حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ابو العلاء المعري - - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: قــــــرأت لـك (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=79) +--- الموضوع: ابو العلاء المعري - (/showthread.php?tid=2122) |
ابو العلاء المعري - - يجعله عامر - 03-16-2009 المساهم;202756 كتب: ابو العلاء المعري - - يجعله عامر - 03-20-2009 Array المنتخب من اللزوميات نقد الدولة والدين والناس اختاره وقدم له بدراسة عن المعري هادي العلوي الناشر: مركز الابحاث والدراسات الاشتراكية في العالم العربي دمشق - 1990 م لتحميل الكتاب اضغط هنا .... عنوان الكتاب: أبو العلاء ناقد المجتمع مؤلف الكتاب: زكي المحاسني الناشر: دار الفكر العربي وصف الكتاب: يتكلم الكتاب عن نقد المعرى للحكام والمحكومين ونقاد المعرى نقده للفلاسفة والفقهاء والأدباء والحكماء ويحتوى الكتاب على بواعث نقد المجتمع عند المعرى وطبيعة نقده للجماعة ومنابع النقد ويتكلم عن الاشتراكية والديموقراطية ونقد المعرى للمرأة وأخلاق وطبيعة المرأة.. الكتاب ملف pdc عن موقع بانوراما الفكر العربي .. [ للتحميل ] ابو العلاء المعري - - الأغلبي - 03-26-2009 الفصول والغايات الكتاب صوّرته منذ مدّة ورفعته وكنت أظن أن رابطه وضع هنا، لأنّ النسخة الموجود رابطها أعلاه نسخة وورد مأخوذة من موقع المصطفى http://www.4shared.com/file/71626229/3cd46..._gyt_maary.html ابو العلاء المعري - - إبراهيم - 03-26-2009 ألف شكر لك أخي الأغلبي على هذه الهدية الثمينة (f) مادمت تأتي لنا بدرر أبي العلاء فنحن حقاً في علاء ونحيا في علاء. لم أكن أتوقع كل هذه القوة لأبي العلاء المعري في تأثيره على أفكاري. عشت مع جزء من كتابه الفصول والغايات أثناء مطالتي لكتاب طه حسين "مع أبي العلاء في سجنه" وهو يدخل إلى عمق أعماق أبي العلاء ويغترف لنا كل هذا الغذاء الشهي وما أطيبه. في ذلك الجزء من كتاب "مع أبي العلاء في سجنه" يتناول جزء من كتاب الفصول والغايات ويشرحه شرح ممتاز وكأنه ألصق الأصدقاء والأخلاء بالمعري ويعاتبه تارة ويمازحه تارة أخرى بل بلع الأمر لمشاكسته ومداعبته بتصابيه حول اللغة! هذا النوع من الكتب جعلني أحزن وأغضب في وقت واحد من طه حسين أنه لم يتفرغ أكثر لشرح أعمال أبي العلاء المعري ولكنه بددها على أمور أخرى وما أحوجنا كنا لشروحات مفصلة لجميع ما جاء في اللزوميات ولجميع ما جاء في الفصول والغايات. من أمتع اللحظات لقراءة لهذا الجزء وهو يتناول الفصول والغايات في اقتباس فيه أنه يربط بين أبي العلاء المعري والفيلسوف لوكريس!! من يقدر أن يفعل ذلك سوى طه حسين!! لهذا أنا غاضب وغضبي يتجدد كلما قرأت جزء لطه حسين عن أبي العلاء ولا أراه قام بالاستفاضة والكتابة أكثر في أعمال أبي العلاء. ألف شكر لك على هذا الكتاب أخي الأغلبي ودام عطاءوك وهديتك ثمينة كالذهب عندي مادام الكلام عن أرباب الفكر والعقل مثل أبي العلاء المعري. :h: ابو العلاء المعري - - يجعله