حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
على هامش الأحداث الفرنسية اليمين الرأسمالي يثبت فشله - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: على هامش الأحداث الفرنسية اليمين الرأسمالي يثبت فشله (/showthread.php?tid=19425) |
على هامش الأحداث الفرنسية اليمين الرأسمالي يثبت فشله - neutral - 03-31-2006 اقتباس:انما ازمة قانونية تستند على شرعية القانون الجديد و تهديده لقانون العمل الاساسي فهي ازمة تشريعية رغم انف كارل ماركس أستغفر الله العظيم طيب ليه بس إهانة المقدسات دي:10: ياعزيزي تموز العالم الذي نعيش فيه لاتتحرك فيه ذبابة ولا حتي فيروس إلا لدوافع إقتصادية وكل ماتراه علي السطح هو مجرد تجليات لتلك الدوافع وأبقي سلملي علي الأزمة التشريعية على هامش الأحداث الفرنسية اليمين الرأسمالي يثبت فشله - نسمه عطرة - 03-31-2006 تموز كويس ما تكرمت وشرحت ولكن فرنسا حتى الآن لم تعتذر عن فضايحها المشينة بالجزائر ولو أن هناك بعض الأصوات والتي ينقح عليها ضميرها بيجب فتح الملفات ... بس لا تنسى أن هناك أيضا مازالت العنصرية والعنجهية متغلغلة في نخاعهم بس على العموم أنا أفضل العقلية الفرنسية بكل عيوبه فأنت حينما تتعامل مع الفرنسي العصبي والمتوتر فهو مكشوف ما بداخله على وجهه غير الانجليزي الذي لا تعرف ما في هذا االكيان الذي أمامك وما يحمل لك من خوازيق .... وفعلا كما أشار نيوترال أن الفرنسي مدلع قوي ... ويحب أن يتمتع بكل دقيقة من عمره ... وليس عبدا للعمل فهو يعمل حتى ينزه نفسه ... ويحضر نفسه لهذه المتعة الكبيرة ....في التقاعد ... ولكن أصبحت بالنسبة للجيل الحالي ( الكسول ) فهو يريد كل شيء ويتمتع أول بأول ,,,, على رأي احيني النهاردة وموتني بكرة ..فاكر التعبير ده يا نيوترال ؟؟؟؟:10: على هامش الأحداث الفرنسية اليمين الرأسمالي يثبت فشله - mass - 04-04-2006 [CENTER]الإيمان بقيمة الإنسان [/CENTER] بالرغم مما يقوله البشر عن أنفسهم – نحن نحب التغير ! – إلا أنهم يفضلون الاستقرار و النظام ، و يكرهون من يرغمهم على التغير ، فأمن الإنسان ليس فقط ضمان لدخل ثابت بل هو إحساس بكيفية عمل عالمه الخاص ، حتى لو كان تغير الوظيفة لا يؤدي إلى الانتقاص من الدخل إلا أن استقراره الشخصي يكون قد اختفى كما يختفي الأصدقاء و الزملاء في العمل القديم. جاءت تداعيات القانون الفرنسي الأكثر غرابة على مستوى تاريخ البشرية تأكيدا للصراع الطبقي الحاد ، فما يحدث حاليا يجعلنا نعود إلى التاريخ قليلا ففي خمسينات القرن الماضي ظهرت مجموعة من الشعارات أهمها – مجتمع الرفاهية أو مجتمع الوفرة ، وما بعـد الرأسمالية – و كانت موضع جدل بسبب عدم دقتها و بسبب آراء ظهرت بشدة في ذلك الوقت أن تركيب المجتمعات الغربية المعاصرة تتشكل من جديد تسوده الطبقة البرجوازية و أنماط حياتها ، و أن هذه التطورات تدل على نهاية عصر الإيديولوجيات ... إلا أن الواقع كان عكس التمنيات التي نظر لها العديد من المنظرين الرأسماليين في ذلك الوقت فلم تنزوي الطبقية في المجتمع الأوروبي الغربي بل زادت