حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
خبـر عاجل جدّا جدّا - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: خبـر عاجل جدّا جدّا (/showthread.php?tid=23396) |
خبـر عاجل جدّا جدّا - حسان المعري - 10-24-2005 بربك يا محمد الدرة ، ما هذا الكلام ؟! بدون بيع وطنيات يعني .. لسنا نرضى أن يورط شوية قتلة سوريا في مغامراتهم ، لكن ماذا لو كانوا هم من فعلها ؟! ليتك تكتب إعلانا تطلب فيه شهود عن مآسي سوريا طيلة أربع عقود .. وشوف كم واحد من اللي ذكرتهم أعلاه رح يتقدم !! تقبل الشهادات في فرع فلسطين وفي كافة فروع المخابرات العسكرية . باصات شبيحة ماهر الأسد سيوفرون التوصيل المجاني لمن يرغب .. يعني .. هزلت !! احترامي (f) خبـر عاجل جدّا جدّا - الحرية قريبة - 10-24-2005 ميليس قاتل الحريري د. أديب طالب* بداية أنقل حرفاً بحرف ما قالته الفضائية السورية في الحادي والعشرين والثاني والعشرين من تشرين الأول 2005 حول تقرير ميليس. ولن أنقل الأسماء لا خوفاً ولا جزعاً وإنما احتراماً لعقل القارىء فلا تدهشه عظمة القائلين والمتقولين الدائرين في الحلقات المفرغة. خيالا خللاً ختلاً فانتازيا أحلاماً سمعية بصرية ولسانية. صراخاً غضباً ضياعاً غثاءً أحوى لا ينفع الناس، يؤذي أسماعهم، زبداً لا يغني ولا يسمن من جوع، أبعج ما يكون عن الحقيقة وأقرب ما يكون من الباطل يجمعه التهافت يتكىء على النفع الحرام كثيراً ما توصل النصوص الرديئة إلى الصواب " فبضدها تتميز الأشياء". - " إسرائيل ضربت موكب الحريري من طائرة في إحدى "المجرات"، بصواريخ لا تقدر العين رؤيتها وإنما تقدر رؤية آثارها". - " أميركا قتلت الحريري لأنه رفض إقامة قواعد عسكرية لها على أرض لبنان". - " سعد الحريري قتل أباه ليرثه". - " لا يقدم هذا التقرير حتى من يحقق في قضية في ضيعة في ألمانيا... هو حشو سياسي... سنمزق من قاموا بهذه الجريمة بأيدينا... الشعب السوري سيمزقهم.... سوريا بريئة من دم الحريري... قال الرئيس لو أي سوري تورط فهو خائن وسيحاكم محلياً ودولياً". - إن ما يقوم به- يقصد ميليس- يخدم اليقظة العربية... ولا مواطن عربي... سوري يخشى الأمريكان". - " التقرير ممتاز جداً... رائع جداً، لأنه شرح موقف أمريكا من سوريا". - " الحريري يتفق مع سوريا في 20-30 نقطة واختلف مع سوريا في نقطة واحدة... التمديد للحود". - " التقرير مضحك.. أخطر مؤامرة في التاريخ.. التقرير نشرة إعلامية... ليس فيه أية معلومة قانونية... ميليس وقع في أزمة... التقرير ظالم مجحف بدون أدلة ". - " التقرير مسيس مسيس مسيس مسيس مسيس... لا مصداقية له ولا احترام يستحقه". هل قتل الحريري لجريمة تخل بالشرف والعرض وغشاء البكارة؟ هل قتل الحريري في سطو مسلح وسرقة الذهب الدولي؟ هل قتل الحريري ثأراً عائلياً قبلياً عشائرياً فخذياً لقيس أو قضاعة أو بني جحش؟ هل قتل الحريري في مشاجرة بين أولاد الشوارع وأشقياء الأزقة؟ هل قتل الحريري في نزاع على الكلأ والمرعى وفي إرواء الإبل والأنعام؟ قتل الحريري جريمة سياسية بامتياز!! قاتل الحريري قاتل سياسي بدرجة شرف!! وكان حالماًً ببقائها لثلاثة أجيال أو أكثر. كان القاتل يعتقد أن الحريري أصبح عقبة خطرة في وجه تلك الحيازة. وكان القاتل يعتقد أنها ثلاثة أيام من الحزن على الحريري كافية. جرف ساحة الجريمة نقل أدلتها ونام في العسل ظناً منه أن هذه الجريمة كسابقاتها من جرائم القتل السياسي في المنطقة عمي دولياً عمي أقليمياً عمي محلياً في الجرائم السابقات كان القاتل يرى أما الراعي الدولي الذي اعترف بستين عاماً من الأخطاء فكان يتعامى ويلعب دور السيد المتغافل أما في هذه الجريمة، أم الجرائم، حكم القاتل العمى فأضحى على شفا جرف هاوٍ وعلى خطوة واحدة من الهاوية ولا تنقصه غير دفعة واحدة من يد الراعي الدولي الذي ملّ الأغبياء وملّ التغافل. بعض الجرائم الجنائية تسيس أحياناً وقد يفشل التسييس كما حصل في كلينتون- مونيكا، قال الشعب الأمريكي: من حقهم الجنس وليس من حقهم الكذب. أما أن نصف تحقيقاً جنائياً في جريمة سياسية أنه مسيس فكمن فسر الماء بالماء. الحريري رئيس وزراء لبنان وصديق شيراك والملك عبد الله الأردني والملك عبد الله السعودي، صديق نصف رؤساء العالم. زعيم الطائفة السنية بلا منازع حقيقي هو قادر على جمع السنة والمسيحيين والدروز وقد حصل فعلاً في الحياة وفي الممات. لم يكن الحريري سمسار عقارات أو تاجر جواهر أو صاحباً لغاليري لوحات فنية نادرة. قد يقال أن القوة العظمى في العالم تريد أن تغير العالم سياسياً على هواها ومن وسائلها توظيف جريمة القتل السياسية للحريري في خدمة ذلك التغيير. لماذا لا يدلني فصحاء الفضائية السورية على هفوات هذا المنطق؟. طالما أنّ من لا قوة دولية له غبي ومتسلط. بدأ ميليس بفرضية تشابك الأمن السوري مع الأمن اللبناني وانتهى إلى أن هذا التشابك أقرب إلى الحقيقة وترك للقضاء اللبناني والدولي النطق بالحكم. هل نسينا أننا " سوا ربينا وسما أضينا ليالينا". ألم يثبت لنا أن الأخوة بالقهر أسوأ من العداوة بالإتفاق؟. إن من يعمى عن البديهيات السياسية ليس له غير السقوط السياسي. القتل سياسي والقاتل سياسي والمقتول سياسي والتقرير مسيّس مسيّس مسيّس... لا أرى شيئاً خارج منطق أرسطو فكفى حمقاً وجهلاً وغباءً أيها " السادة". الوطن أغلى منكم وسوريا مع الحق ولن يضيعها أبناؤها ولو كره المرجفون وصناع الفتنة. *كاتب سوري خبـر عاجل جدّا جدّا - عادل نايف البعيني - 10-24-2005 زميل حسان المعري (f) ماقصدته من الإعلان مهزلة الشهود الذين يشهدون بالكلام ويظهرون بعد ذلك بأنهم نصابون محتالون. والشاهد الآخر: بربك يا حسان أيعقل أن يشهد شاهد ضد نفسه ويبقى طليقا حرا ولا يعتقل. الشاهد الآخر قال: بأن مسؤولا أمنيا سوريا اتصل بي وسألني: أين أنت الآن فقلت له: أنا بالقرب من السان جورج، فقال لي: اترك المكان حالاً. بالله عليك أهذا شاهد أم مشارك إذا كانت شهادته صحيحة. وكيف يحسب من الشهود. لنقرأ التقرير جيّدا ثم نحكم. أما بخصوص ما حدث ويحدث في سوريا فهذا شأن سوري داخلي وعلى السوري أن يحله. هل لديك تفسير لماذا لم يعتقل حتى الآن سوى أربعة من الضباط الأمنيين اللبنانيين. ومحمود عبد العال مؤخرا. من هنا أسأل لماذا لايوجد في الاعتقال سوى الضباط الأمنيين اللبنانيين الأربعة. هل هم الذين جهزوا السيارة وجلبوها وفجروها وراقبوا . فإذا كان هناك غيرهم أين هم لماذا لم يقبض إلا عليهم. لأنهم أبرياء ولا يوجد آخرون وستثبت لك الأيام صدق ما أقول. محبتي ومودتي(f) محمد الدرة خبـر عاجل جدّا جدّا - الحرية قريبة - 10-24-2005 دوائر ميليس صبحي حديدي نقلت اليومية البريطانية "دايلي تلغراف" هذا التصريح البليغ الذي أدلى به