حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مجلة ميكي والعالم الميتافيزيكي---دراسة في التطور الإبستمولوجي لإبن أم نيوترال - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: أقــلام ســاخـرة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=82) +--- الموضوع: مجلة ميكي والعالم الميتافيزيكي---دراسة في التطور الإبستمولوجي لإبن أم نيوترال (/showthread.php?tid=21529) الصفحات:
1
2
|
مجلة ميكي والعالم الميتافيزيكي---دراسة في التطور الإبستمولوجي لإبن أم نيوترال - neutral - 01-14-2006 بعد تخطي مرحلة ميكي بسلام بدأت علاقة جديدة تنشأ مع نوع أخر من المجلات كانت إرهاصاتها الأولي متمثلة في مجلة أزياء فرنسية تدعي بوردا تشتريها والدتي بصورة منتظمة وكنت كثير التأمل في عارضات الأزياء لكن أكثر ماكان يلفت نظري بالمجلة إعلان عبارة عن إمرأة عارية تماما ترقد في بانيو زجاجي مملوء بالبيرة وكنت دائما أحاول النظر للصورة من عدة زوايا بل وأحاول التدقيق في ظهر الصفحة التي بها الإعلان حتي ألم بالصورة من كل زواياها وجوانبها وكنت أنتظر كل عدد جديد بلهفة لأتابع أخبار فتاة البانيو متوقعا أن تمل من الجلوس في البانيو علي مدار تلك الشهور وتقوم تنشف نفسها أو تجيب حاجة تاكلها ولا أريد أن تفوتني تلك اللحظة التاريخية ولكن للأسف أصرت فتاة البانيو علي المكوث به بلا حراك حتي يأست من خروجها إلي أن تعرفت علي زميل في بداية المرحلة الإعدادية حيث تمكن من إخراج فتاة البانيو وغيرها الكثير من الفتيات من البانيو الزجاجي فصديقي الجديد كان ينتمي لعائلة من نوع غير مألوف بالنسبة للطبقة الوسطي المصرية فقد كان أبوه رجل أمي يمتلك مصنعا للأحذية وعنده من الأبناء ستة كلهم ذكور وأصغرهم صديقي العجيب الذي كان يشاركني الدكة وقد فوجئت به بعد إنتهاء اليوم الدراسي ونحن في طريقنا للمنزل يخرج علبة سجائر من الشراب ويبدأ في تدخين سيجارة وكانت المفاجأة الأكبر عندما علمت أن أبوه يعرف ذلك بل ويدخن صديقي في البيت وفي البداية أعتقدت أنه يكذب وعايز يعمل راجل ولكن عند زيارتي له في المنزل في أحد الأيام فوجئت بأبوه جالسا في الصالة بالجوزة ويتحلق حوله بعض أخوة صديقي الأكبر منه وهم في مراحل عمرية مختلفة يدخنون مع الأب وعند دخولي لأول مرة المنزل رحب بي الأب بشدة ودعاني للجلوس معهم للتدخين وقد كانت أول مرة أدخن فيها هذا المعسل اللعين وبعد عدة أنفاس أحسست بدوار في رأسي وميل للقئ فطلبت الإنصراف علشان معملش فضيحة وبالفعل أنصرفت بعد أن أدركت أني دخلت عالما جديدا ملئ بالإثارة والمتعة وقد سبق لبعض أخوة صديقي السفر لأوروبا وعادوا محملين بمجلات وشرائط البورنو وفي أحد الأيام بالمدرسة فوجئت به وهو جالس بجانبي في الفصل يخرج مجموعة من الصور الفوتوغرافية الأبيض والأسود مشابهة تماما للصور العادية ويدسها داخل أحد الكتب ويطلب مني الإطلاع عليهم وعند مطالعتي لأول صورة فتحت فمي من الذهول ففتاة البانيو لم تخرج فقط من البانيو ولكنها كانت بصحبة فتي البانيو وفي أوضاع يعف لساني عن ذكرها والحقيقة كانت