![]() |
رسالتي في الحياة... - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: رسالتي في الحياة... (/showthread.php?tid=23210) الصفحات:
1
2
|
رسالتي في الحياة... - ابن سوريا - 11-01-2005 عصبت أم الفضل الحمصية :P هدي هدي يا أحلى حمصية بهالكون. ما الفرق بين الرسالة وبين الشغف بشيء ما؟ يعني ليست رسالتي أن أحافظ على النادي، هذه مهمتي، لو أغلق النادي لن أنام مزعوجاً صدقيني. أتوقع أن الرسالة هي هدف بالحياة. والهدف بالنسبة لملحد مثلي هي "الحياة". أي أن هدف الحياة، هي الحياة. لدي رغبات، لدي مبادئ، ولدي أخلاق أحسن من ألف متدين، لكنها لا تعني وجود رسالة. أخلاقي هي شيء يعنيني ويجعلني سعيداً بحياتي، وأنا واعي لذلك. بالنسبة للقلة ومدري شو، هي ليست رسالة ولا ما يحزنون، ذلك اسمه إبداع، المبدع لا ينقل رسالة لأحد بل تنتقل كلماته بشكل ما. "رامبو" واحد من أكبر شعراء اللغة الفرنسية على الأغلب لم يعرف بشهرته، بل أنه قام بحياته بالمتاجرة بالعبيد. لم يقم بالمرة بإرسال أي رسالة لأي أحد. أما بودلير فحدثوني بلا حرج، مات بعمر الشباب وألغيت ست قصائد له لم يقدر استيعاب ذلك الحظر على فكره وقصائده ومات شاباً أيضاً. هل كان لكل هؤلاء رسالة؟ لا كان لديهم مشروع فني أدبي إنساني. لديهم فكر ما، تفكير معين، وليس رسالة، الرسالة هي تعبير امبريالي متعجرف، يعني فيه الشخص أنه أعلى من الآخرين ويريد أن يصلح حالهم. بينما الآخرين ليسوا بحاجة لعجرفة بل لمحبة، ومحبة المسيح أو محمد أو مدري مين ليست بحاجة لوسائط، ولابحاجة لقساوسة ولا أئمة. لماذا أنتم بحاجة دوماً لوسيط بينكم وبين ربكم؟ والمشكلة أن هذا الوسيط هو وسيط بينكم وبين الله وليس بينكم وبين الإنسان. يلعنكم شوي، عليكم أن تهتموا بأخيكم الإنسان لا أن تهتموا كيف تركعون وكيف تصلون ... ماذا يهمه الله بركوعكم وصلاتكم يعني عن جد قابضينها قضية الصلاة وأن ربكم يحتاج أو يهتم بصلاتكم؟ بجد بجد، لماذا سيهتم بهذه الصلاوات؟ خليكم عاقلين بقى. (f)(f) رسالتي في الحياة... - Deena - 11-01-2005 مين جاب سيرة الصلاة ومين جاب سيرة الله والمسيح وغيره وغيراته لأ طروقتي أنا لساتني رايقة أنت اللي معصب هل الاختلاف على الكلمة إذن؟؟ طبعا بالغت لكن حتى الشغف قد يقتل قد لاتنام في الليل طروقتي لشغف ما أجل وليس قد ستفعلها أنا أعرف هذا اختلف المعنى فقط........... بل........... اختلف الغطاء المهم أنت قلت هدفك في الحياة هو الحياة نفسها فإذن هانحن نصب في نفس النهر أرى أن البشر كلهم يتفقون في أساسات الفكر الخاص بهم ثم يختلفون في التصميم فهمت شي؟ وأنا ماني معصبه ولك........... آل معصبة آل رسالتي في الحياة... - Albert Camus - 11-01-2005 مساء الفل أما موضوع! لو كنت في حالة جيّدة لكتبت بشكل أفضل مما سأكتبه الآن. تلك الفنّانة التي تعري فخذيها وتنصب قوامها على الكرسي لتقول بأنّ لديها رسالة حقّ لها أن تفعل ذلك. لم؟ لأنّ ذاك الأشعث الأغبر ذو الكيلوباترا (نوع من السجائر الرخيصة ) في فمه والقبّعة المرقّعة على رأسه ، يسحب نفسا تارة ويخفف رداءته بكسرة من الخبز الجاف الذي يقتسمه مع الفأر القابع في ركن غرفته تارة أخرى...عندما رأى تلك ، إذا ببقايا منتصبة لعضو كان لديه وقالوا له يوما أنّه من العيب أن يكشفه أمام أحد ، وإذا بشبه نيران تعصف بهلاهيل جسده المتآكل من جراء ما شاهده...