حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
بين بداية سفر التكوين وبداية القرأن الحكيم (العلم والمعرفة ؟ أم الموت والحياة؟) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: بين بداية سفر التكوين وبداية القرأن الحكيم (العلم والمعرفة ؟ أم الموت والحياة؟) (/showthread.php?tid=18218) |
بين بداية سفر التكوين وبداية القرأن الحكيم (العلم والمعرفة ؟ أم الموت والحياة؟) - أنا مسلم - 05-06-2006 بسم الله والصلاة والسلام على الرسل أجمعين كان لى موضوع سابق حول هذه الفكرة لكن للأسف ذهب مع الريح لإنشغالى بالإمتحانات الدراسية عموماً آدم عليه الصلاة والسلام حسب الكتاب المقدس لم يكن للجنة أصلاً لأسباب: 1- آدم وضع فى الجنه لحفظها ويزينها فقط وليس ليخلد فيها بل هو كعامل عليها فقط: 15 And the LORD God took the man, and put him into the garden of Eden to dress it and to keep it. 2- آدم عليه السلام خلق من تراب الأرض وعاد إليها وليس من تراب عدن: 3: 23 فاخرجه الرب الاله من جنة عدن ليعمل الارض التي اخذ منها 3- ان النسل البشرى كان موعود بالتكاثر وهذا لن يتم إلا خارج الجنه حسب المفهوم المسيحى نظرا لحقارة الجنس عندهم فى حضور الرب فى السماء: 1: 28 و باركهم الله و قال لهم اثمروا و اكثروا و املاوا الارض و اخضعوها و تسلطوا على سمك البحر و على طير السماء و على كل حيوان يدب على الارض 4- ويشهد لذلك ان آدم عليه السلام خلق أصلا قبل وجود عدن وبعد خلق الأض: 2: 7 و جبل الرب الاله ادم ترابا من الارض و نفخ في انفه نسمة حياة فصار ادم نفسا حية ثم بعد ذلك غرس عدن: 2: 8 و غرس الرب الاله جنة في عدن شرقا و وضع هناك ادم الذي جبله فهل يخلق الفرع قبل وجود الأصل ؟؟ 5- أخيراً اين شجرة الحياة على الأرض 3: 24 فطرد الانسان و اقام شرقي جنة عدن الكروبيم و لهيب سيف متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة بين بداية سفر التكوين وبداية القرأن الحكيم (العلم والمعرفة ؟ أم الموت والحياة؟) - عدلي - 05-06-2006 اقتباس: عبد التواب اسماعيل كتب/كتبتادم فعلا مات بانفصاله عن الله وعصيانة للوصية وطردة من الجنة وفساد طبيعتة .. هذا هو الموت المقصود به وليس موت الجسد ... اما الموت الجسدي فهو انفصال الروح عن الجسد اقتباس:وهل كانت شجرة الخلد كما هو مذكور في القران الكريم ، أو شجرة المعرفة كما هو مذكور في سفر التكوين؟ طبعا كما هو مذكور في سفر التكوين محتاجة ذكاء هذه اقتباس:ومن له الفائدة من مخالفة الإنسان لتعاليم الله ؟ هل الحية ؟ أم الشيطان ؟ الحية رمز اقتباس:15-وأخذ الرب الإله أدم ووضعه في جنة عدن ليعملها ويحفظها 16- وأوصى الرب الإله أدم قائلا:"من جميع شجر الجنة تأكل أكلا17- وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها، لأنك يوم تأكل منها موتا تموت"الإصحاح الثاني . تأكل أكلا : توكيد لفظي ، موتا تموت : توكيد لفظي . والتوكيد هنا مقدم( زيادة في التأكيد). يا ابني مش معني ان كان في الجنة شجرة معرفة الخير والشر ان هذه الشجرة هي التي تعلم الخير والشر يا سيدي .. [size=4]الشجرة كانت رمزهذه جيدا لانها سوف تقابلك من اول سفر التكوين لنهاية سفر الرؤيا ... الكتاب المقدس لا يؤخذ بالحرف ولا يؤخذ الكلام فيه حرفي .. الله علم ادم كل شي نحن نعلم هذا ولم تأتي حضرتك بأكتشاف جديد .. اقتباس:1ــ أول ما نزل من القرأن من سورة العلق : " إقرأ باسم ربك الذي خلق " إلى أن يقول "علم الإنسان ما لم يعلم" ماذا تقصد يا سيد بهذه الايات التي تتحفنا بها ان الملائكة اغبياء متخلفين ام ماذا ؟؟ هل تريد ان تقول لنا باياتك تلك ان الله لم يعلم الملائكة ؟؟؟ ام ان قرانك يعتقد ان الملائكة شوية خدم بربر ؟؟؟ ما هذه الايات التي تتحفنا بها ؟؟؟ الملائكة يعلمون كل شي ويفوقون الانسان بالمعرفة والطهارة والقوة يا سيد ... بين بداية سفر التكوين وبداية القرأن الحكيم (العلم والمعرفة ؟ أم الموت والحياة؟) - عبد التواب اسماعيل - 05-06-2006 يا عدلي : مسألة الرموز و(الإيحاءات) :what:: ما دمت مولعا بالرموز والإيحاءات فأنت حر ، وانتهى الموضوع ، لأن خيالك مبدع ، وسينقلك من جدال إلى جدال مما سيضيع عليك الفرص الكثيرة لإدراك الحقائق. رغم أن الرموز غير واردة في كل ما ذكرته وكما يلي : ــ أولا : ـ الحية : لا ترمز للشيطان ( حرام تظلموا الحية ) وها هي الأدلة: 1- 1" وكانت الحية أحيل جميع( حيوانات) البرية التي عملها الرب" 2- 14 "فقال الرب الإله للحية : لأنك فعلت هذا ، ملعونة أنت من جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية. على بطنك تسعين وترابا تأكلين كل أيام حياتك.15 وأطبع عداوة بينك وبين المرأة، وبين نسلك ونسلها، هو يسحق رأسك، وأنت تسحقين عقبه" 3- كيف يرمز للحية رمزا فيظلمها ويسيء سمعنها ، بينما الشيطان لا يذكر اسمه فلا يحذر الإنسان من مكره وحقده ؟ وهل جميع الناس أذكياء مثلك حتى يدركوا القصد من الرموز .( أرجوا المعذرة) ثانيا : فساد الطبيعة والانفصال عن الله والعصيان (رمز الموت كما تقول): ((ادم فعلا مات بانفصاله عن الله وعصيانة للوصية وطردة من الجنة وفساد طبيعتة .. هذا هو الموت المقصود به وليس موت الجسد ...)) ليتك قلت أنه حرم من الخلود وكتب عليه الموت ، فذلك مخرج جدلي لك ، ولكن أي موت تقصده بفساد الطبيعة ، والسؤال لك بالذات هذه المرة وأجب بمنتهى الصراحة والوضوح (وهو لب الموضوع) : • هل الأكل من شجرة معرفة الخير والشر ذنب وعصيان وانفصال عن الله ؟؟ لا تقل لي المخالفة للأوامر. لأن الله تعالى يريد للإنسان المعرفة ، فهل غريزة البحث عن المعرفة معصية ؟؟ وإذا كان يريد مجرد اختبار أدم عليه السلام فالله تعالى يقول "لا تقربا هذه الشجرة" • ذنب وعصيان ، إذا فما هو رأيك ؟؟ • يقول ربي وربك ورب عيسى ومحمد "وقل رب زدني علما". ثالثا : الشجرة (رمز المعرفة كما تقول) ((يا ابني مش معني ان كان في الجنة شجرة معرفة الخير والشر ان هذه الشجرة هي التي تعلم الخير والشر يا سيدي ..)) الكلام واضح ومفصل هناك شجرة المعرفة وشجرة الحياة : أكل من شجرة المعرفة ولم يترك له الفرصة ليأكل من شجرة الحياة حتى لا يعيش مخلدا مثله . فطرده وجلس يحرس شجرته .أو ترك سيفا يحرسها. "هو ذا الإنسان قد صار كواحد منا عارفا الخير والشر، والأن لعله يمد يده ويأخذ من شجرة الحياة أيضا ويأكل ويحيا إلى الأبد" قلت : (((ماذا تقصد يا سيد بهذه الايات التي تتحفنا بها ان الملائكة اغبياء متخلفين ام ماذا ؟؟ هل تريد ان تقول لنا باياتك تلك ان الله لم يعلم الملائكة ؟؟؟ ام ان قرانك يعتقد ان الملائكة شوية خدم بربر ؟؟؟ ما هذه الايات التي تتحفنا بها ؟؟؟ الملائكة يعلمون كل شي ويفوقون الانسان بالمعرفة والطهارة والقوة يا سيد ...))) :what::flam: أما ما يخص الملائكة فالقران الكريم والحديث يقول بأنهم مكرمون ويمتلئ بالأيات الدالة على ذلك ومنها الأية التي استشهدت بها " وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {30} وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَـؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ {31} قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ {32}سورة البقرة 1- عندهم بعد نظر " أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء " 2- يحاورون الله . 3- قالوا:" لا علم لنا إلا ما علمتنا" . فكيف طاوعتك نفسك على التلفظ بهذا الكلام عنهم ، ولماذا تحمل المعنى أكثر مما يحتمل ، هل دخلت هنا للتسلية أم لإدراك الحقائق ؟؟ وتحياتي للجميع. ــــــــــــــــــــــــــــــــــ {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ }الحج1 بين بداية سفر التكوين وبداية القرأن الحكيم (العلم والمعرفة ؟ أم الموت والحياة؟) - عدلي - 05-07-2006 اقتباس: عبد التواب اسماعيل كتب/كتبتاولا الكتاب المقدس لا يفسر بطريقة القران ولا يفهم بطريقة القران وليس لك الحق في تفسير الكتاب المقدس على هواك فالكتاب المقدس له تفسيرة ولو اتيت لك انا بايه قرانية من تفسيري لكنت اعترضت وقلت من ايت اتيت بهذا التفسير وهذا هو تفسير الايه فلا تحاول العبث معي .. ثانيا لقد ظهر لهم الشيطان بهيئة حيه وحضوهما على عدم الاتضاع لأوامر الله، وكانت نتيجة ذلك أن سقط أبوانا الأولان في الخطية فطردهما الله من الجنة (تكوين 3). رؤيا 12:9 9 فطرح التنين العظيم الحية القديمة المدعو ابليس والشيطان الذي يضل العالم كله طرح الى الارض وطرحت معه ملائكته. رؤيا 20:2 2 فقبض على التنين الحية القديمة الذي هو ابليس والشيطان وقيّده الف سنة اقتباس:• هل الأكل من شجرة معرفة الخير والشر ذنب وعصيان وانفصال عن الله ؟؟ الظاهر انك تقتبس من مواقعكم المهلهله :confused: ادم وحواء كان مخيرين ولسيوا مسيرين واعطاهم الله في الجنة كل شي وطلب منهم طلب واحد ان لا يأكلوا من شجرة معرفة الخير والشر مع العلم ان كان في الجنة من كل نوع شجر وثمر واذهب الى علماء الزراعة واسألهم كل نوع شجر وثمر يطلعوا كم نوع بالالف او اكثر يعني الطلب هذا كان طلب بسيط جد ليرى الله مدى حفظهم للوصية ولهم حرية الاختيار بقول هذه الوصية والبقاء في النعمة او العصيان والخروج والطرد من الجنة . وصية عدم الاكل من الجشرة كانت واضحة جدا (تكوين 2 : 16 ، 17) سمعها ادم بنفسة من الله وكانت تحفظها حواء (تكوين 3 : 2) ومع ذلك خالفا الوصية فعندما قالت الحية لحواء (احقا قال لكما الله لا تأكلا من كل شجر الجنة؟) فقامت حواء بتصحيح الوصية التي سمعتها من الله وقالت (من ثمر الجنة نأكل واما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال اللع لا تاكلا منها..) فحواء كانت تحفظ الوصية عقلا لا قلبا وكسرت الوصية ودخلت الشهوة الى قلبها واكلت واغوت ادم واكل .. المشكلة يا سيد ان قرانك لا يعمك قداسة الله ولا يعلمك اهمية الوصية الي ينطق بها الله لهذا بوجهة نظررك كسر وصية الله امر غير مهم وبلا اهمية ولا تعليق .. اقتباس:لا تقل لي المخالفة للأوامر. لأن الله تعالى يريد للإنسان المعرفة ، فإذا كانت غريزة البحث عن المعرفة حاول مرة واحده تفهم وتقرأ بنفسك بدون نسخ من مواقعكم المهلهله ولا تحاول ان تسيطر عليك افكار غيرك حاول ان تستعمل عقلك فالله لم يبخل على ادم وحواء بالمعرفة والمعرفة التي يردونها يستطعوا ان يطلبوها من الله بدل من الشيطان صعبه هذه . اقتباس:• يقول ربي وربك ورب عيسى ما رأيك لو تقوم بتاليف تفسير للكتاب المقدس :nocomment: يا ابني سيبك مما تنقل منهم واستخدم عقلك ولا تكون اله نسخ بلا فهم .. لقد كان ادم وحواء يتصفان بالبساطة والبراءة وما كانا يعرفان الشر اطلاقا كانا يعرفان الخير فقط ولا شي سوى الخير لذلك لم يفكرا وقت التجربة ان الحية يمكن ان تخدع وان تكذب فعبارات الكذب والخداع لم يكونا موجودين في قاموسهما في ذلك الحين .. وفي بساطتهما وبرائتهما لم يكونا يعرفان بعضهما من الناحية الجنسية بل كطفلين ساذجين ما كانا يفهمان الفروق العضوية في تركيب جسديهما وكما ذكر سفر التكوين (وكانا كلاهما عريانين ، ادم وامراتة وهما لا يخجلان) تكوين 2 : 25 وباركهما معا بنفس لبركة واعطاهما سلطانا على الارض كلها بجميع كائناتها ، نفس السلطة . لقد عمل الشيطان لادم وحواء البحر طحينة وقال لهما تصيران مثل الله عارفين الخير والشر وتنفتح اعيونكما ولمتى سوف تبقى مغمضتين وتذوقان الدنيا وتعرفاها .. الخ من هذه الاكاذيب فأي معرفة كان يقصدها الشيطان ؟ لقد وهبهما الله فضل معرفتة وجعلهما يعرفان الخير والبر ويذوقان ما في المعرفة من لذه . يجيب الشيطان انهما حرما من معرفة الخير والشر وهنا تبدو الخدعة الكبرى ... انهما يعرفان الخير فقط والشيطان يريدهما ان يعرفان الشر ايضا !!!!! خدعة خبيثة من الشيطان التي قال عنها سليمان الحكيم (الذي يزداد علما يزداد هما) جامعه 1 : 18 .. يقصد المعرفة التي تشوة نقاوة الانسان او تربك سلاة فكرة واكل الانسان من شجرة المعرفة فصار جاهلا لانه اخذ معرفة الشر الى جوار معرفة الخير .. كان الله هو المعلم الاول والوحيد للانسان يعطية من المعرفة ما يفيده وما يبقى على نقاوتة ثم بدأ الانسان يتخذ له مرشدا غير الله يشير عليه بما يفعل ويعطية معرفة اخرى وكان هذا المرشد للاسف هو الشيطان وارشد الانسان الى ما فيه هلاكة وشهوة المعرفة بعيدة عن الله من غير الله ملات الانسان بمعارف ضيعتة وما زال الانسان يسعى الى المعرفة منذ اكل من الشجرة وفي كل يوم تنفتع عيناه بالاكثر وتجمع له الحواس احيانا ما يضره ويستمر في ثنائية المعرفة التي تشمل الخير والشر الى ان يهب له الله في الابدية اكليل البر فيتقيأ ما كله من معرفة الخير والشر ويعود لا يعرف الا الخير وحده وينسى النعيم الابدي ما كان قد عرفة في العالم من شر يمحو الله من ذاكرتة ومن علمة ومعرفتة كل معرفة الشر في الانسان الجديد الذي يقوم من الاموات في نقاوة لا تعرف الشر ويصير الجميع متعلمين من الله ولا يعود الشيطان يلعم ويرشد ويلقي افكارة في عقول الناس بل في الابدية سناخذ معرفة بديلة هي معرفة الله الذي يكشف لنا ذاتة وكحينئذ يكون الله هو مصدر معرفتنا وقمة معرفتنا وتبطل مشورة الشيطان الذي اسقط امنا حواء في القديم واكلت. اقتباس:أما ما يخص الملائكة يا أخ عدلي فالقران الكريم والحديث يقول بأنهم مكرمون ويمتلئ بالأيات الدالة على ذلك ومنها الأية التي استشهدت بها اي حقائق هذه التي تتكلم عنها وانت تأتينا بالافكار المحمدية والتفسيرات المحمدية للكتاب المقدس ؟؟؟؟ وهل انت هنا لتبحث عن الحقائق ام لتنشر لنا افكار شيوخكم وكيفية ابداعهم في تاليف تفسيرات للكتاب المقدس على هواهم .. يا ابني الذي يريد الحق يفتح تفسير الكتاب المقدس ويقرأه ولا يقوم بالتليف تفسيرات واختلاق تعليقات ولا تنفع الا لقصص الاطفال !!!! وما يقوله قرانك عن الملائكة نحن لا نعترف به ووحي الكتاب المقدس غير وحي الشيطان الذي كان يتكلم على لسان محمد بالقران !!! والايات بتاعتك هذه عن الملائكة نحن لانعترف بها وسوف اضع لك معلومات عن الملائكة لتعرف ما لا تعرفة .. خلق الله الملائكة بعقل وقوة لتنفيذ اوامره . وكان لبعض الملائكة قدرة اكثر من غيرها. لقد خلقت الملائكة كاملة بدون أي شر. .. تشترك الملائكة ببعض الصفات مع بني البشر، ورغم ان الانسان ليس قويا او ذكيا مثل الملائكة، الا أن الله قد جعله كما يقول الكتاب المقدس … اقل قليلا من الملائكة…. مزمور 8: 5 ورغم ان الملائكة تشبه الانسان، فانها تتميز عنه: فهي لا تموت ابدا ، ولا تتزاوج ولا تتناسل ، ورغم انها غير مرئية في العادة، فانها في بعض المهام تصبح مرئية. وعندما تتحدث مع الانسان تكون اللغة التي تستعملها مفهومة للسامع. يعلِّمنا الكتاب أن الملائكة أرواحٌ في طبيعتهم مثل الله. وأن صورتهم تشبه الريح والنار. فنحن لا نستطيع أن نرى الريح .. ولا أن نلمس النار. وهذا هو الحال عينه مع ملائكة الله. فالله لم يخلق لهم أجساداً وأرواحاً مثلنا. ولكن الملائكة هم أرواحٌ فقط. ولهذا لا نستطيع أن نراهم يقول الكتاب أن الله خلق أرواحاً كثيرة جداً .. أكثر من أن تُعد. ففي السماء، حيث محضر الله، يُوجد ‘‘ملائكة كثيرون، عددهم ربوات ربوات وألوف ألوف’’ (رؤ 11:5). إن الله إلهنا عظيم ! الله، الذي ليس له حدود، خلق لنفسه الآلاف والآلاف من الملائكة الجميلة الصالحة الحكيمة. ويخبرنا الكتاب أن ملائكة الله لها قوة عظيمة. فهم أقوى منا، ولكنهم