![]() |
ميليس والأربعين حرامي!!!!/ برسم الباحثين عن الحقيقة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: ميليس والأربعين حرامي!!!!/ برسم الباحثين عن الحقيقة (/showthread.php?tid=23012) الصفحات:
1
2
|
ميليس والأربعين حرامي!!!!/ برسم الباحثين عن الحقيقة - طرفة بن العبد - 11-24-2005 اقتباس: بيلوز كتب/كتبت أولاً قناة نيو تي في ليست معادية للنظام السوري , هذه القناة موالية للرئيس إميل لحود و للنظام السوري , بل إنها أكثر قناة تدافع عن النظام السوري- أكثر من المنار- , القضية هي أن صاحب القناة تحسين خياط لديه مشكلة شخصية مع رستم غزالة , لذلك قام بفضحه و خصوصاً في قضية بنك المدينة . الفيلم الوثاقي المذكور ظهر في سوريا , و قد تحدث عنه مراسل جريدة الحياة و ذكر أن مصدر هذا الفيلم مجهول , و يحوم بعض الغموض حوله , و يبدو أنه تم تمريره للقناة من سوريا كي تبثه . ميليس والأربعين حرامي!!!!/ برسم الباحثين عن الحقيقة - أبو خليل - 11-24-2005 اقتباس:أولاً قناة نيو تي في ليست معادية للنظام السوري , هذه القناة موالية للرئيس إميل لحود و للنظام السوري , بل إنها أكثر قناة تدافع عن النظام السوري- أكثر من المنار- , القضية هي أن صاحب القناة تحسين خياط لديه مشكلة شخصية مع رستم غزالة , لذلك قام بفضحه و خصوصاً في قضية بنك المدينة . و لكن هل قام احد بالتحقق من مضمونه؟ اعتقد انه من السهل القيام بذلك... ميليس والأربعين حرامي!!!!/ برسم الباحثين عن الحقيقة - هملكار - 11-24-2005 والدة (ميليس) ناشطة يهودية قتلت عام 67 على الجبهة السورية ذكرت صحيفة الحياة اللندنية أن فيلما وثائقيا يجري تداوله في دمشق يؤكد أن رئيس لجنة التحقيق الدولية في جريمة اغتيال الرئيس رفيق الحريري القاضي الألماني ديتليف ميليس حاقد على سوريا . ويشرح الفيلم –الذي يوزع في قرص مضغوط- و يحمل اسم (عدالة ميليس من برلين إلى بيروت ) ما أطلق عليه (منهجية التسييس ) في التحقيق لدي ميليس ومدى حقده على سورية وتعاطفه مع إسرائيل، وذكرت الصحيفة أن الفيلم يتضمن لقاءات مع ثلاث شخصيات ألمانية هي الوزير السابق أندرياس فون بولف والصحافي بيتر ينجل والناشطة هايدي يوزي تربط بين أسلوبه في التحقيق بقضية مقهى(لا بيل ) في برلين في العام 1986 وقضية اغتيال الحريري، ويذكر المعلق في الفيلم أن ميليس يعتمد على (إبرام صفقة مع شاهد طيع مطيع لتركيب الأدلة) ما يفسر إصراره على تغييب المحامين عن حضور جلسات التحقيق ويعتمد على الاستخبارات وملفات مزورة وعلى التكتم لـ (استخدام الصحافة وإيجاد أجواء الإدانة ) ضد من يريد، وأدلة انتزعت من شخص مجهول في مكان مجهول(وان إرسال ميليس إلى )بلد لا يعرف عنه شيئاً مثل لبنان يجعله أسير ملفات الاستخبارات. ويبين الفيلم أن تعيين ميليس في ملف اغتيال الحريري أثار الكثير من علامات الاستفهام بسبب شهرته في الحقد على سورية ، ويؤكد أن فريقه يضم رجال استخبارات لهم واجبات محددة، وان القاضي الألماني يستبعد المرتكبين الحقيقيين لأي جريمة، كما يسأل الفيلم عن أسباب عدم التحقيق مع أي شخص من جماعة حكومة لبنان الحر برئاسة زياد عبد النور أو إسرائيل مع نشر وثيقة في الفيلم تتحدث عن مراقبة سيارة الحريري، كما عرضت الحياة لمقال تزامن مع انتشار الفيلم نشر على الانترنت مقال بتوقيع خالد خزعل عن سيرة ميليس من ميلاده في 3 آذار (مارس) 1947 إلى الوقت الراهن، مع إشارته إلى أن ميليس ولد من أب مسيحي وأم يهودية غادرت ألمانيا مع رضيعها إلى فلسطين بعد إعلان قيام الدولة اليهودية، حيث انخرطت الأم في تنظيم عمل منظمة الهجرة اليهودية و قتلت في حرب العام 1967 حين تطوعت للعمل كممرضة في الجيش الإسرائيلي في الميدان على الجبهة السورية. الوطن |