+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58)
+--- الموضوع: سؤال فى العقيده المسيحيه (/showthread.php?tid=17502)
سؤال فى العقيده المسيحيه - حسن سلمان - 06-03-2006
اقتباس:هل تؤمن بان الله موجود في كل مكان بحسب ايمانك القراني ؟؟؟من قال أن القرآن أو الإسلام يقول أن الله في كل مكان ؟
سؤال فى العقيده المسيحيه - seeknfind - 06-03-2006
اقتباس: Hajer كتب/كتبت
اقتباس: Seek&Find كتب/كتبت
كان كل الأنبياء الذين سبقوا المسيح قد كتبوا من أجل تحضير الناس لمجيء المسيح. أتى المسيح وانتهى الأمر. فلا حاجة لأنبياء آخرين!
مع أفضل تمنياتي ...
اعطينا دليل واضح جدا من كلام النبي ابراهيم أو موسى او المسيح نفسه...
تكرم عينك يا آنسة هاجر! إنتِ بس أمري! :97:
تطلبين إشارات نبوية واضحة من قِبَل ابرهيم وموسى ويسوع المسيح لتنتهي بمجيء المسيح كهدف أخير للنبوة.
في الواقع ابرهيم لم يشارك في كتابة أي جزء من الكتاب المقدس ونبواته. الكتابات بدأت بعده بحوالي 400 سنة. يعني اعتباراً من موسى سنة 1513 ق.م.
والآن، تلبية لطلبك، سوف لا أعطيك نبوة! سنضع مؤقتاً العبارات النبوية عن المسيح جانباً. سوف أعطيك ممارسة نبوية هامة جداً قام بها، ليس فقط ابرهيم وموسى، بل كل الأنبياء قبل المسيح، والتي أشاروا فيها إلى مجيء المسيح كهدف أخير ورئيسي ". فماذا عنى ذلك؟
حسناً، إن سألناكم، يا مسلمين لماذا تنحرون الذبائح في الأضحى؟ ستقولون لنا بأن هذا تمثلاً بابرهيم. لا بأس! لكن ماذا تعني الذبائح التي قدمها ابرهيم ومن كانوا قبله اعتباراً من ابني آدم؟ هنا لا جواب ولا تفسير صالح لديكم! ولكننا نعلم بأن هابيل كان قد قـُتِل من قِبَل أخيه كنتيجة لغيرة قايين منه لسبب قبول تقدمة هابيل ورفض تلك التي له. فلماذا قـَبِل الله تلك التي لهابيل ورفض تلك التي لقايين؟
بكل بساطة لسبب كون تقدمة (محرقة) هابيل حيوانية (فيها دم). فهابيل كان قد فهم معنى ذلك وعمل بصواب بانسجام مع معرفته الصائبة. ولا شك أن أبوه آدم أوضح له الأمر عن تدبير الله الآتي يوماً ما من أجل فداء البشرية الخاطئة (عن غير عمد) بدم حقيقي. لقد تلفظ الله بأول نبوة تاريخية أشار فيها إلى تلك التقدمة التي ستموت من أجلهم. تعالي نأخذها سوية:
اقتباس:"3: 15 و اضع عداوة بينك و بين المراة و بين نسلك ونسلها – تكوين 3 : 15.– تكوين 8 : 20.
http://st-takla.org/pub_oldtest/01_gen.html
هنا نلاحظ في هذه النبوة أمرين:
1 – الإشارة إلى أحد ما بالكلمة "نسل".
2 – هذا النسل سيجري سحق عقبه (قتله) من قِبَل الشيطان.
وطبعاً رمزاً وتقديراً وانتظاراً لهذا الـ "نسل" الذي سيُقتـَل؛ قام هابيل بتقديم تلك المحرقة (المنحورة) تعبيراً عن رجائه بإعتاق البشرية من الخطية والموت.
