حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
كيف خسرت مصر غزة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: كيف خسرت مصر غزة (/showthread.php?tid=1780) الصفحات:
1
2
|
كيف خسرت مصر غزة - AhmedTarek - 01-06-2009 Arrayمصر تقول هدوء من الطرفين يخرج علينا من يقول هذه يساوي بين المجرم و الضحية اوكيه "متهديش يا حماس" فلتستمر الصورايخ ما هو المتوقع من اسرائيل ان تقف تصفق لكم, نسيت حماس ان اسرائيل ليست عربية حتي تفعل ذلك[/quote] مورجان...إنت فين يا راجل من زمان "ولكم باك" (f) شوف يا عزيزي.. النظام المصري-بغض النظر عن موقفه الغير مفهوم أحيانا في تعطيل دخول المساعدات مثلاً أو في استفزاز أبو الغيط الرزل- هو الخاسر الأول من هذه العركة…ولم تكن في مصلحته بأي شكل كان… الغضب الشعبي العربي والضغط الخارجي هي أخر ما يتمناه نظام "إدي زوبة زقة" الذي نعيش تحت ظله.. المستفيدون من العركة هم: 1- حكومة إسرائيل: التي ستخفف من ضغط الصواريخ لا محالة وستلعب دور المنتصر على الإرهاب والقادر على السيطرة عليه قبل الإنتخابات بدلاً من دخولها الإنتخابات وعلى أكتافها خيبتها في لبنان… 2- حماس: نعم ومن غيرها...فبالإضافة إلى الشرعية التي إكتسبتها حماس تحت القصف فالإنتخابات الفلسطينية على الأبواب ولن يستطيع أي طرف فلسطيني أن يمنع حماس من المنافسة الأن...وحماس إذا رشحت حماراً بودان لنجح في عز غوصهم حتى الركب في دماء الشرف التي تسيل منهم وهم في الصفوف الأولى يدافعون عن "ثقافة المقاومة"و"عزة وشموخ الأمة" والذي منه وكل الكلام الكبير ده.. 3- تركيا........تركيا.......تركيا......تركيا......وقريبا لها سأفتح موضوعا جديدا وسأسميه ...أبناء العثمانيين ومليء الفراغات.. وكما قال الحكيم القروي في ظروف مشابهة ياااااااااااا حلاوة:D كيف خسرت مصر غزة - rami111yousef - 01-08-2009 الزميل AhmedTarek أوافق الرأي تماما لكن السؤال الذي يستحق الطرح الآن كيف تستعيد مصر غزة ؟؟؟؟ كيف خسرت مصر غزة - AhmedTarek - 01-12-2009 ..Read this carefully, please
Thank you (f) Robert Fisk: The rotten state of Egypt is too powerless and corrupt to act
Thursday, 1 January 2009 There was a day when we worried about the "Arab masses" – the millions of "ordinary" Arabs on the streets of Cairo, Kuwait, Amman, Beirut – and their reaction to the constant bloodbaths in the Middle East. Could Anwar Sadat restrain the anger of his people? And now – after three decades of Hosni Mubarak – can Mubarak (or "La Vache Qui Rit", as he is still called in Cairo) restrain the anger of his people? The answer, of course, is that Egyptians and Kuwaitis and Jordanians will be allowed to shout in the streets of their capitals – but then they will be shut down, with the help of the tens of thousands of secret policemen and government militiamen who serve the princes and kings and elderly rulers of the Arab world. Egyptians demand that Mubarak open the Rafah crossing-point into Gaza, break off diplomatic relations with Israel, even send weapons to Hamas. And there is a kind of perverse beauty in listening to the response of the Egyptian government: why not complain about the three gates which the Israelis refuse to open? And anyway, the Rafah crossing-point is politically controlled by the four powers that produced the "road map" for peace, including Britain and the US. Why