حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
قصاصات من صفحات ... قطوف وشذرات .. من واقع الحياة والتاريخ والدين والفلسفة والأدب والفكر الانساني - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: قصاصات من صفحات ... قطوف وشذرات .. من واقع الحياة والتاريخ والدين والفلسفة والأدب والفكر الانساني (/showthread.php?tid=22718) |
قصاصات من صفحات ... قطوف وشذرات .. من واقع الحياة والتاريخ والدين والفلسفة والأدب والفكر الانساني - داعية السلام مع الله - 11-27-2005 اذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة *** فإن فساد الرأي أن تترددا قصاصات من صفحات ... قطوف وشذرات .. من واقع الحياة والتاريخ والدين والفلسفة والأدب والفكر الانساني - داعية السلام مع الله - 11-27-2005 نشيد ( ليس الغريب ) .............................المجموعة الكاملة . أكثر من رائع ............يستحق الاستماع . http://www.alafasy.com/audio_index.php?tape=1 قصاصات من صفحات ... قطوف وشذرات .. من واقع الحياة والتاريخ والدين والفلسفة والأدب والفكر الانساني - داعية السلام مع الله - 11-27-2005 تُنقض عرى الاسلام عروة عروة اذا نشأ في الاسلام من لايعرف الجاهلية . ( عمر بن الخطاب ) . وهذا هو مايسمى في علم النفس الاجتماعي : التضاد الادراكي . اي انك لكي تعرف الحقيقة جيدا بصورة واضحة تماما : يجب ان تعرف عكسها . ومشكلة المسلم المعاصر اليوم انه لايعرف الاقشورا عن الاسلام فضلا عن ان يتعب نفسه في معرفة ضده وهو الفكر الجاهلي بمختلف صوره واشكاله . وتلك الاشكالية هي السبب في سوء سلوك المسلمين اليوم في التعامل مع الاخر . وليس العيب في الاسلام ولكن في المسلمين . قصاصات من صفحات ... قطوف وشذرات .. من واقع الحياة والتاريخ والدين والفلسفة والأدب والفكر الانساني - داعية السلام مع الله - 11-27-2005 أذان المرء حين الطفل يأتي ************ وتأخير الصلاة الى المماتِ دليل أن محياه يسيــر ************ كما بين الاذان الى الصلاةِ شرح الابيات : عندما يأتي المولود هناك سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم : ان نقوم بالاذان في أذنه اليمنى . وحينما يموت الانسان نصلي عليه صلاة الجنازة كما هو معروف . الان الشاعر ربط بين الامرين : الاذان ساعة الولادة , والصلاة عند الممات : يقول : وكأن حياة الانسان قصيرة جدا كقصر الفترة بين الاذان بالصلاة وتأديتها بعد الاذان بلحظات . :) قصاصات من صفحات ... قطوف وشذرات .. من واقع الحياة والتاريخ والدين والفلسفة والأدب والفكر الانساني - داعية السلام مع الله - 11-27-2005 يقول الشاعر : يانفس قومي فقد نــام الورى**** إن تصنعي الخير فذو العرش يرى وأنت ياعين دعي عنك الكرى **** عند الصباح يحمد القـوم السُرى من أشعار الزهد . عند الصباح يحمد القوم السرى : هذا مثل من أثال العرب يقولونه للتعبير عن حصاد الثمرة بعد التعب . كما نقول من جد وَجَد . . والمعنى الحرفي : عند الصباح يفرح المسافرون بسيرهم ليلا . اي حين يصلون الى بلدهم ( وهو يرمز هنا الى