فمن هو هذا الـ "نسل" المشار إليه في أول نبوة للكتاب المقدس؟
طبعاً تتالت الذبائح والمحرقات لله بعد ذلك من قِبَل رجال الإيمان القدماء. فنوح ذاته لم يجهل أهمية الأمر عند إنقاذ الله إياه من الطوفان. إذ أن أول أمر عمله عند خروجه من الفلك إلى الأرض اليابسة كان تقديم محرقات وذبائح حيوانية لله:
[QUOTE]"8: 20 و بنى نوح مذبحا للرب و اخذ من كل البهائم الطاهرة و من كل الطيور الطاهرة و اصعد محرقات على المذبح"
إلا أن ابتداء العبادة الباطلة عن طريق نمرود (ابن حفيد نوح) (في سفر التكوين الإصحاح 11) جعل الناس يأخذون تلك العادة وينشروها أينما هاجروا في الأرض. ولذلك نجد موضوع تقديم الذبائح منتشراً حتى في الديانات الوثنية البعيدة عن الله.
جدير بالذكر أن الشريعة التي أعطيت لموسى شددت على تأسيس مناسبة سنوية خاصة جداً وهي الإحتفال بالـ "فصح) لتحرير كامل الجنس البشري من الخطية والموت.
ولكي لا أطيل عليك؛ سنقفز إلى أيام النبي إشعياء الذي أعطى نبوة واضحة ودقيقة بهذا الخصوص:
[QUOTE]"53: 1 من صدق خبرنا و لمن استعلنت ذراع الرب
53: 2 نبت قدامه كفرخ و كعرق من ارض يابسة لا صورة له و لا جمال فننظر اليه و لا منظر فنشتهيه
53: 3 محتقر و مخذول من الناس رجل اوجاع و مختبر الحزن و كمستر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتد به
53: 4 لكن احزاننا حملها و اوجاعنا تحملها و نحن حسبناه مصابا مضروبا من الله و مذلولا
53: 5 و هو مجروح لاجل معاصينا [COLOR=Blue]مسحوقتاديب سلامنا عليه وبحبره شفينا
53: 6 كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الى طريقه و الرب وضع عليه اثم جميعنا
53: 7 ظلم اما هو فتذلل و لم يفتح فاه كشاة تساق الى الذبح و كنعجة صامتة امام جازيها فلم يفتح فاه
53: 8 من الضغطة و من الدينونة اخذ و في جيله من كان يظن انه قطع من ارض الاحياء انه ضرب من اجل ذنب شعبي
53: 9 و جعل مع الاشرار قبره و مع غني عند موته على انه لم يعمل ظلما و لم يكن في فمه غش
53: 10 اما الرب فسر بان يسحقه تطول ايامه و مسرة الرب بيده تنجح
53: 11 من تعب نفسه يرى و يشبع و عبدي البار بمعرفته يبرر كثيرين و اثامهم هو يحملها
53: 12 لذلك اقسم له بين الاعزاء و مع العظماء يقسم غنيمة من اجل انه سكب للموت نفسه – إشعياء 53 : 1 – 12.
http://st-takla.org/pub_oldtest/23_jesa.html
طبعاً بالإضافة إلى الذبائح الحيوانية التي رمزت كلها إلى الذبيحة الحقيقية التي كان سيوفرها الله لفداء الجنس البشري بواسطة يسوع المسيح؛ كان الله قد فرض الناموس الموسوي بكل تعقيداته ورموزه التي تؤول كلها إلى المسيح ودوره المقبل. ولا ننسَ خيمة الإجتماع أيام موسى التي كان يجري فيها تقديم الذبائح والمحرقات وبقية الممارسات الطقسية، وفي ما بعد الهيكل اليهودي (اعتباراً من سليمان) والتي كانت ترمز أيضاً وتهدف إلى تلك الذبيحة القادمة، والتي انتهى دورها نهائياً هي وممارساتها وطقوسها وذبائحها بموت المسيح. ولا شك بأن "شقّ حجاب الهيكل" مباشرة بعد لفظ يسوع نفسه الأخير؛ كان إجراء إلهياً عجائبياً قال فيه الله للأمة اليهودية: "يكفي الآن! فدور هذا الهيكل وممارساته وذبائحه قد انتهى! لقد جرى تقديم الذبيحة الحقيقية":
[QUOTE]"27: 51 و اذا حجاب الهيكل قد انشق – متى 27 : 51.
