حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المصادر الوثنية للاسلام - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار اللاديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=63) +--- الموضوع: المصادر الوثنية للاسلام (/showthread.php?tid=2034) الصفحات:
1
2
|
المصادر الوثنية للاسلام - كميل - 12-14-2008 الحقيقة ان لفظ الجلالة ( الله ) لفظ عربى و لا صحة لكل التخريف الذى اتحفنا به الزميل محجوب يقول السيد الخوئى فى ( البيان ) : والالف واللام : من كلمة الجلالة وإن كانت جزء منها على العلمية ، إلا أن الهمزة فيها همزة وصل تسقط في الدرج ، إلا إذا وقعت بعد حرف النداء ، فتقول يا الله بإثبات الهمزة وهذا مما اختص به لفظ الجلالة ، ولم يوجد نظيره في كلام العرب قط ، ولا مضايقة في كون كلمة الجلالة من المنقول ، وعليه فالاظهر أنه مأخوذ من كلمة " لاه " بمعنى الاحتجاب والارتفاع ، فهو مصدر مبني للفاعل ، لانه سبحانه هو المرتفع حقيقة الارتفاع التي لا يشوبها انخفاض ، وهو - في غاية ظهوره بآثاره وآياته - محتجب عن خلقه بذاته ، فلا تدركه الابصار ولا تصل إلى كنهه الافكار " المصادر الوثنية للاسلام - خالق محجوب - 12-14-2008 Array الحقيقة ان لفظ الجلالة ( الله ) لفظ عربى و لا صحة لكل التخريف الذى اتحفنا به الزميل محجوب يقول السيد الخوئى فى ( البيان ) : والالف واللام : من كلمة الجلالة وإن كانت جزء منها على العلمية ، إلا أن الهمزة فيها همزة وصل تسقط في الدرج ، إلا إذا وقعت بعد حرف النداء ، فتقول يا الله بإثبات الهمزة وهذا مما اختص به لفظ الجلالة ، ولم يوجد نظيره في كلام العرب قط ، ولا مضايقة في كون كلمة الجلالة من المنقول ، وعليه فالاظهر أنه مأخوذ من كلمة " لاه " بمعنى الاحتجاب والارتفاع ، فهو مصدر مبني للفاعل ، لانه سبحانه هو المرتفع حقيقة الارتفاع التي لا يشوبها انخفاض ، وهو - في غاية ظهوره بآثاره وآياته - محتجب عن خلقه بذاته ، فلا تدركه الابصار ولا تصل إلى كنهه الافكار " [/quote] التخريف هو كلامك ياعزيزي عندما ترفض ان ترى حتى تلميحات خوئييك، عندما يقول انه " لم يوجد نظيره في كلام العرب".. وهنا يشمل ماقبل الاسلام، مما يشير الى ان الكلمة دخيلة على العربية. وان يكون غير مزعوج انها من " المنقول"، والتي بالنسبة له (من الارجح)، يشير بوضوح الى انه يحاول ان يخلق لها اصل بناء على (الظن).. وان الظن لايغني عن الحق شيئا. ثم اني اضفت اليك شواهد من القرآن نفسه، فهل يخرف القرآن ايضا؟ فمن هو الذي يخرف حقا؟؟؟:97_old: المصادر الوثنية للاسلام - كميل - 12-15-2008 كالعادة تثبت كلما حاورتك انك لا تفهم ما ترد عليه الذى قصده السيد الخوئى بقوله لم يوجد نظيره في كلام العرب هو :أن الهمزة فى لفظ الجلالة همزة وصل تسقط في الدرج ، إلا إذا وقعت بعد حرف النداء ، فتقول يا الله بإثبات الهمزة و ليس مراده ان لفظ الجلالة لم يوجد نظيره فى كلام العرب كما فهمت يا علامة عصرك و لن تجد فى القران ما يفيدك فى زعم ان ( الله ) لفظ غير عربى المصادر الوثنية للاسلام - خالق محجوب - 12-15-2008 Array كالعادة تثبت كلما حاورتك انك لا تفهم ما ترد عليه الذى قصده السيد الخوئى بقوله لم يوجد نظيره في كلام العرب هو :أن الهمزة فى لفظ الجلالة همزة وصل تسقط في الدرج ، إلا إذا وقعت بعد حرف النداء ، فتقول يا الله بإثبات الهمزة و ليس مراده ان لفظ الجلالة لم يوجد نظيره فى كلام العرب كما فهمت يا علامة عصرك و لن تجد فى القران ما يفيدك فى زعم ان ( الله ) لفظ غير عربى [/quote] وكالعادة تثبت انك تتذاكى .. ان اختصاص الهمزة في لفظ الجلالة هو دليل على ان الكلمة دخيلة، إذ ليست قاعدة وانما استثناء، وكونها دخيلة يجعلها بلا نظير (في كلام العرب). وتتناسى ان خوئييك قال " وعليه (فمن الاظهر) أنه مأخوذ من كلمة "لاه"، وبالتالي فهو يلعب