blame Mubarak? To admit that Egypt can't even open its sovereign border without permission from Washington tells you all you need to know about the powerlessness of the satraps that run the Middle East for us. Open the Rafah gate – or break off relations with Israel – and Egypt's economic foundations crumble. Any Arab leader who took that kind of step will find that the West's economic and military support is withdrawn. Without subventions, Egypt is bankrupt. Of course, it works both ways. Individual Arab leaders are no longer going to make emotional gestures for anyone. When Sadat flew to Jerusalem – "I am tired of the dwarves," he said of his fellow Arab leaders – he paid the price with his own blood at the Cairo reviewing-stand where one of his own soldiers called him a "Pharaoh" before shooting him dead. The true disgrace of Egypt, however, is not in its response to the slaughter in Gaza. It is the corruption that has become embedded in an Egyptian society where the idea of service – health, education, genuine security for ordinary people – has simply ceased to exist. It's a land where the first duty of the police is to protect the regime, where protesters are beaten up by the security police, where young women objecting to Mubarak's endless regime – likely to be passed on caliph-like to his son Gamal, whatever we may be told – are sexually molested by plain-clothes agents, where prisoners in the Tora-Tora complex are forced to rape each other by their guards. There has developed in Egypt a kind of religious facade in which the meaning of Islam has become effaced by its physical representation. Egyptian civil "servants" and government officials are often scrupulous in their religious observances – yet they tolerate and connive in rigged elections, violations of the law and prison torture. A young American doctor described to me recently how in a Cairo hospital busy doctors merely blocked doors with plastic chairs to prevent access to patients. In November, the Egyptian newspaper Al-Masry al-Youm reported how doctors abandoned their patients to attend prayers during Ramadan. And amid all this, Egyptians have to live amid daily slaughter by their own shabby infrastructure. Alaa al-Aswani wrote eloquently in the Cairo paper Al-Dastour that the regime's "martyrs" outnumber all the dead of Egypt's wars against Israel – victims of railway accidents, ferry sinkings, the collapse of city buildings, sickness, cancers and pesticide poisonings – all victims, as Aswani says, "of the corruption and abuse of power". Opening the Rafah border-crossing for wounded Palestinians – the Palestinian medical staff being pushed back into their Gaza prison once the bloodied survivors of air raids have been dumped on Egyptian territory – is not going to change the midden in which Egyptians themselves live. Sayed Hassan Nasrallah, the Hizbollah secretary general in Lebanon, felt able to call on Egyptians to "rise in their millions" to open the border with Gaza, but they will not do so. Ahmed Aboul Gheit, the