حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
سؤال إلى اللادينيين الأعزاء - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: سؤال إلى اللادينيين الأعزاء (/showthread.php?tid=20245) |
سؤال إلى اللادينيين الأعزاء - محارب النور - 02-26-2006 السيد لوجيكال هذة مقالة تحت اسم "الامام علي وحقوق الانسان" للسيد ضياء الموسوي ,سوف اعطيك شذرات منها,الامام علي بن ابي طالب كان يقول بالسجن الاحتياطي فقط ولا عقوبات طويلة الامد ولا تشمل سجناء الرأي في حكمة لا حبس لصاحب الرأي المخالف نهائيا, ولكن في الجنح كان لا يدوم اكثر اسبوع واحدة مع السماح له بحضورة الصلاة ..صلاة الجمعة,وبعد الاسبوع يجب ان يحاكم ويحد. اقتباس:الحقوق السياسية : محارب النور (f) سؤال إلى اللادينيين الأعزاء - محارب النور - 02-26-2006 المادة الاولى : 1- واشعر قلبك الرحمة للرعية , والمحبة لهم , واللطف بهم , ولا تكن غليهم سبعا ضاربا تغتنم اكلهم . فانهم صنفان اما أخ لك في الدين او نظير لك في الخلق .2-العفو أ- (( فاعطهم من عفوك وصفحك مثل الذي تحب ان يعطيك الله من عفوه وصفحه , فانك فوقهم ووالي الامر عليك فوقك والله فوق من ولاك , وقد استكفاك امرهم , وابتلاك بهم )). ب - (( ولا تندمن على عفو , ولا تبجحن بعقوبة , ولا تسرعن الى بادرة وجدت منها مندبة , ولا تقولن اني مؤمر امر فاطاع فان ذلك اذعان في القلب , ومنهكة للدين , وتقرب من الغير )) 3-سخط العامة ورضا الخاصة : (( وليكن احب الامور اليك اوسطها في الحق , واعمها في العدل واجمعها لرضا الرعية , فان سخط العامة يجحف برضى الخاصة ,وان سخط الخاصة يغتفر مع رضا العامة )). 4- صفات الوزير : (( ان شر وزرائك من كان للاشرار قبلك وزيرا ومن شركهم في الاثام , فلا يكونن لك بطانة , فانهم اعوان الاثمة واخوان الظلمة )) 5-الشفافية في الحكم ((ثم ليكن اثرهم عندك اقولهم بمر الحق لك , واقلهم مساعدة فيما يكون منك , ثم رضهم على ان لايطروك ولا يبجحوك بباطل لم تفعله , فان كثرة الاطراء تحدث الزهو وتدني من العزة )) 6- الشورى في الحكم : (( واكثر من مدارسة العلماء , ومنافسة الحكماء في تثبيت ما صلح عليه امر بلادك, واقامة ما استقام به الناس قبلك )). 7-العدل اساس الحكم : وان افضل قرة عين الولاة استقامة العدل في البلاد وظهور مودة الرعية , وانهم لا تظهر مودتهم الا بسلامة صدورهم ..فافسح في امالهم , واوصل في حسن الثناء عليهم , وتعديد ما ابلى ذووا البلاء منهم , فان كثرة الذكر لحسن , فعالهم تهز الشجاع , وتحرض الناكل ( الجبان ) ان شاء الله . 8- البذل للجنود من الاموال : (( ثم اسبغ عليهم الارزاق فان ذلك قوة لهم على استصلاح انفسهم , وغنى لهم عن تناول ما تحت ايديهم , و حجة عليهم ان خالفوا امرك , او ثلموا امانتك )). 9- التنمية والاعمار : (( وليكن نظرك في عمارة الارض ابلغ من نظرك في استجلاب الخراج,لان ذلك لا يدرك الا بالعمارة, ومن طلب الخراج بغير عمارة اضر بالبلاد واهلك العباد, ولم يستقم امره الا قليلا … فان العمران محتمل ما حملته, نجد هنا يا لوجيكال منطق يتعاكس مع المنطق السائد بالغزو وحديث المضحك رزقي تحت سيفي ,الاعمار من اولويات الحكم الصحيح .10-اسباب تدهور الاقتصاد: (( وانما يوتى خراب الارض من اعواز اهلها ,وانما يعوز اهلها لاشراف انفس الولاة على الجمع , وسوء ظنهم بالبقاء, وقلة انتفاعهم العبر )). 