لبنان و 11 من مصر و 6 من الأردن و 5 من سوريا و 3 من السعودية و 2 من فلسطين و المغرب و السودان و تونس و 1 من الجزائر . نص البيان، وأسماء الموقّعين: ليبراليون عرب: صرخة ضد التبسيط تلح التحديات التي تواجه مجتمعاتنا اليوم على طلب الموقف المسؤول من المثقفين، كتّاباً وصحافيين وجامعيين وغيرهم، حيال بعض القضايا الداهمة. ويضاعف الإلحاح أن الفرز والاستقطاب العصبي في الأوساط الثقافية العربية يقللان القدرة على انقشاع الصورة وبلورة المواقف. وما نحاوله، نحن الموقّعين أدناه، صرخة ضد التبسيط إزاء العناوين الأهم في حياتنا. وهو تبسيط يتوهّم أصحابه أنهم يوقفون، بطقس المقاومة مرةً وطقس الديمقراطية مرةً أخرى، خراباً زاحفاً وموتاً عميماً. فنحن إذ ندين التداعي الذي يضرب مجتمعاتنا العربية باسم حروب مصيرية وقضايا مقدسة لم يبق منها إلا إطلاق وتائر التفتت وإدامة الهزائم، نذهب إلى أن الليبرالية التي نقول بها، ولاءٌ لقيم تحديثية وتنويرية أولاً وأساساً، وليست أبداً ولاءً للولايات المتحدة كائناً من كان المقيم في بيتها الأبيض. صحيح أن الوعي الليبرالي لا بد وأن يعثر على مرجعيته الفكرية ونموذجه في التجارب "الغربية"، فيطمح إلى مزاوجتها مع الإسهام القليل الذي أداه مفكرون عرب، كالشيخ محمد عبده وتلامذته. ولكن الصحيح أيضاً أن هذه الحكومة "الغربية" أو تلك مرشحة، بموجب حركة مصالحها وأمزجتها العارضة وتحولات مجتمعها، إلى التنكّر لتلك الليبرالية نفسها. وهو جميعاً ما يُلزمنا التفريق بين الفكرة وبين مهدها الجغرافي والسياسي، وإلا قاد الولاء للفكرة إلى التحاق يتعارض مع الحرية- مرتكز كل وعي ليبرالي. ونحن إذ نرى المخاطر الوجودية التي يرتّبها الاستبداد، عسكرياً كان أم مدنياً، علمانياً أم أصولياً، سلطوياً أم مجتمعياً، على نسيج أوطاننا وحركة تقدمنا نرى، في المقابل، أن الديمقراطية تتويج لمسار وليست أول المسار، كما يشيع من يسمّون أنفسهم "ليبراليين جدداً" وهم أقرب إلى أن يكونوا "محافظين جدداً". فمهمة التغيير تطاول المجتمعات نفسها، وتتعلق بتأسيس الشعوب العربية بوصفها شعوباً وطنية، لا عصبيات، أكثر مما تتصل بإطاحة حاكم من الحكام يستحق الإطاحة والتهليل، تالياً، لفجر الديمقراطية البازغ. وإذا كانت المأساة العراقية بعد مكسب انهيار صدّام وحكمه تحض على هذه الرؤية النقدية، يبقى مُقلقاً أن تظهر الطوائف المتحفّزة في لبنان بعد إنجاز خروج الجيش السوري ومخابراته منه. وبقدر ما يبعث فينا الأمل سقوط الديكتاتوريين، وكان صدام أبرزهم، وابتداء عمليات انتخابية هنا وهناك، يبعث فينا القلق اعتماد الحروب الخارجية من غير غطاء قانوني أداةً لمثل هذا الإنجاز وما يرافقها ويتلوها من صبيانيات تساوي بين الانتخابي والديمقراطي فيما تصنّم هذا الأخير وترفعه إلى مصاف القداسة والرؤيا. وبالمعنى هذا، فإن كل الأوصاف المحقة التي قد تُسبغ على النظام السوري لا تبرر، ولن تبرر، في رأينا، تكرار ما شهدته بغداد في دمشق بذريعة الانتصار للديمقراطية وحقوق الإنسان. ثم إن "الغرب" الذي نطمح إلى استعارة ما هو متقدم ومتنوّر في تجربته، مطالب بتوفير النموذج الذي يحاكي التقدم والتنور هذين. وأول المحاكاة احترام القانون، فلا يحصل ما حصل في غوانتانامو وأبو غريب مثلاً. وبقدر ما ندين الإرهاب الوحشي في العالم الإسلامي، البنلادني والزرقاوي وسائر المتفرعات، يُمارس باسم الدين، ندين انبعاث بعض الإرهاب الفكري في "الغرب" الذي يجد تسويغه، المعلن أو الضمني، في أصولية مسيحية هي، وإن لم تكن مسلّحة، توفّر للأصولية الإسلامية تبريرها الذاتي. وغني عن القول إن الأصولية لا يمكن أن تكون مرغوبة في مكان