عامر - 03-26-2009 إبراهيم (f) فكك من طه حسين زي م سعاد الحكيم بوظت ابن عربي زي م طه حسين بوظ المعري .. حد قال كلمه وإن كانت قاسية بعض الشيء إلا أنها صائبة : الوجه المشترك بين طه حسين والمعري (العمى) بخلاف ذلك الله يرحمه طه حسين كان يحسن الوضوء . عجبني جدا تحليل أومليل لمشروع طه حسين في كتابه (الإصلاحية العربية والدولة الوطنية) العلم مفيهوش عواطف ولا سعديه :lol: ابو العلاء المعري - - يجعله عامر - 03-26-2009 الأغلبي (f) أقتني نفس نسختكم الورقية لو متاح عند حضرتك معلومات بخصوص القطع بعنوان الكتاب وهل هو صحيح أم خطأ ؟ وهل هو من ناسخ النسخة أو كان في صلب الكتاب ؟ يا ليت تتكرم علينا بها ، ولك كل الشكر والتقدير(f) ابو العلاء المعري - - الأغلبي - 03-27-2009 دمتم جميعا بأجمل حال بالنسبة إلى سؤالك أخي يجعله عامر في خصوص القطع بعنوان الكتاب، فلا أعلم عنه إلاّ القليل. فالمحقّق استند إلى آخر صفحة من المخطوط لديه، وهو أصلا ناقص مبتور، ليطلق التسمية: "تمّ كتاب الفصول والغايات في تمجيد الله والمواعظ بصنعة أبي العلاء..."، ولكنّ الكتاب عرف في المدوّنة التراثيّة ولدى من ترجم للمعرّي بـصدر العنوان إذا صحّ القياس "الفصول والغايات"، وأمّا عجزه فبينهم خلاف يؤكده ما كان من خبر الكتاب لدى كثير من قرّائه، فهو أحيانا " ... في تمجيد الله تعالى والعظات" وأحيانا أخرى "... في معارضة السور والآيات" ويكون مرة "...محاذاة للسور والآيات" ومرة ثانية "...في معرفة السور والآيات". ومن المتقدّمين الذي ترجموا لأبي العلاء، ابن الجوزي في كتابه المنتظم ومنه نسخة مصورة على الشبكة. جاء في ج16 ص24: "رأيت للمعرى كتابا سماه الفصول والغايات يعارض به السور والآيات وهو كلام في نهايات الركة والبرودة. فسبحان من أعمى بصره وبصيرته. وقد ذكره على حروف المعجم في آخر كلماته. فما هو على حرف الألف: طوبى لركبان النعال المعتمدين على عصى الطلح، يعارضون الركائب في الهواجر والظلماء، يستغفر لهم قحة القمر وضياء الشمس، وهنيئا لتاركي النوق في غيطان الفلا، يحوم عليها ابن داية، يطيف بها السرحان وشتان، أوارك قوة الألبان وجرى لبنها أفقد من لبن العطاء" ومن الطريف ما ذكره ابن العديم في كتابه "بغية الطلب في تاريخ حلب" في ترجمة أبي العلاء: " يحكى عن أبي العلاء المعري في الكتاب الذي أملاه وترجمه بالفصول والغايات وكأنه معارضة منه للسور والآيات، فقيل له: أين هذا من القرآن؟ فقال: لم تصقله المحاريب أربعمائة سنة." "... قيل إن أبا العلاء عارض القرآن العزيز، فقيل له: ما هذا إلا مليح إلا أنه ليس عليه طلاوة القرآن، فقال: حتى تصقله الألسن أربعمائة سنة وعند ذلك انظروا كيف يكون." بالنسبة إلى طه حسين، يبدو أنّ واقع الثقافة بمصر في عهده كان فوق طاقة الرجل. ومهما واجه وقاوم وخالف، فلن يقدر إلا على الركون تارة والمجاراة تارة أخرى والمداورة طورا ثالثا. في الحقيقة، وفيما يبدو لي، يوجد أكثر من طه حسين، لا بمعنى الازدواج وإنما ذلك حال المثقف التنويريّ في