11- الضمان الاجتماعي: ((ثم الله الله في الطبقة السفلى من الذين لا حيلة لهم من المساكين ,و المحتاجين , واهل البؤس والزمنى , فان في هذه الطبقة قانعا ومعتزا واحفظ لله ما استحفظك من حقه فيهم , واجعل لهم قسما من بيت مالك ,وقسما من غلات صوافي الاسلام في كل بلد ,فلا يشغلنك عنهم بطر , فانك لا تعذر بتضييعك التافه لاحكامك الكثير المهم . ففرغ لاولئك ثقتك من اهل الخشية والتواضع فليرفع اليك امرهم ,ثم اعمل فيهم بالاعذار الى الله يوم تلقاه فان هؤلاء من الرعية احوج الى الانصاف من يرهم , وكل فاعذر الى الله في تادية حقه اليه)). 12- علي وحقوق الحيوان: انطلق على في تشريعه لحقوق الحيوان من قوله تعالى : (( وما من دابة في الارض ولا طائر يطير بجناحيه الا امم امثالكم ما فرطنا في الكتاب من شئ ثم الى ربهم يحشرون )) ان علي ابن ابي طالب اول من اسس جمعية لحماية الحيوان فالتأريخ ينقل مواقف متعددة تعكس البعد الانساني والقيم الرفيعة لعلي (ع) وهو يتمثل بالواجب الحقوقي لبني البشر وايضا للحيوان فلقد نقل لنا التأريخ انه اسس مربدا للضوال من الحيوانات يقوم باطعامهم . ويقيها قرص البرد وحر الصيف ويطعمها ويعلفها من بيت مال المسلمين .. فينفق عليها الى ان يمر عليها زمن من يدعيها يقدم البينة والا فتستخدم ان امكن الاستفادة منها والا تترك في مكانها .-كما كان يوصي المصدقين (جامعي الزكاة )ان لا يطلعوا بالحيوان بالضاحية , او بالهجير كما وكان يوصي كثيرا عماله بالرفق بالحيوان (( لاتفصلوا الناقة عن فصيل ها )) , (( لاتنهكوا الام بالحلب , فلا يبقى شئ لوليدها )) كما ويوصي عماله كما جاء في وصيته لمالك الاشتر في دستوره العظيم (( فاذا اتيتها فلا تدخل دخول متسلط عليه ولا عنيف به ولا تنفرن بهيمة , ولا تفزعنها ولا تسوء صاحبها منها ..)) .هذة لفتة سابقة للزمن . هذا هو تراثنا مليئ بالمواقف والاقوال التي لها دلالات كثيرة على مدي تركيز الشرع على حقوق بني البشر تقريبا هنا يا سيد لوجيكال تجد دستور سبق زمنة بوقت طويل ,ويستحق ان يطالع ويندهش المرء من العادلة والحكمة التي تنضوي بين اسطرة. محارب النور سؤال إلى اللادينيين الأعزاء - Logikal - 02-26-2006 اقتباس: استشهادي المستقبل كتب/كتبت صحيح يا استشهادي المستقبل. أنا لا أختلف معك في هذا، بل كما قلت في مداخلاتي في هذا الشريط، الدين فعلا يوفر حلا سحريا و أملا للناس الذين يمرون بهذه الامور. و الكثيرون ينبهرون بهذا الحل و قد يئسوا من الحياة لدرجة أنهم باتوا يعتنقون الحلول الفانتازية. هناك طفل صغير من اقاربي مات كلبه بعد ان كان صديقه الوفي لسنين. الطفل لا يرضى و لا يقنع بأي شيء بل يصيبه الاحباط و الحزن الشديد، لدرجة ان اهله يكذبون عليه و يقولون له ان كلبه لا بد ذهب الى جنة الكلاب و هو الان يعيش فيها بسعادة و رفاهية و له من العظام ما يغنيه عن اي طعام. هذا حل فانتازي خرافي يُفرح و يقلل من الاحزان للكثير من الاطفال الذين تنطلي عليهم هذه الاقاصيص، و لكن بعض الاطفال عقولهم اكبر و اوسع من ذلك، بل هم يرضون بالواقع و يقوون على التعامل معه بشكل ناضج. نفس الامر ينطبق على الدينيين. أعتقد أنكم تخدعون أنفسكم بآمال فانتازية وهمية لا أساس لها على أرض الواقع. سؤال إلى اللادينيين الأعزاء - Logikal - 02-26-2006 اقتباس: اسحق كتب/كتبت أسأت فهمي. أنا لم أقل أن النجاح دائما اكبر من الفشل او فيه دائما ما يعوض عن الفشل، و لكن قلت أنه من الممكن للناس ان ينظروا للجانب المشرق و يقنعوا. يعني مثلا هناك حكمة تقول ان القناعة كنز لا يفنى. فأنا لا أملك مليون دولار و قد لا املك ابدا مثل هذا المال، و لا يوجد اي قدر من المال اقل من ذلك يمكن ان يعوض عن المليون دولار. و لكن يمكنني ان انظر للجانب المشرق، فمعي مثلا ما يكفي من المال ما يسمح لي بشراء كذا و كذا. هذا ليس مساو للمليون دولار، و لكنه الجانب المشرق، فبدل أن أقضي عمري متحسرا لأنه ليس