الجنة ) . قصاصات من صفحات ... قطوف وشذرات .. من واقع الحياة والتاريخ والدين والفلسفة والأدب والفكر الانساني - داعية السلام مع الله - 11-27-2005 يقول الشاعر : يانفس قومي فقد نــام الورى**** إن تصنعي الخير فذو العرش يرى وأنت ياعين دعي عنك الكرى **** عند الصباح يحمد القـوم السُرى من أشعار الزهد . عند الصباح يحمد القوم السرى : هذا مثل من أثال العرب يقولونه للتعبير عن حصاد الثمرة بعد التعب . كما نقول من جد وَجَد . . والمعنى الحرفي : عند الصباح يفرح المسافرون بسيرهم ليلا . اي حين يصلون الى بلدهم ( وهو يرمز هنا الى الجنة ) . قصاصات من صفحات ... قطوف وشذرات .. من واقع الحياة والتاريخ والدين والفلسفة والأدب والفكر الانساني - داعية السلام مع الله - 11-28-2005 [CENTER]تجربة ابن حزم في اصلاح عيوب نفسه [/CENTER] يقول ابن حزم الاندلسي : كانت فيّ عيوب فلم أزل بالرياضة ( اي ترويض النفس ) وإطلاعي على ما قالت الأنبياء صلوات الله عليهم والأفاضل من الحكماء المتأخرين والمتقدمين في الأخلاق وفي آداب النفس أعاني مداواتها حتى أعان الله عز وجل على أكثر ذلك بتوفيقه ومنه. فمنها كَلَف في الرضاء وإفراط في الغضب فلم أزل أداوي ذلك حتى وقفت عند ترك إظهار الغضب جملة بالكلام والفعل والتخبط وامتنعت مما لا يحل من الانتصار وتحملت من ذلك ثقلاً شديداً وصبرت على مضض مؤلم كان ربما أمرضني وأعجزني ذلك في الرضا وكأني سامحت نفسي في ذلك لأنها تمثلت أن ترك ذلك لؤم. ومنها دعابة غالبة ( اي زائدة عن حد الوقار ) فالذي قدرت عليه فيها إمساكي عما يغضب الممازح وسامحت نفسي فيها إذ رأيت تركها من الانغلاق ومضاهياً للكبر. ومنها عجب شديد ( اي غرور واعجاب بالنفس ) فناظر عقلي نفسي بما يعرفه من عيوبها حتى ذهب كله ولم يبق له والحمد لله أثر بل كلفت نفسي إحتقار قدرها جملة واستعمال التواضع. ومنها حركات كانت تولدها غرارة الصبا وضعف الإغضاء ( لعله يقصد قلة الصبر وشيء من التسرع ) فقصرت نفسي على تركها فذهبت. ومنها محبة في بعد الصيت والغلبة ( اي الشهرة وحب الانتصار على الخصوم ) فالذي وقفت عليه من معاناة هذا الداء الإمساك فيه عما لا يحل في الديانة والله المستعان على الباقي مع أن ظهور النفس الغضبية إذا كانت منقادة للناطقة فضل وخلق محمود. ومنها عيبان قد سترهما الله تعالى وأعان على مقاومتهما وأعان بلطفه عليهما فذهب أحدهما ألبتة ولله الحمد وكأن السعادة كانت موكلة بي فإذا لاح منه طالع قصدت طمسه وطاولني الثاني منهما فكان إذا ثارت منه مدوده نبضت عروقه فيكاد يظهر ثم يسر الله تعالى قدعه بضروب من لطفه تعالى حتى أخلد. ومنها حقد مفرط قدرت بعون الله تعالى على طيه وستره وغلبته على إظهار جميع نتائجه وأما قطعه ألبتة فلم أقدر عليه وأعجزني معه أن أصادق من عاداني عداوة صحيحة أبداً. وأما سوء الظن فيعده قوم عيباً على الإطلاق وليس كذلك إلا إذا أدى صاحبه إلى ما لا يحل وأما الذي يعيبني به جهال أعدائي من أني لا أبالي فيما أعتقده حقاً عن مخالفة من خالفته ولو أنهم جميع من على ظهر الأرض وإني لا أبالي موافقة أهل بلادي