مع ذلك لهم حدودهم، شأنهم في ذلك شأن أي مخلوقاتٍ أخرى. إنهم ليسوا كليّي القدرة والقوة مثل الله. فهم لا يستطيعون أن يكونوا في كل مكان في آن واحد مثل الله، ولا أن يعرفوا كل شيء مثله. فهم مجرد مخلوقات. ولكن هناك واحداً فقط غير محدود، ألا وهو .. الله. هناك شيءٌ آخر ينبغي أن نفهمه عن الملائكة، وهو أنهم عندما خلقهم الله، كانوا مخلوقاتٍ مقدَّسة. كل الملائكة، كانوا مخلوقاتٍ مقدَّسة. ففي البداية، لم يكن هناك ملائكةٌ أشرار. في البداية، لم يكن هناك إبليس بعد، ولم يكن هناك أرواح شريرة. الله لم يخلق أي ملائكة أشرار. لابد لنا أن نعي هذه الحقيقة، ونضعها في أذهاننا: أن الله يستطيع أن يفعل كل شيء إلا شيءٍ واحد ، وهو أن يصنع الشر. هناك شيءٌ آخر نحتاج أن نعرفه عن الملائكة وهو : أن الملائكة يختلفون عن بعضهم البعض. .. فبعض الملائكة أجمل وأحكم من البعض الآخر. .. بعض الملائكة .. يحيط بعرش الله في السماء. .. والبعض الآخر .. يساعد الناس ويحميهم. .. والبعض الثالث .. مثل جبرائيل وميخائيل .. يقفون في محضر الله ، ويُرسَلون للقيام بمهام خاصة على الأرض. .. وبعض الملائكة يرأس البعض الآخر. بين بداية سفر التكوين وبداية القرأن الحكيم (العلم والمعرفة ؟ أم الموت والحياة؟) - اسحق - 05-07-2006 إقتباس بينما في القرأن الكريم: الأمر واضح ومختلف( فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى } طه120 فهو يعرض عليه أن يطلب الخلود ، والملك ، وليس معنى ذلك أنها توجد في شجرة معينه وإنما هو تدليس وإغواء من الشيطان ، (ومن طبيعة الشيطان أنه يكذب ويدلس و يراوغ ، ويتملص) أما المعرفة فإن الله هو من يعلمها للإنسان . ___________________ أين بقية القصة ؟ تحياتى بين بداية سفر التكوين وبداية القرأن الحكيم (العلم والمعرفة ؟ أم الموت والحياة؟) - عدلي - 05-07-2006 اقتباس: اسحق كتب/كتبت وَلَقَدْ عَهِدْنَا إِلَى آدَمَ مِن قَبْلُ فَنَسِيَ وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْمًا 115 وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ أَبَى 116 فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى 117 إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيهَا وَلَا تَعْرَى 118 وَأَنَّكَ لَا تَظْمَأُ فِيهَا وَلَا تَضْحَى 119 فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لَّا يَبْلَى 120 فَأَكَلَا مِنْهَا فَبَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَعَصَى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَى 121 ثُمَّ اجْتَبَاهُ رَبُّهُ فَتَابَ عَلَيْهِ وَهَدَى 122 قَالَ اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى 123 وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى 124 قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيرًا 125 قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى 126 وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِن بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى 127 أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّأُوْلِي النُّهَى 128 وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَكَانَ لِزَامًا وَأَجَلٌ مُسَمًّى 129 فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاء اللَّيْلِ فَسَبِّحْ وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى 130 وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجًا مِّنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى 131 وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى 132 وَقَالُوا لَوْلَا يَأْتِينَا بِآيَةٍ مِّن رَّبِّهِ أَوَلَمْ تَأْتِهِم بَيِّنَةُ مَا فِي الصُّحُفِ الْأُولَى 133 وَلَوْ أَنَّا أَهْلَكْنَاهُم بِعَذَابٍ مِّن قَبْلِهِ لَقَالُوا رَبَّنَا لَوْلَا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ مِن قَبْلِ أَن نَّذِلَّ وَنَخْزَى 134 قُلْ كُلٌّ مُّتَرَبِّصٌ فَتَرَبَّصُوا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ أَصْحَابُ الصِّرَاطِ السَّوِيِّ وَمَنِ اهْتَدَى 135 بين بداية سفر التكوين وبداية القرأن الحكيم (العلم والمعرفة ؟ أم الموت والحياة؟) - عبد التواب اسماعيل - 05-07-2006 ياعدلي : ما دمت تريدنا أن ندخل في متاهات خارجية بعيدا عن موضوعنا فإليك ملخص: (( الكتاب المقدس لا يفسر كما يفسر القرأن )) الصحيح : (الكتب المقدسة ) تعتبر مفسرة outomatic)) وقابلة للزيادة والنقص والتعديل لأنها ببساطة كلام بشر( قديسين أو normal) والقول (باختلاف كتبك وتميزها عن التفسير ) كلام مطاط لا يستهلك ، وليس لي حاجة في أن أفسرها وإنما هي استفسارات ، فإن فهمت منها أي قصد سيئ فنبهني، {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }الحجر9 ولا بد أنك تعرف مدى كثرة المفسرين للقرأن ، ( حتى أنت يا عدلي) من يدلي بدلوه فيه لأن الله أنزل القران رحمة للعالمين ، وهدى للناس ، وليس حكرا على طبقة معينة ( خدام الكنيسة ، كهنة ، أوصياء ، وسطاء ..إلخ ) اختلفت المسميات حتى أصبحت المراتب كما أظن كالترقيات الحكومية في السلم البيروقراطي، اقتباس: ((2 فقبض على التنين الحية القديمة الذي هو ابليس والشيطان وقيّده الف سنة)) رغم التعبير الإنشائي الفضفاض إلا أنك لم توضح لنا *من ومتى ولماذا قبض عليها *؟، ولماذا لم يعمل نفس الشيء معه عندما أغوى أدم أو لم يذكر ذلك في سفر التكوين؟ هل طلب منه أن ينظره إلى يوم يبعثون؟ فهل تريد يا عدلي إطالة الحوار مابين الرد والتوضيح والرد والتوضيح ؟ اقتباس: ((المشكلة يا سيد ان قرانك لا يعمك قداسة الله ولا يعلمك اهمية الوصية الي ينطق بها الله لهذا بوجهة نظررك كسر وصية الله امر غير مهم وبلا اهمية ولا تعليق ..)) الله يوصينا بالخير والعلم والمعرفة، القران يعلمنا يا عدولي بأن الشيطان عدو لنا (بالواضح) : {إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ }فاطر6 أما الحية ، فإنها من مخلوقات الله الأخرى وقد أظهرت حجة نبي الله موسى على فرعون: {فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى{20} قَالَ خُذْهَا وَلَا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى{21} طه وليس هنا مجال لأسرد لك الأيات والهدي النبوي حول طاعة الله ورسوله والتحذير من مخالفتهما اقتباس: ((حاول مرة واحده تفهم وتقرأ بنفسك بدون نسخ من مواقعكم المهلهله ولا تحاول ان تسيطر عليك افكار غيرك حاول ان تستعمل عقلك فالله لم يبخل على ادم وحواء بالمعرفة والمعرفة التي يردونها يستطعوا ان يطلبوها من الله بدل من الشيطان صعبه هذه)) ماهذا الاتهام الأجوف ؟ ماذا نسخت ومن من ؟ لقد حاولت ياعدولي أن استخدم عقلك أنت ومع ذلك لم أدرك الصلة بين (14 "فقال الرب الإله للحية: لأنك فعلت هذا ، ملعونة أنت من جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية. على بطنك تسعين وترابا تأكلين كل أيام حياتك.15 وأطبع عداوة بينك وبين المرأة، وبين نسلك ونسلها، هو يسحق رأسك، وأنت تسحقين عقبه") وبــين ......> (الذي هو ابليس والشيطان ) وعندما استخدمت عقلي أدركت أنها أوصاف واضحة للحية. أعوذ بالله من الحية ، أعوذ بالله من ( إبليس والشيطن) الرجيم. لكن بأس سأساعدك قليلا وأقول ( يمكن ) أن يكون الشيطان قد تلبس بالحية إلا أن ذلك لم يذكره المؤلف. عدلي قال: ((ثانيا لقد ظهر لهم الشيطان بهيئة حيه وحضوهما على عدم الاتضاع لأوامر الله، وكانت نتيجة ذلك أن سقط أبوانا الأولان في الخطية فطردهما الله من الجنة (تكوين 3).)) فأين موضع ذلك؟ أعجبتني كلمة (حضهما) التي قلتها والتي تدل على التحريض مع ادم وهو ما عبر عنه القران الكريم بكلمة (فوسوس لهما) ، وقال ، وقاسمهما (أي أقسم لهما بالله) ، فدلاهما بغرور ، بالعربي بذل مجهود معهم. في القران الحكيم: وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلاَ مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ {19} فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْءَاتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَـذِهِ الشَّجَرَةِ إِلاَّ أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ {20} وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ {21} فَدَلاَّهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشَّيْطَآنَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُّبِينٌ {22} قَالاَ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ {23} أما في السفر المذكور: 1وكانت الحية أحيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الإله، فقالت للمرأة: " أحقا قال الله لا تأكلا من كل شجر الجنة؟2فقالت المرأة للحية :"من جميع ثمر الجنة نأكل ،3وأما ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله : لا تأكلا منه ولا تلمساه لئلا تموتا"4فقالت الحية للمرأة:"لن تموتا5بل الله عالم أنه يوم تأكلان منه تنفتح أعينكما وتكونان كالله عارفين الخير والشر".6فرأت المرأة أن الشجرة جيدة للأكل، وأنها بهجة للعيون، وأن الشجرة شهية للنظر.فأخذت من ثمرها وأكلت، وأعطت رجلها أيضا معها فأكل./ الإصحاح الثالث إذن نستنتج ما يلي: 1– لم تبذل الحية مجهودا معهما (لنقص في معرفتهما بالشيطن ، وحيلته) لا عجب فالإله لم يحذرهما منه. 2ــ في السفر المزعوم لم يستغفرا ولم يعلنا الندم لعدم خوفهما من الإله كما ترى. أنت قلت : ((المشكلة يا سيد ان قرانك لا يعمك قداسة الله ولا يعلمك اهمية الوصية الي ينطق بها الله لهذا بوجهة نظررك كسر وصية الله امر غير مهم وبلا اهمية ولا تعليق ..)) فمن ترى يا عدولي أنه لا يعلم قداسة الله ؟ هل أدم في القرأن (المدرك) الذي تحمل المسئولية وندم واعترف بذنبه وطلب المغفرة والرحمة وخاف من الخسران ؟؟ أو أدم في السفر المذكور(السلبي) الذي اكتفى بإلقاء التهمة على زوجته "المرأة التي جعلتها معي هي أعطتني من الشجرة فأكلت"وسكت غير مبال بما سيحدث؟؟؟ وأخيرا قلت: (( لقد وهبهما الله فضل معرفتة وجعلهما يعرفان الخير والبر ويذوقان ما في المعرفة من لذه . يجيب الشيطان انهما حرما من معرفة الخير والشر وهنا تبدو الخدعة الكبرى ... انهما يعرفان الخير فقط والشيطان يريدهما ان يعرفان الشر ايضا !!!!!)) نعم فهُما فهٍما (أدركا) أهمية العلم ، وحذرهما الله من الشيطن : "فَقُلْنَا يَا آدَمُ إِنَّ هَذَا عَدُوٌّ لَّكَ وَلِزَوْجِكَ فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى }طه117 لذا فالشيطن لم يرغبهما بالمعرفة التي لا تنقصهما وإنما بالخلود والملك، الذي قد يغري أي إنسان مهما بلغ من الورع أو المعرفة. ولا تستطيع أن تشرح لأحد الخير دون أن تحذره من الشر ، حتى لا يخدع ، {وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُضِلَّ قَوْماً بَعْدَ إِذْ هَدَاهُمْ حَتَّى يُبَيِّنَ لَهُم مَّا يَتَّقُونَ إِنَّ اللّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }التوبة115 أما الباقي فافتح به دكانا أخر، لأنه يحتاج لتفصيل وعرض أخر . خاصة فيما يتعلق بالملائكة ، وصفاتهم وأنواعهم ، عليهم السلام والرحمة. ــــــــــــــــــــــــــــــ وَيْلٌ لِّكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍ {7} يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ {8} وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئاً اتَّخَذَهَا هُزُواً أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ {9} مِن وَرَائِهِمْ جَهَنَّمُ وَلَا يُغْنِي عَنْهُم مَّا كَسَبُوا شَيْئاً وَلَا مَا اتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاء وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ {10}الجاثية بين بداية سفر التكوين وبداية القرأن الحكيم (العلم والمعرفة ؟ أم الموت والحياة؟) - اسحق - 05-07-2006 إقتباس فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطَانُ قَالَ يَا آدَمُ هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ مِنْهَا ___________________________ فلماذا لم يخلدا طالما أكلا ؟ تحياتى بين بداية سفر التكوين وبداية القرأن الحكيم (العلم والمعرفة ؟ أم الموت والحياة؟) - ساري في الروح - 05-07-2006 [quote] أنا مسلم كتب/كتبت بسم الله والصلاة والسلام على الرسل أجمعين كان لى موضوع سابق حول هذه الفكرة لكن للأسف ذهب مع الريح لإنشغالى بالإمتحانات الدراسية عموماً آدم عليه الصلاة والسلام حسب الكتاب المقدس لم يكن للجنة أصلاً لأسباب: 1- آدم وضع فى الجنه لحفظها ويزينها فقط وليس ليخلد فيها بل هو كعامل عليها فقط: 15 And the LORD God took the man, and put him into the garden of Eden to dress it and to keep it. 2- آدم عليه السلام خلق من تراب الأرض وعاد إليها وليس من تراب عدن: 3: 23 فاخرجه الرب الاله من جنة عدن ليعمل الارض التي اخذ منها 3- ان النسل البشرى كان موعود بالتكاثر وهذا لن يتم إلا خارج الجنه حسب المفهوم المسيحى نظرا لحقارة الجنس عندهم فى حضور الرب فى السماء: 1: 28 و باركهم الله و قال لهم اثمروا و اكثروا و املاوا الارض و اخضعوها و تسلطوا على سمك البحر و على طير السماء و على كل حيوان يدب على الارض 4- ويشهد لذلك ان آدم عليه السلام خلق أصلا قبل وجود عدن وبعد خلق الأض: 2: 7 و جبل الرب الاله ادم ترابا من الارض و نفخ في انفه نسمة حياة فصار ادم نفسا حية ثم بعد ذلك غرس عدن: 2: 8 و غرس الرب الاله جنة في عدن شرقا و وضع هناك ادم الذي جبله فهل يخلق الفرع قبل وجود الأصل ؟؟ 5- أخيراً اين شجرة الحياة على الأرض 3: 24 فطرد الانسان و اقام شرقي جنة عدن الكروبيم و لهيب سيف متقلب لحراسة طريق شجرة الحياة عزيزي إن كل أسئلتك عليها جواب واحد بسيط و كنت لتدركه بنفسك لو أنك لم تنظر للنص بنظرة الذي يحاول البحث عن الأخطاء فحسب. إن جنة عدن ليست في السماء بل هي على الأرض، و لا تسألني أين، إنها الأرض نفسها التي خلق الله فيها الإنسان، و كانت حالة الإنسان مع الله قبل السقوط هي حالة العيش في الجنة ( على الأرض ) السقوط ليس سقوطا من السماء إلى الأرض بل هو السقوط في الخطيئة. لم تكن الجنة المكان الذي كان يفترض أن يعيش فيه آدم مخلدا، و ليست ما يطمح المسيحي أن يعيشه في الحياة الأخرى، لقد وعدنا المسيح بالحياة الأبدية و ليس بالجنة. أيضاً إن هذا النص بالذات هو نص رمزي بكل معنى الكلمة، لا تحاول أن تقول لنا أن كاتب النص كان يعتقد أن الحية تتكلم، النص مكتوب بأسلوب الميثولوجيا الرمزية و هو أسلوب معروف في بلاد الهلال الخصيب في الفترة التي كتبت فيها قصة آدم و حواء. المشكلة أنك تسقط أمورا من القصة التي وردت في القرآن على نص الكتاب المقدس بدون إدراك للفروقات بين الاثنين. تحية محبة بين بداية سفر التكوين وبداية القرأن الحكيم (العلم والمعرفة ؟ أم الموت والحياة؟) - ساري في الروح - 05-07-2006 اقتباس: عبد التواب اسماعيل كتب/كتبت لقد دخلت الخطيئة إلى الجنس البشري، و ما كان يجدر أن ينتقل الإنسان للحياة الأبدية و هو حامل الخطيئة و إلا سيكون الشر عادم الفناء، لذلك كان لا بد أن يتطهر الإنسان أولا ليعود إلى الجنة ( العيش مع الله ) و بالتالي ليصبح أهلا من جديد للحياة الأبدية تحية محبة |