http://st-takla.org/pub_newtest/40_matt.html
وطبعاً كان هذا إتماماً لكلمات يسوع المسيح ذاته الذي قال:
[QUOTE]"5: 17 لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء ما جئت لانقض بل لاكمل – متى 5 : 17.
ولذلك تنتهي بموت المسيح كل الذبائح والممارسات والنبوات. فكل ما جاء قبله كان كـ "ظـلّ" لمجيئه كجسم حقيقي. وبعد الوصول إلى الجسم الحقيقي لا حاجة للرجوع إلى الظل الذي صار من الماضي، ولا البحث عن آخر:
[QUOTE]"2: 17 التي هي ظل – كولوسي 2 : 17.
http://st-takla.org/pub_newtest/51_kolos.html
[QUOTE]" 10: 1 لان الناموس اذ له ظل – عبرانيين 10 : 1.
http://st-takla.org/pub_newtest/58_heb.html
إذاً كنتيجة:
لا حاجة بعد المسيح لهدف أو نبي آخر أو ممارسات ذبائح ومحرقات وكهنوت وهياكل و .. و .. الخ. كل ذلك قد انتهى، وكل نبوات جديدة انتهت بعد موت تلاميذ يسوع الـ 12 . علينا إذاً أن نركز عليه وحده كهدف وحيد وأساسي لممارسة عبادتنا لله واتباع مثاله في الطاعة والولاء لإلهه. منتظرين الإستفادة من تدبير الخلاص الذي قام به الله لأجلنا.
سؤال فى العقيده المسيحيه - عدلي - 06-03-2006
اقتباس: حسن بن الهيثم كتب/كتبت
اقتباس:هل تؤمن بان الله موجود في كل مكان بحسب ايمانك القراني ؟؟؟من قال أن القرآن أو الإسلام يقول أن الله في كل مكان ؟
هل معنى هذا ان الله في القران محدود الوجود [MODERATOREDIT]
![[صورة: t19.gif]](http://www.copts.net/forum/smilies/t19.gif)
[/MODERATOREDIT]يا ريت توضيح يا زميل حسن اكون شاكر لك ..
سؤال فى العقيده المسيحيه - حسن سلمان - 06-04-2006
الله خارج المكان والزمان لأنه خالقهما
لو كان في كل مكان ....... لكان متحدا بكل شيء .... وهذا محال
أما مقولة أن الله في كل مكان فهي مقولة خاطئة درج عليها العامة
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=2581
سؤال فى العقيده المسيحيه - عدلي - 06-04-2006
اقتباس: حسن بن الهيثم كتب/كتبت
الله خارج المكان والزمان لأنه خالقهما
لو كان في كل مكان ....... لكان متحدا بكل شيء .... وهذا محال
أما مقولة أن الله في كل مكان فهي مقولة خاطئة درج عليها العامة
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=2581
يا عزيزي حسن اتركنا من هذا الرابط ومن تاليفات الاخوه ورد علي من قرانك واقوال شيوخكم والا بتحب اضعها لك انا بنفسي ؟؟؟
الله موجود في كل مكان وليس معنى انه موجود بكل مكان انه يجب ان يتحد !!!! من اين تأتون بمثل هذا الكلام ؟؟؟؟
الا تعرف الفرق بين المحدود واللامحدود يا عزيزي ؟؟؟
هل تستطيع انت ان تكون في اكثر من مكان في الوقت نفسه ؟؟
لا
لماذا ؟
لانك محدود
والله اله غير محدود ولا يخفى عليه شي لا في السماء ولا على الارض ولا في اي بقعه من العالم ..
