حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
لماذا نحروا غازي كنعان - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: لماذا نحروا غازي كنعان (/showthread.php?tid=23674) |
لماذا نحروا غازي كنعان - الـنـديــم - 10-15-2005 >> اقتباس:حسب علمي يوجد عقار يعطى بالوريد يغييب الشخص خلال برة وتكون نتيجة الكشف الطبي "هبوط حاد في القلب" ويمكن الوصول له وبسهولة فهل من العسير على النظام الحصول عليه؟ نقطة نظام خارجة عن السياق أحببت ان تطلع عليها : كطبيب مارست شيئا من الطب الشرعي فيما سبق أقول .. ليست هذه طريقة ناجعة تماما للقتل السري .. ابرة الوريد تترك أثرا لا يغيب عن عين الطبيب الفاحص ومجرد الشك في إمكانية وجود مادة محقونة يفتح المجال لفحص الدم والجسم للإستدلال على وجود مادة كيمائية قاتلة .. هذا طبعا في حالة توفر الإمكانية للقيام بكشف جنائي على الجثة صحيح وكــامــل ! بالمناسبة ؛ كان لافتا السرعة التي لفلفلوا فيها الجماعة قضية الكشف والتحقيق وقد سبق ان إستغرق التحقيق في "انتحار" الزعبي حوالي الأسبوع أو أكثر .. << لماذا نحروا غازي كنعان - journalist - 10-15-2005 يبدوا نظام البعث السوري اليوم مثل عصابة مافيا تتقاتل فيما بينها لاتفه الاسباب والسبب واضح...هو تحقيق ميليس والصراع بين الحراس القديم والجديد...وفي كل مرة يقتلوا شخص بيدهم وباعصاب باردة ثم يزعمون انه انتحر.... هل يجرؤ بشار الاسد علىتشريح جثة غازي كنعان ويقدم الدليل للناس على انه مات منتحر؟ المهم في اي نظام دكتاتوري اجرامي مثل السوري هو سلامة رأس الافعى فهي محفوظة وبكل المعايير والمصيبة تقع على رؤوس الازلام. لماذا لم يتصل كنعان بأي محطة اعلام سورية بدل اللبنانية لكي يعلن افكاره؟ام لأن هذا الامر كان ممنوع عليه وكان مراقب؟ لماذا نحروا غازي كنعان - هملكار - 10-15-2005 عزيزي النديم أثرت نقطة تستحق الوقوف عندها حول ترك الإبرة اثراً بجمس المتوفي ولكن في حالات الوفاة بجلطة غالباً لا يطلب تشريح الجثة مالم يثر حول الوفاة شبهة جنائية ونادراً ما ينتبه ذوي الميت أو من يقوم بتغسيله لمثل هذه الحالات خاصة إذا تم إعطاؤه الإبرة بمنطقة يوجد بها شعر. على اي حال أنا ألعب بملعبك فأنت الطبيب لا أنا ولكني أفترض فرضاً ليس إلا ... من خلال كونك طبيب لا أشك بوجود معلومات لديك حول عقارات تقتل دون أن تترك اثاراً واضحة. دمت بخير لماذا نحروا غازي كنعان - إسماعيل أحمد - 10-15-2005 تحية طيبة وبعد... لم يكن فيما سبق من تعليق، محاولة جادة لتحليل سياسي متكامل، ولا كان الطرح أصلا مرشحا لنشره كمقال صحفي أيضا! وبالتالي فما أورده بعض الأفاضل عن سطحية التحليل أمر لا أنكره بالمطلق، وإن كنت أعتقد ان العمق الذي يتوهمه زميلنا ذاك في التحليل (الآخر) لا يخرج عن هذه السطحية أيضا!!! ما كتبته يا سادة بعض من مشاعر انفعالية مباشرة للحدث، تحكي نبض مشاعري ومشاعر مئات الألوف من عامة الشعب ونخبه ومثقفيه... والقضية ليست فذلكة لغوية كما حاول أن يصورها الزميل جقل، ولا هي مرتبطة بتصريحات البيانوني -ولا أعلم بالفعل إن كان البيانوني صرح بهذا حتى الآن أم لم يصرح!