حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
القصيبي : عندما يلغي السياسي المثقف - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: القصيبي : عندما يلغي السياسي المثقف (/showthread.php?tid=19772) الصفحات:
1
2
|
القصيبي : عندما يلغي السياسي المثقف - السلام الروحي - 03-17-2006 اقتباس:اقتباس:. إنما هي بدعة وهابية تساعد في توظيف الدين واظهار ان البلد يطبق شريعة الله ! بحيث يكون الحاكم هو (ولي الأمر) الذي يغلق المحلات لإقامة الصلاة ويدعى له على المنابر! وإذا كان الشيعي يقول: أشهد ان عليا ولي الله.. فالوهابي يقول على المنبر ضمنا: اشهد ان ابن سعود ولي الله.. فأي الفريقين أحق؟! القصيبي : عندما يلغي السياسي المثقف - آمون - 03-17-2006 شيء مؤسف أن يعتقل الرجل من أجل رأي كتبه ، أتمنى من كل قلبي الإفراج عنه قريبا هو وكل أمثاله من سجناء الرأي في كل البلدان التى بها سجناء رأي . وأشكر "العاقل" على الوصلة التى قذفت بنا إلى عالم محسن العواجي الفارغ :rolleyes: ، قرأتُ أكثر من عشرة مقالات من مقالاته المنشورة بموقعه ووجدت الرجل عاديا جداً و "مش باين عليه" أنه يحمل دعوى وسطية أو غير وسطية ، فهو مثلا يهتف لفلسطين كما يهتف أي مؤمن عادي بسيط ، وتعبيراً عما أسماه فرويد "نرجسية التفاهات" ما أن ينتقد العواجي شيئا في المجتمعات الإسلامية الأخرى حتى يعود بسرعة إلى مجتمعه وعشيرته وقبيلته ليقول "الحمد لله نحن لسنا مثلهم ، نحن أفضل منهم" مثله في ذلك مثل أي "مواطن" سعودي عادي ، وفي الأحوال جميعا الرجل بالغ العادية فلا إبداع في فكرة ولا اجتهاد في تطوير رأي خارج عن أي مألوف ومكرر ، أما عن اللغة ـ لغته ـ فإنشاء ركيكية مملة عليها غبرة ترهقها قترة من الصنف الذي "يبدعه" مَن يسمون في مصر "العرضحالجية" . فيما يلي مقالة يستشهد فيها بحكمة "برهام لينكون" (يقصد إبرهام لينكولن) و.....أدولف هتلر ، ويعيد الاسطوانة المشروخة إياها عن اليهود ، عينة تعطينا فكرة عن الرجل وأفقه المعرفي والأخلاقي وما يمكن أن ننتظره منه (والله عايز اقول "السجن حلال فيه" بس مكسوف) ، يقول : مهلا : فلاتطبيع مع ذوي الطبائع الشريرة! اليهود هم اليهود على مر التأريخ أهل غدر، خيارهم الوحيد ألا سلام مع أحد ، يجبرون البشر على كراهيتهم، لا يثقون بأحد ولا يثق بهم أحد ، ونحن امة الإسلام والسلام إذا كنا نعرف اليهود وفق خبر السماء (لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود) فإن رجالا مثل الرئيس الأمريكي براهام لينكون (1809-1865م) لم يكن (سلفياً) عندما نصح الشعب والحكومة بالحذر منهم ، كما لم يكن أدولف هتلر(1889-1945م) عضواً في تنظيم القاعدة!!عندما أكد في كتابه (كفاحي) أن اليهود شر محض يتآمرون على العالم سياسيا وإعلاميا وماليا لترسيخ الحقد والكراهية بين البشر. ومع هذا الفكر الشرير يأتي دور الانبطاحية الغربية له على حساب قيم الحضارة وسيادة القانون المزعوم، وعلينا ألا ننسى أن اتباع المذهب الأنجلوكاني في أمريكا يزيدون على الخمسين مليونا، ومن أهم معتقداهم أن المسيح لن يعود الى أرض الميعاد إلا في ظل هيمنة اليهود على فلسطين!!!و جميع الرؤساء الأمريكيين ينتمون الى هذه الطائفة ما عدا داويت أيزنهاور(1890-1969م) وجون فتزجيرالد كينيدي (1917-1963م) وفي عهدهما فقط لاحظ المراقبون انفراجا نسبيا في الموقف الرسمي مع العرب والمسلمين ، وفيما عداهما فلخدمة اليهود وهذا يفسر الانقياد الأعمى الى الارتماء بأحضان اليهود ، وإن تعجب فعجب أن وأول من أدرك ضرراليهود وشرع بالتخلص منهم هي الشعوب الأوربية والأمريكية نفسها. وكيف يؤمن بالتعايش السلمي طائفة لم ترع حقا لخالق ولا مخلوق ،إذ قالوا لعنهم الله (يد الله مغلولة)و(إن الله فقير ونخن أغنياء) قتلوا أنبياءهم وآذوا موسى فبرأه الله مما قالوا، لاينطلقون