حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
كل واحد عايز يفش خلقه ..عليه بالانتقام من الفلسطيني .. - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: كل واحد عايز يفش خلقه ..عليه بالانتقام من الفلسطيني .. (/showthread.php?tid=20262) الصفحات:
1
2
|
كل واحد عايز يفش خلقه ..عليه بالانتقام من الفلسطيني .. - عدنان - 02-24-2006 اقصد يا اخوان ان الشيخ الشيعي جلال الصغير تحدى الدليمي السني لارهابي .. بان يكفر .. نعم يكفر .. من قام بتفجير الضريح .. ولكن لم يكفر السني الدليمي من فجر الضريح ... على ماذا يدل ذلك ..؟ وعلى ماذا يدل قتل اطوار بهجت من قبل التكفيريين المقاوميين ؟ يا زميلي العرب .. انا ايضا لا احب الحرب .. ولكن هل يعني هذا ان نقتل ونحن فرحانيين . اليوم حصلت مجزرة في النهروان .. وطبعا الزميلة نسمة ذكرت جريمة النهروان .. ولكن لم تذكر ان القتلى هم شيعة وبينهم اطفال .. نحن نريد الرد بالمثل .. عموما صدقني لو تمت تصفية زعماء الارهاب السني بالعراق سوف يرتاح العراق طول العمر ! كل واحد عايز يفش خلقه ..عليه بالانتقام من الفلسطيني .. - فلسطيني كنعاني - 02-24-2006 يا زميل عدنان نتفهم مشاعر الغضب الشيعية ، و يا ليت تقبضوا على الزرقاوي و جماعته من الوهابيين التكفيريين و تذبحوهم علنا. و لكن الرد يجب ان يكون على المجرمين و ليس على لاجئين مشردين. كل واحد عايز يفش خلقه ..عليه بالانتقام من الفلسطيني .. - The Godfather - 02-24-2006 اتفق كليا مع الكنعاني لاول مرة :D كل واحد عايز يفش خلقه ..عليه بالانتقام من الفلسطيني .. - نيلوفر - 02-24-2006 من المؤسف جدا ان يحدث هذا في العرق وما يتعرض له الاخوة الفلسطسنيون الا عبارة عن تحصيل حاصل فقد كانوا ولايزالون مؤيدين لصدام يعشقونه بشكل غير طبيعي ... وما يحدث لهم الان عبارة عن ردة فعل ليس الا..... كل واحد عايز يفش خلقه ..عليه بالانتقام من الفلسطيني .. - فلسطيني كنعاني - 02-24-2006 أولا ، صدام انتهى ، و لا معنى لقتل الفلسطينيين لهذا السبب البائد ردا على تدمير ضريح مقدس عند الشيعة. ثانيا ، تأييد بعض الفلسطينيين لصدام كانت بسبب صواريخه التي ضربت تل ابيب و ليس لانه كان يضطهد الشعب العراقي . ثالثا ، الاعلام كان يصور صدام بالبطل المغوار طوال فترة ما قبل غزو الكويت بالاضافة للدعم االعسكري و المادي الرهيب و الذي لم يكن ياتيه من الفلسطينيين ، ثم يأتي البعض ليلوم من ايده من الفلسطينيين ليبدو كالعاهرة التي تعطي دروسا في العفة. كل واحد عايز يفش خلقه ..عليه بالانتقام من الفلسطيني .. - نسمه عطرة - 02-24-2006 وتأكيدا على كلامك يا فلسطيني كنعاني وكيف تتقلب الحكومات العربية حسب سيدتها وتاج رأسها البساطير الأمريكية اليك المقا ل التالي لعل وعسى يفهمون أولوا الألباب ... خطيئة بث محاكمة صدام حسين تليفزيونيا! 