-... القضية لم تكن محل خلاف كبير في الداخل والخارج، فأسلوب الإرهاب الأسدي لا يزال يأخذ نمط الاغتيالات بصورة (الانتحار) النمطية الساذجة! وإذا كانت الظروف فيما مضى تسمح بهكذا تلاعبات فإن الظروف الراهنة تحول دون استمرار النظام القميئ بدجله وتضليله! الزعبي انتحر ومصطفى التاجر انتحر وكنعان انتحر، والقضية ليست ولن تكون دفاعا عن كرامة هؤلاء المماسح القذرة والتي عبر بها ذلك النظام الكالح بعض منعطفات طريقه الحرجة، فهم أصلا بلا كرامة... يعتب علينا الزميل جقل وغيره أ ن نتشفى من مجرم عتل في نهايته القبيحة وجنازته المهينة، وما لنا ألا نتشفى ونحن الذين ذقنا وذاق غيرنا من صلف هذا المجرم وغطرسته وقباحاته وفجوره ما يجعل نهايته بهذه الطريقة خير سلوان من الله لصدور قوم لا يزالون يجأرون إلى الله عليه منذ ربع قرن بما كان منه وممن حوله من الأعراب بأن ينتقم منه شر انتقام! أن يذيع كنعان تلك الرسالة على الهواء قبل الحادثة بساعتين، لا يعني أن إخراج المسرحية متقن إلى هذا الحد!! خاصة حين نرى تلك العجلة في دفن الرجل مقارنة بغيره من المنحورين السابقين، ربما لأن النظام صار يخشى من تسرب بعض تقارير الطب الشرعي للصحافة كما حصل في فضيحة الزعبي والرصاصتين اللتين أطلقهما على نفسه!!:lol: ومع هذا يا صاحبي لست متحمسا لأن أصفه بالمنحور أو المنتحر، لأنني أهتم به كمجرم أراح الله العالم من شروره ، وكفى... على أن موضوع الشك بعملية الاغتيال مطروح على كل المستويات، ولم أتعلق لإثباته بعثرة لسان الشرع كما زعمتم، فمحمد حبش وبرغم قربه من النظام صرح بشكه في الرواية الرسمية، وعبد الرزاق عيد صرح بهذا، وعبد الله هوشة ومشعل التمو وآخرين وىخرين، فهل غدا كل هؤلاء اليساريين والأكراد وغيرهم من حزب البيانوني حتى ينتفض زميلنا جقل هكذا وينصب نفسه محاميا عن نظام سبق واعلن هو نفسه أنه يعارضه ولا يقبل بجرائمه الإنسانية، ما أدري والله أي رومانسية يحلو لبعض السوريين أن يشعرونا بها في تقويمهم للمجرمين والقتلة مقارنة بتشفيهم غير المنطقي بالنكال الذي أصاب الأبرياء! أين رومانسية الزميل جقل حين كتب ما كتب في جرائم رفعت على أنها تطهير!! أم هي الشاعرية والخيال والأحلام الوردية لا تحلو لبعض مثقفينا (المستقلين الأحرار!) إلا في الحديث عن إنسانية القتلة!! زميلنا هملكار التصريح اقتبسته من وكالة قدس برس قبل الحادثة بشهر واحتفظت به منذ ذاك، وكافة أسئلتك برسم التحويل للوكالة للتثبت فلست معنيا في الدفاع عن هذا التصريح أو تفسيره! الزميل توما الرائي سؤالك لطيف وخفيف دم يعني ضباط كنعان قاموا بجرائمهم دون أوامر منه، وأكثر من هذا أن بعضهم الآن يروج بأن ما جرى ويجري من أخطاء لم يكن بعلم الرئيس أصلا، وهكذا نخلص إلى أنه إذا سرق الشريف أغضننا الطرف عنه، وإذا سرق الضعيف لعننا سلسفيل اهله، ، لا ، بل وألبسناه أوزار أسياده وأسياد اسياده!! القضية