حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية (/showthread.php?tid=23040) |
الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - Arabia Felix - 11-16-2005 وإن كنت في نادي الفكر، فاستعد لأربع: 1) شريط حبوب منع التقيؤ قبل الدخول إلى ساحة فكر حر، 2) علبتي سجائر لنفث الهراء الديني واللاديني في ساحة عقائد وأديان، 3) وجبة مليئة بسبعة أصناف -على الأقل- من المحتويات البحرية والفسيخ لمنع إصابتك بالشلل الجنسي في ساحة الثقافة الجنسية، 4) كاميرا سحرية لتوثيق ذكرى اللحظة الأبهى من الزمن في يوم الأربعاء قبل أن تكمل الأرض دورتها بعيداً عن الساحة الاجتماعية... كيف تفكرين؟! رائعة وربي :kiss2: الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - Deena - 11-16-2005 إيبلا أمنحك الجنسية الحمصية بجدارة وميض أشكر لك تعليقك اللطيف جدا (كيف تفكرين) :what: حسن "إن كنت أفكر أصلا" أظن أنني أفكر كما كل الناس "العادية" تفكر الباقون وإن لم يفكروا كما أفكر أنا فهم حتما غير عاديين الذي يحدث في العالم أشبه بالجنون والكثير الكثير بات غير مفهوما أنا شخصيا لم أعد أفهم شيئا ماذا تعني لك كلمة "العصر"؟ أظن أن لهذه الكلمة أهمية كبيرة لكني لا أؤمن بها فهي مرتبطة بالزمن وهي أيضا كلمة مفترضة لا أحب الكلمات الغير ملموسة.... مرة أخرى لاأؤمن بها كالعصر القدر الحظ الوقت الحقيقة.....الخ بالعودة لكلمة العصر فما هو عصرنا الحالي؟ وماكان عصرنا منذ عشرين سنة شخصيا كنت صغيرة جدا، وكان عصري أكثر بساطة وفي وقتها كان معقدا تعاقب الوقت وبات عصري أكثر خطورة وتعقيدا مم كان وهو أبسط مم سيكون ماذا كانت شعارات عصري السابق؟ كانت شعارات تنادي بالقومية العربية شعارات عصري الحالي فكري معي هل هناك شعارات؟ طيب أنت ضد الشعارات أنت (وميض) شخص يقول ويفعل ماهي مبادئ هذا العصر ماهي الأولوية لتحقيق السلام لكل البشر؟الاستقرار الحياتي!؟ هل مازالت تنفع الأيديولوجيات الفلسفية؟ وكذلك الأمر مع النظريات السياسية أو الاجتماعية؟ حاليا ............. وفي الخمس سنوات التي مضت قد بت متأكدة أن لاشيء ينفع في التطبيق لأننا لسنا قادرين على التحكم بعصرنا أو حتى فهم ماذا يعني عصرنا الراهن أجل ... فالمستقبل مكتوب- ليس من منظار ديني- بل أحد ما. لاأدري إن هو منظمة أو دولة بحالها أو نظاما أو إدارة ولاأعرف من هم المتورطين ولا من هم المفكرين أو بالأصح المؤسسين لهذا ال"مكتوب" ولاأعرف منذ متى ولادليل لدي سوى الوقائع والأحوال والنتائج الغاية في البوهيمية والغموض لكنه حتما ليس الله :) أو الإله بل إن مجرد التفكير بأن إلها قد كتب ماذا سيحدث مدعاة للسخرية فالإنسان هو صاحب القرار وهو وحده مدمر الأرض فهمت شي؟؟ الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - Deena - 11-23-2005 لاأريد أن أضعها في المدونة لأني أريد تعليق الجماهير ثم إن هذه المدونة صنعت على قياس أبو ابراهيم وأريبيا فيلكس وطارق القداح كما توضع الدساتير والقوانين على مقاسات حكامنا وكما توضع المنظمات والأحزاب بما يتلائم وأوضاعنا الخاصة والمشكلة أن هذا الأمر أصبح متفشيا حتى في المجتمع الدولي فإن تكلمنا عم يحدث في العراق يقولون لك لهذا الشعب وضعه الخاص وإن تكلمنا عن الانتخابات المصرية يقولون لك إن لهم وضعا خاص وإن قلنا العلاقة بين سوريا ولبنان يقولون أيضا وضعا خاص وإن قلنا دول الخليج وحياديتها متى شاءت