تقيمه من على كرسيّه وتجعله ينحت تمثالاً ذا فخذين مكشوفين وقوام منتصب على كرسيّ.. وتعطيه جائزة عالميّة، وعندها يجد الكثير من الصحفيّين مادة يطعمون منها أسرهم ، ويجد العديد من معدّي الديكورات وتجار الأثاث وفنيي الإضاءة فرصة لتقديم ما لديهم وأخذ ما في جيوب مسئولي الاحتفال بالفنّان العبقري. وفي النهاية يعود وزير الثقافة في بلد الفنّان سعيدا ليرتمي في أحضان الفنّانة ذاتها. وعندما تسأله : مالك اليوم نشيط يا حبيبي؟ مراتك سافرت؟ فيقول لها : لا ، ولكن كسبنا جائزة عالميّة بسبب العبقري ( الفنّان إياه ) والرئيس أكيد حيفرفش ... فيكون من حق تلك الفنّانة أن تقول أنّ لها رسالة ، بل هي الرسالة الأولى والأخيرة في هذه الحياة.. أصدقائي : إن لم أكن فنّانة ، لوددت أن أكون وزيرا.. فكلاهما يعلم جيّدا ما تعنيه الرسالة ... وبما أنّني لم أكن ولن أكون ، فما عليّ إلا مشاهدة الرسائل على الساتالايت كبقيّة تعساء وعشوائيي هذه الحياة ... لهذا لا رسالة لديّ أراكم بعد حين :D رسالتي في الحياة... - Albert Camus - 11-01-2005 اقتباس:"رامبو" واحد من أكبر شعراء اللغة الفرنسية على الأغلب لم يعرف بشهرته، عزيزي طارق ، لا تنس أيضاً أنّه كان يستطيع قتل ألف فيتناميّ بشريط رصاص واحد وقنبلتين يدويّتين. :D رسالتي في الحياة... - Logikal - 11-01-2005 يا حمصية من قال انه لا رسالة لدي؟ انا قلت اني اكتب رسالتي بنفسي، و هي سارية الى مدى معين. يعني بالنسبة لي الرسالة هي امر نسبي. رسالتي في الحياة... - جقل - 11-02-2005 تحية... الصراحة.... لم اكن أريد لهذا الشريط كل هذه الجدية و خاصة أنني دحشت فيه ساقي هيفا و صدر روبي و غيرهن و لكن يبدو أننا حكماء بما يكفي "لنستشف" من خلف ثياب روبي فلسفة ما. لا أريد أن ابدو "صلدا" لأتحث عن المادة الصرف التي تكون الأشياء و خاصة أن هذه المادة أستطاعت "بطريقة ما" أن تعي ذاتها دون أن تتمكن عمليا في التحكم بوجودها.الوعي فقط هو ما يوحي للمادة بأنها أكبر مما هي علية, و خاصة أذا تدخلت فيه عوامل ذاتيه تزيد من تضخمة حتى تصور أن للوجود المادي هدف و غاية.الإعتقاد بوجود رسالة لدى اي شخص يجب أن يؤديها, يجبرنا على التفكير "بمرسل" و مرسل أليه و إذا أستطعنا حل مشكلة المرسل ألية فكيف نحل مشكلة المرسل.ربما يحصل خلط بين "الهوى" و الميل و الرسالة.الميل مكون نفسي تتدخل في تشكيلة التجربة و الوسط و ربما لا يحق لنا أن نعتبر ميلنا لتحقيق هدف هو أمر علوي موحى ألينا.و أدعي أن أعتقاد من هذا النوع يدخل ضمن أطار "ماورائي". دينا...أتمنى أن تحققي "رسالتك" و لا أعتقد أنه أمر صعب ابدا ليس عليك ألا أن تستقيلي من عملك و تحيطي نفسك بمجموعة من الصغار تغني لهم و يغنوا لك طوال النهار.يبدو الأمر جميلا للوهلة الأولى و لكنه سيكون مملا عند الوهلة الثانية و أعتقد أن الإنسان يحب أن يقوم بأكثر من عمل واحد يحولة الى ماكينه... طارق القداح....