نرد. والقرآن كتب بكل وضوح ان " إلا" هي اسم الله، وهي اقرب لجذرها التاريخي، كما انها اقرب حتى الى " لاه". وإضافة الى ذلك، فحتى لاه كانت تستخدمها بعض القبائل على انها الله، انحدارا عن إيل، الذي هو ايضا " إله"، وجميعها كما ترى لها جذر واحد اقرب من تخريفات خوئييك المصادر الوثنية للاسلام - كميل - 12-15-2008 1-اختصاص الهمزة في لفظ الجلالة ليس فيه اى دلالة على ان الكلمة دخيلة، و كذلك كونها استثناء 2- ليس فى القران اى دليل على ان لفظ ( الله ) غير عربى , و قول القران :{ لاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ } لا يفيدك لان المراد به الحلف او القرابة قال حسان بن ثابت : لَعَمْرُكَ إنَّ إلَّكَ مِنْ قُرَيْش كَإلِّ السَّقْبِ مِنْ رَأَلِ النَّعَامِ 3- انت لا تفقه شيئا من اساليب الفقهاء فى كلامهم فقول السيد الخوئى (الاظهر ) لا يعنى انه يخمن بل يقصد الظهور الذى يؤكده البحث المصادر الوثنية للاسلام - خالق محجوب - 12-16-2008 Array 1-اختصاص الهمزة في لفظ الجلالة ليس فيه اى دلالة على ان الكلمة دخيلة، و كذلك كونها استثناء 2- ليس فى القران اى دليل على ان لفظ ( الله ) غير عربى , و قول القران :{ لاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ } لا يفيدك لان المراد به الحلف او القرابة قال حسان بن ثابت : لَعَمْرُكَ إنَّ إلَّكَ مِنْ قُرَيْش كَإلِّ السَّقْبِ مِنْ رَأَلِ النَّعَامِ 3- انت لا تفقه شيئا من اساليب الفقهاء فى كلامهم فقول السيد الخوئى (الاظهر ) لا يعنى انه يخمن بل يقصد الظهور الذى يؤكده البحث [/quote] 1-الخوئي مات في ثمانينات القرن الماضي، وبالتالي فهو ليس سند تاريخي 2-الخوئي رئيس مجمع كهنوتي وظيفته الدفاع وتبرير النص المقدس وليس البحث عن حقيقة موضوعية 3-الخوئي قدم مخرج تحليل لغوي، ولم يناقش احتمالات المصدر المختلفة 4-كلمة الله، كانت موجودة قبل الاسلام، وليست اسلامية او عربية بدليل عدم شيوعها قبل الاسلام 5-لهجات القبائل العربية كانت تقدم لنا الكلمة بعدة طرق نطق، بما فيه لاه، وجميعها جذرها في إيل. 6-ماتفضلت به من شعر لاعلاقة له بتفسير الاية، في حين لدينا تفاسير للاية تقول مالايروق لك، وهو الذي دفعك لتجاهلها مما يدل على انك تفقه كثيرا. 7-يوجد العديد من الابحاث تشير الى المزيد من طرق قدوم كلمة الله الى اللغة العربية، وهي ابحاث اكثر جدية من ماتفضل به سيدك الخوئي، وسارعت لتصديقه لانها تصب في هواك، ومنها: إن كلمة Eloah العبرية يمكن أن تأخذ شكلين مختلفين في العربية. أحدهما عبر فهم الإسم في لغته الأصلية و ترجمته إلى العربية، و سيكون بذلك "إيلة" فهذا هو تأنيث "إيل" في العربية. و قد عرفت العرب هذا الإسم بعد تعريبه قليلا إلى "اللات." و قد أجمعوا على تأنيث هذه الأسم، تماما كما في العبرية. أما الطريقة الأخرى لنقل الكلمة إلى اللغة العربية هو بالمحافظة على لفظها كما في لغتها الأم، و ستكون في هذه الحالة "إيلاه" و هي أقرب صوتيا إلى كلمة "إيلة" كما تنطق عند الوقف على نهايتها، أي "إيلهْ." و قد تحولت الكلمة مع الزمن إلى "إلاه" و أحد الشواهد على ذلك هو غياب الألف من رسم الكلمة حيث تكتب "إله" و هو أقرب رسما إلى الأصل "إيلة." و كما فعل اليهود عندما قاموا بتذكير كلمة Eloah قام العرب بتذكير كلمة "إله." في اللغة الأرامية، وهي لغة ياشوا بن يوسف (النبي عيسى) فإن كلمة الله هي Aalah. و هي تُقرأ آلَه أو أألَه. و لو أبقيتَ اللفظ كما هو في العربية، فسيكون معناها "أكثر ألوهية" و هو مطابق لمعنى Eloahim. واللغة الارامية كانت متتداولة بالجزيرة العربية وخصوصا بين المسيحيين النسطورين الذي تنتمي خديجة اليهم والذي تربى محمد لديها بينهم. وإذا اردت المزيد فأني بالخدمة المصادر الوثنية للاسلام - خالق محجوب - 12-16-2008 قصة الطوفان نجد مثيلتها موجودة في السومرية وحتى الاساطير