انت موجود في بقعه ما من العالم وانا موجود في بقعه اخرى فهل يقدر الله ان يرقبني ويرافبك في نفس الوقت ام لا ؟؟؟
لا اعرف كيف تناقشني في امر مثل هذا اني متعجب منك فعلا ..
زميل حسن هل لك ان تعطيني ايات قرانية ثبت فيه ان الله اله محدود يقدر ان يدركة العقل وانه في محدوديتة يساوي الانسان ؟
شكرا لك :hii:
سؤال فى العقيده المسيحيه - حسن سلمان - 06-04-2006
هل قرأت في علم الكلام جيدا ؟
اذا كانت الإجابة لا .... فلا تضيع وقتي من فضلك
وشكرا
سؤال فى العقيده المسيحيه - عدلي - 06-04-2006
اقتباس: حسن بن الهيثم كتب/كتبت
هل قرأت في علم الكلام جيدا ؟
اذا كانت الإجابة لا .... فلا تضيع وقتي من فضلك
وشكرا
اي علم الكلام هذا انت في كل مرة لا تعرف فيها الرد تقول لا تضيع وقتي .. اسالك سؤال محدد لماذا تهرب من الاجابه على الدوام ؟؟؟
انت لا تؤمن بأن الله موجود في كل مكان قلت لك اعطيني اثبات من قرانك الذي يؤمن فيه حضرتك فتتهرب وتقولي علم الكلام ولا تضيع وقتي وتضع لي رابط ليس له اي علاقة بسؤالي !
[SIZE=4]انظر كيف سوف ارد عليك من ديني لعلك تعرف كيف يكون الرد على السؤال :
عبارات الكتاب المقدس التي تبين وجوده في كل مكان، فهو «الذي يملأ الكل في الكل» (أف1: 23). والله يسأل «ألعلي إلهٌ من قريب، يقول الرب، ولست إلهاً من بعيد؟ إذا اختبأ إنسان في أماكن مستترة، أفما أراه أنا يقول الرب؟ أَمَا أملأ أنا السماوات والأرض يقول الرب!» (إر 23: 23، 24). ويقول المرنم «أين أذهب من روحك، ومن وجهك أين أهرب؟ إن صعدتُ إلى السماوات فأنت هناك، وإن فرشتُ في الهاوية فها أنت. إن أخذتُ جناحي الصبح وسكنتُ في أقاصي البحر فهناك أيضاً تهديني» (مز 139: 8-12 انظر 1مل 8: 27 وإش 66: 1).
الله غير محدود في ذاته وفضائله. ويبرهن عدم محدوديته أنه موجود في كل مكان في وقت واحد دائماً، ليس لأن روحه صار أرواحاً عديدة، لأنه دائماً واحد؛ ولا لأن روحه متسع أو متمدد في كل مكان كالهواء الممتد على وجه كل الأرض، لأن روح الله ليس مركباً أو مؤلفاً من أجزاء يمكن امتدادها. بل المعنى أن كل اللاهوت في جوهره الواحد غير قابل للانقسام، حاضر في كل مكان في كل دقيقة منذ الأزل وإلى الأبد. فإذا قيل إن ذلك فوق العقل البشري، قلنا: نعم، وسببه أن العقل البشري المحدود عاجز عن إدراك الله غير المحدود. أما عدم محدودية الله في فضائله فيدل على أن فضائله كاملة لا يعتريها النقص أبداً.