المناضل السوري الأبرز رياض الترك (قرابة 20 سنة من الإعتقال في عهد حافظ وبشار الأسد)، تعليقاً على تقرير المحقق الدولي ديتليف ميليس: "الآن في وسع العالم بأسره أن يرى جرائم هذا النظام. ولكن ينبغي أن يعرفوا أنّ الشعب السوري عانى من الجرائم بحقّ الإنسانية ما يملأ 20 تقرير ميليس"! وليس من عادة هذا الرجل الكبير، الذي استحقّ بالفعل صفة "نلسون مانديلا سورية"، أن يبالغ أو يستزيد أو يجنح إلى بلاغة مفرطة، سيّما حين يتصل الأمر بطبائع الاستبداد. وبالفعل، إذا كان اغتيال الحريري و22 من المواطنين اللبنانيين قد استدعى هذا التقرير، على ما فيه أو ما يكتنفه من ثغرات ونواقص وإشارات استفهام وتعجب، فكم من تقرير تحتاج أربعة عقود ونيف من أنماط الإستبداد العاري التي عاشها الشعب السوري منذ 1963 حين تولى حزب البعث السلطة، ثمّ بصفة خاصة منذ 1970 حين انقلب حافظ الأسد على رفاقه واطلق تلك الصيغة البربرية من استبداد عارٍ مفتوح، منفلت من كلّ عقال، بلا حدود أو وازع، ودون رقيب أو حسيب؟ كم من التقارير، وليس التقرير الواحد، تحتاج مجزرة حماة، 1982، التي سقط فيها قرابة 20 ألف قتيل بريء؟ وكم من المحققين ينبغي أن يجنّد العالم لإنصاف ذكرى، وذاكرة، أبرياء آخرين من ضحايا مجازر تدمر، وجسر الشغور، وأريحا، ودير الزور، وكفر نبل، والمشارقة، وسرمدا... خلال سنوات إراقة الدماء ذاتها؟ وأيّ تقرير سوف يفلح في كشف الأستار عن مجزرة القامشلي الأخيرة، حيث خرّ الأبرياء من المواطنين الأكراد صرعى رصاص السلطة، في ملعب كرة قدم؟ بل أيّ ديتليف ميليس يمكن أن يخترق أستار هذا النظام الأمني، الذي يجمع بين تثاقل الديناصور وخفّة رجل المافيا ودموية السفاح، حين يكون عدد السجون في مدينتَي دمشق وحلب وحدهما 30 سجناً، وأقبية المخابرات في العاصمة السورية وحدها تتسع للتحقيق مع أكثر من ألف شخص في وقت واحد، بما يعنيه ذلك من توفير طواقم التحقيق، ومعدّات التعذيب، والوثائق، والتقارير، والمستلزمات اللوجستية الأخرى (تقرير منظمة Middle East Watch)؟ وكيف سيفلح أيّ ديتليف ميليس، ألمعي شاطر ذكيّ أريب، في الإحاطة بأجهزة أمنية يزيد عددها عن 16جهازاً مختلفاً، وتتشعّب ميادين اختصاصاتها، وتتداخل صلاحياتها وتفويضاتها على نحو عنكبوتي عشوائي، وتتضخّم أعداد العاملين فيها ولصالحها (بين 250 إلى 300 ألف عنصر)، الأمر الذي يضع رقيباً أمنياً على كلّ 60 مواطناً سورياً؟ وكم ميليس يحتاج "العالم الحرّ" لكي يدرك مغزى تصريح رياض الترك، عن بلد عريق جميل أصيل اسمه سورية، حكمه نظام دكتاتوري شمولي استبدادي طيلة أكثر من أربعة عقود، ثمّ مُسخت جمهوريته (التي يعود تأسيسها إلى عقود طويلة خلت، قبل سلطة حزب البعث) إلى طراز سفاحيّ من الحكم هو "الجمهورية الوراثية"، قبل أن يضع الورثة المغامرون البلد على هاوية التفكك الداخلي واستدراج الغزو الخارجي؟ وفي مستوى آخر، أيّ تحقيق يمكن أن يتناول السؤال الحارق الراهن: ما الذي يتبقى من حكاية انتحار اللواء غازي كنعان، وزير الداخلية السوري، الآن وقد أوضح تقرير ميليس ـ ودون أدنى هامش للريبة ـ أنّ "حاكم لبنان السابق" لم يكن في قفص الإتهام الظنّي بجريمة اغتيال رفيق الحريري، كما هي حال السادة آصف شوكت وبهجت سليمان ورستم غزالي؟ والآن، بعد أن ذاب الثلج وبان المرج عن الأكثر جدارة بالإنتحار ثأراً للكرامة الشخصية، هل كان التقرير الذي بثته محطة "نيو. تي. في." كافياً لكي يضع رجل مثل غازي كنعان حدّاً حياته، على ذلك النحو العنيف العجيب المريب الذي لم يكفل له حتى قماشة عَلَم سوري تلفّ نعشه؟ وأمّا السؤال الآخر الأخير الذي لا يقلّ أهمية، ويجوز طرحه مثلما يتوجّب اعتماده كتتمة منطقية للأسئلة السالفة، فهو التالي: هل كان أحد، في "العالم الحرّ" بصفة خاصة، في واشنطن وباريس ولندن، قد اكترث بما جرى في مدينة حماة، شباط (فبراير) 1982؟ بل هل كان لأحد أن يكترث أصلاً، والنظام آنذاك على وفاق كافٍ مع أطراف ذلك "العالم الحرّ"، وثمة من الخدمات الكثيرة التي يوفرها ما يبرّر "التطنيش" التام عن جرائمه، لكي لا نتحدّث عن تبييض صفحته بين حين وآخر، كلما تيسّر؟ وهذه الأيام بالذات، كيف استقام أنّ فرنسا استقبلت رئيس الاستخبارات السورية اللواء آصف شوكت، وتباحثت معه، رغم أنّ الأجهزة الفرنسية المعنيّة كانت على علم تامّ بمحتوى تقرير ميليس، وكانت تعرف طبيعة الإتهامات التي تحوم حول شوكت بالذات، ليس في دائرة الأقاويل والإشاعات وحدها، بل في نصّ تقرير المحقق الدولي نفسه؟ لهذا فإنّ تصريح رياض الترك ليس شكوى إلى أولي الأمر في "العالم الحرّ"، بل هو شكوى عليهم وإدانة لصمتهم الطويل على جرائم أنظمة الإستبداد العربية جمعاء، إذْ ليس بعيداً ذلك الزمن الذي شهد تستّر واشنطن على الطغاة، واحتضان أنظمة الطغيان. نعرف مواقف البيت الأبيض، أياً كان شاغله، من الحقوق السياسية والإنسانية والدستورية للشعوب العربية، ولهذا يقلقنا ذلك "القلق" الذي قيل إنه أصاب جورج بوش بعد قراءة تقرير ميليس. أليس مرجحاً أن يفضي قلق سيّد العالم إلى وضع الشعب السوري على سنديان العقوبات الإقتصادية، الواقع أصلاً تحت مطرقة الإستبداد؟ وهل علينا، نحن السوريين، وليس البتة على نظام بشار الأسد وآصف شوكت والشركاء، ستدور دوائر ميليس في نهاية المطاف؟ خبـر عاجل جدّا جدّا - الحرية قريبة - 10-24-2005 اقتباس: محمد الدرة كتب/كتبتاذا اردت النسخة الاصلية من التقرير الذي وزع على اعضاء مجلس الأمن فهو موجود ولكن باللغة الانجليزية وحتى بالنسبة لبنك المدينة . صحيفة النهار وضعت الأسماء أيضآ اما عن المعتقلين فهم كثر وانتظر هاليومين ثم هناك اوراق محفوظة للنظام السوري وميليس لم يكشف اوراقه كاملة يظهر انك لا تعلم انً احمد عبدالعال وشقيقه اعتقلوا هو قال في مؤتمره الصحفي انه سيصل للحقيقة وان لم تتعاون سوريا ولكن ستأخذ وقتآ اكبر . هل انت واثق أنً ميليس اعتمد على شهادة الصديق وحده ؟ وماذا عن التسجيلات الهاتفية ؟ http://www.annaharonline.com/htd/TAKRIR.pdf الفقرة 96 http://www.tayyar.org/original_mehlis_report.pdf باللغة الانجليزية كاملآ خبـر عاجل جدّا جدّا - Mr.Glory - 10-24-2005 أخي الحرية لا تؤاخذني وضعت مقالة صبحي حديدي ولم انتبه انك أضفتها قبلا ، لذلك عذرا واحب أن انوه ان مقالة حديدي أتت لتؤيد ما تقدم به الأخ حسان المعري أخت نسمة : انا من النوع الذي يحب دمج الفصحى بالعامية، تحياتي الخالصة لك وأحب أن أنوه -واعتبروها غباء أو جهلا أو راديكالية زائدة - بأني أعتبر كل من يدافع عن النظام السوري مخابرات ولتحيا سوريا حرة من المخبرين والفاسدين تحياتي للجميع .... للجميع دون استثناء غلوووووري خبـر عاجل جدّا جدّا - عادل نايف البعيني - 10-25-2005 