نستمع كثيرا الى أناس يقولون أنهم لديهم رسالة يحاولون تحقيقها و عليك أن تلاحظ أن معظمهم من أصحاب "المواهب" و هؤلاء يريدون أن يفرضوا عليك موهبتهم مهما كان مستواها بأعتبارها "هبة" وجدت لديهم ليوزعوها على الناس بإعتبارها رسالته. أنا ملحد يا لوجيكال...؟؟!! هل هذا مديح؟؟!! متهور بتعرف أنا لا أعتقد أنه يوجد لدى شخص ما شيىء لا يمكن فهمه لأن ما لدى اي شخص مستمد مما حولة و الفرق أن هناك من يستطيع التعبير عما حولة أكثر و بمجرد أن يشرحه يصبح واضحا للجميع النسبية كجقيقة فيزيائية كانت موجوده قبل أينشتاين ولكن أحدا لم ينتبه لها و بمجرد أن شرحها أينشتاين أصبحت واضحة للجميع و هي بالمناسبة شرح شديد التعقيد للواقع. أنصحك يا محارب النور أن تشاهد ستار أكاديمي و البرامج الشقيقه له لأنني أعتقد أنك مشاهد ذواق و قد تعجبك بعض المواد المعروضة..."غمزة" ألبير كامو إذا كنت مصرا على تسميتها رسالة فهي رسالة لكنها من نوع الرسالات النصية القصيرة المتبادلة عبر الهاتف المحمول "مختصرة معبرة و رخيصة ايضا" مودتي لكم جميعا.. رسالتي في الحياة... - جقل - 11-02-2005 تحية... الصراحة.... لم اكن أريد لهذا الشريط كل هذه الجدية و خاصة أنني دحشت فيه ساقي هيفا و صدر روبي و غيرهن و لكن يبدو أننا حكماء بما يكفي "لنستشف" من خلف ثياب روبي فلسفة ما. لا أريد أن ابدو "صلدا" لأتحث عن المادة الصرف التي تكون الأشياء و خاصة أن هذه المادة أستطاعت "بطريقة ما" أن تعي ذاتها دون أن تتمكن عمليا في التحكم بوجودها.الوعي فقط هو ما يوحي للمادة بأنها أكبر مما هي علية, و خاصة أذا تدخلت فيه عوامل ذاتيه تزيد من تضخمة حتى تصور أن للوجود المادي هدف و غاية.الإعتقاد بوجود رسالة لدى اي شخص يجب أن يؤديها, يجبرنا على التفكير "بمرسل" و مرسل أليه و إذا أستطعنا حل مشكلة المرسل ألية فكيف نحل مشكلة المرسل.ربما يحصل خلط بين "الهوى" و الميل و الرسالة.الميل مكون نفسي تتدخل في تشكيلة التجربة و الوسط و ربما لا يحق لنا أن نعتبر ميلنا لتحقيق هدف هو أمر علوي موحى ألينا.و أدعي أن أعتقاد من هذا النوع يدخل ضمن أطار "ماورائي". دينا...أتمنى أن تحققي "رسالتك" و لا أعتقد أنه أمر صعب ابدا ليس عليك ألا أن تستقيلي من عملك و تحيطي نفسك بمجموعة من الصغار تغني لهم و يغنوا لك طوال النهار.يبدو الأمر جميلا للوهلة الأولى و لكنه سيكون مملا عند الوهلة الثانية و أعتقد أن الإنسان يحب أن يقوم بأكثر من عمل واحد يحولة الى ماكينه... طارق القداح....نستمع كثيرا الى أناس يقولون أنهم لديهم رسالة يحاولون تحقيقها و عليك أن تلاحظ أن معظمهم من أصحاب "المواهب" و هؤلاء يريدون أن يفرضوا عليك موهبتهم مهما كان مستواها بأعتبارها "هبة" وجدت لديهم ليوزعوها على الناس بإعتبارها رسالته. أنا ملحد يا لوجيكال...؟؟!! هل هذا مديح؟؟!! متهور بتعرف أنا لا أعتقد أنه يوجد لدى شخص ما شيىء لا يمكن فهمه لأن ما لدى اي شخص مستمد مما حولة و الفرق أن هناك من يستطيع التعبير عما حولة أكثر و بمجرد أن يشرحه يصبح واضحا للجميع النسبية كجقيقة فيزيائية كانت موجوده قبل أينشتاين ولكن أحدا لم ينتبه لها و بمجرد أن شرحها أينشتاين أصبحت واضحة للجميع و هي بالمناسبة شرح شديد التعقيد للواقع. أنصحك يا محارب النور أن تشاهد ستار أكاديمي و البرامج الشقيقه له لأنني أعتقد أنك مشاهد ذواق و قد تعجبك بعض المواد المعروضة..."غمزة" ألبير كامو إذا كنت مصرا على تسميتها رسالة فهي رسالة لكنها من نوع الرسالات النصية القصيرة المتبادلة عبر الهاتف المحمول "مختصرة معبرة و رخيصة ايضا" مودتي لكم جميعا.. رسالتي في الحياة... - جقل - 11-02-2005 تحية... الصراحة.... لم اكن أريد لهذا الشريط كل هذه الجدية و خاصة أنني دحشت فيه ساقي هيفا و صدر روبي و غيرهن و لكن يبدو أننا حكماء بما يكفي "لنستشف" من خلف ثياب روبي فلسفة ما. لا أريد أن ابدو "صلدا" لأتحث عن المادة الصرف التي تكون الأشياء و خاصة أن هذه المادة أستطاعت "بطريقة ما" أن تعي ذاتها دون أن تتمكن عمليا في التحكم بوجودها.