ولله حضور خاص وحضور عام، أي أنه في كل مكان في وقتٍ واحد، وفي كل الأوقات. ويُراد بحضوره الخاص حضوره جوهراً وعلماً، إما بإظهار ذاته إظهاراً خاصاً لأحد خلائقه العاقلة، أو بإجراء قوته في أعمال خاصة. والمقصود بحضوره العام (أي أنه في كل مكان في وقتٍ واحد وفي كل الأوقات) هو أن الجوهر الإلهي موجود دائماً أبداً في كل ما نسميه مكاناً. أما من جهة حضوره باعتبار إظهار ذاته إظهاراً خاصاً، أو إجراء قوته بعمل خاص، فذلك يختلف زماناً ومكاناً، لأنه يُظهِر قوة عجيبة في زمانٍ ومكانٍ لا يُظهرها في غيرهما. وهو بهذا المعنى يحضر في كنيسته دون العالم، ويحضر في مكان معلوم لعقاب الشياطين والأشرار بأسلوب يختلف عن حضوره في السماء حيث يُظهر محبته ومجده. فإن قيل إن الكتاب المقدس يتكلم عن الله كأنه حاضر في أماكن دون غيرها مثل الهيكل، أو قلب المؤمن، قلنا إن هذا لا يناقض وجوده في كل مكان دائماً باعتبار جوهره، لأن الكتاب يقصد حضوره الخاص في أماكن مختلفة ليُجري قوته وعمله ومجده لا بمجرد جوهره
سؤال فى العقيده المسيحيه - حسن سلمان - 06-04-2006
[MODERATOREDIT]الزميل المحترم
أنت لا تعرف في علم الكلام شيئا
فعلى أي أساس سأحاورك في موضوع فلسفي بحت
وبدلا من أن تعترف بالحق رحت تقص وتلصق من مواقعكم حتى بدون ذكر المصدر
هل أنت تفهم أساسا هذا الكلام الذي تقصه وتلصقه ؟
للأسف يا زميل مستواك لا يرقى الى أن يكون حوار
مجرد شخص يقص ويلصق !!!
اذهب وتعلم وبعدها نتحاور
وشكرا[/MODERATOREDIT]
سؤال فى العقيده المسيحيه - عدلي - 06-04-2006
لماذا تحاول التهرب في كل مرة من السؤال المطروح ؟
هل وضعت لك بعض ايات من الكتاب المقدس تتكلم عن لا محدودية الله ام لا ؟
فهل كان الامر صعبا ؟؟؟
«الذي يملأ الكل في الكل» (أف1: 23).
والله يسأل «ألعلي إلهٌ من قريب، يقول الرب، ولست إلهاً من بعيد؟ إذا اختبأ إنسان في أماكن مستترة، أفما أراه أنا يقول الرب؟ أَمَا أملأ أنا السماوات والأرض يقول الرب!» (إر 23: 23، 24).
ويقول المرنم «أين أذهب من روحك، ومن وجهك أين أهرب؟ إن صعدتُ إلى السماوات فأنت هناك، وإن فرشتُ في الهاوية فها أنت. إن أخذتُ جناحي الصبح وسكنتُ في أقاصي البحر فهناك أيضاً تهديني» (مز 139: 8-12 انظر 1مل 8: 27 وإش 66: 1).
هل وضعت لك شرحا ام لا ؟؟
ما دخل علم الكلام فيما اسالك فيه الم تفهم سؤالي ام انك لا تريد ان تفهمه وتدخلي في علم الحديث وروابطك من تاليف بعض الشبان في منتداكم ؟
قل انك لا تريد الاجابه على السؤال لئلا تحرج نفسك او قل انك لا تعرف وانتهى الموضوع واضع لك الدليل على لا محدودية الله من دينك وانتهى الامر فلا داعي لاسلوب التهرب هذا...
سؤال فى العقيده المسيحيه - اميمه سالم - 06-05-2006
هل انتظر اليهود يسوع المخلص لكى يصلب نفسه هل هذا هو الخلاص
وما هى قدرات يسوع على الارض لماذا لم يستطع ان يقنع اليهود بأنه هو الله وماذا كان يخشى منهم ( ما هو نوع خوف الخالق من المخلوق)