اقتباس: الحرية قريبة كتب/كتبت أولاً المعتقل من جماعة الأحباش هو : محمود عبد العال وليس أحمد وأعرف ذلك. ثانيا: لا يوجد كما يُظنُّ تسجيلات هاتفية، وإنما تواريخ اتصال من وإلى بدون كلام لأنّ تقنية تسجيل الأصوات غير موجودة بعد، وإلاّ فكيف ينكر الرئيس لحود اتصال عبد العال به لوكان هناك تسجيلاً. ثالثا: كل المعتقلين غير الضباط لا يتعدون أصابع اليد وأكثرهم ممن يعملون في الهواتف الخلوية وباعوا الأجهزة للاستراليين الستة الذين استبعدهم ميليس من التحقيق حتى يلعب على هواه. رابعا: مجرّد وجود اسم ( محمد زهير الصدّيق ) كشاهد يكفي لرفض قسمٍ كبيرٍ من التقرير. وهذا ما جاء في مجلة ( دير شبيغل ) الألمانية. أخيراً: هاتوا أدلة أثبتوا من هو قاتل الحريري، وإنّ قاتله عدوّي وعدوّ الشعب السوري واللبناني والعالم، ويستأهل الشنق أيا كان. محبتي ومودتي(f) محمد الدرة خبـر عاجل جدّا جدّا - EBLA - 10-25-2005 اقتباس:وأحب أن أنوه -واعتبروها غباء أو جهلا أو راديكالية زائدة - بأنيوماذا تعتبر من يعتبر أن القصة مفبركة بغض النظر عن اي نظام؟ قرفتونا بهجومكم على كل من لا يصدق اللعبة! أصلاً هي لعبة مقرفة أن نتهم كل من لا يصدق تلك المسرحية بأنه إما عميل أو مخابرات. أسطوانتكم المقرفة صارت مملة. ولا شيء تردون به سوى التشكيك المقرف. المعري الكبير (f) هل عدم تصديق هذه المسرحيات العالمية التي عاينّا كذب أمثالها حتى شبعنا، هل عدم تصديق ذلك هو بيع وطنيات لنتهم محمد الدرة بذلك؟ ألا يمكن الرد بمنطق دون أن نقذف الاتهامات للجميع؟ ماذا يعني ذلك؟ هل تمارسون جميعكم إرهاباً على أي فكر يعلن عدم تصديقه؟ فما تقولون بعدم تصديقكم؟ والله عيب ... :baby: لقد انتفت الحجة والمنطق بحيث لم يعد من إمكانية رد سوى توجيه الاتهامات بلا طعمة. شوفوا ياحضرات ... أنا إيبلا ابن أبيه :P أقول وبالفم الملآن: لا أصدق مسرحية ميليس! فهي لعبة لا تختلف عن لعبة أميركا بالعراق ومهما كانت النتيجة، لي الحق أن أرفض التصديق وأن أسخر من حكام وأحكام المسرحية وكل من يتهم من هو مثلي بأنه مخابرات فهو إما ضعيف الحجة أو أنه يريد المماحكة فقط. ميليس مخدوع ومن لا يصدقني هو حر أما أن يتهمني أي اتهام لمجرد أنني أخالفه فهو إنسان ضعيف ... قولوا رأيكم أيا كان ولا تصدقوا من أردتم ولكن دون اتهام أحد وكفاكم نطوطة من فوق الأساطيح :saint: [QUOTE]هاتوا أدلة أثبتوا من هو قاتل الحريري، وإنّ قاتله عدوّي وعدوّ الشعب السوري واللبناني والعالم، ويستأهل الشنق أيا كان. هل يحتاج فهم هذه الحكمة إلى مجهود عظيم؟ (f) خبـر عاجل جدّا جدّا - الحرية قريبة - 10-25-2005 ليه الحكومة السورية ما حققت ؟ يمكن ما بتقدر تعمل تحقيق مع كبار قادتها لانً المحققين السوريين معتادين الضرب والتعذيب حتى يعترف المجرمين ولا يعرفون وسيلة أخرى للتحقيق المهني لذا لم تقم بذلك خبـر عاجل جدّا جدّا - عادل نايف البعيني - 10-25-2005 اقتباس: EBLA كتب/كتبت أحييك يا زميل أيبلا (f) وأنت تدفع الباطل بالحق. يبدو أن هناك كثيرين لا يفهمون خطورة الأمر إلاّ من باب استهداف سوريا. عودوا للوراء تذكروا استعداء أمريكا للعراق، قبل الاحتلال، وانظروا ما كانت النتيجة. الآن يقول بوش: الحل العسكري سيكون حاضرا لدى سوريا ، وأعتقد أمام من يطعن ويشكك لن يكون هذا الخيار بعيدا. محبتي ومودتي(f) محمد الدرة |