![]() |
قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي (/showthread.php?tid=18378) |
قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - كمبيوترجي - 04-30-2006 اقتباس: العلماني كتب/كتبت Greetings my friend ... Can you please kindly tell us more about this person (In a separate subject maybe) and analyze the way that he was affecting Islam?? Thank you in advance (f) Now for me I believe that those people's thoughts "Zanadeqa" or what ever you call them can be useful to us as Muslims, not in throwing away Isalm and giving up our beliefs but in making us understand our relegion more and more, and I'm speaking out of my own "humble" experience, because bedating "Non believers" made me gain more information and helped me understand Islam more than I ever did, and it helped even the "Shari'a" people ... It's helpful to look to that "heritage" (If I may call it) and study it more in order to see what things could be wrong and what are the positive points that they tried to ariase... Just my own openion Greetings all (f) قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - العاقل - 04-30-2006 تذكرت موضوعا قديما جدا جدا ... سأبحث عنه الآن لحظات .. البحث معلق ، لحظات .. :D وجدته :10: ولكن لم أجد الموضوع في المنتدى ، إذ أن البحث في الأرشيف مضن جدا . ها هو : http://www.14masom.com/14masom/08/mktba8/book01/18.htm أفضل جزء فيه ، حديثه عن عمل الوراقين . قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - العاقل - 04-30-2006 يبدو أن كاتبه مستشرق ، وهذا الموقع شيعي ، وهذا فصل من كتاب يتناول حياة جعفر الصادق . قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - طنطاوي - 04-30-2006 اقتباس:كل من أردنا مناقشته قال أن وقتي لا يسمح ، وفي كل موضوع تجد له ردا يلعن سلسبيل الإسلام وأهله وابو من جاب المسلمين . اطلب منك ان تدلني علي المواضيع التي لعنت فيها "سلسبيل" الاسلام واهله ، وابو من جاب المسلمين. لا اذكر انني كتبت شيئاً بالمعني الذي تقوله . حبذا لو امددتنا بوصلات تؤيد ما قذفتني به . اذكر انني شتمت زغلول النجار من قبل ، ولكنه ليس الاسلام علي ما احسب، ومؤخرته ليست مقدسة ، اساساً انا ضد استخدام كلمة الاسلام بطريقة مطلقة كما اوردت انت وهذا امر يطول شرحه ، فالاسلام ماهو الا مجموعه من تراكم الافكار التي تكونت قبل ، واثناء ، وبعد الرسالة المحمدية والي يومنا هذا ، ولا يوجد مفهوم نقي ، وواضح اسمه اسلام يمكن فصله عما حوله ومن ثم شتيمته ، هذا ضد طريقة تفكيري تماماً لذلك اطالبك مرة اخري ان تمدنا بالمواضيع التي شتمت فيها الاسلام كما تزعم. اما المسلمين فهم اهلي وحبايبي ، وسبق ان قلت انني مسلم بشكل ما ، طبعاً مع الكفر الواثق بمحمد بدوي القرن السابع الميلادي الذي تصدق انت ان كائناً مجنحاً ما همس في اذنه بشئ ما واراها انا هلوسه دينية Relegious Hallucinations كما رأيت بام عيني ، مرضي نفسيين يصفون. اقتباس:ما هو الأثر المعرفي أو الأيديولوجي الذي خلفه ابن الراوندي ، مما جعله مشكلا من مشكلات الهوية العربية الإسلامية ؟ اهكذا المسألة اذاً؟ يعني هل تصعب عليك كتابة هذه الجملة في المداخلة الاولي؟ طبعاًَ انت اسأت فهم الجملة التي اقتبستها ، انا لم اقل انه مشكل من مشكلات الهوية العربية الاسلامية ، انا قلت انها هويته ، هويته وحسب . انا اري ان الكفر بمحمد لا يسلب الهوية العربية الاسلامية من الكافر ، واري ان محاولة تهميش واستبعاد الكتابات العربية الالحادية ، وعزلها ، والتبرؤ منها وتبريرها بالشعوبية قديماً أو بالعمالة حالياً ، والجامع بينهما هو محاولة رهطك الاستحواذ ليس فقط علي الحقيقة والجنة ، بل ايضاً توزيع الهوية لمن يستحقها بحسب ما يرونه هم من قيم مقدسات ، اري كل هذا ضرباً من ضروب البلطجة الفكرية الذي يجب ان يتوقف بأن يتم الاحتفاء بكل درجات الطيف من الكتابات . طبعاً هذا الكلام ليس لأولي اللحي (يعني ليس لك). هذا كلام موجه للمعتدلين ، المنصفين ، الذين يمكنهم ان يصدروا حكمهم من موقع محايد ، دون سفطسة او عناد (يعني ليس لك برضه). وهكذا انت دائماً يا عاقل ، ترد علي نقيطة صغيرة ، وتترك السياق ذاته. اتمني ان تعود بالموضوع الي سياقه وهو هل الايمان بمحمد وبقية الغيبيات الاسلامية ، هو شرط في الهوية العربية ؟ وهل حركة حماس ( او الاسلاميون عموما) هم الطرف الوحيد القادر علي الحفاظ علي هذه الهوية؟ اقتباس:المسألة ليست خطأ نحويا بقدر ما هو حيرة . عندما تقول أنت اكلت عشرون بيضة ، وكنت ألتغا ، وكان نطقك للعشرون له رنة خاصة . الحيرة هي حيرتي انا عندما اقرأ تبريرك الذي اراه سخيفاً بقدر لا يفوقه الا سخافة وغلظة مثالك . ماهي الكلمة التي تقترحها بديلاً عن كلمة الاسلاميين لكي نستخدمها بحيث تؤدي نفس المعني ، وهو اهل السيياسة الذين يعتبرون ما يسمي بالاسلام مشروعاً سياسياً يمكنه ان يدير دولة. علمنا مادامنا " لتغاً" ومادمت انت المعلم العظيم الذيحق له الاستهزاء بطلبته متدنيي المستوي؟ تحية قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - آمون - 04-30-2006 اقتباس: محمد الطنطاوي كتب/كتبت فعلا يا محمد ، وبالإضافة للبلطجة هناك درجة كارثية من ضيق الأفق عند بعض المنتمين للمعسكر الإسلاموي إذ لو خصمنا كتابات العلمانيين العرب بمختلف أطيافهم بما فيهم الملحدين وذوي الخلفيات المسيحية من الثقافة العربية ـ الإسلامية الحديثة ، فماذا سيتبقى منها ؟ ربما لن يتبقى سوى فتاوى الشيخ ابن باز وكاسيتات الشيخ كشك ، وخصوصا إذا أخذنا في الاعتبار أن النماذج المشرقة من الإبداع في حقل المعارف الإسلامية ـ على قلتها ـ قد باتت تحت هجوم يتزايد يوما بعد يوم ، وحيث اكتشف بعضهم أن محمد عبده كان ماسونيا وعميلا للاستعمار صُنف محمود شلتوت ضمن "العقلانيين" (وهذه تهمة خطيرة تغازل الكفر ) ...