+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: الاكثرية الوهمية تتطاول على رموز لبنان: "فيروز و زياد الرحباني" (/showthread.php?tid=20166)
الصفحات:
1
2
الاكثرية الوهمية تتطاول على رموز لبنان: "فيروز و زياد الرحباني" - Relative - 03-04-2006
و قام جمهور و رواد مسرح و سينما ساحة الحرية بفتح النار على زياد الرحباني ( و اموا بالمرة , شو هي مريم العذرا) قاموا دفعا عن اسطبلا تهم التي تعرضت للتعرية ( وهي اصلا عارية ) و لكن و كما قال Gramsci "صحيح من لا يرى من الغربال فهو أعمي"
قاموا بالدفاع عن رجل الضاد العصامي و بينوكيو المختارة و جار ارز الرب ( الرب اللبنانى طبعا), الويل لامة تحاول ايقاف صهيل اسطبلاتنا, الويل لامة يزعجها نهيق زعمائنا, الويل لامة تضع امامنا مرآة لنرى سوءتنا, الويل لامة !! كيف ازا واحد ( بلا مخ ) كزياد الرحباني, جيي ( ليس مع الشعب المسكين ) جيي يتمضرت و يسخر من سينما و مسرح ساحة الحرية, و عوانس رئاسة المزرعة اللبنانية و خلاسي اليسار.
العقل و المنطق و الكلام الموثوق في المزرعة اللبنانية يخرج من الاماكن التي ذكرنها سابقا و اعيدها من جديد ( حتى ما حدى يغلط)
مسرح و سينما ساحة الحرية
تلفزيون و جريدة المستقبل
متحف قصر المختارة و ساكنه الزئبقي سارق الاجراس ( اجراس الكنائس طبعا)
منديلا لبنان ومقره في الأرز ( صاحب الاجراس يلي بدى تضلى تدئ, و علة فكرة, هي نفس الاجراس التي سرقها زئبقي المختارة) و فهام ازا فيك تفهم
عوانس رئاسة الجمهورية
قصر قريطم, والولد الناطق بلغة الضاد
الشهيد الحي ( مش الحي يلي ورى بيتنا.. ما تغلط , عفاك الشهيد الحي)
ازا شي .. ازا شي.. عندك مليس
اما كل ما تبقى فهو افتراء و كذب و تدنيس و دس و عمالة مفضوحة و متاجرة بدم الشهداء الاموات منهم و الاحياء و لا يمت للحقيقة بصلة
صحيح مش صار للخرة مرة و يحلف عليها بالطلاق ولا " صار للخرية صوت ، قام علي صوتها " كما ذكر Awarfie
لأ ابدا صار للخرة مرة من عوانس رئاسة المزرعة اللبنانية , وصار للخرية صوت و بيطلع كل يوم من مسرح و سينما ساحة الحرية و بيعلي ليوصل للارز
( و الشاطر يفهم)
و تحية زرقة بللون الحقيقة مش السما ( ما نحنا غطينا السما, غطينها اعلام حمرا , و مسلمين و مسيحيين و يلا نزال عالدبكة)