وأصلا كل المصايب منها يقولون لك لدول الخليج وعلاقاتها وقراراتها وضع خاص لذلك ........... ولأني وضع خاص بحد ذاته قررت أنه لايجب أن أكتب شيئا (في الوقت الحالي) في المدونة فللمدونة وضع خاص بالكلام عن المدونة أين ميراج غارديان!! يتبع مقال الأربعاء بعون الرب إله الجميع المفصل بعدة مقاسات وألوان الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - Deena - 11-23-2005 رقم واحد العنوان: مسرحية يقولون أن الرجل تقدم الجمع الغفير ممسكا يد زوجته ولم يأبه بهتافات الناس بالتراجع لم يأبه بأنهم تعلموا لتوهم كلمة "لا" وأنهم لن يكترثوا إن كان يحاول أن يبدو اجتماعيا محبا أمامهم وهو القائد المغوار ابن القائد المغوار الذي لايقهر والآن يرونه إنسانا عاديا لا يريد سوى أن يتابع مسرحية تنتقد ديمقراطية وهمية لوطنهم ومؤامرة حتمية لنفس الوطن قالوا ابتعد فابتسم ولوح بيده قالوا لانراك ولانريدك حيتهم زوجته بابتسامة مصطنعة قالوا هذه المسرحية لنا نحن نحن نريد أن نضحك على هذه المهزلة لأننا من يعاني منها لم يكترث "أخينا" بما تقوله قلوب الناس طبعا وهو لايرى الضحكات من لباسه المعيب لأنهم بالتأكيد لايتجرأون أن يضحكوا من ملابسه الشفافة فشعاره لطالما كان "الشفافية" وهو في كل شيء شفاف حتى في ثيابه وصل مسرح راميتا ودخل من الباب الرئيسي بعد بدء المسرحية شاهده الجمع الغفير فتقدمه ممسكا يد زوجته وكم سعد بهتافات الناس كانوا فرحين يهتفون له "نعم نعم للأبد" طبعا........... فهو القائد المغوار ابن القائد المغوار الذي لايقهر بل كما يقال "اللي خلّف مامات" "وخير خلف لخير سلف" قد وصل لمسامعه أن الناس خائفة فأعلن أنه سيقاوم وقد وصل لمسامعه أن هناك سوريون متورطون فأعلن أنه سيقاوم وقد وصل لمسامعه أن أخاه ربما داخل اللعبة وربما هو أيضا دخل اللعبة دون أن يشعر فقد نوُم مغناطيسيا فأعلن أنه سيقاوم وجاءت المسرحية لترضي غروره سخرية من قمع الحرية سخرية من المؤامرة الخارجية لامشكلة فهو مع الحريات وقد كانت رسالته إطلاقها عندما بدأ في ذلك اليوم من سنة 2000 ولايهم إن طال الانتقاد بعض السياسيين من الرعيل القديم لايمكن التخلص منهم بأي حال فهم التركة التي ورثها........... فلاضير من بعض الانتقاد والانتقاد والنقد مفيد لهؤلاء، بل إنه يقويهم ويجعلهم جدارا متينا يذهب معه لكل مكان وزمان، لاينهار حتى إن أطلق عليه المجتمع الدولي بأكمله قنبلة نووية.... إنما المهم في هذه اللحظة أن المسرحية والمثقفين والفنانين والناس العاديين معه هو وحده ضد المؤامرة الخارجية الامبريالية الصهيونية "فإن كان الشعب كله معي فمن علي؟" وختم الممثل المسرحية بترحيب بالرئيس الشاب وزوجته الجميلة ومازال إلى الآن يسمع التصفيق في أذنه حتى بات أقوى من صدى كلمة "لا" التي ضاعت وهي تحاول أن تجد طريقها لأذنه رقم 2 العنوان: وضع خاص لسوريا وضع خاص أي وضع خاص؟ قولوا لي ياأعضاء نادي الفكر ماهو الوضع الخاص في كل مرة نسمع نفس الجملة عندما نبدأ بالكلام عن الديمقراطية وإطلاق الحريات والسجناء السياسيين مادام لها وضعا خاصا! اخلقوا ديمقراطية خاصة أين المشكلة هل هو صعب وضع دستور إنتاج محلي؟ وله من الديمقراطية النصيب الكثير؟ هل ينقصنا بشر تفكر؟ لدينا الكثير من الفلاسفة ماشاء الله والكثير من علماء القانون لا مشكلة........... يمكن أيضا استشارة علماء الدين وعلماء الكيمياء والفيزياء والحواسيب والرياضيات حتى يمكننا استشارة علماء الرياضة ورعاة الرياضة والرياضي ورجال الأعمال والمرأة.............. يمكننا استشارة المرأة فقد تنقعنا في تحديث الأحوال المدنية والقوانين العرفية لدينا كل المصادر ياجماعة فأين المشكلة في ابتداع قوانين جديدة تلائم العصر؟ ومالمشكلة في قلب الدستور لآخر جديد يلائم هذا "الوضع الخاص" استشيروا الرعيل القديم مش غلط أن نتعلم من رجالات السياسة الكبار المحنكين الذين مر على شعر رأسهم الكثير من الكوارث والمصائب واتهموا بكثير من الجرائم ودائما خرجوا منها كالشعرة من العجين أفلا يمكن استشارتهم في وضع دستور يلائم وضعنا الخاص؟ أكيد يمكن يمكننا أن نشتري خبرتهم وهل تنقصنا المصادر المالية؟ أي رقم دعوهم يضعون أي رقم .......... بعدد الأصفا رالذي يريدون وسنفعلها بالتأكيد من أجل مصلحة الدستور الذي يتلائم ووضعنا الخاص حتى إن الشعب جاهز لدفع ضرائب معينة تساهم في تقليل ميزانية هذه النفقات التي قد تسمى (نفقات غير متوقعة لكن ضرورية) من جيبه الخاص من أجل إعادة تأهيل الدستور بما يتلائم والوضع الخاص إياه وربما يمكننا أيضا استشارة هؤلاء (على البيعة) في اقتراح لإضافة الضرائب دون أن ننتقص من كرامة المواطن الغيور على مصلحة بلده، الساعي لإنشاء هذا الدستور كي يتلائم مع وضع وطننا الخاص إذن نحن بلد يملك من المصادر مايحتاجه فعلا لتعديل الدستور لما يتلائم ووضعنا الخاص فهيا بنا إذن لنبدأ نبدأ؟!!:what: من أين سنبدأ؟ الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - Mirage Guardian - 11-23-2005 اقتباس: Deena كتب/كتبت على مقعد في الصفوف الأمامية طبعاً.. لم أعلق على العدد الثاني، برأيي العدد الأول كان أقوى منه.. أما العدد الثالث (الأخير حالياً) فده بأه حكايته حكاية.. يحتاج فنجان قهوة ولحظات طويلة من التأمل لمحاولة فك الإسقاط.. دمتِ متألقة.. إحترامي.. الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - ابن العرب - 11-24-2005 عزيزتي دينا، بداية، أبدأ من النهاية، فأخالف "حارس السراب" رأيه وأقول أن اللاحق أقوى من السابق. بتنا بحاجة إلى ميزانية مخصصة لنقاش أعداد مجلة الأربعاء من حيث القوة والضعف والمتن والذي منه. قرأتُ لإحداهن عنوان اسمه "خربشات". أعتقد أنها كانت (وما زالت) إحدى العزيزات على قلبي. المهم، ما تطرحينه هو خربشات. ولذلك أفهم استغرابك من إبداء الإعجاب. لكن لا تنسي يا دينا أن أفضل ما في الخربشات هو أنها تعبير حر عما يجول في صدر (في الحقيقة ه عقل) الإنسان. وما يجول في صدرك من خربشات، يجول في صدورنا (عقولنا) أجمعين يا دينا. ألسنا شعب يائس؟! نعم. كلنا يائسون. مهما تجمَّلنا في صالونات التشويه لنخفي الحقيقة. من أين نبدأ؟! وهل تعتقدين أنه سؤال سهل؟! إنه سؤال مستحيل. فكيف يبدأ من لا يعرف إلى أين يريد أن يصل وكيف يصل إلى ما يريد أن يصل إليه وليس هناك من يدعمه في الوصول إلى ما يريد أن يصل إليه. أول مشكلة هي "الانتماء". ليس عند الأغلبية أي انتماء لأي شيء. لذلك، كلما اجتمع ثلاثة أنفار أو أربعة وقرروا شيئا ونفذوه، وجدوا الأغلبية الساحقة تؤيدهم وتهتف باسمهم. فإن فشلوا في تنفيذ ما عقدوا العزم على تنفيذه، ستهتف الأغلبية باسم من قطع رقاب هذا النفر القليل وتحكم عليهم بالإجرام والإرهاب. "خربشات". سحقاً، لا ليست خربشات، بل "صرخات". صرخات هي يا دينا تزعزع قلب كل صاحب ضمير وخائف على مصلحة (مصلحة عامة/مصلحة أكبر منا جميعا/ مصلحة الجماعة أو الوطن إن أمكن التفكير في مصلحة الوطن). كيف ننمي الانتماء ولا وجود لمفهوم الانتماء في المنهاج الدراسي طوال 12 عاما من الدراسة. وإن وُجِدَ ثمة حديث عن "انتماء"، جاء حديثا ممسوخاً يكرس انتماءً ممسوخاً لمبادئ ممسوخة تسعى لتكريس حقوق ممسوخة لأشخاص ممسوخة. يكفي هذا حتى لا تتحول خربشاتي إلى مجلة "الخميس". أما حمصي صحيح. إمش يا ولد، امش اطلع برة. تحياتي القلبية الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - Deena - 11-24-2005 ابن العرب أجل عزيزي .......... وعزيز دائما أيضا على قلبي هذا هو، وهو هكذا الوضع وأنا عادية وأتكلم وأنوب عن العاديين نريد الفتات ولانجد ابن العرب الأسبوع القادم سيكون المقال مميزا جدا (لازم يكون) أنا أحب الأربعاء كثيرا سأخبرك لماذا يوم الثلاثاء إن أحيانا الرب إله الجميع المفصل بكافة القياسات وجميع الألوان الحمصية زمن "التواضع" الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - ابن العرب - 11-24-2005 عزيزتي دينا، على أحر من الجمر لخبر يوم الثلاثاء، تصبيراً حتى يوم الأربعاء، أعلق على قولك: اقتباس: Deena كتب نعم، بات من الصعب أن نعرف الوجه الحقيقي لله والقياس الحقيقي لله واللون الحقيقي لله. أجده عند الأب فلان بلون معين ووجه معين وقياس معين وأجده عند الأب الآخر بلون آخر ووجه آخر وقياس آخر لا ألومك على قولك. ألوم الإنسان. الذي يتلون كل يوم بلون جديد، حسب المعطيات والاحتياجات. ومع تلونه يلون ربه. والآن أفهم أكثر تعليقك بشأن موضوع الاستطلاع : يمكنك أن تخلق لإلهك الأعذار. نعم، هنا والآن أفهمه جيداً وأحمد الله أنني أجلت طرح تعليقي هناك إلى الغد. لكن ثقي يا عزيزتي، فالله له وجه محدد وله لون محدد وله قياس محدد، لونه يفوق جمال ألوان قوس قزح مجتمعة ووجهه يفوق أجمل وجه رأته الدنيا على وجه البسيطة وقياسه واسع جداً بحيث يتسع لجميع من يطلبه بقلب صادق ليس تبشيراً، إنما حفاظاً على رمق من أملٍ يصارع سكرات الموت بحثاً عن منبع نور وحياة جديدة تحياتي القلبية :hony: الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - not we - 11-26-2005 مسرحية :(خربوشية:D) الزمان : نفس هذا الزمان المكان : خارجي ...يوم مشمس عادي...شمسه تشبه شمسنا .. في شارع يشبه شوراعنا... و حوالي عشرون مليون شخص في الخلفية يمشون....يلبسون ملابس اشبه بملابسنا ... ...ضجتهم تشبه ضجتنا ...يترافق ذلك كله مع ضغط نفسي ضغط اقتصادي و ضغط نفسي و ضغط جنسي و ضغط سياسي و ضغط امني ......و ضغط جوي !! يظهر شاب من بين الجموع ...يصيح : أنا حر ... بلحظة واحدة .... يتوقف كل شيء ......حتى الزمان يتوقف .... تثبت الخلفية ....الناس و السيارات تتجمد في مكانها و ينهمر سيل من الامن : امن عسكري ...امن دولة ...امن جنائي ...امن جامعي ..امن اقتصادي ..امن جوي ...امن ارضي ...امن بحري ..امن المطبوعات و النشر ....امن مكافحة المخدرات ....امن ....امن ...امن ....من كافة الفئات و القياسات .... الف جندي و مئتين ضابط و آلف السيارات ...تحاصر المواطن الشاب ............... يكمل ذلك الشاب جملته : أنا حرمه يعود كل شيء بلحظة واحدة للمشهد الاول .... الأربعاء............ مجلة أسبوعية حمصية - Deena - 11-27-2005 not we رائع هذا هو المشهد الذي أراه يوميا تحياتي الحمصية ابن العرب قد رأيت الله صديقي وأنت تعرف ماأعني هو الله اللي "بالي بالك" ;) |