حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هل فرح أقباط مصر الآن؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: هل فرح أقباط مصر الآن؟ (/showthread.php?tid=18739) |
هل فرح أقباط مصر الآن؟ - Waleed - 04-16-2006 اقتباس: الطوفان الأخضر كتب/كتبت بقالي ساعة عايز أكتب رد و مش عارف أكتب أيه - حقيقي موضوع معجز. سكت الكلام - و السنج إتكلمت. حد معاه مطوة يا جماعة.:flam: هل فرح أقباط مصر الآن؟ - Beautiful Mind - 04-16-2006 اقتباس: Waleed كتب/كتبت زميلي المحترم / وليد هدي نفسك الموضوع مايساويش ... لما تلاقي موضوع معجز معاك و مش لاقي له رد يبقى الموضوع مايستحقش إنك ترد عليه أصلا .. أنا كمان فكرت أقول ايه و مالقيتش حاجة مؤدبة تتقال .. طريقة تفكير مستفزة و تعفي صاحبها من اي مسئولية عن أي شئ .. طريقة تفكير مريحة جدا و منعزلة جدا عن آلام الناس .. صاحبها يقول : نحن لا نخطئ .. نحن بلا لوم .. مهما تالمتم فالألم منكم و إليكم. كيف يمكن أن تحكي لشخص عن شئ يقع امامه و يتعامى عنه عن سبق الإصرار و الترصد ؟ هل فرح أقباط مصر الآن؟ - الطوفان الأخضر - 04-16-2006 اقتباس: العلماني كتب/كتبت كل ما جاء ليلقي شتيمة ويمضي لا يضرُّنا، بل يثبت أنه مجرد ظاهرة نزقة، مصيرها الزوال. اتهام المسلمين بالتسلق على إحباط الناس ومعاناتهم مردود على قائله، فكل ثورات التاريخ وكل حركات التغيير البشرية تسلقت على إحباط الناس ومعاناتهم،إن أردنا أن نقيس على نفس المقياس، فإحباط الناس ومعاناتهم كان دائما دافعهم للتغيير، أم أن الإنسان يسعى لتغيير واقع هو راض عنه تمام الرضا؟ :) واستغلال الذهنية الدينية خير من استغلال الغرائز للترويج لمشروع ما، الإسلام مجموعة قيم عظمى، لا يحوِّل الناس إلى قطعان، بل ينتزعهم من غزائر حيوانية يسعى الغرب الآن إلى زرعها بينهم ويؤسس لعقلية جمعية تجعل المجتمع والمشروع هو الهدف بدلا من فردية مقيتة، الإسلام يعيد شعور الانتماء الذي تلاشى بسبب ممارسات الأنظمة الحاكمة، ويعيد الشعور بالعزة الذي اختفى بسبب ركوع الأنظمة، الإسلام روح المنطقة، دونه تموت. وإن أخذ البعض علينا "أفيون الجنة" :)، فكل مشروع له أداته الدعائية، وخير أداة لدينا كلام الله،وحديث رسوله، كما للغرب أداته الدعائية وأسجل هنا أن الغرب كان ملتزما في إعلامه الحر ـ كما يقال ـ بمحاربة الشيوعية أكثر من التزام الإعلام الشيوعي الموجه بمحاربة الرأسمالية ـ كان الإعلام الشيوعي منهمكا في تمجيد مشروعه ـ فهذه أداتنا الدعائية وهي تحقق أفضل الأهداف وهو ما لا نخجل منه ولا ننكره. ولكننا لم نزرع الطائفية فهذا اتهام ظالم، من زرع الطائفية هو الغرب، الذي من أراد التأكد فلديه كتب التاريخ، وليراجع نظريات حكم الأقليات، والمفكرين والمنورين في العالم الإسلامي كانت طليعتهم إسلامية، ولم يظهر مفكرون مسيحيون إلا لقيادة فكرة القومية العربية ضمن إطار خطة محكمة لفصل الوطن العربي عن الخلافة العثمانية، ومما يثير العجب أن الدول الأشد تمسكا بإسلاميتها ـ باكستان، إيران، إندونيسا ـ استطاعت تحقيق قفزات علمية عجزت دونها رقاب دول حاولت الانسلاخ من جلدها، رغم أن استقرارها السياسي كان الأقل مقارنة مع دول المنطقة. ومفكروا هذه الأيام من غير أنصار المشروع الإسلامي صفقوا لاحتلال أمريكي للعراق ويطالبون الآن بالاعتراف باحتلال إسرائيلي، هؤلاء يبدون لي مفكرين من نوع خاص، نوع يفكر في مصالح أعداء أمته، أيريد أن يجد الأحضان؟ وأسجِّل هنا أن وضع المفكرين في كفة والإسلام في كفة خطأ، فالإسلام دعا دائما وشجَّعَ دائما على استعمال العقل، وأرى كثيرين يخلطون بين الإسلام والحركات المتطرفة، ولا أدري أهو عن عمد أم خطأ ولكنه أمر يدعو كثيرين لمحاولة تثقيف أنفسهم حول الأمر. (f) وهدف الموضوع هو دعوة الأقباط للهدوء :) هل فرح أقباط مصر الآن؟ - ياريموثا - 04-16-2006 يا أيها المستنقع الأخضر: تتكلم عن الفوضى التي أحدثها المسيحيين المصرين التي كان سببها قتل انسان ...ذلك الانسان و تلك النفس التي حسب ما جاء في القرآن و على لسان رسولك الكريم ( أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد فى الأرض فكأنما قتل الناس جميعًا * ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعًا) هذا ما قيل في القرأن الذي تقرأه ليل نهار و تفسره حسب تآويل الجهابذة الأسلامويون و ميولهم و أهوائهم. و بمناسبة الحديث عن الفوضى في الشوارع للمسيحيين المصريين التي اربكت فؤداك و التي قامت بسبب مقتل انسان, يا ترى أليست أكثر منطقية من الفوضى التي أقامها الأسلامويون من أمثالك في مختلف أنحاء العالم و أدت إلى التخريب و الدمار و الحرق و إزهاق الأرواح و الترهيب و التخويف لمجرد خربشات على كرتون. بجد يوم بعد يوم ... اجدكم اكثر تفليساً (f) هل فرح أقباط مصر الآن؟ - الطوفان الأخضر - 04-16-2006 اقتباس: ياريموثا كتب/كتبت قذارة المفردات المستخدمة لا تقود إلى إثبات صحة الرأي المطروح(f) كتبت في هذا الموضوع، وفي موضوع آخر أن من ارتكب جريمة الإسكندرية خارج من الملة بقول رسول الله صلى الله عليه وسلَّم ((من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة)) ، هذا أمر محسوم بالنسبة لي، ولا يحتاج لدفاع عن الإسلام، فمن قتل المصلين في الكنيسة ليس مسلما. وفوضى أقباط مصر لم تربك فؤادي بل زادت قتلاهم واحداً، فعليهم أن يوقفوا تعديهم على الناس في الشوارع،ولا أراها أكثر منطقية من الغضب لرسول الله، فمنطلقاتي الفكرية تقول أن رسول الله سيد بني البشر ودونه أعناقنا، واهلنا ومالنا، فكيف أقارنه بأي أحد؟، واتهامات الإفلاس لا قيمة لها، فالمرابح على الأرض لا هنا :) هل فرح أقباط مصر الآن؟ - ياريموثا - 04-16-2006 اولاً لم استخدم لفظ او مفرد قذر ... يرجى منك مراجعة توقيعك ... لتتعرف على الألفاظ القذرة ... ان كنت قد قلت مستنقع فلأن ما تحمله من افكار .. اصنفها حسب منطلقاتي الفكرية بأنها مستنقعية ثانيا اقتباس: الطوفان الأخضر كتب/كتبت و لستم محور الكون ... و كل يوم تزدادون انانية و انعدام منطقية .... اي انسان يخالفكم .. مصيره الموت و القتل ... اعمالكم و افعالكم لدليل على تفليسكم. و ان كانت سيادتكم تتكلم عن المرابح الأرضية, يا ترى اهي نفس المرابح التي يجنيها مشايخكم و قادتكم الدينيون من بث بذور الفتنة و الطائفية. و الترهيب :) هل فرح أقباط مصر الآن؟ - سيد بابل - 04-16-2006 اقتباس:الطوفان الأخضر كتب/كتبت دعنا عزيزي الطوفان الاخضر نعيد ما كتبته و باسلوب اسلامي متحضر قليلا : اقتباس:اخواننا الاقباط احزننا كثيرا نحن المسلمون الذين نشهد بان لا اله الا الله محمد رسول الله فعل ذلك الوحش الذي دخل الى كنائسكم و فعل ما فعل و من حقكم ان تحزنوا و تثوروا على من فعل هذا الامر او امر به او دعا اليه او رضي عنه و اننا كاخوة لكم نقول لكم بان الاسلام براءة من هذه الامور و ان هذا الفعل يدخل في باب التفريق بين الاخوة و الاحبة و قد شهد التاريخ على تمازجنا كدينين سماويين