شراسة بسبب العديد من الأوضاع أهمها عدم "المساواة في الفرص" الذي كان أحـد أسباب تنامي الأفكار الاشتراكية في المجتمع الغربي ، فظهر العديد من الأحزاب اليسارية التي دأبت عن الدفاع عن حقوق العمال و الطبقات الكادحة ، إلا أن الطبقة البرجوازية رغم معاناتها الاقتصادية في الخمسينات و الستينات ظلت متمسكة بمعاييرها حفاظا على تميزها النوعي عن الطبقات الأدنى و كادت تتحول إلى الراديكالية السياسية. في هذا الوقت زاد نصيب الوظائف لذوي "الياقات البيضاء" مما زاد من عدم المساواة في تركيب المجتمع الرأسمالي فالتفاوت بين ظروف العمل و فرص الحصول عليه جعلت المنحى الأوربي يميل نحو الرأسمالية الأمريكية خاصة مع وصول حزب المحافظين البريطاني إلى الحكم مع منتصف الخمسينات إلا أنه لم يستمر طويلا خصوصا مع تزايد نسبة البطالة بين العمال و زيادة نفوذ النقابات العمالية في المجتمع البريطاني ليطفو على السطح حزب العمال مسيطرا على البرلمان لأول مرة في التاريخ الإنجليزي. اليوم هل يعيد التاريخ نفسه ؟ فالبرجوازية الفرنسية هي التي اختارت التيار اليميني المحافظ للصعود إلى سدة الحكم ، و ها هو اليمين يعيد نفس أخطائه التاريخية فعادت نقابات العمال تستعيد قوتها مع قوانين "دومنيك دو فليبان" ، و أصبحت اليوم تسيطر على الشارع الفرنسي بقانون هو الإجحاف بعينه حيث تناسى العامل الاجتماعي و ثقافة الطبقة المتوسطة القائمة على الثبات و الأمان الزمني ، لتخسر الرأسمالية الفرنسية أهم قوة دافعة لها و يطفو من جديد الصراع الطبقي ولكنه هذه المرة ليس بين أصحاب الياقات البيضاء و البدل الزرقاء .. بل أنتقل الصراع إلى قلب الرأسمالية نفسها لتتحد هاتين الطبقتين معا في منظومة تاريخية جديدة ضـد الرأسمالية المحركة للأحداث من خلف الستار ، ليسقط هذا الستار فجأة. من الملاحظ في الفترة الماضية أن الفكر الاشتراكي عاد يضع أقدامه مرة أخرى بقوة في الشارع الفرنسي ليعود الهدف التقليدي للفكر الاشتراكي واضحا وهو العمل على أن يدرك المجتمع الرأسمالي ذاته ، وان يعي الجميع أن كل ما يقال عن فقدان الملكية الخاصة قوتها في وسائل الإنتاج و أن الشركات الحديثة يسيطر عليها مديرون محترفون دون اكتراث بمصالح " الرأسماليين" ما هو إلا خدعة كبيرة وقع فيها الكثيرين ... فالرأسمالية الحديثة أصبحت أكثر سيطرة و قوة ، ولم تعـد تكتفي بالتقرب لرجال السياسية بل أصبحوا هم رجال السياسة و اللذين يصنعون القرارات ... لينزوي أصحاب الياقات البيضاء بعيدا عن صناعة القرار و يصبحوا أداة لتنفيذه فقـط ... كأننا أمام ثورة رأسمالية جديدة صامتة. فالمديرين الحاليين أصبحوا لا يملكون نفس العلاقة القديمة القوية بينهم و بين الملاك و كان هذا واضحا خلال الحملة الانتخابية الأخيرة في فرنسا ، فجاءت الحملة الانتخابية موجهة بشكل كبير نحو الطبقة المتوسطة التي يتكون منها عادة مديري الشركات و كبار الموظفين – البيروقراط - لتبدأ عملية الإقناع الإعلامية بأن أوضاعهم ستكون أكثر أمنا و استقرار ، ولكن ها هم يضربون عرض الحائط بكل وعودهم السابقة بقانون يجعل الطبقة