بلده (العربي) دائما. وربما لهذا السبب شنّت عليه المؤسسة الدينية حملة شعواء طيلة حياته... أحيانا نحتاج إلى النظر كيف تلقّى قرّاء هذه المؤسسة النصّ الحسيني من أجل معرفة مقدار ما فيه من خطوات جريئة في ميدان البحث العلمي. ويوجد كتاب ضخم وضعه محمود مهدي الإستانبولي مصوّر على الشبكة بعنوان "طه حسين في ميزان العلماء والأدباء" فيه كثير من النقد والتجريح للرجل. والكتاب "ممتع" من هذه الجهة لأنه يكشف كيف تفكّر هذه المؤسسة وكيف رأت خطاب طه حسين ... محبّتي لكم جميعا ابو العلاء المعري - - إبراهيم - 03-27-2009 Array فقيل له: أين هذا من القرآن؟ فقال: لم تصقله المحاريب أربعمائة سنة." "[/quote] المقصود بالمحاريب؟ أي محاريب يقصدها تلك التي صقلت نظيره القرآن لـ أربعمائة سنة؟ شكراً. Arrayبالنسبة إلى طه حسين، يبدو أنّ واقع الثقافة بمصر في عهده كان فوق طاقة الرجل. ومهما واجه وقاوم وخالف، فلن يقدر إلا على الركون تارة والمجاراة تارة أخرى والمداورة طورا ثالثا.[/quote] هذه جملة مهمة يا أخ يجعله عامر وتدفني للتساؤل بصوت مسموع: ألا يجبر هذا الواقع أعتى العتاة إلا أن يحسن الوضوء؟! كنت حابب أن تقرأ ما قاله في كتابه "مع أبي العلاء في سجنه" وأخص ذاك الجزء المتعلق بالفصول والغايات وأسمع رأيك. وسأحاول أن أقرأ هذا الكتاب "طه حسين في ميزان العلماء والأدباء". أيضا سأحاول قراءة كتاب علي أومليل. شكراً على أسماء الكتب.:redrose: روابط ذات صلة: http://ia360932.us.archive.org/2/items/Tah...Taha_Husain.pdf ابو العلاء المعري - - الأغلبي - 03-27-2009 Array المقصود بالمحاريب؟ أي محاريب يقصدها تلك التي صقلت نظيره القرآن لـ أربعمائة سنة؟ شكراً. [/quote] يبدو لي المقصود بها جمع محراب وهو "مقام الإمام في المسجد" حيث يقرأ ويتلو ويصلّي وقد يملي ويدرّس. وأشار باللفظ إطلاقا إلى أنّ حلاوة القرآن أتته أيضا من كثرة تلاوته وترديده حتى حفظ الناس صيغه وتعوّدوا على إيقاعه فصارت فصوله ووصوله أو غاياته بحسب عبارة المعري مركوزة في الذهن فيستلطف ما يسمع ويتوقّع ما قد يقال، وهو معنى قوله في الرواية الأخرى للخبر "حتى تصقله الألسن" (f) ابو العلاء المعري - - إبراهيم - 03-27-2009 ألف شكر. عبارة خطيرة وممتازة ولذيذة. كلنا في حياتنا محاريبا تصقل حس ديني معين ودون أن نشعر .... يصبح هذا في حيز المطلق. مثلا كثير من الطقوس والتي صقلتها محاريب القداسات لقرون وقرون قد أكسبتها صبغة المقدس في حين أني أسأل ما سألوه لـ أبي العلاء: أين هذا من.....؟ والجواب هو أن هذه الطقوس وتلك الممارسات أكسبتها المحاريب وأصقلتها كل هذه الدهور. عبارة تستحق أن تدرس في أقسام الأديان Religion Departments.(f) هل تشير علي بكتاب يشرح ويسهل علي فهم الفصول والغايات؟ أريد أن أستوعبها وأتشرب بها وكذلك اللزوميات. سؤال آخر لك أخي الأغلبي: هل هناك كتب تراثية أو أي كتب من أي نوع ولا تزال هناك حاجة لها وتستحق عناء التعب عليها والتوفير للجميع؟ كلنا سنستفيد وأنا من الجملة. |