![]() |
الطائفة الأحمدية: تفسيرات عقلانية للقرآن - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الطائفة الأحمدية: تفسيرات عقلانية للقرآن (/showthread.php?tid=20033) الصفحات:
1
2
|
الطائفة الأحمدية: تفسيرات عقلانية للقرآن - ضيف - 03-06-2006 اقتباس: Romeo كتب/كتبتبل عربي وعناه الأبي,الأشم الذي يأبى الضيم (وأنا كذلك ان شاء الله):h: الطائفة الأحمدية: تفسيرات عقلانية للقرآن - الصفي - 03-06-2006 اقتباس: Romeo كتب/كتبتاحد اتجاهات التفسير بالراي ( العقلي) اذا لم يلتزم فيه المفسر بالضوابط المعروفة للتفسير و يلجأ الى تفسير ايات لقران الكريم بـالـرمـزيـة واسـتـعـمال الاشارة في التعبير يسمى مذموما. ابرز مثال هو ما طرحته من تفسير للاية : {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِّنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} (260) سورة البقرة فانت تقول عن تفسيرهم لها: اقتباس:قال المقصود هو كيف تحيي الموتى أي كيف تجعل الكافر مسلما و هذا ما كان يحتاج ابراهيم ليتعلمه ليبدا دعوتهفهل هناك اي دليل من اللغة او المنطق يسند هذا التفسير؟ هذا ما قصدته بالا تتجاوز المعارف الاشارية ما عرف من اصول الاسلام , لان النصوص انما جاءت ليتعبد بها على الوجه الذي يفهم من اللغة العربية. و ما ذهب اليه هذا التفسير لا تسعفه اللغة العربية و هي لغة القران الكريم. الطائفة الأحمدية: تفسيرات عقلانية للقرآن - غالي - 05-07-2006 اقتباس: Romeo كتب/كتبت لم يتورع الشيخ أحمد شوباش مفتي نابلس، وهو يحكم بكفر الجماعة الإسلامية الأحمدية هكذا بكل بساطة، من نسخ أكاذيب لطالما رددها المبطلون ولطالما كانت من السخف والتفاهة بحيث يتضح بطلانها بكل بساطة. وهكذا فقد تجاوز أبسط قواعد العدل والإنصاف، ونقل الكذب دون أن يتحقق، مما يؤكد أنه ليس جديراً بالفتوى مطلقاً. إن هذه الأكاذيب التي نسخها، والتي هي من نسج خيال بعض المبطلين من السفهاء بعض مشايخ الهند الذين لم يتورعوا عن الكذب ظانين بأنه لن يأتي اليوم الذي سيظهر كذبهم لعامة المسلمين وللناس أجمعين. فمما لا شك فيه أن القاديانية التي يتحدثون عنها هي جماعة وهمية لا علاقة لها بالجماعة الإسلامية الأحمدية. وهذه العقائد التي يرددونها حول القاديانية لا شك أن الأحمدية هي من أشد الناس استنكاراً لها ورفضاً لها. فكيف يستسهل من يجلس على مقعد الإفتاء أن ينقل الكذب ويحكم على المسلمين المؤمنين بالكفر بناءاً عليه؟! هل اطلع هذا الشيخ على عقائد الجماعة الإسلامية الأحمدية؟ هل التقى بأحد أفرادها وسمع منه؟ هل قرأ كتاباً واحداً من كتب الجماعة؟ هل زار مركز الجماعة ذات مرة ورأى صلاة المسلمين الأحمديين وقبلتهم؟ هل هو غافل عن أن حجهم هو إلى البيت الحرام والمشاعر المقدسة في مكة المكرمة؟ هل تُدان الجماعة بكلام الكاذبين الذين افتروا عليها دون أدنى فرصة للإستيضاح أو التحقق أو التبيُّن أو التثبت؟ إن قاديانية بعض المشايخ والمفتين المزعومة ومن سار على نهجهم لا تمتُّ حقيقةً للجماعة الإسلامية الأحمدية بصلة. كما أن ظروف نشأتها ودورها وأهدافها قد عفا عليها الزمان. فإن كانت حركة قد نشأت من قبل الإستعمار البريطاني في الهند لخدمة مصالحه، فلقد زالت الإمبراطورية البريطانية وزال ملكها وخرجت من الهند، فما هو الدور الذي بقي للقاديانية بعد ذلك؟! إن القاديانيين الذين يصلُّون تلقاء قاديان ويحجون إليها ويشربون الخمر ويتعاطون المخدرات لا نعلم لهم وجوداً في الماضي أو الحاضر، فهل يستطيع الشيخ المفتى أن يدلنا عليهم؟! كذلك حبذا لو زودنا الشيخ ومن قال بقوله بنسخة واحدة من "الكتاب المبين" الذي هو كتاب القاديانية الذي لا نعلم بوجوده ولم نر حتى صفحة واحدة من صفحاته! أما مؤسس القاديانية المعروف بين القاديانيين باختلال المزاج وبتعاطي المسكرات فلا نعلم كيف يمكن لقادياني أن يتبع رجلاً معروفاً بهذه الصفات؟! إننا نعلن أننا براء من هذه القاديانية المزعومة ومن عقائدها. أما القول بأن الجماعة الإسلامية الأحمدية والقاديانية شيء واحد وأن هذه عقائدنا فهي جرأة ووقاحة وافتراء وكذب بواح. إننا نعلن أننا مسلمون مؤمنون، نؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقضاء والقدر خيره وشره. ونعلن أننا ملتزمون بأركان الإسلام؛ فنحن نشهد ألا إله إلا الله وأن سيدنا ونبيا وإمامنا محمد رسول الله، ونصلي ونصوم ونزكي ونحج البيت الحرام. ونؤكد أننا لا نختلف في الأصول عن عموم أهل السنة إجمالاً، ونستطيع أن نجزم أننا لم ننفرد بعقيدة لم يقل بها فئة أو أحد من المسلمين في وقت من الأوقات عموماً. ونحن لا كتاب لنا إلا القرآن الكريم، ولا نبي لنا إلا حضرة سيدنا محمد المصطفى (صلى الله عليه وسلم). ونحن نؤمن بكمال الإسلام وتمامه وشموله واستمراره وصلاحه لكل زمان ومكان. وهو دين الله الحي الذي سيبقى دين البشرية إلى يوم القيامة. ويرتكز فكرنا الذي وضعه حضرة مؤسس الجماعة الإسلامية الأحمدية (عليه السلام) بشكل متين على الإيمان بكمال الإسلام وكمال الرسول (صلى الله عليه وسلم) وكمال القرآن الكريم وشريعته، ونضع رقابنا تحت نير القرآن الكريم ونعمل على إظهار هذا الكمال بكل ما أوتينا. فأين نحن من تلك القاديانية المزعومة؟! إننا ندعو كل من يرغب بالاطلاع على حقيقة دعوى الجماعة الإسلامية الأحمدية إلى زيارة مركزنا في الكبابير في حيفا لكي يعاين ويلمس ويرى، وسيحل علينا ضيفاً عزيزاً مكرماً إن شاء الله تعالى حتى يسمع كلامنا ويحكم بنفسه ويتأكد. إن هذه الفتاوى وما شاكلها، بكل ما تحتويه من كذب وافتراء، لا يقتصر خطرها على التكفير والإفتراء الذي سيحاسب الله تعالى عليه من قام به أشد الحساب، بل هي تذكي أيضا نار الفتن وتسوغ أعمال التخريب والاعتداء باسم الدين. فهل يدرك من يطلقون هذه الفتاوى عظم المسؤولية الملقاة على عاتقهم أمام الله وأمام المجتمع والأمة والوطن والشعب؟! نسأل الله تعالى أن يحمي شعبنا وأمتنا وينزل على هذه الأمة رحمته وفضله إنه سميع مجيب. والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم النبيين وعلى آله وصحبه أجمعين، والحمد لله رب العالمين. سلام الطائفة الأحمدية: تفسيرات عقلانية للقرآن - Romeo - 05-07-2006 شكرا زميل غالي لكن ما هورايك بالتفسير الذي نقلته بشكل مقتضب عن