صدمة حضارية من العيار التقيل وأول كلمة قلتها بعد مشاهدة الصورة إني قلت لصديقي طيب وأهلهم لو شافوا الصور دي هيعملوا فيهم إيه وأنفجر صديقي ضاحكا قائلا لي ده تلاقي أهلهم هم اللي مصورينهم وأكتشفت بعد ذلك أنه يمتلك مجموعة هائلة من الصور والمجلات أستولي عليها من أخوته وقمت أنا بدوري بالإستيلاء علي بعضها لضرب عشرات سوبر بدل العشرات العادة اللي مش جايبة همها وبعد أن عاد لي هدوئي وإستقراري النفسي بدأت أنظر للمسألة بشكل أخر محايد بعيدا عن رغاوي الصابون فقد بدأت أحسدهم علي جرأتهم وقدرتهم علي القيام بتلك المعجزات أمام عدسات الكاميرا وبدأت أتساءل لماذا لانستطيع أن نفعل مثلهم في مصر وتكون عندنا مجلات سكس صناعة مصرية وبدأت أدرك العلاقة الطردية بين تقدم المجتمع وتحرره الجنسي فمن غير المعقول أن يستطيع الإنسان أن يذاكر ويستوعب أي شئ دعك عن الإبتكار والإبداع وعضوه الحميمي يكاد يمزق البنطلون وأدركت أنه لكي يتفوق الإنسان دراسيا ويركز في دروسه يجب أن يتخلص من كل العادات والتقاليد البالية التي تقف حائلا بينه وبين إطفاء الحريق المشتعل في بنطلونه مما أدي بي لإرتكاب بعض الحماقات تجاه بنات الجيران أثناء محاولة إقناعهم بنظريتي الجديدة والتي تهدف في النهاية لزيادة تحصيلهم الدراسي علي إعتبار أنهم يعانوا من نفس المشكلة التي أعاني منها ولكن تبين لي خطأ تفكيري وأنهم لايشاركوني نفس المعاناة وأنه يتعين علي أن أبحث عن حل بعيدا عنهم وبدأت في إرتكاب حماقات جديدة تجاه الفتيات من خارج الحي أثناء توجههم لمدارسهم وعودتهم منها وتكللت جهودي أخيرا بالنجاح بعد تعرفي علي فتاة أثناء ذهابي للمدرسة صباحا مشيا علي الأقدام ولكن سرعان ما أدركت عمق الفجوة التي تفصل بيننا فقد كان من الواضح أنها غير مؤهلة إيديولوجيا لإطلاعها علي تفاصيل نظريتي بخصوص تفوقنا الدراسي وأدركت بعدها أنه من الأفضل أن أصرف نظر عن نظريتي الثورية مؤقتا لعدم وجود الوعي الكامل لتفهمها وأكتفيت بما تجود به الظروف وعكفت علي البحث والدراسة لتطوير نظريتي وإلباسها ثوب مصري يجعلها مقبولة لدي تحالف قوي الشعب الهايج وقمت أثناءها بترجمة العديد من المراجع الهامة كبلاي بوي وهسلر وبالفعل أدت ترجمة تلك الأعمال إلي تحسن لغتي الإنجليزية كثيرا كما إن تلك المجلات بجانب مواضيع البورنو كانت تحتوي علي مقالات متعددة إجتماعية وسياسية وطبية ساعدتني كثيرا في تطوير نظريتي وتأسيس البناء التحتي لها خاصة بعد حصولي علي العديد من الأفلام الوثائقية لكن لسوء الحظ كان معظمها باللغة الألمانية وتم تصويرها في سنوات السبعينات بأزياءها البشعة وتسريحات الشعر المقرفة وصرخات أبطالها بالألمانية في اللحظات الحرجة بشكل هستيري يجعلني أضحك لليوم كلما تذكرته وهو علي شاكلة شتايتن فخن نخن بخن أه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه لدرجة تشعر معها إن الجدع بيطلع في الروح مش بيعمل حمامة وبعد تراكم كل تلك الخبرات النظرية دقت ساعة العمل الثوري في شكل فتاة منحرفة تعرفت عليها أنا وأحد الفواتير من أصدقائي أستطاعت تفهم نظريتي بسرعة