![]() |
ادعى عليه بالمخفر ... أنه يدافع عن ميليس - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: ادعى عليه بالمخفر ... أنه يدافع عن ميليس (/showthread.php?tid=22439) الصفحات:
1
2
|
ادعى عليه بالمخفر ... أنه يدافع عن ميليس - الزرقاوي دت كوم - 12-10-2005 [quote] الدارقطني كتب/كتبت [quote] abo saleh كتب/كتبت ومن يقتل مؤمنا"متعمدا"فجزاؤه جهنم خالدا"فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعّد له عذابا"عظيما" في هذه الأيام أهل سورية ينعمون بالأمن والأمان ومفسوح المجال في كثير من المناطق لنشر العقائد الصحيحة والأديان ولعلها في الآونة الأخيرة صار يُضيق الخناق بسبب أمريكا التي تدعو لمحاربة ما يُسمى بالإرهاب كما أيدته أيام مجازر حماة وحلب وتدمر.. نسيت ياسيدي مجزرة مدرسة المدفعية بحلب ونسيت مجزرة الازبكية في شارع بغداد بدمشق نسيت اغتيال العلماء واساتذة الجامعات والاطباء والضباط. نسيت القناص الذي تمركز في مبنى (الساعة في حماه )وقتل ماقتل من عناصر الجيش السوري . نسيت مستوعات الاسلحة في مقابر حماه. نسيت كل التفجيرات التي استهدفت (مسلمين) سوريين قبل مذبحة حماه . نسيت مذابح الرستن حبذا لو أضفتها سيدي الى قائمة المجازر في سوريا وأعطيتها سياقها التاريخي ومن (المؤمن) الذي نفذها وكم ذهب من الابرياء ضحيتها لكي تتضح الحقائق أمام القارئ العزيز . كما أتمنى عليك أن تذكر للاخوة القراء مصادر الاسلحة والتمويل المالي والاعلامي الذي اعتمد عليه الاخوان لتحرير سوريا . فأنا أظن ان من حق القارئ أن يأخذ المعلومات غير مجزوءة بارك الله فيك . ادعى عليه بالمخفر ... أنه يدافع عن ميليس - أبو عاصم - 12-10-2005 اقتباس: الزرقاوي دت كوم كتب/كتبت يا زرقاوي صدقني لم أنس ولم أتناسى ولم أؤيد تلك الأحداث أبدا وما أيدت الإخوان يوما، ولا أي جماعة من الجماعات الموجودة على الساحات مذ سقوط الخلافة الإسلامية وحتى اليوم، ولكن لا يعني هذا أن ما فعله رفعت الأسد ومؤيدوه في ذلك الوقت مبررا بل كان مجزرة بكل معنى الكلمة، ولا يُنكر عاقل أن من قُتل من المسلمين في حلب وحماة هم من خيرة الشباب المتعلمين في ذلك الوقت وجُلهم أُخذ بغير جريرة ولا ذنب وبعضهم بل كثير منهم لا علاقة له بالإخوان من قريب أو بعيد، بل لا يزال بعض الناس وحتى عهد قريب لا يستطيعون الذهاب إلى بلدهم وهم على خلاف كبير مع الإخوان.. يعني باختصار كان هناك عنت وتصرفات لا مسؤولة من كلا الطرفين بلا خلاف ولكن مالك السلطة يستطيع كان بحكمته أن يداوي تلك الأمراض كما يداويها هذه الأيام حاكم السعودية على سبيل المثال في كثير من الأحيان مع تصرفاته اللامسؤولة كذلم في بعض الأحيان من قصف وضرب وكأنما يقاتل عدوا من الأعداء.. لكن ما كان يشغل رفعت الأسد في ذلك الوقت هو قتل السنة باختصار.. وليس هذا موضوع حديثنا فذاك اللعين ولى بلا رجعة عليه لعائن الله تعالى إلى يوم الدين... وإنما كان حديثنا عن رضا أمريكا بتلك الأحداث وما سمعنا عنها كلمة واحدة في حقها كما رضيت عن أفعال صدام ومجازره وأفعاله الوحشية ضد الجميع من السنة والشيعة والأكراد على حد سواء... ثم تأتي هذه الأيام لتقول نحن نريد أن نحاكم هذا وذاك لأنه ظلم وتجبر وطغى وهي التي كانت تُعطي الضوء الأخضر كما أعطته فرنسا للجيش الجزائري حيث عاث في البلاد فسادا وألقى التهمة على الإسلاميين والكل يعرف أن مجازر الذبح إنما هي من أفعال الجيش الجزائري بالتعاون مع الجيش الفرنسي.. لم أنس يا عزيزي ولكن علينا أن نكون منصفين وواقعيين فحاكم الدولة لا يُعم بالشر أهل البلد كلهم حتى يصل الأمر إلى النساء ليعريهن أمام الجميع باسم