الوعي فقط هو ما يوحي للمادة بأنها أكبر مما هي علية, و خاصة أذا تدخلت فيه عوامل ذاتيه تزيد من تضخمة حتى تصور أن للوجود المادي هدف و غاية.الإعتقاد بوجود رسالة لدى اي شخص يجب أن يؤديها, يجبرنا على التفكير "بمرسل" و مرسل أليه و إذا أستطعنا حل مشكلة المرسل ألية فكيف نحل مشكلة المرسل.ربما يحصل خلط بين "الهوى" و الميل و الرسالة.الميل مكون نفسي تتدخل في تشكيلة التجربة و الوسط و ربما لا يحق لنا أن نعتبر ميلنا لتحقيق هدف هو أمر علوي موحى ألينا.و أدعي أن أعتقاد من هذا النوع يدخل ضمن أطار "ماورائي". دينا...أتمنى أن تحققي "رسالتك" و لا أعتقد أنه أمر صعب ابدا ليس عليك ألا أن تستقيلي من عملك و تحيطي نفسك بمجموعة من الصغار تغني لهم و يغنوا لك طوال النهار.يبدو الأمر جميلا للوهلة الأولى و لكنه سيكون مملا عند الوهلة الثانية و أعتقد أن الإنسان يحب أن يقوم بأكثر من عمل واحد يحولة الى ماكينه... طارق القداح....نستمع كثيرا الى أناس يقولون أنهم لديهم رسالة يحاولون تحقيقها و عليك أن تلاحظ أن معظمهم من أصحاب "المواهب" و هؤلاء يريدون أن يفرضوا عليك موهبتهم مهما كان مستواها بأعتبارها "هبة" وجدت لديهم ليوزعوها على الناس بإعتبارها رسالته. أنا ملحد يا لوجيكال...؟؟!! هل هذا مديح؟؟!! متهور بتعرف أنا لا أعتقد أنه يوجد لدى شخص ما شيىء لا يمكن فهمه لأن ما لدى اي شخص مستمد مما حولة و الفرق أن هناك من يستطيع التعبير عما حولة أكثر و بمجرد أن يشرحه يصبح واضحا للجميع النسبية كجقيقة فيزيائية كانت موجوده قبل أينشتاين ولكن أحدا لم ينتبه لها و بمجرد أن شرحها أينشتاين أصبحت واضحة للجميع و هي بالمناسبة شرح شديد التعقيد للواقع. أنصحك يا محارب النور أن تشاهد ستار أكاديمي و البرامج الشقيقه له لأنني أعتقد أنك مشاهد ذواق و قد تعجبك بعض المواد المعروضة..."غمزة" ألبير كامو إذا كنت مصرا على تسميتها رسالة فهي رسالة لكنها من نوع الرسالات النصية القصيرة المتبادلة عبر الهاتف المحمول "مختصرة معبرة و رخيصة ايضا" مودتي لكم جميعا.. رسالتي في الحياة... - محارب النور - 11-02-2005 توجد دراسة رائعة عن الاذكياء وفيها اشياء تناقض مسلمات كثيرة في عقلنا ,الذكي يا سيد جقل لا يريد ان يظهر ذكائة امام احد ,بالعكس بسبب الكم الهائل من الغباء الذي من حولة يريد ان يكون مثلهم مرح مصاحب للكل ,لا يظهر اي نوع من الذكاء كل همة ان يذوب في وسط المجتمع ,لان جرب ذكائة وجلب له النفور من الكل ,وبما ان العاطفة مهمة في حياة الانسان ,الانسان الذكي عاطفي ايضا بالعكس يكون اكثر انسان عاطفي في العالم ,وبما ان ذكائة سوف يطرد الاناث من حولة وكذلك الذكور ايضا ,فيتظاهر بالغباء من اجل كسب ود القطيع الذي حولة . لا يوجد ذكي يقول ان لدية رسالة ,بالعكس الاغبياء هم دوما يريدون ان لديهم رسالة ,مع احترامي لكل ذكي يؤمن ان لدية رسالة ولكن هي سرية في قلبة لا يقولها . صحيح شو قصة التكرار في المشاركة من اجل التوكيد امزح معك محارب النور كل عام وانتم بخير عيد سعيد (f) |