الفرعونية، مع ان الاولى اكثر شهرة. تتقاطع الاسطورة المصرية في بعض عناصرها مع اسطورة القرآن المقتبسة عن التوراة التي بدوره اقتبسها عن اساطير السومريين. تدور احداث الاسطورة المصرية في العصر الذهبي عندما كانت الالهة لازالت تشارك الناس حياتهم ولم يكن الانفصال بين العالمين قد تم بعد، ويوظف النص هذه الأحداث كتمهيد وتبرير لحدوث القطيعة بين العالمين ومن ثم إعادة تنظيم الكون. كما تتميز الأسطورة المصرية بمحدودية الانتقام، فغضب الإله ينصب فقط على المارقين وليس على كل الأرض، وكأنه سمع صوت الآلهة الحكيمة على شط الفرات بالا يرسل فيضان ويرسل بدلا من ذلك من ينقص من عدد البشر، وعندما تتدخل إحدى الربات في الصراع بدون أمره ويزداد سفك الدماء مما يهدد الجنس البشري بالفناء يتدخل بنفسه لوقف المذبحة، ويأمر بخلط البيرة باللون الأحمر لتصبح بلون الدم ويغمر بها الحقول لتشرب منه هذه الربة فتتخدر أوصالها وتكف عن سفك الدماء. أي أن غمر الأرض هنا ليس للتدمير وإنما للإنقاذ. واوصاف المياه تشبه اوصاف فيضان النيل الممتلئ بالطمي. أيضاً تفتقد الأسطورة المصرية لبطل محدد المعالم على غرار " نوح " في سفر التكوين و "زيوسودرا " في الأسطورة السومرية و" أوتنابشتيم" في الملحمة البابلية جلجماش، واتراحسيس في ملحمة أتراحسيس، وتستعيض عن ذلك بالشعب، فهناك جزء من الشعب سيفني كعقاب للتمرد، وجزء سيبقى لمواصلة الحياة سواء كان هذا الجزء الأخير من المذنبين أم لا. لكن الرب يعاقبهم بما هو أقسى من الفيضان، بأن يعتزلهم ويذهب لمنفاه الاختياري في السماء. هذا الانفصال بين العالم الإلهي والإنساني أحزن البشر وجعلهم يندمون على التمرد، ويهاجم بعضهم البعض، فيتأسس بذلك العنف على الأرض. النص نفسه غير معنون لكنه يعرف بشكل واسع بأسطورة إفناء الجنس البشري وإعادة تنظيم العالم، ويعرف أيضا بـ" كتاب البقرة السماوية" في أوساط علماء المصريات. .يحتوي النص الكامل على 330 فقرة ويتناول ثلاث مواضيع أساسية: غضب الإله وانتقامه من البشر، انسحاب الإله من العالم الأرض وتنظيم العالم السماوي، تجسيد أرواح الآلهة في بعض الكائنات الأرضية. ولمن يريد قراءة النص المصري اضغط هنا. والقصة السومرية اكثر تفصيلا واكثر قدما، وقد وصلنا منها عدة روايات. الطوفان الكبير، حسب الرواية السومرية، أحدثته الآلهة لإفناء الحياة الإنسانية بعد أن تكاثر عدد البشر وصاروا مصدر إزعاج للآلهة. تجري أحداث القصة في الزمن المبكر الذي تلى فعاليات الخلق والتكوين، حيث تخلق الانسان من طين، وحيث تصبح الاضاحي والطقوس وعبادة الالهة رشوة من اجل الحصول على الرحمة، وهي ذات الاسباب التي لازالت مستمرة حتى اليوم. واينكي يطلب من اتراحسيس، وهو نوح السومري، ان يصنع سفينة ويعلمه صنع السفينة،، من اجل ان ينقذ اهله (الانسان). بل وفيها نرى طلب الى الاله ان لاياخذ جميع الناس بجريرة بعضهم، وان لايبيد الحياة بل المخطئين فقط، وهي تعليمات تذكرنا بالعديد من نصوص القرآن. والنسخة مكتوبة 1700 سنة قبل الميلاد. وهي اقرب للاسطورة القرآنية.. ولقراءة تفاصيلها اضغط هنا وملحمة جلجامش هي سيناريو اخر للخلق ولقصة الطوفان، وهي اكثر تفصيلا، وتعطيني صورة واضحة عن مدى تأثر التوراة بها ونقل حاخامات اليهود عنها عند كتابتهم للتوراة. ولقراءتها بالتفصيل يمكن الضغط هنا. وحتى التوحيد ليس اكتشاف سماوي. لقد كانت آلهة الوثنيين تبحث عن تعزيز سيطرتها تجاه بقية الالهة، ولذلك نجد ان الترانيم والاناشيد الدينية لكل إله يمكن ان تكون علىشكل تعظيم له وحده، وكأنه الاله الاوحد. بل ان الصراع بين المدن، ولاحقا بين الدول جعل التنافس قوي من اجل تفرد اله المدينة على بقية المدن او إله الدولة على الدول المجاورة. هذا الامر نجده واضحا في ظهور اناشيد التوحيد عند أمون، وعشتار، والصينين والهندوس. لقراءة نماذج عن تراتيل التوحيد اضغط هنا يتبع.. |