وهكذا . في رأيي لا عروبة ولا جزء رئيسي من تراث الإسلام إذا استثنينا منهما الملحدين والمسيحيين وسائر "الأغيار" ، وكان سيكون أفضل ألف مرة للإسلام وتراثه أن تبقى كتب ابن الراوندي على قيد الحياة . (f) قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - العاقل - 05-01-2006 اقتباس:اطلب منك ان تدلني علي المواضيع التي لعنت فيها "سلسبيل" الاسلام واهله ، وابو من جاب المسلمين. يا طنطاوي ، لم أكن أقصدك .. لكن صادف أني قبل يومين طلبت من أحد الأعضاء أن أحاوره ، فتعلل بالوقت ، والمشاغل .. وهو من تنطبق عليه المواصفات أعلاه . لم أكن أقصدك .. "الله يهديك بس " اقتباس:طبعاًَ انت اسأت فهم الجملة التي اقتبستها ، انا لم اقل انه مشكل من مشكلات الهوية العربية الاسلامية ، انا قلت انها هويته ، هويته وحسب . آها .. رغم توقفي في مسألة الهويات ، خصوصا في هذا العصر الذي تتداخل فيه الأشياء بشكل يجعل من الصعب تحديد أي شيء . رغم هذا ، إلا أني أتفق معك فيما ذهبت إليه . فمن ذا الذي ينكر ابن المفقع ؟ وثابت ابن قرة ، وقسطا بن لوقا ، وحنين بن اسحق ، وابن ميمون ، وغيرهم الكثير . وهؤلاء ، الذين تسميهم "رهطي " ، ينفون هؤلاء ويقبلونهم في نفس الوقت ، فإذا كان الكلام في العلوم وغيرها ، رأيتهم يعددونهم ، ولكنهم - مع هذا - يحرمونهم من حظيرة "الهوية" . لكن ابن الراوندي ، لأننا لا نعلم عنه إلا القليل ، ومن كتب أعداءه ، فلا يمكننا أن نعتبره علما ، يصف بجانب الفارابي وابن سينا .. وذلك ، وفقط ، بسب أنه "دهريّ " . عموما ، الحوار معك "ممل" .. فأنت تؤمن بأن هناك نمط واحد من الإسلاميين : " سخيفين ، أصحاب لحى ، ليسوا معتدلين " ، وإضافة لإيمانك بهذا ، تؤمن أيضا بجبرية غريبة وهي انهم سيظلون هكذا " دائما " . أمر مخيف ، أن يتم النظر إليك من خلال صورة ، لا يربطك بصاحبها سوى أشتراك بقيمة أو صفة ما ، ماذا يسمونها هذه ؟ حدية ؟ لا أعلم .. لكن هذه الصورة ، ربما هي الصنم ، الذي عندما يدرك عابده أن جزءا منه باطل، فيقوم بإبطال الكل . شكرا لك .. وآسف على إزعاجك قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - Logikal - 05-01-2006 اقتباس: العلماني كتب/كتبت أنا مرة جادلت أحدا في الدين فإحمرّ وجهه بشكل ملحوظ، و كان هذا أشد ضرر لحق بـ "خصم" من "خصومي"، أما رسول الاسلام فكان خطيرا جدا في مسألة الجدليات اللاهوتية. كان إذا خالفه أحد في موضوع فلسفي، من شدة إقناع الرسول الكريم و قوة حجته، فإذا بخصمه موتا يموت. :lol: قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - بوعائشة - 05-01-2006 اقتباس: العلماني كتب/كتبت أستاذي العلماني(f) بخصوص ابن الراوندي ، فهناك موضوع كتب منذ زمن في حوار الأديان.. اقتباس: واصل بن عطاء كتب/كتبت http://archive.nadyelfikr.net/viewthread.p...d=6778&pid=#pid أما بشأن الأسود العنسي ، فهو ليس ملحداً ولا مرتداً ، وإنما كاهناً ومشعوذاً اعتدى على أرض المسلمين وادعى النبوة ، ولم يكن في بداية الدعوة المحمدية كما تفضلت بل