المتوسطة أكثر الطبقات تأرجحا من خلال وظائف غير مضمونة لتدخل في الصراع و تتحالف معها بالطبع طبقة العمال التي أحيت مرة أخرى دور النقابات في تحريك الجماهير. وبالرغم من الخطاب الأخير للرئيس الفرنسي "جاك شيراك" محاولا كبح جماح الثورة الشعبية في الشارع الفرنسي إلا أن كلماته خلت تماما من أي تعديلات جوهرية في القانون سوى تعديل بسيط فقط لتوضيح سبب الاستغناء ، و هو اقرب للكذبة البيضاء اللعينة التي يلجأ إليها البعض لتخفيف حدة الحقيقة القاتلة ، و جاء رد الفعل أكثر عنفا ببيان زعماء النقابات الفرنسية بأن القادم سيكون إضرابا عاما كأنهم يذكروننا بستينات و سبعينات القرن الماضي ، حتى تصريح برونو جيولارد رئيس أكبر النقابات الطلابية أعلنها صراحة : " لا نريد التفاوض. لا نريد ذلك على الإطلاق. كان للرئيس فرصة لإعطاء جواب واضح، ولم يفعل ذلك". و اليوم تنتظر العاصمة الفرنسية أكبر المظاهرات قوة ضـد القانون من المنتظر أن يتعدى عدد المتظاهرين الخمسة ملايين فرد ، ولكن هل يبقى " دومنيك" على عناده ... هذا ما سوف ترسمه لنا الأحداث خلال الساعات القادمة !! على هامش الأحداث الفرنسية اليمين الرأسمالي يثبت فشله - نسمه عطرة - 04-04-2006 ماس أشكرك على هذا التحليل :9: وتتلخص بالعبارة التالية . فالرأسمالية الحديثة أصبحت أكثر سيطرة و قوة ، ولم تعـد تكتفي بالتقرب لرجال السياسية بل أصبحوا هم رجال السياسة و اللذين يصنعون القرارات .............................................. هذا بالنسبة لفرنسا ولكن ماذا بخصوص المافيا في الدول الرأسمالية المتوحشة ؟؟؟؟ ألم تستقطب وتتحالف مع الفكر الديني ليزداد الاثنان قوة ....؟؟؟ انتظر وراقب ما سيحصل في أيطاليا بناء على الانتخابات ....:what: على هامش الأحداث الفرنسية اليمين الرأسمالي يثبت فشله - mass - 04-04-2006 اقتباس: نسمه عطرة كتب/كتبت العزيزة نسمة اليمين الديني سواء في أوروبا أو في بلداننا العربية لا يختلف كثيرا مهما حاول البعض أن يصور أن اليمين الديني في المنطقة العربية يتكلم باسم الفقراء ... بل هو يستخدم الفقراء وسيلة فقط للوصول إلى الحكم و لكنه سيتحالف دوما مع الرأسمالية العالمية في النهاية .... ما هي إلا تجارة رقيق مقنعة عزيزتي وما سردته مطولا كان نوع من جرس التنبيه أن اليسار لم و لن يموت مهما حاول البعض أن يذكر ذلك ، فالرأسمالية بالرغم من تفوقها النسبي حاليا إلا أنها تسرع في السقوط إلى الهاوية شأت أم أبت فما سمعته من بعض الإذاعات الغربية أن هناك العديد من النقابات العمالية في أوروبا بدأت في الإعداد لإضراب مماثل في حالة انتقال مثل هذا القانون إليها ، فبسبب الوحدة الأوروبية يمكن انتقال هذا القانون أو سن قوانين مشابهة إلى باقي دول الاتحاد لذا فالصراع سيكون عنيفا و مريرا. أما عن الانتخابات الإيطالية أعتقــد أن الموقف مختلف باختلاف التركيبية الثقافية والاجتماعية بين الشعب الإيطالي و الشعب الفرنسي ... فالإيطاليين عاطفيين جدا من الناحية الدينية ، فوجود الفاتيكان في قلب العاصمة و تاريخ الدولة القائم على الحكم الديني