من وحي السماء ولكنها نزعة عنصرية لازمتهم ولن يتخلوا عنها إلى قيام الساعة ، قدسوها في تلمودهم و سطروا فيه نزواتهم العدوانية ، التي هي أصل أزمتهم مع غيرهم و من خلالها تجاوزا البشر ليقولوا نحن أبناء الله وأحباؤه وأن من سواهم من البشر حيوانات خلقوا على هيئة بشر ليتمكنوا من خدمة شعب الله المختار . تصورا أن هذا الغيض من الفيض عن بني يهود كله قبل أن أن تظهر لنا اليهودية بوجهها القبيح متمثلة بالصهيونية العنصرية في مؤتمرها الشهير في سويسرا،فضاق بهم القوم ، وتدافعوهم وتمكن الأقوياء (الغرب) من حشرهم الى زاوية الضعفاء(العالمين العربي والإسلامي) فكان وعد آرثر جيمس بلفور المشئوم في الثاني من نوفمبر 1917م بعد تفكيك البلاد الاسلامية على المائدة السايكس بيكوية، وتجمعوا في ثالث الحرمين ومسرى رسولنا صلى الله عليه وسلم، إنها بحق جريمة القرن في حق المسلمين، ولا أتصور كيف ستكون ردود أفعال الشعوب الأوربية والأمريكية لو أن اليهود مارسوا عشر معشار ما قاموا به اليوم في جنين ورام الله ونابلس، في مجتمعاتهم ؟؟؟؟. لكن الأدهى من ذلك كله أنه مع هذه الانهزامية المخيمة علينا عسكريا ومعنويا، ومع خذلان الحكام وغياب العلماء عن الساحة، فلا يمكن أن يتصور البعض على أنه الوحيد في الميدان الذي بإمكانه منفردا أن يسطر صفحات التأريخ؟ فيفاجئنا بمال لم يكن في الحسبان شكلا ومضمونا!!!فلا الظرف ولا الزمان مناسبا لترتفع فيه صيحات الاستسلام والسلام والتطبيع مع هذا العدو اللدود بل وفي أحلك لحظات بطشه وانتقامه ودمويته! أليس رد الفعل الطبيعي لما ترتكبه منظومة شارون اليوم هو الدعوة للجهاد الحقيقي بالنفس والمال ويتوجب النفير بالجهاد مع التمادي في الطغيان دون تعريض بالتطبيع والاستجداء ممن لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة، فأرض فلسطين كانت وستبقى ملك للأمة الإسلامية دفع فيها ثمن غال ولن تسترد إلا به وستبقى مسؤولية الحفاظ عليها وتحريرها مناطة في عنق كل مسلم، ولئن عجزنا عن الدفاع عن ديننا وكرامتنا في فلسطين في هذه المرحلة فلن نعدم في المستقبل رجالا يخرجون من أصلابنا ويكونون أقدر منا في استرداد الحقوق وتلقين الغزاة دورساً يسجلها التاريخ لهم كما سجلها لأولئك الذين حرروافلسطين من جحافل الصليبيين بعد ان جثمت عليها قرابة قرنين من الزمن ولم يكن حال المسلمين حينها بأفضل منه اليوم، ولنعلم علم اليقين أن أي خطوة نخطوها للتنازل عما لا نملك فإنها لن ترخص مقدسات المسلمين بقدر ما ستكون وصمة عار في تأريخ من فعلها، ولم اليأس ونحن على موعود الله الحق بالتمكين وأن القوة بيد الله جميعا وها نحن نرى بفضل الله أنه وبعد ما يربوا على نصف قرن من عمر الكيان الصهيوني، ومع كامب ديفد ووادي عربة وتنازلات السلطة لم ولن يكون هناك تطبيع بفضل الله ثم بفضل وعي شعوب الأمة التي أخذت بكلام ربها عن بني اليهود غير مبالية بالمزايدين على قضايا مصيرية ليست لهم لا هي في متناولهم القصيبي : عندما يلغي السياسي المثقف - العاقل - 03-17-2006 اقتباس:ثم اني أحاول ان أوصف حالة في المجتمع تقوم على إلغاء الآخر والعواجي ليس بمستثنى من هذه الحالة الفكرية المزرية في نفي الآخر والتمسح بالدين حينا وبـ(ولي الأمر) حينا في نفي هذا الآخر المواطن بدون مواطنة! حتى التوصيف ليس صحيحا . "إلغاء الآخر" ، رغم كونه إجراء وهابي ، إلا أنه ليس بصمة وهابية ، ولا ينحصر فيها أبدا . شرّق وغرّب ، في كل المستويات الفكرية ، وستجد هذا " الإلغاء " موجود . بعيدا عن التسطيح ، وتفسير الظواهر في أبعاد أحادية .. لوجدنا أن " إلغاء الآخر " ظاهرة معقدة ، شديدة التركيب .. دخل في تكوينها عوامل كثيرة ، في اللحظة التاريخية التي انتقلت فيها الشعوب من النظم الإجتماعية والإقتصادية والسياسية التي كانت تعيشها تحت الامبراطورية العثمانية ، إلى الدول " القومية " . ففي أيام الامبراطورية العثمانية ، وقبلها الامبراطوريات العباسية والأموية ، كان " التعايش " بين مختلف الأعراق والأديان .. متواجدا . وكانت محاولة الأباطرة الذين يريدون إثبات " إسلاميتهم " بفرض بعض التمييز لأبناء الأديان الأخرى - من ناحية الملبس والمركب - تبوء بالفشل ، ولا أدل على فشلها إلا ذكرها في التاريخ وتكرارها . لكن الحداثة الغربية الناشئة في امبراطوريات متجانسة ، فرنسا الكاثوليكية - ألمانيا البروتستانتية .. ؛ قامت بنقل هذه الحداثة إلى أمبراطوريات تعددية متنوعة ، فحدثت الحروب الأهلية في البلقان ، بعد أن كانت كل الأعراق متعايشة في الدولة العثمانية ، والحروب الأهلية اللبنانية ، ونذر الحروب الأهلية في العراق ..إلخ . كتاب جورج قرم " أوروبا والمشرق العربي : من البلقنة إلى اللبننة " ، يلقي الضوء على هذه النقاط . أما بالنسبة لرد آمون ، فقد ذكرت أنا ردي الكامل على مقالة العواجي ، ووضحت ما فيها من " سطحية " و " تهافت " . لكن المسألة ليست مسألة " اختلاف رأي " بقدر ما هي " مصادرة رأي " . وهنا ، يستوي ذو الرأي الركيك المكرر التافه السطحي ، مع ذي الرأي المثقف الرفيع ..إلخ . القصيبي : عندما يلغي السياسي المثقف - السلام الروحي - 03-17-2006 للعاقل.. لقد ذكرت أن إلغاء الآخر هنا اعتمد على طبيعة الفكر الوهابي الذي يرى ان قراءته للدين مقدسة كالنص المقروء وأن الحاكم هو ( ولي الأمر) و ( ولي الله) ولما ادعي أن هذا الإلغاء غير موجود في العالم بصور متعددة.. وانظر كيف اختلف الفكر الوهابي حتى على نفسه وبدأ يكفر بعضه ويذبح بعضه! ليس هناك تسطيح يا عزيزي العاقل وإنما هناك عقول وهابية مسطحة تماما! وانظر الى فتوى تحريم الموسيقى! كيف يجرؤون على التحريم بهذه الطريقة لو عرفوا ان تحريم الحلال كتحليل الحرام! تحياتي.. القصيبي : عندما يلغي السياسي المثقف - طنطاوي - 03-18-2006 لا ادري ما الذي كان ليدفع غازي القصيبي لأن يحاور شخصاً يصف فصيل من المثقفين السعوديين بالتالي: وبحمد الله فشلت كل محاولات النيل من هويتنا الإسلامية، وانتحر كل متآمر على أسوار قلاعنا الحصينة، بقية شرذمة قليلة من المتلونين فكرياً، بينما دين الله الإسلام ليس صامداً أمام كل التحديات فحسب، بل كلما ازدادوا حرباً عليه كلما ازداد شموخاً وانتشاراً، يدخل الناس فيه أفواجاً بالرغم من فشل قادته، وخذلان علمائه، وغفلة أبنائه. شتائم تلو شتائم ، وخطاب يحتكر الوطنية والاخلاق والحقيقة ، يستحل الاذي للمخالف في الرأي ، و يبني قصوراً من الوهم ومدن فاضله في الهواء ليس لها من وجود . لا وبل في غفلة من نفسه يقول: [QUOTE]ثانيا: إن قربكم من أهل الخير الذين يخافون الله فيكم، ولا يخافون في الله لومة لائم خير من تقريب الآخرين الذين يخافونكم في الله ولا يحسبون حساب خطوات محرجة إسلاميا بدأت تحسب عليكم وهم من يتولى كبرها دون معرفة البعض بحبكم للخير وتعظيمكم لشعائر الدين وغيرتكم على الحشمة والمحارم، إن أهل الخير والفضلاء صمان الأمان لكم في الدنيا والآخرة بحول الله وقوته، وهم سندكم الأقوى بعد الله، وأغلبيتكم في كل ميدان من أمة اختارت الدين منهاجاً وضحت من أجله وتبناه والدكم المؤسس وسار عليه إخوانكم من قبل رحمهم الله جميعا. ثالثا: في بلاطكم يا والدنا من بلغت به الجرأة باسمكم الرجل نسي نفسه وانتقد الملك السعودي ، صحيح انه فعلها بأيدي مرتعشة وبتردد بالغ يتضح من الدوران حول المعني دون التصريح به ، الا انه في النهاية ينتقد الملك. يعني اظن ان هذا هو السبب الحقيقي في سجنه. وهكذا هو الحال في السعودية ، الكل متسلط : رجال الدين علي المثقفين ، الملك علي رجال الدين والمثقفين و امريكا تتسلط عليهم جميعاً. تحية القصيبي : عندما يلغي السياسي المثقف - العاقل - 03-24-2006 أطلق سراح الرجل ! |