والتعاطف معها أدركت بعدها أن الدراسة النظرية لوحدها لاتكفي لعمل حمامة بالمقاييس الدولية المتعارف عليها فنتيجة لإزدحام رأسي بالعديد من المشاهد والأوضاع المختلفة بقيت عامل زي اللي بيدور علي عيل تايه والغلبانة أخر مازهقت مني قالتلي يابني حرام عليك اللي بتعمله فيه ده ركز في حتة واحدة وبعد ماتخلصها خش علي غيرها وإتهمتني بأني حافظ مش فاهم مما جرح كبريائي ونتيجة لفارق الخبرة الكبير بيننا قمت بتسليمها عجلة القيادة لحين وصولنا بالسلامة لمحطة النهاية وبعد دخولي الكلية حاولت أبقي إنسان محترم لكن كالعادة فشلت فقد قام أحد الفواتير ـ ماأنا أصلي فواتيري مابتخلص مغناطيس فواتير من يومي ـ بإبلاغي بنبأ طالما أنتظرته وهو أنه معه فيلمين سكس مصري وتفاءلت جدا بالخبر علي أساس أنه الشرارة الأولي للثورة الجنسية التي أنتظرتها طويلا وعلي الفور أنتقل العقيد نيوترال لموقع الجريمة لمعاينتها وكان الفيلم الأول عبارة عن عيل بايظ قرر إنه يصور مراته أثناء علاقتهم الحميمية بدون علمها عن طريق كاميرا ثابتة فوق الدولاب مما قلل حماسي كثيرا للحدث التاريخي وبعد أن أنتهي الملعون من عملته السودا فوجئت به يفعل نفس الشئ مع زوجة أخري له ولكن تلك المرة كانت الزوجة تشبه كثيرا نعيمة الصغير وكانت حمامة مأساوية بكافة المقاييس وقلت جايز الفيلم التاني يكون هو الشرارة وبالفعل تمت معاينته لأكتشف إنه فعلا فيلم سكس مصري و البطل والبطلة يعلمون أنهم يتم تصويرهم ولكن كان الأداء مخيبا للتوقعات وواضح إنهم مجموعة من الهواة فالبطل راقد علي ضهره علي السرير وهو يدخن سيجارة وشكله عامل زي شكري سرحان في فيلم شباب إمرأة والبطلة فوقه مش عارفه تعمل إيه مع هذا البغل اللي عمال يشرب سجاير تحت وصوت المخرج طالع في الفيلم وهو يعطي تعليماته للأبطال بألفاظ يعف لساني عن ذكرها والحقيقة إنه كان أقرب للفيلم الكوميدي من كونه فيلم سكس وأدركت أننا مازلنا في أول الطريق وأمامنا نضال وكفاح كبير للوصول بمصرنا الحبيبة إلي مصاف الدول المتقدمة والحقيقة رغم البعد الطائفي للحدث فقد أسعدتني كثيرا صور برسوم المحرقي أثناء إرتكابه لحماقاته الشهيرة وسيذكر التاريخ بأحرف من نور أن تلك الصور كانت أول صور سكس تنشر في صحيفة مصرية منذ صدور الجريدة الرسمية في عصر محمد علي وحتي يومنا هذا وسينظر لبرسوم المحرقي علي إنه صاحب الفضل في إشعال شرارة الثورة الجنسية بمصر ولن يقدر الشعب المصري قيمة وأهمية الرجل والحدث إلا بعد إنقضاء وقت كبير وعزاؤنا الوحيد أن ذلك هو قدر العظماء علي مر العصور حيث يقومون بفتح أبواب التحرر أمام شعوبهم ولاتدرك الشعوب قيمة أولئك الأبطال إلا بعد أن يمضوا وهو بفعله الثوري أخرج كل الفتيات من البانيو و سيذكر التاريخ أن برسوم المحرقي قاد لاهوت التحرير والعتبة والمظلات في فترة من أحلك فترات التاريخ المصري المعاصر RE: مجلة ميكي والعالم الميتافيزيكي---دراسة في التطور الإبستمولوجي لإبن أم نيوترال - الزول سالم - 11-04-2009 اقتباس: يابني حرام عليك اللي بتعمله فيه ده ركز في حتة واحدة وبعد ماتخلصها خش علي غيرها |