feeble Egyptian Foreign Minister, could only taunt the Hizbollah leaders by accusing them of trying to provoke "an anarchy similar to the one they created in their own country." But he is well-protected. So is President Mubarak. Egypt's malaise is in many ways as dark as that of the Palestinians. Its impotence in the face of Gaza's suffering is a symbol of its own political sickness. كيف خسرت مصر غزة - ابن سوريا - 01-12-2009 العزيز أحمد طارق؛ وهذه الترجمة الفرنسية لمقال روبيرت فيسك السابق. http://socio13.wordpress.com/2009/01/06/le...ar-robert-fisk/ كيف خسرت مصر غزة - نسمه عطرة - 01-13-2009 وهذه هي الترجمة العربية لمن يستعصي عليه فهم اللغة الانجليزية والفرنسية ويا نيالك يا فاعل الخير :cool: روبرت فيسك -النظام المصري فاسد جدا وغير قادر على عمل شئ " تحدث روبرت فيسك عن موقف الحكومة المصرية من الدعوات المتزايدة في الشارع العربي لمصر بفتح معبر رفح مع غزة وقطع العلاقات الدبلوماسية مع اسرائيل وحتى تقديم السلاح لحركة حماس. يتحدث فيسك عن مشاكل اشد وطأة وقسوة تواجهها مصر ويقول ان عار مصر ليس موقفها من المذبحة التي تجري في غزة لكنه الفساد الذي عشش في مصر بحيث اصبح جزءا" من حياتها الاجتماعية وانعدمت فيها الخدمات الاجتماعية مثل الصحة والتعليم والامن بالنسبة للمواطن المصري العادي. ويشير فيسك الى ان الوظيفة الوحيدة للامن في مصر اصبحت حماية النظام والاعتداء على المتظاهرين والتحرش الجنسي بالفتيات اللواتي يتظاهرن ضد حكم مبارك يبنما يجبر السجانون السجناء في سجن طرة على ممارسة الجنس مع بعضهم. ويتحدث فيسك عن ظاهرة التدين في مصر التي تحولت الى مظاهر وطقوس فقط دون ان يؤدي ذلك الى تغير موقف المتدينين مما يجري ويقول ان اغلب موظفي الدولة حريصون جدا على الالتزام بواجباتهم الدينية لكنهم لا يكترثون بعمليات تزوير الانتخابات مثلا وخرق القانون والسجون والتعذيب. وينقل فيسك عن الروائي المصري علاء الاسواني الذي كتب في صحيفة الدستور المصرية قوله ان القتلى في صفوف المصريين نتيجة حوادث السير وغرق العبارات وانهيار الابنية والمرض والسرطان والتسمم بالمبيدات الحشرية يفوق عدد قتلى مصر في حروبها ضد اسرائيل. كيف خسرت مصر غزة - ابن سوريا - 01-13-2009 العزيزة نسمة؛ هذه ليست الترجمة العربية بل ملخص الجزيرة على ما أعتقد عن المقال. المقال أطول بكثير خالص تحياتي (f) كيف خسرت مصر غزة - مرسيل - 01-13-2009 روبرت فيسك: دولة مصر الفاسدة ضعيفة جدا و فاسدة و عاجزة عن الفعل ترجمة : مصطفى حميدو نشرت في صحيفة الاندبيندنت أخيرا ، انه اليوم الذي نخشى منه من "الجماهير العربية ". ملايين من العرب العاديين في شوارع القاهرة و الكويت و عمان و بيروت متفاعلين مع حمامات الدم التي تغطي الشرق الأوسط. هل استطاع أنور السادات أن يكبح غضب شعبه؟ و الآن هل يستطيع مبارك أو كما يسميه المصريون "البقرة الضاحكة " أن يكبح غضب شعبه هو الأخر؟ الجواب طبعا هو بأن المصريين و الكويتيين و الأردنيين سيسمح لهم بالصراخ في شوارع عواصمهم لكنهم في النهاية سيخرسون بمساعدة عشرات الألاف من عناصر الشرطة السرية و المليشيا الحكومية الذين يخدمون أصحاب السمو و الجلالة والفخامة و حكام العالم العربي العجائز. المصريون يطلبون من مبارك فتح معبر رفح و قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل و حتى ارسال الأسلحة إلى حماس. الرد الحكومي المصري على هذه الدعوات و المتسائل عن سر عدم الاحتجاج على عدم فتح إسرائيل لمعابرها الثلاثة مع غزة يقولون بانه من الناحية السياسية ، فان معبر رفح يدار سياسيا بواسطة أربع أطراف و الذين هم أنتفسهم أنتجوا ما يسمى بخارطة الطريق للسلام ومن ضمنها بريطانيا و الولايات المتحدة و لذلك فلماذا نلوم مبارك؟ انه نوع من تجميل للحمق و الفساد. الإقرار بان مصر لا تستطيع فتح حدودها السيادية مع غزة بدون إذن أمريكي سيدلك بالضرورة الى ما تحتاج أن تعرفه عن مدى ضعف هذا الحاكم المستبد الذي يدير الشرق الأوسط لنا. فتح معبر رفح أو حتى قطع العلاقات مع إسرائيل سيكسر الاقتصاد المصري المتفتت أصلا.إن أي حاكم عربي الذي سيأخذ هذه الخطوة سيجد أن الدعم الغربي الاقتصادي و العسكري له سيتلاشى. و من دون هذه الإعانة فان مصر ستفلس. إنها تعمل على الجانبين. الحكام لا يقومون إشارات عاطفية لأي أحد . عندما طار السادات إلى القدس قال لأقرانه العرب بأنه قد تعب و قد دفع بالطبع فاتورة ذلك باغتياله من أحد مقاتليه الذين كان يطلق عليهم أسم الفراعنة. إن الخزي الحقيقي لمصر ليس بمدى استجابتها لما يحصل بغزة و لكن في الفساد الذي أصبح يتغلغل في مفاصل المجتمع المصري حتى وصلت إلى نقطة توقفت فيها الخدمات الصحية و التعليمية و الأمنية الحقيقية للناس العاديين. إنها بلاد حيث المهمة الأساسية للأمن هو حماية النظام و حيث يضرب المتظاهرون بواسطة قوى الأمن و حيث تتظاهر النساء الشابات للاحتجاج على حكم مبارك غير المنتهي و الذي يعمل على توريثه الى ابنه جمال ليتعرضوا للتحرش الجنسي و تمزيق ملابسهم و حيث السجناء في معتقلات "تورا بورا" يدفعون لاغتصاب بعضهم البعض بواسطة سجانيهم. لقد تطور في مصر نوع من التدين الكاذب بحيث أضحى الشكل الخارجي هو محدد التدين . فموظفي الحكومة المصرية و ممثلي الحكومة الرسميين هم الأكثر تدقيقا في مظهرهم الديني و مع ذلك تراهم يتسامحون و يتآمرون لتزوير الانتخابات و خرق القوانين و تعذيب السجناء. حكى لي طبيب أمريكي شاب كيف يقوم الأطباء بإغلاق الغرف بالكراسي البلاستيكية ليمنعوا الدخول إلى المرضى. في نوفمبر الماضي نقلت جريدة المصري اليوم كيف أن الأطباء يتركون مرضاهم ليصلوا في رمضان. في خضم ككل ذلك فان المصريين تعودوا على التعايش مع أخبار عن "ذبح" بنيتهم التحتية. كتب علاء الأسواني الروائي المصري أخيرا و ببلاغة في جريدة الدستور المصرية بان شهداء النظام المصري فاقوا الشهداء الذين سقطوا في حروب مصر مع إسرائيل و يتضمن ذلك ضحايا حوادث القطارات و غرق العبارات و انهيار الأبنية و السرطانات و التسمم بالمبيدات الحشرية . و جميع الضحايا هؤلاء حسب الأسواني هم ضحايا الفساد و سوء استخدام السلطة. فتح معبر رفح _ الأطباء الفلسطينيين و بعد إيصال الجرحى إلى المعبر يدفعون إلى العودة إلى داخل غزة بينما الفلسطينيون الجرحى يلقون في قذارة السلطة المصرية- لن يغير الزبالة التي يعيش فيها المصريون أنفسهم. السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله اللبناني طالب المصريين بالخروج بالملايين لفتح معبر غزة لكن شيئا من ذلك لن يحصل. أحمد أبو الغيط وزير الخارجية المصري الهزيل استطاع فقط أن يسخر من قادة حزب الله متهما إياهم بمحاولة التحريض " لإنشاء فوضى في مصر مماثلة لتلك التي صنعوها في جنوب لبنان" انه محمي جيدا كما رئيسه مبارك. فضيق المصريين و انزعاجهم يمثل في ظلمته الظلمة التي يعيش فيها الفلسطينيون. فالعقم في مواجهة معاناة غزة هو رمز للمرض السياسي المصري. كيف خسرت مصر غزة - نسمه عطرة - 01-13-2009 عزيزي طارق (f) لم أدعي أنها ترجمتي ولم أقل أنها ترجمة حرفية قلت أهي ساندويتش شاورما تصبيرة يعني أحسن من بلاش وحتى وجدت زميل نشط بنشرها كاملة هذا الصباح فشكرا له على هذه الهمة و .................. المنافسه الشريفة حلوة برضه |