معي مليون دولار، يمكنني ان افرح بما أملكه فعلا. من الغريب ان الدينيين طماعون لهذا الحد، فلا يرضون بما يتوفر لهم في هذه الحياة (مهما كان قليلا) و لا يرضيهم شيء الا حياة ازلية لا تنتهي!!! هذا طمع و جشع قبيح لا مثيل له برأيي. اقتباس:و تلك هى المشكلة فالدين يقدم لك حلا قد يكون صواب و قد يكون خطأ ( بالنسبة لكم ) أما بالنسبة لنا فالحقيقة واضحة و ضوح الشمس و لا نستطيع التعامى عنها . هذه واحدة . "الحقيقة واضحة" لديك نتيجة لغسيل الدماغ الديني، فلا يوجد لديك مقدار ذرة من الادلة على وجود هذه الجنة الفانتازية إلا روايات و اقاصيص و خرافات الاقدمين. و بئس الدليل. و لو ناقشت موضوع الجنة بمنطق و عقلانية سترى كيف يتهاوى و يسقط. اقتباس:الأمر الآخر هو من قال أن النهاية من طبائع الأمور إذا كانت الطاقة لا تفنى و إذا كانت قطرة المطر تتحول من شكل لآخر دون ان تنعدم فأين هى طبائع الأمور هنا ؟ هل قطرة الماء هي نفسها قطرة الماء التي تسقط مع المطر و هي نفسها بالتمام و الكمال التي تتحول الى ثلج و هي نفسها بالتمام و الكمال التي تتبخر و تعود ماءا؟؟ ألا تتبعثر جزيئاتها و تختلط مع جزيئات قطرات اخرى لتنتج منها قطرات جديدة؟ نفس الشيء بالنسبة للكائنات الحية، تموت و تتبعثر جزيئاتها و تختلط بالارض و تنتج عنها كائنات ذات سلاسل كربونية جديدة. تلك هي طبائع الامور كما نرى في الطبيعة. أما الاعتقاد بأن كل ذرات دماغك ستبقى متماسكة كما هي و تعود الى الحياة بعد ان تحللت و اكلها الدود، فهذه ليست "طبائع الامور" يا عزيزي و انما معجزة من معجزاتكم الكثيرة مقتبسة من الحكايات. ما يتكون منه دماغك اي اساس شخصك الان اذا مات و تحلل، فهو قد يدخل في تكوين الكثير من الكائنات الحية الاخرى بعد ان يأكله الدود و النبات، و لكن شخصك الكريم سينتهي و لن يعود له وجود تماما كالبناية التي تنهار فلا يعود لها وجود بل تُشحن حجارتها للاستعمال في بناء الكثير من الابنية الاخرى، و لكن البناية الاصلية انتهت. نحن لم نكن موجودين قبل ان نولد، و لن نكون موجودين بعد ان نموت. نأخذ قدرا معينا من الحياة و تدور الدوائر و تنتهي الحكاية لتبدأ حكاية جديدة. ذلك هو ما نراه في الطبيعة و تلك هي طبائع الامور. أما القول بأن بلايين الناس التي ولدت في الماضي ستعيش أزلا في مملكة سحرية فهو قول فانتازي غير مستند على واقع بل على يأس من الواقع و رفض له كما هو واضح جليا من كلامك و كلام الزميل الاستشهادي. سؤال إلى اللادينيين الأعزاء - اسحق - 02-26-2006 اقتباس: -------------------------------------------------------------------------------- و تلك هى المشكلة فالدين يقدم لك حلا قد يكون صواب و قد يكون خطأ ( بالنسبة لكم ) أما بالنسبة لنا فالحقيقة واضحة و ضوح الشمس و لا نستطيع التعامى عنها . هذه واحدة . -------------------------------------------------------------------------------- "الحقيقة واضحة" لديك نتيجة لغسيل الدماغ الديني، فلا يوجد لديك مقدار ذرة من الادلة على وجود هذه الجنة الفانتازية إلا روايات و اقاصيص و خرافات الاقدمين. و بئس الدليل. ________________________________ أسأت فهمى . الحقيقة التى أعنيها هنا هى ال " لا حل " الذى تقدمونه بديلا عن الفانتازية التى تتحدث عنها . يمكن فهم الامور بتشبيه آخر فالدودة على سبيل المثال فى طور " الشرنقة "تبدو للعيان جثة هامدة انتهت قصتها و لكن فى حقيقة الأمر فهذه الشرنقة و التى ما بداخلها أقرب إلى الموت تنتظر لحظة تحولها إلى فراشة تفوق فى حيويتها طور الدودة بمراحل و هذا هو ما نعنيه . تحياتى سؤال إلى اللادينيين الأعزاء - Waleed - 02-26-2006 