حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
هنا تكتمل رتوش حياتي - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: المدونــــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=83) +--- الموضوع: هنا تكتمل رتوش حياتي (/showthread.php?tid=23097) |
هنا تكتمل رتوش حياتي - كمبيوترجي - 12-04-2005 أنغام تقتلني: [RAM]http://www.deir-atieh.net/akram/Track1.mp3[/RAM] هنا تكتمل رتوش حياتي - كمبيوترجي - 12-11-2005 [CENTER]I feel: I feel like a soul without the word A man without a soul A bird without its wings A heart without a home I feel like a knight without a sword The sky without the sun … I feel like a ship beneath the wind A child who's lost its way A door without a key A face without the name A like a breath without the air …[/CENTER] :rose: 5/12/2005 هنا تكتمل رتوش حياتي - كمبيوترجي - 12-11-2005 ألا زعمت ليلى: [CENTER]ألا زعمت ليلى بأن لا أحبها ... بلى و ليال العشر و الشفع و الوتر بلى و الذي لا يعلم الغيب غيره ... بقدرته تجري السفائن في البحر بلى و الذي نادى من الطور عبده ... و عظم أيام الذبيحة و النحر لقد فضّلتُ ليلى على الناس كالتي ... على ألفِ شهرٍ فُضِّلت ليلة القدر[/CENTER] سأتزوجها: ما مهرها؟ روحي و وجداني ما عرسها؟ شِعرٌ حتى الثمالة ما أثوابها؟ عقدها النجوم تزين نحرها حزامها أقمار المجرة كلها إزارها شرشف من رقعة الكون و حذاؤها الغيوم ما طعامها؟ نطفات أقتطعها لها من قلبي و ما شرابها؟ دمي ماذا عن ميراثها؟ حبي و أوهامي . . . إذن لا زواج لك!!! لماذا؟ نسيت أهم عملة النقود!!! هممممممممم لم أنسَ و الله لكنني لا أقيس الحب بوريقات و لا أزنه بمعدن باهت تصبحون على خير :rose: 8/12/2005 هنا تكتمل رتوش حياتي - كمبيوترجي - 12-22-2005 حلم: رأيتها قبّلتُها ثم غفونا!!! صحوت باكيا غارقا في الدموع أيتحققُ الحلم؟ و لماذا سمي حلماً برأيك؟ لأنه لا يتحقق يا صديقي!!! لماذا سميت الأمنية أمنية؟ لأنها بعيدة المنال ... مستحيلة لكنني أحبها!! هي لا تدري و لا تعلم سأصيح في وجهها و تجرحَها؟ كيف أجرحُها و قد علِمَتْ أن رجلا يتمنّاها؟ لأنها صديقتك... لأنها تعوّدتكَ أخاً ... لا حبيبا عاشقاً ما العمل إذن؟ عد و نم و احلم بها كما تشاء فالحلم ملاذ العاشقين و إن لم أصحُ من حلمي؟ إذن يكون قد تحقق كيف؟ إما أن تكون قد مت... و عندها تعيش حلما أبديا أو تكون الأقدار استجابت لأمنيتك و الآن نم يا صغيري ماذا تريد؟ أريد أن أحب أريد أن أعشق و ما المانع؟ لا أدري!!! إذن، هاك مني صورة فاعشقها صورة من هذه؟ لا أحد ... مجردُ ورقةٍ بيضاء صُغ الصورة كما تشاء لَوّنها شَكّلها كما تريدها أن تكون ثم اعشقها و انظُم الشِّعرَ لها و ما اسمُها؟ إسمُها "وَهْم" . . تعالي يا قصاصتي تعالي فإني أحبك... ماذا؟ كلا!!!! ما الأمر؟ لقد ماتت حبيبتي اندثرت كيف؟ أردتُ أن أقبلها فطارت هَوَتْ بها الريحُ إلى البعيد!!! أسعفني بمحبوبة أخرى أرجوك!!! ما عاد عندي!!! أنا آسف... إلى المرأة: أينا كانت لها مني قبلة لا قبلة عاشق على الشفاه قبلة على الجبين قبلة على القدم قبلة على اليدين لأمي أهديها لأختي لصديقتي . . . . لمحبوبتي سبحانك ربي ما أرحمك لولاها لكانت الدنيا خرابا لولاها لما كنا و لا كان الزمان لولاها لما حيينا لكل نساء العالم وردة (f) :rose: 18/12/2005 هنا تكتمل رتوش حياتي - كمبيوترجي - 12-22-2005 دعاء: سبحانك اللهم لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك... ربي خلقتني و أنا عبدك، و انا على عهدك و وعدك ما استطعت، أنت رب المستضعفين و أنت ربي، إلى من تكلني؟ إلى قريب يتجهمني؟ أم إلى بعيد ملكته أمري؟ ... أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له السماوات و الأرض، و صلح به أمر الدنيا و الآخرة، و أبوء لك بذنبي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت... يا من تقدست باسمه الأشياء، و يا من عزّ به الناس و ذلّوا بعيدا عنه، يا حنان يا منان، يا بديع السماوات و الأرض يا ذا الجلال و الإكرام، يا حيُّ يا قيوم، اللهم إني أسألك العفو و العافية، اللهم إني أسألك علما ينفع، و قلبا يخشع، و نفسا تقنع، و نورا يسطع، و أسباب التقوى و الورع، اللهم إنه لا يستر الفروج إلاّك فاستر فرجي و عورتي، و آمن بحبك روعتي، و قدّر لي السكينة يا أرحم الراحمين... اللهم لا إله إلا أنت وحدك، صدقت وعدك، و وفيت عهدك، و أعزّيت جندك و هزمت الأحزاب وحدك ... اللهم يا واحداً أحد، يا فردٌ يا صمد، أشهد أنك لم تلد و لم تولد، لا كفواً لك أحد ... اللهم يا حي يا قيوم، يا مالك الملكِ و ما ملك، يا رب الإماء ارحم امي أمتك، يا عافيا عن العبيد اعف عن أبي عبدك، يا منقذ العطش الولهان التائه الضائع أنقذ عبدك..... سبحانك اللهم و بحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك، و صلِّ اللهم على سيدنا محمد و على آله و صحبه و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين يا رب العالمين... أخطاء: تلك الدقائق من حياة الإنسان التي قد تحيل دفاتر ذكرياته سوادا قاتما لا تناهي لظلماته و قتامته، أخطاء قد تودي و تطيح بكل ما هو جميل في شخص البشري الصافي، توحي للغير بعقدة بالغة الشدة لكنها في الواقع حقيقة لا يمكن إنكارها. كنت قد وقفت عند أخطاء صغيرة قد أحدثت تغييرا بالغا في شخصيتي، و آثرتُ الاحتفاظ بها لنفسي ... و للزمن عله يحلُّ غموضها بمروره، لكن الوقت ما فتء يغيظني بأمور و تطورات زادت التعقيد تعقيدا فوقه و أحالت التقدم في بناء الشخص إلى تدهور غريب، "إلى الأمام؟" أسأل نفسي ... فيرد صوت من خلف أذني بأن لا أدري فقد يبدو تقدما و تطورا لكنه سريع و مضطرب إلى حد لا تواتر فيه للأحداث و لا تعاقب منطقي للآلام و الأفراح، لكنه في آن واحد قد يكون للخلف لكن تراجع الأحداث غير بادٍ فيه البتّة لأن الناس من حولي يعانون من نفس العقدة الغريبة، تجد كل شخص أقابله مشغولا بعقدته الخاصة، أم لعلي يجب أن أقول "تراجعه" الخاص ... لكن لماذا لستُ أضع احتمال الثبوت؟ لستُ أدري!! لعلها القناعة في داخلي أن العالم غير ثابت المعالم و لا يمكن لشيء فيه أن يبقى على حاله، حتى الاختلاجات التي باتت ترهقني ليل نهار على ثباتها و تكرارها الدائم إلا أنها تحدث في نفسي كل يومٍ أثراً يختلف عن تأثيرها السابق ... إذن خلاصة التفكير هي أن التغيير لا يكون في الأحداث بالضرورة، لكن الشيء الوحيد الذي يجب أن يتغير على الأقل هو تأثير تلك الأحداث... لستُ أدري لماذا أكتب، أو حتى عمّا أتكلم هنا؟ ... لكن يدي ما لبثت أن تمسّ لوحة المفاتيح حتى بدأت تطيح بكل ما في رأسي و ترميه على الورق، كاشفة همّاً و غمّاً متناهيين في القِدم، قد أستطيع تلخيصهما بما يسمى "عقدة الذنب" التي طالما لاحقتني عن أخطاء ارتكبتها قديما جدا أو قريبا جدا، لكنها لا زالت تلاحقني على الرغم من صغر بعضها!. جلست في الحافلة أكتب بقلمي الأحمر على دفتر ملاحظاتي، أنظر خارج النافذة فأرى المارة يسيرون هكذا بلا هدف واضح المعالم، طبعا هو تقديري للملامح و لغة الجسد؛ لا أعني بالهدف أن يكون وجهة المسير بل أعني الهدف من الحياة، ذلك السؤال الأزلي الذي طالما تردد في أذهان الناس من فلاسفة و علماء و حتى البشر العاديين، و قد وجدت في الدين إجابة كافية و وافية لسؤالي ذاك، لكن ماذا عن الناس الذين لا يؤمنون بخط سير محدد و واضح المعالم كذلك الخط التي اتخذته لنفسي؟