الاستجواب ثم يقتل الشباب هكذا من غير ما محاكمة أو مسائلة أو جواب أو يقوم بسجن أشخاص ثلاثين سنة لمجرد حمل سلاح أو انتساب لجماعة من الجماعات.. ثم إن مجزرة المدفعية وكذا الكثير من المجازر إنما كانت دوافعها شخصية لا حزبية، فعلى سبيل المثال مجزرة المدفعية كان سببها اغتصاب أحد العلوية لأخت أحد ضباط الجيش السنة، فقام بتصرف شخصي منفرد به عن الجميع وقام بقتل من حوله من الضباط العلوية.. الحاكم الحقيقي الصادق حينها لا يتصرف هذه التصرفات وإنما يأت بهذا الرجل فيعاقبه وحده فهو المسؤول ولا علاقة لبقية السنة به حتى وإن أيده بعضهم فعلى الطرف الآخر كان يساند الحكومة ولا يزالون عدد كبير من أهل السنة.. يعني يا عزيزي تصرفات الحكومة السورية في ذلك الوقت ما كانت مسؤولة أبدا لا من قريب ولا من بعيد.. ولكن كان من الأمثل أن يقوم المشايخ فيصلحوا بين الطرفين ولكنهم كالعادة نيام ولا علاقة لهم بما يدور.. فهمت قصدي يا زرقاوي؟ ادعى عليه بالمخفر ... أنه يدافع عن ميليس - الزرقاوي دت كوم - 12-10-2005 فهمت سيدي تحيتي لك :97: بس يتر عرضك لا ترجعنا لحكم الخليفة ولا تسمي الاحتلال التركي بغير اسمه وهاي:kiss2: لشواربك ادعى عليه بالمخفر ... أنه يدافع عن ميليس - أبو عاصم - 12-10-2005 اقتباس: الزرقاوي دت كوم كتب/كتبت الأتراك القوميون يا عزيزي وصدقني غير العثمانيين تماما، بل ولعلك تلاحظ المسلسلات السورية بالذات تفرق بين هؤلاء وهؤلاء دائما.. نعم لم يكونوا كالخلافة الأموية والعباسية مع الظلم الذي كان في الاثنتين.. ونعم لا يحق كان لغير القرشيين أن يتزعموا الوطن الإسلامي.. لكنهم جمعوا المسلمين بحق في دولة واحدة وامبراطورية واحدة كانت تهابها دول الشرق والغرب.. وكان المسلمون يسيرون من مكان إلى مكان من غير جواز ولا تأشيرات.. وكان المسلمون كلهم إخوة في الدين أمة واحدة ولكنهم الآن من هم الآن؟؟ لا قيمة لهم ولا يساوون حتى ولا دينار.. الأمور كلها تحتاج إلى شيء من الموضوعية... الخلافة العباسية زالت وقوة القرشيين في ذلك الوقت ضاعت وزالت.. وهؤلاء إخوة لنا في الدين قاموا فحملوا لواء الحفظ لهذه الأمة وفتحوا البلاد وانتشر الخير في البلاد وبين جميع المسلمين الترك والعرب والكرد ورجع عزنا في وقت من الأوقات بسببهم كما أنقذ قطز العجمي الإسلام وأهله.. ثم إن سليمان الأول أخذ البيعة من بقايا العباسيين ولم يغتصبها.. كما وأنهم كانوا يعتزون بالعربية جدا، بل كان عبد الحميد الثاني يكتب العربية ويتحدث بها وكان شيخه عربي صوفي من دمشق.. ولكن ذاك الخبيث أتاتورك هو من جاء بفرقة الأمة ونادى بالقومية التركية هو وجماعة أهل الاتحاد والترقي وخرج علينا الشريف حسين وآل سعود ينادون بالقومية العربية وظهرت وانتشرت هذه القوميات هنا وهناك حتى ضعنا بتمزقنا وقومياتنا.. ثم لم لا تريد يا زرقاوي العودة إلى الخلافة وكل الدول هذه الأيام تسعى للتوحد والوحدة؟؟!!! لم لا نكون مثلهم؟؟!! لم لا نُلغي هذه الحدود بوحدتنا فأسافر من بلد إلى بلد من غير ما جواز ولا تأشيرات أنتظرها أياما وربما أسابيع وأحيانا لا أنالها بشق الأنفس وفي كثير من الأحيان لا نصيب لي بها أبدا رغم أني مسلم من هؤلاء المسلمين؟؟!! أرى أنا نحتاج لعودة هذه الفكرة أخي في يوم من الأيام.. نحتاج إليها حقا.. اليهود أقاموا دولة دينية خاصة بهم وسموها بدولة إسرائيل.. والأوربيون والأمريكيون أقاموا دولا صليبية خاصة بهم ومنعوا حتى الدول الإسلامية من الانضمام إلى اتحادهم مع علمانيتها.. إذا لا أحد ينسى أصله ودينه أبدا وكل هؤلاء يؤسسون لدول دينية واحدة ولكنهم يحرمون ذلك علينا خوفا من اجتماعنا الذي لا ينكسر.. |