كان قبل وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم بأيام.. وهذا العبهلة . يلقب بذي الخمار، لأنه يدّعي أنه يأتيه ملك اسمه ذو خمار. وكان فصيحاً بليغاً، معروف عنه بالكهانة، والسجع، والخطابة، والشعر، والنسب. وادعى النبوة على عهد النبي (ص)، ومعاذ بن جبل والياً على اليمن، وقد قتل الوالي المسلم، وتزوج من زوجته فيروز، وكان له حمار علّمه أن يأتي بحركات غريبة حتى يوهم الناس بصدق نبوته، وكان جباراً شقياً، بسط سلطانه على اليمن، وجنوب الجزيرة إلى أن قتله عم زوجته فيروز بتدبير منها، وقتل قبل وفاة النبي (ص) بيوم وليلة، ورجع الحكم إلى الإسلام. تاريخ ابن خلدون الجزء الأول ( 61 من 258 ) خبر العنسي كان الأسود العنسي واسمه عَبْهَلَةُ بن كعب ولقبه ذو الخِمارِ وكان كاهناً مُشَعوذاً يفعل الأعاجيب ويخلب بحلاوة منطقه وكانت داره كهف خيار بها ولد ونشأ وادعى النبوة وكانت مذحجاً عامَّة فأجابوه وأوعدوا نجران فوثبوا بها وأخرجوا عمرو بن حزام وخالد بن سعيد بن العاص وأقاموه في عملها. ووثب قيس بن عبد يغوث على فروة بن مسيك وهو على مراد فأجلوه. وسار الأسود في سبعمائة فارس إلى شهر بن باذان بصنعاء: فلقيه شهر بن باذان فهزمه الأسود فقتله وغلب على ما بين صنعاء وحضرموت إلى أعمال الطائف إِلى البحرين من قبل عدن وجعل يطير استطارة الحريق وعامله المسلمون بالتقية وارتد كثير من أهل اليمن. وكان عمرو بن معد يكرب مع خالد سعيد بن العاص فخالفه واستجاب للأسود فسار إِليه خالد ولقيه فاختلفا ضربتين فقطع خالد سيفه الصمصامة وأخذها ونزل عمرو عن فرسه وفتك في الخيل ولحق عمرو بن الأسود فولاه على مذحج وكان أمر جنده إلى قيس بن عبد يغوث المرادي وأمر الأبناء إلى فَيْروُز ودادَوَيْهَ. وتزوَّج امرأة شهر بن باذان واستفحل أمره. وخرج معاذ بن جبل هارباً ومرّ بأبي موسى الأشعري في مأرب فخرج معه ولحقا بحضرموت ونزل معاذ في السكون وأبو موسى في السكاسك ولحق عمرو بن حزم وخالد بن سعيد بالمدينة. وأقام الطاهر بن أبي هالة ببلاد عك: جبال صنعاء. فلما ملك الأسود اليمن واستفحل استخف بقيس بن عبد يغوث وبفيروز ودادويه وكانت ابنة عم فيروز هي زوجة شهر بن باذان التي تزوجها الأسود بعد مقتله واسمها أزاد. وبلغ إلى النبي صلى الله عليه وسلم فكتب مع وَبْرِ بن عُنَيْسَ إلى الأبناء وأبى موسى ومعاذ والطاهر يأمرهم فيه أن يعملوا أمر الأسود بالغيلة أو المصادقة. ويبلغ عنه ما يروم عنده ديناً أو نجدة وأقام معاذ والأبناء في ذلك فدخلوا قيس بن عبد يغوث في أمره فأجاب ثم داخل فيروز بنت عمه زوجة الأسود فواعدته قتله. وكتب النبي صلى الله عليه وسلم إلى عامر بن شمر الهمداني وبعث جرير عبد الله إلى ذي الكِلاع وذي أمران وذي ظَلِيم من أهل ناحيته وإلى أهل نجران من عربهم ونصاراهم واعترضوا الأسود ومشوا وتنحوا إلى مكان واحد وأخبر الأسود شيطانه بغدر قيس وفيروز ودادويه فعاتبهم وهمّ بهم ففرّوا إلى امرأته وواعدتهم أن ينقبوا البيت من ظهره ويدخلوا فَيُبَيتوه ففعلوا ذلك ودخل فَيْرُوز