و شهد المسلمون خير تسامح و خير عطاء من ملك الحبشة حين رعاهم و حماهم و ووضعهم في كنفه حتى انه لما مات صلى عليه رسولنا و حزن عليه و ايضا شهد المسيحيون خير تعامل من قبل المسلمين ان كان في المدينة او في القدس فالاخاء الذي بيننا يشهد له التاريخ الذي يحاول اللان بعضا من ضعفاء النفوس من الطرفين تغييره لهذا نطلب منكم الهدوء و كبت غضبكم الى ان يبان الامر و يطهر المجرم الحقيقي من وراء هذا و ينال عقابه لديكم انتم و ليس عند احد سواكم . لا اعرف ان كنت وفقت في تغيير طريقة كلامك حيث انه ظهر فيها كما بدا للجميع و كما بدا لي ايضا كرهك للاقباط و تشفيك بما يحدث لهم طبعا من غير ان تقصد و انا واثق من هذا و اسلم لي هل فرح أقباط مصر الآن؟ - eyad 65 - 04-16-2006 اقتباس: الطوفان الأخضر كتب/كتبت الصمت هو خير وسيلة للتعبير عن ............................. .................................................................................... ............................................ وعن ................................... .................................. . هل فرح أقباط مصر الآن؟ - الطوفان الأخضر - 04-16-2006 اقتباس: ياريموثا كتب/كتبت قذارة المفردات المستخدمة لا تقود إلى إثبات صحة الرأي المطروح (f) لسنا محور الكون، ولكننا محور بلادنا وديننا ترديد الاتهامات عن القتل والترهيب والفتنة بهذه الطريقة وبأسلوب ذاهل ومحاولتي لتفنيدها يشبه الحديث مع شريط تسجيل :) ويدخلنا في جدل بيزنطي لا فائدة منه، ولا أعشق الجدل (f) ، ومن يريد ان يكتب ليوجِّه الاتهامات والشتائم دون بيِّنة فهو يثير الرثاء، وليستمر في تكرار نفسه كما يشاء كشريط تسجيل، ثم ليأت بعده آخر ويعيد الشريط، أهذا فقط ما تتقنون :) الحمد لله اقتباس: سيد بابل كتب/كتبت يا عزيزي سيد بابل كيف أكون متشفِّيا فيهم، وقد كتبت أن من اعتدى على المصلين في الكنيسة ليس مسلما؟ :) وقلت للأقباط أن النزول إلى الشوارع والتعدي على البشر بسبب تصرُّف شخصي واتهام الاسلام والمسلمين مستفز، وهو لن يعود بالضرر إلا على الأقباط، وقد زاد قتلاهم واحدا بسبب هذه الغوغائية، لديهم الحكومة ولديهم القاتل، ولكن الناس في الشوارع لا ذنب لهم في الأمر، وعليهم وقف تعدياتهم على الناس التي لا شأن لها قبل إثارة غضب المسلمين، فالضرر سيعود عليهم فقط. هل فرح أقباط مصر الآن؟ - العلماني - 04-16-2006 اقتباس: الطوفان الأخضر كتب/كتبت أمس كنت تقول "طز بالقتلى"، وأمس الأول ثرت واستمر مريرك من أجل رسمة كاريكاتورية في صحيفة دانماركية رأيتها إفكاً وإثماً، كي تأتي اليوم وتدعو إلى الهدوء بعض الأقليات المستضعفة التي لم تعد تستطيع أن تدخل إلى معابدها دون تعرض للقتل، بسبب من هم على شاكلتك ومن خرجوا من جعبة معلميك وأئمتك بدءاً "بحسن الساعاتي" ووصولاً إلى "عراب الإرهاب" (سيد قطب). أنت يا صاحبي "طائفي" ما زلت "إخونجياً". ولن تستطيع أن تكون إلا طائفياً، لأن أساس حركتكم "تميير الناس إلى مسلمين و"مجرمين" وطعن "الوطن والوطنية" في ظهريهما، والتسلق على إحباط الناس بدون مشروع سياسي إلا "التخلف" وتراث "اضربوهن" و"الموت في سبيل الله غايتنا". أنت "طائفي" لأن انتماءك إلى "طائفة" وليس إلى "الوطن". انتماؤك إلى "مذهب" من المذاهب وليس إلى "التراب". أنت طائفي لأنك تضع للدولة "دين طائفتك" وتهمش أديان الآخرين، وتخرق بهذا مبدأ المساواة، أساس المجتمع الأول وعقده الاجتماعي. واسلم لي العلماني |