التفسيرات الأخمدية للقرآن الطائفة الأحمدية: تفسيرات عقلانية للقرآن - غالي - 05-07-2006 اقتباس: Romeo كتب/كتبت أخي العزيز روميو أولاً الطائفة اسمها الأحمدية وليس الأخمدية أما التفسيرات التي تفضلت بها وإن كانت مقتضبة فهي التفسيرات الصحيحة إعتماداً على أدلة لغوية وعقلية. تحياتي سلام الطائفة الأحمدية: تفسيرات عقلانية للقرآن - عمر أبو رصاع - 05-07-2006 بسم الله الرحمن الرحيم "لا تقولوا آمنا بل قولوا أسلمنا" السادة المتحاورين الكرام ما الذي علمنا إياه القرآن؟ أن نحترم عقائد الآخرين مهما كانت تلك العقائد وأيا كانت نظرتنا إليها ، فالعقيدة من الاعتقاد والمعتقد موصوف لا مادي ولا يقبل الاثبات بالأدلة العلمية ، لأنه لو وقع ذلك لانتفى الاختلاف وهيمن الدليل المادي الحسي. لماذا نهى القرآن عن تسخيف وشتم عقائد الآخرين؟ كما ذكرنا المعتقد لا يقع في دائرة الدليل المادي والتفكير التجريبي وإنما يقع في دائرة الاعتقاد ويناقش بالحجة لذلك قرر القرآن المنهج في حوار المخالفين في المعتقد :"وجادلهم بالتي هي أحسن" فالمعلوم أن تسخيف وتجريح الآخر في معتقده يعطيه بالضرورة الحق بالرد بالمثل وهكذا يكون المرء بفعله الأول قد أوقعه على معتقده هو بما قاله لمخالفه "تسب أبا الرجل فيسب أباك.." كما أمر القرآن بالاعراض عن الجهل والجاهلين ، والجهل ليس بمقدار المعارف إنما الجاهل من سفه نفسه وخرج عن آداب الحوار فكان جاهلا ووجب الاعراض عنه. في القضية مثار البحث أقول : حسب تصوري هناك خطأ في معرفة الفرق بين المسلم والمؤمن ، فحسب التوصيف القرآني أتباع الرسول محمد صلى الله عليه وسلم هم المؤمنين وخاطبهم القرآن دائما بهذا الوصف ، ولن تجد في القرآن خطابا وجهه الحق تبارك وتعالى لهم بيا أيها المسلمين ! بل دوما المؤمنين يقول الحق تبارك وتعالى في سورة البقرة:"إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون" صدق الله العظيم كما نهى الأعراب عن الزعم أنهم مؤمنون وقال لهم بل قولوا أسلمنا ولا تقولوا آمنا ! وكذلك وصف القرآن الخليل ابراهيم عليه السلام بأنه كان حنيفا مسلما ، رغم أنه قبل بعثة المصطفى صلى الله عليه وسلم . أما بعد فالاسلام الدين الخاتم لأنه دين ينفتح حضاريا لاستيعاب الجميع كل من آمن بالله والبعث مسلم ، وكل من التزم دعوة المصطفى صلى الله عليه وسلم مؤمن، لا انزع عن انسان صفة الاسلام أبدا إلا أن يلحد الله أو القيامة . والله أعلم الطائفة الأحمدية: تفسيرات عقلانية للقرآن - كمبيوترجي - 05-07-2006 اقتباس:امثلة على التفسير العقلاني للقرآن من تلك الطائفة this is really interesting actually!!! well, i can't say that i'm with or against them because I don't know anything about them, but the "Tafseer" that you have posted here sounds interesting and deserves some research about it!! thank you for the information (f) الطائفة الأحمدية: تفسيرات عقلانية للقرآن - Romeo - 05-07-2006 الزميل غالي آسف خطا مطبعي ممكن نحكي كتير على التفسيرات العقلانية اقترح عليك دخول موضوع الزميل يوسف عبد حول الشجرة الملعونة |