ومعه قيس ففتل عنقه ثم ذبحه فنادى بالأذان عند طلوع الفجر ونادى دادَوَيه بشعار الإسلام. وأقام وبر بن حُنَيْس الصلاة واهتاجِ الناس مسلمهم وكافرهم وماج بعضهم في بعض واختطف الكثير من أصحابه صبياناَ من أبناء المسلمين وبرزوا وتركوا كثيراً من أبنائهم. ثم تراسلوا في ردّ كلٍّ ما بيده وأقاموا يتردَّدون فيما بين صنعاء ونجران وخلصت صنعاء والجنود. وتراجع أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إلى أعمالهم وتنافسوا الإمارة في صنعاء. ثم اتفقوا على معاذ يصلي بهم وكتبوا إلى رسول اللهّ صلى الله عليه وسلم بالخبر وكان قد أتاه خبر الواقعة من السماء فقال في غداتها: قتل العنسي البارحة قتله رجل مبارك وهو فيروز. ثم قدمت الرسل وقد تَوفي النبي صلى الله عليه وسلم. بعث اسامة ولما رجع النبي صلى الله عليه وسلم من حجِّة الوداع آخر ذي الحجة ضرب على الناس في شهر المحرّم بعثاً إلى الشام وأمر عليهم مولاه أسامة بن زيد بن حارِثَةَ وأمره أن يوطىء الخيل تخوم البلقاء والداروم إلى الأردنّ من أرض فِلَسْطِين ومشارف الشام. فتجهز الناس وأوعب معه المهاجرون الأوّلون فبينا الناس على ذلك ابتدأ النبي صلى الله عليه وسلم بشكواه التي قبضه اللّه فيها إلى كرامته ورحمته وتكلم المنافقون في شأن أسامة. وبلغ الخبر بارتداد الأسود ومسيلمة وخرج رسول اللّه صلى الله عليه وسلم عاصباً رأسه من الصداع وقال: إني رأيت البارحة في نومي أن في عضدي سِوارين من ذهب فكرهتهما فنفختهما فطارا فأوّلتهما هذين الكذابين: صاحب اليمامة وصاحب اليمن. وقد بلغني أن أقواماً تكلموا في أمارة أسامة طعنوا في أمارته لقد طعنوا في أمارة أبيه من قبله وإن كان أبوه لحقيقاً بالامارة وإِنه لحقيق بها انفروا. فبعث أسامة فضرب أسامة بالحرق أخبار الأسود ومسيلمة وطليحة كان النبي صلى الله عليه وسلم بعد ما قضى حجة الوداع تحلَّل به السير فاستكى وطارت الأخبار بذلك فوثب الأسود باليمن كما مرّ ووثب مسيلمة باليمامة ثم وثب طُلَيْحَةُ بن خُوَيْلِد في بني أسد يدّعي كلهم النبوّة. وحاربهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالرسل والكتب إِلى عماله ومن ثبت على إسلامه من قومهم أن يجدّوا في جهادهم. فأصيب الأسود قبل وفاته بيوم ولم يشغله ما كان فيه من الوجع عن أمر الله والذبِّ عن دينه فبعث إلى المسلمين من العرب في كل ناحية من نواحي هؤلاء الكذابين يأمرهم بجهادهم. وجاء كتاب مسيلمة إليه فأجابه كما مرّ. وجاء ابن أخي طليحة يطلب الموادعة فدعا عليه صلى الله عليه وسلم حتى كان من حكم اللّه فيهم بعد وفاته ما كان. http://www.al-eman.com/IslamLib/viewchp.as...?BID=163&CID=61 تحياتي لك قال الطنطاوي : الهوية العربية هي ايضا هوية ابن الراوندي - العاقل - 05-01-2006 حالة "ابن الراوندي" كحالة "مروان بن أبي حفصة بن أبي الجنوب" . وهذا الشاعر لا أعرف عنه شيئا أبدا ، حتى ذكره الزميل العلماني قديما قائلا : اقتباس:هل سمع أحدكم بشاعر عباسي أسمه "مروان بن أبي حفصة بن أبي الجنوب"؟ |