اقتباس: اسحق كتب/كتبت الزميل المحترم اسحق تحياتي ,, أحب أولا أن أحدد الفرق بين سؤالك من الناحية المطلقة - أي بدون إنحياز لدين معين و بين أن تسأله و في عقلك الإجابة التي تستمدها من دينك. فمن الناحية المطلقة - لا يوجد ما يثبت أو ينفي أو مجرد يشير إلى وجود حياة أخرى بعد الحياة المادية - و هذا بجميع الوسائل التي نعرفها. و أنت تستمد إجاباتك من الإيمان بدينك - جميل - و لكنك لن تستطيع إثبات ذلك لغيرك أبدا. و من الناحية الأخرى - إفرض جدلا أنه يوجد ملحد لا يستطيع التكيف مع هذا السيناريو - ثم قرر أن يؤمن بالحياة الآخرة - فهل ترى هذا الموقف يصب في صالح دينك؟ و لماذا لا يصب لصالح الدين الإسلامي مثلا - أو اليهودي - أو دين بدائي يؤمن بأن الموتى يعيشون بالغابة القريبة من القبيلة بعد موتهم؟ فجميع التفسيرات على نفس المستوى من حيث المنطق أو بالأصح من حيث اللامنطق و اللاعلم و اللايقين. حتى أن مجرد التفكير به هو مضيعة للوقت الذي يمكن فيه أن تحاول تحسين حياتك بدلا من إضاعتها في التفكير بالموت. أما عن السؤال نفسه - فالخوف من الموت غريزة و هو مشترك عند جميع الكائنات الحية - كما البشر - و لا فرق بين مؤمن و ملحد - لكن محاولة تهوينه بتصورات أسطورية هو موقف طفولي للعقل البشري في مواجهة الخوف. لم يزد الأمر إلا تعقيدا و لم يزد الخوف إلا مخاوف جديدة من النار تارة و من العقاب تارة و من الله أحيانا ..إلخ. بدون هذا السيناريو تكون قد تخلصت من المخاوف الزائدة التي إخترعها الإنسان و تكتفي بالمخاوف الواقعية من الموت. و هو شعور بالحرية بعد سجن العقل. هذا إن كنت مؤمنا بدين ما ثم تركته - أما إن لم تكن على دين في يوم ما فأعتقد أن السؤال سيصبح بلا معنى عندئذ. إحترامي ,, سؤال إلى اللادينيين الأعزاء - استشهادي المستقبل - 02-26-2006 لوجيكال اقتباس ______________________ أعتقد أنكم تخدعون أنفسكم بآمال فانتازية وهمية لا أساس لها على أرض الواقع. ______________________ لوجيكال احترم نظرتك للحياة وللوجود ولكن نحن لا نخدع انفسنا هل تعلم ان الدين ليس خدعة ولا افيونا الدين تكليف ومسؤولية والمثير للدهشة ان الانسان لا يستطيع العيش بدون الدين لانه يشعر بضرورته انا وملايين البشر نشعر ان هناك يد خفية وراء الوجود التزامي تجاه هذه القوة هو الدين الدين حاجة نابعة من صميم النفس البشرية الالحاد هو الحالة الطارئة الغريبة ولكن الاصل هو الايمان والدليل ان الانسان منذ فجر التاريخ كان متدينا سؤال إلى اللادينيين الأعزاء - تروتسكي - 02-26-2006 اقتباس: استشهادي المستقبل كتب/كتبت الحل هو علاج الأمراض وعمليات التجميل لمن استطاع اليها سبيلا سؤال إلى اللادينيين الأعزاء - اسحق - 02-26-2006 الزميل العزيز وليد إقتباس بدون هذا السيناريو تكون قد تخلصت من المخاوف الزائدة التي إخترعها الإنسان و تكتفي بالمخاوف الواقعية من الموت. __________________ السيناريو الذى قصدته هو إمكانية تحقيق اليوتوبيا الموعودة و التى يصبو إليها الجميع و التى لم يعط اللادينيون الأعزاء أى حلا لها و التى تحقق العدالة المنشودة و المفتقدة هنا على هذه الأرض . تحياتى سؤال إلى اللادينيين الأعزاء - Waleed - 02-26-2006 اقتباس: اسحق كتب/كتبتالزميل المحترم اسحق و لماذا الفرض أنه لابد من حل لليوتوبيا؟؟ اليوتوبيا التي نعرفها هي ما نصنعه هنا على الأرض. هذا بالإضافة لكون لا اللادينين و لا المتدينين أعطوا حلا لها.فمجرد التخيلات ليست حلا - الحل فيما أوقن أن تجعل هذا الحلم حقيقة و ليس أن تتخيل أو تصدق خيالات شخص آخر. ما يملكه المتدينين هو في خيالهم فقط - إلى أن يثبت العكس. إحترامي |