2006/02/18 سليم عزوز أقترح علي الإدارة الأمريكية ان تكتفي بهذا القدر من البث التليفزيوني لوقائع محاكمة الرئيس العراقي صدام حسين، ذلك لان سرية المحاكمة وان كانت ستلحق ضررا بالغا بسمعة الولايات المتحدة الأمريكية، في ما يختص بكونها راعية للحريات في العالم، فان هذا الضرر يتضاءل أمام ضرر أخر في عملية البث التليفزيوني لجلسات المحاكمة! لا أعني بالضرر الذي يلحق بالسمعة الأمريكية الرصينة من جراء النقل التليفزيوني، هو انه ثبت للعالم كله، ان الولايات المتحدة الأمريكية لم تستطع ان تقدم لنا نموذجا يحتذي به في عدالة القضاء، وشفافية المحاكمة، مما يدفعنا نحن سكان بلدان العالم الثالث للانبهار بهذا النموذج، ففي الواقع ان نموذج المحكمة التي تحاكم صدام حسين، مهزلة بكل المقاييس، وتتضاءل بجوارها المحاكم الاستثنائية التي نصبتها الديكتاتوريات العربية علي مر التاريخ، للانتقام من الخصوم! فالضرر في نقل وقائع المحاكمة عبر الأقمار الاصطناعية من شأنه ان يدمر الصورة التقليدية للرئيس العراقي والمطبوعة في أذهاننا جميعا، من كونه حاكماً سفاحاً، يتفوق في استبداده علي استبداد الحجاج بن يوسف الثقفي، نموذج الحاكم العربي المستبد، وهي الصورة التي لا يختلف عليها اثنان، ولا تتناطح بشأنها عنزتان ـ كما يقول الفقهاء ـ وحتي أنصار صدام حسين في المنطقة لا يختلفون علي انه كان حاكما ديكتاتورا، وهي الورقة الوحيدة التي يستخدمها المتأمركون العرب لإحراج الأنصار، وتقديمهم علي انهم يدافعون عن فاشستي انتهك كرامة الناس في العراق، وتتسبب هذه الورقة في ان يبذل الانصار جهدا في التأكيد علي انهم ضد سياسات الرئيس العراقي التي تتمثل في حكم شعبه بالحديد والنار، ولكنهم يقفون في مواجهة الهيمنة الأمريكية علي المنطقة! ولأن سمعة الرئيس العراقي في الحكم علي هذا النحو، فقد كنا نصدق كل ما يقال عن ممارساته في هذا الصدد، بدون تفكير او وعي، فمن منا لم يصدق قصة الوزير الذي طالب صدام حسين بالتنحي في اجتماع للحكومة العراقية، ابان الحرب مع ايران، كمقترح لوقف الحرب، فكان ان استدعاه الرئيس في غرفة ملحقة وطلب مقصا، وقص لسانه، ثم اعاده مرة ثانية، وطالبه بأن يعيد مقترحه، وبالطبع لم يتكلم، وكانت رسالة للجميع لا تخطئ العين دلالتها. لقد صدقنا هذه القصة رغم عدم معقوليتها، لان ما قصه صدام لم يكن خصلة من شعر رأس الوزير، حتي يمكنه ان يعود الي مائدة الاجتماع من جديد! لكن لان الصورة الذهنية عن صدام حسين انه مستبد، فقد صدقنا كل ما يتردد عنه في هذا الجانب، حتي وان كان يدخل في باب الخيال العلمي. ولا أظن ان أحدا يمكنه ان يجادل في هذا الأمر، حتي بالنسبة لأولئك الذين كانوا متيمين به، ويصنفون من أصدقاء النظام العراقي. لكن الذي جري في المحاكمات المنصوبة للرجل، يمكن ان يقلب هذه الصورة رأسا علي عقب، الي درجة انني فكرت وأنا أشاهد وقائع الجلسة الأخيرة، ان اكتب مقال اعتذار لصدام حسين، عن كل ما كتبته ضده في هذا الجانب، وهو كثير! كان الرئيس العراقي في إعلامنا المصري قبل غزو الكويت، هو القائد الضرورة، حامي البوابة الشرقية، وزعيم الأمة العربية، وهازم الفرس، ولم يكن من المسموح ـ قبل هذا الغزو ـ لأحد ان يتفوه ضده بكلمة، والا وجد نفسه في اليوم التالي في المعتقل بتهمة الانتماء الي تنظيم شيعي يهدف الي قلب نظام الحكم بالقوة (الجبرية)، ثم تخرج وسائل الإعلام في اليوم التالي بعملية اغتيال لشخص المتفوه، من خلال تقديم الفكر الشيعي للعامة علي انه يتلخص في ان الشيعة يقولون ان عليا (كرم الله وجهه) هو رسول الله! لكن ما ان حدث الغزو، ووقفت الولايات المتحدة الأمريكية منه موقفا عدائيا، والنظام المصري (بالتالي) حتي تغير كل شيء، وأصبح صدام هو لص بغداد، والكذاب بالصوت والصورة، وباختصار هو الشيطان الرجيم، وتم السماح لكتابات حزب الدعوة العراقي ان تطبع وتوزع في مصر، وقد هالني ما جاء فيها، كدليل علي نازية صدام حسين، الأمر الذي جعلني اتخذ موقفا عدائيا من النظام العراقي، وأري ان إنسانية المرء لا تكتمل الا بالهجوم علي هذا السفاح المستبد! لكن محاكمة صدام حسين المنقولة عبر شاشات التلفزة، كادت ان تشككني في كل ما قرأت وكتبت، فعندما بدأت المحاكمة تصورت أننا سنستمع الي وقائع يشيب لهولها الغراب، وتندرج تحت قائمة فظائع الاستبداد، وكيف لا، ومن يحاكم هو السفاح صدام حسين، وأركان حكمه، والتهم المنسوبة لهم قيل أنها من جرائم الحرب والابادة الجماعية، وانتظرنا فلم نجد الا كلاما مرسلا، وأدلة تكاد تقع من طولها من تهافتها، وشهودا يحملون قسرا علي الشهادة، ويصرون علي إجبارهم عليها، علي الرغم من تأكيدهم أنهم لا يصلحون لها، فتكون شهادتهم أوسمة لمن كان قد استقر في وجداننا انهم علي رأس الأنظمة المستبدة في طول التاريخ وعرضه. أما الشهود الآخرون، فيتكلمون من وراء حجاب لا يسمح للمتهمين ان يتعرفوا عليهم، ولا يعرفوا ما إذا كانوا يشهدون من ذاكرتهم ام من أوراق مكتوبة لهم! بل ان الاتهامات الواردة في عريضة الاتهام التي جاءت علي ألسنة الشهود، سواء من كانوا أطفالا وقت وقوع أحداث الدجيل، او من يتحدثون من الخارج، لا تصلح، اذا افترضنا صحتها، دليلا علي ان صدام أكثر فظاعة من الحجاج ابن يوسف الثقفي. لقد خرجت مني ضحكة مدوية، وأنا استمع الي الإعادة والزيادة في التهمة الفظيعة الخاصة بتدمير البساتين، لان الجناة اختبأوا فيها، ليس لان السفاح عوضهم عما حدث، تعويضا مناسبا، وعهدنا بالمستبدين انهم لا يدفعون ثمن سياساتهم، ولكن لان ما جري في الدجيل يمكن ان يحدث في أي مكان آخر إذا تعرض فيه مجرد ملازم أول شرطة لمحاولة اغتيال، وليس رئيس دولة. هذا فضلا عن ان المنسوب لحكم صدام، في هذه القضية، علي فظاعته، وعلي فرض صحته، يتضاءل، حتي لا يُري بالعين المجردة، أمام الجرائم التي ترتكبها القوات الأمريكية والبريطانية في العراق، والتي وصلت الي حد انتهاك الأعراض، وتحطيم عظام شبان صغار، واعتقال الناس بالشبهات، واستخدام الأطفال للضغط علي ابائهم باعتقالهم في سجن ابي غريب. يا ألطاف الله الخفية.. صدام حسين، الطاغية، والمستبد، والنازي، والسفاح، يحاكمه خصومه من خلال محكمة (تفصيل)، فيعجزون عن إدانته بشكل يدفع واحد مثلي لأن يتشكك في كل ما كتبه ضده، والي درجة ان يهم بكتابة مقال اعتذار، لولا الملامة! ان بث محاكمة صدام تليفزيونية تسببت في ورطة للأمريكان لا تقل عن ورطة غزو العراق، ونصيحة لوجه الله ان يكتفوا بهذا القدر، ويكفينا، ويكفيهم، من الدست مغرفة! كل واحد عايز يفش خلقه ..عليه بالانتقام من الفلسطيني .. - The Godfather - 02-24-2006 الزميلة نسمة كعادة العرب كل مشاكلنا نضعها على الاستعمار والاحتلال ونظرية المؤامرة ولا ننظر للهمجية والتخلف والقمع الذي نمارسه نحن كل واحد عايز يفش خلقه ..عليه بالانتقام من الفلسطيني .. - نسمه عطرة - 02-24-2006 العراب انسحبت من حواري معك وقتي فعلا ثمين على رأي الأخوة الفلسطينية انت مش عارف وين الله حاطك :no: |