في كثير من زيهم الذي قد تعودوه لغير معنى فهذه الخصلة عندي من أكبر فضائلي التي لا مثيل لها ولعمري لو لم تكن في وأعوذ بالله لكانت من أعظم متمنياتي وطلباتي عند خالقي عز وجل . وأنا أوصي بذلك كل من يبلغه كلامي فلن ينفعه اتباعه الناس في الباطل والفضول إذا أسخط ربه تعالى وغبن عقله أو آلم نفسه وجسده وتكلف مؤونة لا فائدة فيها. ( من كتاب مداواة النفوس وتهذيب الاخلاق والسيَر ) قصاصات من صفحات ... قطوف وشذرات .. من واقع الحياة والتاريخ والدين والفلسفة والأدب والفكر الانساني - داعية السلام مع الله - 11-28-2005 [CENTER]قال المتنبي - وما أدراك مالمتنبي ! [CENTER] بم التعلل لا أهل ولا وطنُ ولا نديم ولا كأس ولا سكنُ أريد من زمني ذا أن يبلغني ما ليس يبلغه من نفسه الزمنُ لا تلق دهرك إلا غير مكترث ما دام يصحب فيه روحكَ البدنُ ما يديم سرورٌ ما سررتَ به ولا يرد عليك الفائتَ الحزنُ [COLOR=Green]مما أضر بأهل العشق أنهمُ هَووا وما عرفوا الدنيا وما فطنوا تفـَنى عيونـُهمُ دمعا وأنفسُهم في إثر كل قبيح وجهه حسنُ تحملوا حملتكم كلُّ ناجية فكل بين ٍ عليَّ اليوم مؤتمَنُ ما في هوادجكم من مهجتي عوضٌ إن مت شوقا ولا فيها لها ثمنُ يا من نُـعيت على بعد بمجلسه كلٌ بما زعم الناعون مرتهنُ كم قد قُتلت وكم قد مت عندكمُ ثم انتفضتُ فزال القبر والكفنُ قد كان شاهد دفني قبل قولهم جماعةٌ ثم ماتوا قبل من دَفَنوا ما كل ما يتمنى المرء يدركه تجري الرياح بما لا تشتهي السفنُ رأيتكم لا يصون العرض جاركم ولا يدر على مرعاكم اللبنُ جزاء كل قريب منكم ملل وحظ كل محب منكم ضغنُ وتغضبون على من نال رفدكمُ حتى يعاقبه التنغيص والمننُ فغادر الهجرُ ما بيني وبينكمُ يهماء تكذب فيها العين والأذنُ تحبو الرواسمُ من بعد الرسيم بها وتسأل الأرض عن أخفافها الثفنُ إني أصاحب حلمي وهو بي كرم ولا أصاحب حلمي وهو بي جبُنُ ولا أقيم على مال أذل به ولا ألذ بما عرضي به درنُ سهرتُ بعد رحيلي وحشةً لكمُ ثم استمر مريري وارعوى الوسنُ وإن بليت بود مثل ودكم فإنني بفراق ٍ مثله قمِنُ أبلى الأجلة مُهري عند غيركمُ وبُدل العذر بالفسطاط والرسنُ عند الهمام أبي المسك الذي غرقت في جوده مضر الحمراء واليمنُ وإن تأخر عني بعضُ موعده فما تأخرُ آمالي ولا تهـِنُ هو الوفي ولكني ذكرت له مودة فهو يبلوها ويمتحنُ قصاصات من صفحات ... قطوف وشذرات .. من واقع الحياة والتاريخ والدين والفلسفة والأدب والفكر الانساني - داعية السلام مع الله - 11-28-2005 نشيد جميل ................رحماك يارب العباد رجائي ..........ورضاك قصدي فاستجب لي دعائي ................دعائي............. قصاصات من صفحات ... قطوف وشذرات .. من واقع الحياة والتاريخ والدين والفلسفة والأدب والفكر الانساني - داعية السلام مع الله - 11-28-2005 هل تعلم كم كان عمر أسامة بن زيد حينما قاد جيوش المسلمين الى فتح بلاد الروم ؟ 17 سنة . ( يعني مايعادل عمر شاب في سنة ثانية ثانوي ) . ومثله محمد الفاتح الذي فتح القسطنطينية . فكم كان الاهتمام بالشباب وتقديرهم يوم حضارة الممسلمين , وكم هو اليوم ؟ |