مازال يسيطر على العقلية الإيطالية على هامش الأحداث الفرنسية اليمين الرأسمالي يثبت فشله - mass - 04-04-2006 اقتباس: neutral كتب/كتبت العزيز نيوترال الشبراوي معقل الحركات العمالية في الستينات من mass إبن المعادي البرجوازي الطيقة التي يتمرد عليها دائما أتفق معك تماما أن المحرك الأساسي لأي قانون أو قرار في العالم ستجد ورائه دافع اقتصادي ، فالمال هو عصب المرحلة .. سواء رضينا أم لم نرضى على هامش الأحداث الفرنسية اليمين الرأسمالي يثبت فشله - ابن سوريا - 04-04-2006 حاسس في تخبيص وخربطة في النقاش واسمحولي بالدخول بالنقاش بدون ضرب :emb:. أليس للفرنسي الحق بأن يتدلع ويدافع عن حقوقه كمواطن، كشعب ورث ميراثاً من النضالات والصراعات أدت لاستحقاقه حقوقاً قانونية وضمانات إنسانية اقتصادية لا تجعله يُطرد من عمله كما كان يحدث سابقاً بين ليلة وضواحيها؟ هذا حقٌ وحقٌ يلزمه المواطن لسياسيه ويدعوه للنزول للشارع لمن يريد أن يغير من تبعات نضالات طويلة أدت لهذه الضمانات. ولماذا على الفرنسي أن يقبل بظروف أخرى آتية من عالم آخر؟ ماذا ستحقق له؟ أن تجعله يصعد لمجرة أخرى غير مجرة درب التبانة مثلاً؟ بل أراه حقٌ وحقٌ مشروع أمام فظاعة وفظاظة المقترحات اليمينية الليبرالية اليوم في فرنسا، أن يدافع الفرنسي عن مستحقاته التي ورثها ضمن نضال طويل، العالم يجب أن يمضي للأفضل لا للأسوأ. الآتين من ثقافية أمريكية لا يفهمون كثيراً هذه العقلية الفرنسية ربما، ولكنه النموذج الفرنسي المختلف، ولا نحكم على نموذجكم الأمريكي (الذي يعتبره الكثيرون سطحياً ساحقاً للإنسان) ولكنه بكل الأحوال لا ينفع بفرنسا خصوصاً وبأوروبا عموماً. ولا يمكن أن يشتري أحد في فرنسا حجة المنافسة الاقتصادية لأنها في مجال عولمي لا تعني شيئاً، ففرنسا ليست بلداً في عالم ثالث لنمرّق على مواطنيها هكذا حجج، فهي تبقى بلداً غنياً، يكتنز الثروات، ,فازدياد الثروات عند الكبار وزيادة ركاكة أوضاع العمل عند الصغار لا يجب أن يمر، وحتى على حساب قوة فرنسا العالمية .. لأنها مجرد ضحك على الذقون، فحتى لو مضت فرنسا في ليبرالية أمريكية فهي بالعكس ستضعف وستصبح مجرد تابع "قمري" لأمريكا ولن يزيدها الأمر قوة أساساً، ففرنسا ليست منطقة عذراء كالصين بحيث ينفع بها زيادة فتح باب الاحتكار وتقليص الالتزامات للشركات الكبرى، فالشركات الكبرى هنا، ستبقى لأنها مضطرة وبأي ظروف كانت أن تبقى، وهي بقيت في فترات الحكم اليساري بين 36-40 ، وبين فترات الحكم الشيوعي اليساري 45-58، وبقيت بقوة في فترة الحكم الاشتراكي بين 81-93. وستبقى، ولا أعتقد أن الشباب اليوم الذي تظاهر وما زال يتظاهر ووصلت أعداده لثلاثة مليون، هو شباب غير ناضج، بل هو واعٍ لالتزامات مهمة أولها عدم التنازل عن المكتسبات التي تحققت تماماً بفضل النضال النقابي والشبابي ووصول اليسار للحكم. من ناحية أخرى، لمن اعترض على التظاهر أمام التصويت، فهذا فيه نوع من السذاجة، فلو كان ذلك يعارض الديمقراطية فلماذا يُسمح بالتظاهر والإضراب إذاً؟ هناك عدة أمور يهم أن نعرفها: 1- لكي نقطع الطريق على من وصلتهم "بروباغندا " اليمين الفرنسي دون معرفة، أن شيراك نفسه تظاهر ضد قانون لفرانسوا ميتران في الثمانينيات، فلماذا تظاهر ضد من انتخبه الشعب؟ ها؟ 2- الشعب يحق له أن يتظاهر ويضرب حين يجد بأن من انتخب له لا يحقق السياسات التي وعد بتنفيذها، وحين يرى بهذا الأمر أو ذاك لا يعمل عمله الذي انتخب لأجله، وللمُنتخب أو الرئيس أن يأخذهم بعين الاعتبار أو لا يأخذ، ومنذ خمس سنوات والمظاهرات الداخلية لا تتوقف ضد شيراك وحكومتيه اليمينية، ربما عليه يوماً ما أن يفهم بأن عليه تغيير سياسته. من ناحيتي أتمنى أن يقوم الشعب الفرنسي بالتصرف الصحيح - كما أراه - في الانتخابات الرئاسية والتشريعية القادمة في عام 2007 وطرد اليمين وشيراك من الحكم نهائياً، لأنهم أظهروا عدم كفاءتهم وعدم شعبيتهم ووقوفهم ضد كل مكتسبات الشعب الفرنسي بما في ذلك المجموعة الأوروبية. 3- هل اعترض أحد على مظاهرات الإيطاليين والإنكليز الإسبان ضد حكوماتهم المنتخبة ديمقراطياً على الحرب في العراق؟ وهل رأى فيها شذوذاً عن القواعد الديمقراطية؟ وأخيراً، ليس من المشجع للحوار خلط الحابل بالنابل، فقضية الجزائر هي قضية أخرى، ليس مجالها حديثنا هذا. ورغم أني أعتقد من ناحيتي أنه يجب أن تقوم حكومة ما بحلها بالاعتذار من الشعب الجزائري. ولكني أيضاً أعتقد بأن العرب آذوا الأكراد وأؤمن بدولة لهم ، ولكن هل بكل قضية عن العرب سأكتب هذا الرأي؟ وتقبلوا فائق التحيات. طارق. (f) على هامش الأحداث الفرنسية اليمين الرأسمالي يثبت فشله - Logikal - 04-04-2006 والله ما حدا بيخبص غيرك يا قداح... شو استحقاقات و موروثات.. طيب ماذا عن استحقاقات اصحاب العمل؟ لو فرضنا ان عندي شركة او بيزنس من نوع ما، لماذا تقوم الحكومة بإجباري على تشغيل واحد حمار و كسول و غير مؤهل أصلا للوظيفة لمجرد أنه ضحك عليّ و أقنعني أصلا أنه مؤهل و أنا قمت مخدوعا بتوظيفه. لِـمَ لا يكون لي الحق بطرده؟ أليس العمل عملي و أشغل و أقيل من أشاء؟ على هامش الأحداث الفرنسية اليمين الرأسمالي يثبت فشله - ابن سوريا - 04-04-2006 اقتباس: Logikal كتب/كتبت لن تجبرك، روح شوف القانون بالأول. إذا حمار فهذا اسمه "كذب، وعدم توافق المؤهل والكفاءة مع العمل". كله محكم الضبط بالقانون. الذي يتم الاعتراض عليه اليوم، هو حق رئيس العمل بأن يفصل موظفه كما يحب ومتى يحب خلال سنتين وبدون تقديم أي سبب. مش تفهم الموضوع بالأول :P على هامش الأحداث الفرنسية اليمين الرأسمالي يثبت فشله - mass - 04-04-2006 يا طارق الموضوع كما هي عادة النادي إذا قلت القومية في جملة مفيدة ... تلاقي اللي يسب و يعلن و جابولنا ايه القوموجيين إذا قلت الاشتراكية ... يدخل أصحاب الرأي اليميني الراسمالي دي نظرية الفاشلين و الكسالى الموضوع مش موضوع القــانون .... فهو لا يعنيهم في شىء المهم أن عمنا ماركس يطلع ثلاثة دين أمه ... آه صحيح و ده ديانته ايه !! -علشان الرقيب ما يحذفش - اقتباس: ولا نحكم على نموذجكم الأمريكي (الذي يعتبره الكثيرون سطحياً ساحقاً للإنسان) بس صحيح يا طارق أيه الجملة دي (f) |