ممقوتة في مكان آخر. ومثلما يستفزنا ذاك الميل الخطير، الشعبوي والديماغوجي، إلى الاحتفال بالموت المسمّى شهادة، وإلى المضي في القتال هنا وهناك إلى أن يغدو عالمنا قاعاً صفصفاً، يستفزنا ذاك التجاهل الإسرائيلي الفاجر، المستند إلى غض نظر أميركي، لحقوق الشعب الفلسطيني الذي تتبخر أرضه في صورة يومية. ومثلما يؤرّقنا الصراخ الهائج ضد العولمة، فيما مجتمعاتنا جميعاً تتحرّق إلى الرساميل والاستثمارات تفد إلينا من الخارج، يؤرّقنا ذاك الصمت المقابل حيال ضرورة تطوير صمّامات أمان تقي الفقراء جوعاً، كما تساهم في تحصين المجتمعات تجاه التطرف والإرهاب. وقصارى القول، إن الشعور الظافري، أكان عنوانه المقاومة أم كان الديمقراطية، يزيد الصورة الملبّدة تلبّداً. فالمسائل المطروحة علينا، في فلسطين والعراق، وربما غداً في لبنان وسورية، مصر والسعودية والخليج واليمن والسودان والمغرب، تستدعي العقل أكثر مما تستدعي الحماسة، وتتطلب التفكير في مجتمعاتنا وفي انقساماتها، القديم منها والجديد، أكثر مما تتطلب التصدي لـ"الغرب" أو التماهي مع "الغرب". ما بين حزب الله والقاعدة - ماركيز - 07-18-2006 دعك من مصادري و أجب على تساؤلاتي لوسمحت اقتباس:دعمت حكوماتكم الإسلامية الغزو الأمريكي أين الحكومات الإسلامية ؟؟؟ كلهم عملاء و ليسوا من الإسلام في شيء ماذا تصنف شاكر النابلسي ...و عبدالرحمن الراشد ؟ ما بين حزب الله والقاعدة - النجم اللامع - 07-18-2006 اقتباس: ماركيز كتب/كتبت فئران من فصيلة القوارض..:D ما بين حزب الله والقاعدة - نسمه عطرة - 07-18-2006 يا عم بهجت مرة أخرى ما الذي دفع ايران الى التكتيك في هذا الشرق التعيس .؟؟ مش الباب السايب بيعلم السرقه برضه ؟؟؟؟ ولماذا اندفع الشباب والشابات الى استعمال أجسادهم للدفاع عن حقوقهم ؟؟؟ هل هؤلاء البؤساء وجدوا أسلحة راقية استعملوها ولم يستعملوها هذا على اعتبار أن السلاح الاسرائيلي والأمريكي المستعمل هو الراقي والذي ينثر برفان وورود وأرز ... أليس تجميد الجيوش العربية والتي من المفروض أن تقوم بمهمتها هي التي أدت الى كل الحركات اللي مش حلوه لناظريك ولناظري الآخرون ؟؟؟ تقول أن اسرائيل حليفة أمريكا بالمنطقه موافقه بالثلث بس وحياتك كلمتك مش كاملة بشجاعة تامة كما أتمناها من سعادتك لماذا أغفلت ( أرجو أن تكون بحسن نية من طرفك ) آل سعود والنظام المصري وألأردني والمغربي وووووووووووو الخ من كلللللللللللللللللللل الأنظمة العربية كل حسب ما يقبض المعلوم وانت تعلم أنهم وكلاء أو بصراحة مقاولي أنفار ليس الا من الآخر كده علشان أنا لا أستسيغ اللت الكثير مع اني أنثى يعني المفروض أن أكون أنا ثرثاره وليس أحد آخر طالما هناك ظلم وشخص واحد بهذا الكون سيطالب بحقه بأرض أجداده بفلسطين صدقني لن يستقر هذا الشرق ... حاول يا عمو بهجت أن تنظر دائما الى الأسباب لكل ظاهره حتى تكتمل الصورة ونبقى صحاب ...:97: وبس ما بين حزب الله والقاعدة - نسمه عطرة - 07-19-2006 شكرا على ردك يا عم بهجت (f) أرسل لك مقتطف عن أسا س المشكله والتي تنطبق على عبارة ذكرتها لك في رسالتي السابقة وأعدك سارد عليك غدا عن موضوع الشيعه والطوائف جون روز استبعد الكاتب اليهودى البريطانى الأصل احلال السلام فى المنطقه على ألأقل فى الوقت الحالى بسبب العقلية الصهيونية التى يرى فيها خطورة حتى على مستقبل اسرائيل والديانه اليهودية ولا زال العرب يتشبثون بالسلام ...قال العادل والشامل ...طب ازاي ؟؟؟ قال جون روز : ان الصهيونية هى المشكله وازالتها شرط اساسى للسلام فى الشرق الأوسط هذه الأراء كلها رويت فى كتابه ( اساطير صهيونية ) الذى نشر سنه 2004 وترجم الى العربية على يد استاذ التاريخ المصرى قاسم عبده قاسم فى القاهرة ويكمل الكتاب الدراسات السابقه لروز الذى ولد فى بريطانيا لأسره يهودية ومنها ( أسرائيل الدوله الخاطفه كلب حراسة الولايات المتحده فى الشرق الأوسط ) ويرى روز ان المقارنه صائبه بين اسرائيل ودولة الفصل العتصرى السابقه فى جنوب افريقيا حيثوا استنتجوا حقيقة البنية المستبده للدوله العنصرية يجب ان تتفكك قبل ان تعصف بها الثورة الدموية والمعروف ان الأمم المتحده اصدرت قرار سنه 1975 اعتبار الصهيونية حركه عنصرية لكنها الغته فى التسعينات ثم دعا مؤتمر دربان بجنوب افريقيا سبتمبر 2001 الى اعاده تعيين القرار على اعتبار ان الصهيونية حركه عنصرية ويرى الكاتب ان الصهيونية تتجاهل المكون العربى الأسلامى فى التاريخ اليهودى وقد سيست الصهيونية قضية النفى التى لها سخافتها عندما جلبتها من تصور الكتاب المقدس منذ هدم المعبد فى القدس على يد القائد الرومانى تيتوس عام 70 ميلادية حتى قيام اسرائيل عام 1948 ( وعد بلفور ) وقد بنيت الصهيونية على اساطير ومفاهيم زائفه واشار الكاتب ان بن جوريون تباهى مرة بأن الأسطورة يمكن ان تصبح حقيقه إذا آمن الناس بها بما يكفى من القوه وقد بنيت اسطورة النفى على ان( كل اليهود الذين يعيشون خارج فلسطين يعتبروا منفيين طوال تلك القرون ) هذا اختصار شديد للكتاب فهو يحوى الكثير تم تبسيط الصيغه واختصارها تم النقل من رويترز """""""""""""""""""" ما بين حزب الله والقاعدة - بهجت - 07-19-2006 ماركيز .(f) الحكومات الإسلامية أو التي تدعي ذلك عديدة منها حكومة السعودية و يحمل الملك لقب خادم الحرمين الشريفين ، واضح ان معلوماتك عن الفكر التحرري و الحداثي مستقاه فقط من الإعلام الوهابي وهي محرد دعاية مذهبية مضادة للحداثة ، نعم هما و ربما غبرهما 4-5 آخرون ممن ينسبون للفكر الليبرالي أو الحداثي دعموا الغزو الأمريكي ،و لكنهم قطرة من بحر السعوديين الوهابيين الذين دعموا الغزو الأمريكي بالفعل و الكلمة ، هذه قائمة بالكتاب الموقعين على البيان السابق الذي لم تقرؤه بالقطع :D، وهم من كبار الكتاب المعروفين في الدول العربية . الموقّعون: إبراهيم الحيدري (العراق) إبراهيم غرايبة (الأردن) أسامة الغزالي حرب (مصر) الحاج ورّاق سيد أحمد (السودان) السيد يسين (مصر) المعطي قبال (المغرب) بدور الدده (العراق) بشير البكر (سورية) بشير هلال (لبنان) تركي الحمد (السعودية) جان دبغي (لبنان) جلال الماشطة (العراق) جمال نزّال (فلسطين) حازم الأمين (لبنان) حازم الببلاوي (مصر) حازم صاغيّة (لبنان) حسّان الزين (لبنان) حسن منيمنة (لبنان) حيدر إبراهيم (السودان) خالد الدخيل (السعودية) خالد الحروب (فلسطين) خالد القشطيني (العراق) دلال البزري (لبنان) ديانا مقلّد (لبنان) زهير الجزائري (العراق) ربعي المدهون (فلسطين) رشيد الخيون (العراق) رياض قهوجي (لبنان) سامي زبيدة (العراق) سعيد السلمي (المغرب) سمير اليوسف (فلسطين) سميرة المانع (العراق) سيار الجميل (العراق) صادق جلال العظم (سورية) صالح بشير (تونس) صلاح عيسى (مصر) صلاح نيازي (العراق) طه عبد العليم (مصر) عارف علوان (العراق) عباس شبلاق (فلسطين) عبد الحسن الأمين (لبنان) عبد النور بن عنتر (الجزائر) عمر مصالحة (فلسطين) غالية قباني (سورية) غانم جواد (العراق) فاضل السلطاني (العراق) فوزية البكر (السعودية) محمد الحداد (تونس) محمود أباظة (مصر) منى مكرم عبيد (مصر) منذر مصري (سورية) نبيل عبد الفتاح (مصر) نجاد البرعي (مصر) نجوى بركات (لبنان) نصر حامد أبو زيد (مصر) وحيد عبد المجيد (مصر) ياسر أبو هلالة (الأردن) ياسين الحاج صالح (سورية) يوسف بزّي (لبنان). |