، ماذا قد تكون تطلعاتهم لما بعد الحياة؟، و ما هو التصور في عقولهم لما بعد الوعي؟.... أسئلة لست أبحث عن إجابات لها لأنها لن تزيد التعقيد إلا عقدة جديدة باهتة ... لذلك قررت الاعتزال قليلا لأبحث في داخلي عن داخل جديد أكثر نقاءاً و أقل تعقيدا و إبهاما... :rose: 21/12/2005 هنا تكتمل رتوش حياتي - كمبيوترجي - 12-22-2005 هي: ما أجملها و أحلاها من؟ لست أدري!!! تلك التي يتطاير شعرها في البعيد أهي هي؟ نفس الفتاة؟ نعم صفها من جديد و ماذا أفادني الوصف من قبل؟ فرّغ تلك المشاعر حسنا إييييييييييييه ما أجمل شعرها إذا تجعّد تراه ممتلأً بالهواء العطر و ما أحلاه إذا صار أملسا أكاد ألمسه فأرتد خائفا مرتعد الفرائس أخاف أن يتجعد و لو قليلا فأؤذيها و ما أروعه إذا تخللته تلك التموجات القاتلة أريد أن أنحني و أتنشقه لكن هيهات، فلست أنا ندا لها عيونها كأن الرحيق أبى إلا أن يتحول عسلا بين جفونها إذا التقطت رموشها عطرا أحالته شهدا و إن هي أقفلت عيونها عني أحالت عيوني ظلاما قاتما أما شفاهها... تلك العتبات المرصوفة بالشمع الشفاف آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ماذا أقول و أصف؟ فعلا قضاها لغيري و ابتلاني بحبها!!!! تصبح على خير يا صديقي :rose: 22/12/2005 هنا تكتمل رتوش حياتي - كمبيوترجي - 12-30-2005 ماذا أقول لها: كلّمها!!! ماذا أقول لها؟ أتلوها شعرا أسطرها قصيدة لونها رسما غنّها أنشودة لا أستطيع!! لماذا؟ لأنني خنتها حتى قبل أن أعرفها كيف؟ سمحت لقلبي أن يعشق غيرها لكنك لا تستشرف المستقبل أعرف!!! إذن؟ لا زلت خائنا في نظري لماذا هذه المرة؟ لأنني نظرتُ إليها نظرة فجور لقد خنتها إذن!! نعسان: أشعر بنعس شديد إذهب و نم!!! لا أريد ... أنا خائف أن أنام لماذا؟ لا أريد أن أراها في الحلم!!! و ما المانع؟ أنا خائف من حبها!!! خائف أن تجف الدماء في عروقي من جديد خائف من ورود أبثّها في الهباء خائف من كلمة أقولها فلا أسمع سوى صداها يتردد في جوفي قائلا: "هيهات" خائف من البرد ينهش فؤادي من جديد و ما الحل في رأيك؟ أن أنام من جديد فلا أصحو ... أموت نظرة متشائمة!!! لا بل ... حالمة ذكرى: ما هذا؟ وجهها لماذا؟ لأنني مشتاق لها هاتفها تخلصت من رقمها كلم خيالها لن يرد لماذا؟ لأنه كما قلت أنت ... خيال إذن نم يا صغيري :rose: 26/12/2005 هنا تكتمل رتوش حياتي - كمبيوترجي - 12-31-2005 غباء ثم غلطة ثم محنة شديدة: لم أدرِ ما قد يكون عنوان هذا الرتش! رتش قد يراه الناظر إلى اللوحة بسيطا جدا إلا أنه في نفس الوقت خطأ فادح في عرض الصورة، قد يتحول خلال الفترة القادمة إلى "خربشة" لا معنى لها و تحتاج إلى شهور طويلة لإصلاحها ... آه ما أصعبها، أن تستذكر ثلاث سنوات و نصف من عمرك قد خلين و تجد سجلا نظيفا لا يحتوي على أبسط الأخطاء، ثم و في لحظة واحدة تجد غلطة بسيطة قد تكون تافهة جدا عند مقارنتها مع المدة لكن في المقابل تجد من يريد تضخيم هذه الغلطة و تحميلها وزنا أعظم بكثير من وزنها، هنا تبدأ محاولات الترميم و التجميل حول هذه الغلطة و "الخربشة" غير المتعمدة لمحاولة تدارك الوضع و إنقاذ الصورة الجميلة في معظمها من أن تتحول إلى ورقة سوداء يشوبها بياض الأمل البسيط، لا زلت أحاول لكن محاولاتي إلى الآن باءت كلها بالفشل، لماذا؟ لأن الناقد الجديد للصورة لا يراها من حيث أراها، و لا يريد حتى أن أرسم له صورة مشابهة من زاويته هو، و لماذا أيضا؟ لأن قوانين النقض التي يستند إليها تلزمه كما يدعي و لا يستطيع الدوران حولها، و كأنها محكمة إلى درجة خلوها من الثغرات؛ إلا أن ثغرة واحدة بسيطة تستطيع إنقاذ الموقف ألا و هي التغاضي عن تلك الغلطة و اعتبارها "هفوة" أو حتى "حركة ثورية" في اللوحة.... بعيدا عن الهم و الغم، و مع قليل من التفكير وجدت أنني لا زلت موضع اهتمام البعض من الأصحاب و الأحباب، لأنني لم أجد نفسي وحيدا في هذه المحنة بل ساندني فيها آخرون بالسلوى و المواساة و التشجيع ... مكالمة من هناك، و صوت حنون من هناك، ثم دعوة مريحة من فمها أمي، مع سكوت مهيب من والدي يتخلله حزن عميق و ربما "خيبة أمل" بابنه الذي تعود منه الاجتهاد و التفاني... لا زال أمامي أقل حتى الخميس القادم حتى أعرف نتيجة التصويت و التفاوض... تمنيت الكثير اليوم، تمنيت أن أموت قبل أن أعرف الجواب سواء بالإيجاب أو الرفض؛ ثم وضعت رأسي على الوسادة و حاولت أن أنام فنمت بعد عناء طويل و جهد جهيد، استيقظت أكاد أموت من الجوع و العطش فانهلت على الطعام و الشراب كأنني أريد الانتقام من شيء معين!!! قد يكون غبائي، و قد يكون ذلك الناقد المتصلب.... أنا في محنة شديدة فادعو لي رجاء... :rose: 29/12/2005 هنا تكتمل رتوش حياتي - كمبيوترجي - 04-29-2006 A phone call: She: where have you been? Me: so far away!! She: what do you mean? Me: I left to work some where else!! She: how come you didn't tell me??? why did you do that? Me: what did you want me to say? that I am about to kill my dreams? that I'm about to finish a journy of hope and pleasure? She: why aren't you answering? Me: I just wanted to leave, I couldn't bare saying goodbye Me: You are a big Liar!!!! Tell her that you couldn't remember her ... tell her that you didn't want to suffer one more time!!! She: but I wanted to see you!!! Me: I wish I'm dead What that is? It's what is so called "Fate"!!! .. it's the starnge power that controls our lives, as if we are some dummy toys to be manipulated at any way ... But how come we have feelings? To make us know the game, it's only away that makes us feel this manipulation, and also know that we can't do anything without it ... that's why tears were made, to express anger against this game; laughter, to hide the since of that game, and the list go on... But why I have to feel what I'm feeling? This is way beyond any power you know, this feeling has not been created to hide any game or manipulation, on the opposite my friend, this particular feeling was made to make you feel the sweetness and greatness of such game, it was created in order to make appreciate life, but you can't understand it!!! :rose: 29/4/2006 هنا تكتمل رتوش حياتي - كمبيوترجي - 05-23-2006 يحس الإنسان بضيق ما بعده ضيق إن لاحت في أفق المخيلة صور قديمة ... أو تداولت ذكرياته أصواتا ظن أنه لا فراق لها!!! ماذا به الإنسان إن اجتمعت أكثر من صورة في آن واحد؟ إن تلاقت الأصوات في سمفونية متناغمة؟؟؟ ... كيف به وقد تلاحمت الذكريات دفعة واحدة وألقت بثقلها على فراغ الوحدة ... كيف به وقد التمست الغربة موقعا شرقيا في جسده المهلهل من التعب؟ ... سؤال واحد أخذني إلى البعيد هو: كيف هي؟ أنا: بخير وسلامة... هو: هل كلمتها مؤخرا؟ أنا: كثيرا هو: ثم؟ أنا: صمت مطبق ... عدتُ كالرضيع يحاول البكاء تعبيرا عن الحاجة، لكنها بكاءات صامتة، تعوث في داخلي كما تعوث النار في الهشيم... آه أطلقها الاشتياق في نفسي ... أغلقت عيني لوهلة لأبكي ناديتها أن ترائي لي من جديد فلم يترائى لي منها سوى بسمة لأنها اعتادت الضحك وأما أنا فأدمنت البكاء على آثارها تعودت الانكباب على نفسي مناظرا تلك الأطلال أطلال أحلام موؤودة 23/5/2006 :rose: |