يا صاحبي كذبها بشار نفسه، فهو الذي أعلن بوضوح للسي إن إن قبل يومين بأن نظامه هرمي، وانه ليس مغفلا وأنه ما من شاردة ولا واردة في لبنان إلا وهو محيط بها، ولذلك فهو واثق كل الثقة من براءة مخابراته!!! إذن الرئيس يعلن بوضوح أن السيناريو المتخيل من حضرتكم غير ممكن في نظامه، فليتحمل وأركان حكمه مغبة تلك الأعمال الطائشة، على أنني لم اكن في يوم على ثقة من تورط النظام كثقتي اليوم، واشهد بأنني حين قرأت للزميل طارق القداح من قبل اتهامه للنظام، شعرت يومها بأن ذلك بعض من حمية المعارضة التي لم تتحقق لكنها تسارع لتصديق كل ما يقال عن عدوها لمجرد أنه عدوها، غير أنني الان ومع كل هذه المعطيات لا يمكنني أن أبقى على سذاجتي الأولى فأبرئ هؤلاء القتلة! واسلموا جميعا لود واحترام(f) لماذا نحروا غازي كنعان - هملكار - 10-16-2005 [QUOTE]أن يذيع كنعان تلك الرسالة على الهواء قبل الحادثة بساعتين، لا يعني ماذا يعني برأيك إن لم يعني أن إخراج المسرحية متقن إلى هذا الحد؟!!! فإما أن يكون الرجل قد انتحر وبالتالي تكون رسالته حقيقية. وإما أن يكون قد قُتل وبالتالي إما أن تكون رسالته مقنعة ولا يوجد دليل ضدها أو تكون غير مقنعة لوجود دليل يدحضها. فإن كانت مقنعة ولا يوجد دليل ضدها فهذا يناقض كلامك بأن الرسالة غير مقنعة. وإن لم تكن وكان هناك دليل يدحضها فالرجاء التكرم بإبرازه كي نستفيد من معلوماتك. بالنسبة للأسئلة التي أوردتها كنت أتمنى أن اسمع رايك الذي أقدره ولاشك. على اي حال عوداً حميداً يا حاج اسماعيل. دمت بخير :97: لماذا نحروا غازي كنعان - ضيف - 10-16-2005 هملكار العزيز شكرا على نصيحتك الغالية :P لماذا نحروا غازي كنعان - هملكار - 10-16-2005 [CENTER]You are welcome I think they need one instead Zouher Al Sudeek[/CENTER] :lol::lol::lol: :P لماذا نحروا غازي كنعان - توما الرائى - 10-16-2005 سلام محبه (f) اوكى حجى لن اجادلك فى طريقة لصق العمل بالمخابرات السوريه وبالتالى باوامر الاسد الصغير . ولكن يهمنى للغايه السؤال الذى لم تنتبه اليه : اقتباس: توما الرائى كتب/كتبت سؤال اخر اتمنى ان يكون (( خفيف الدم )) كما كان سابقه :) سلام ونعمه :97: لماذا نحروا غازي كنعان - عاشـور الناجي - 10-16-2005 ليس كل من اختلف معهم النظام، على مرّ حكم حزب البعث، واجه مصيراً قاتماً كالذي عرفه سليم حاطوم وصلاح جديد وامين الحافظ ومحمد عمران وكثيرون سواهم. بل تحدث التاريخ القريب عن "خروج مشرّف" من السلطة لبعض اركان النظام بسبب خلافهم مع قيادتهم، سفيراً كعلي مدني، ومتقاعداً كناجي جميل وحكمت الشهابي، ومُبعداً كرفعت الاسد، ومنسحباً بهدوء كعبدالحليم خدام. وليست هذه حال كنعان في اي حال الذي ظلّ يتصرّف، حتى في التصريح الاخير الذي ادلى به قبل وقت قصير من انتحاره، على انه في صلب نظام الرئيس بشار الاسد وإن بدا انه عومل بتقدير اقل من المكانة التي منحه اياها والده الرئيس الراحل حافظ الاسد. انتحر على طريقة عبدالكريم الجندي ولكن لاسباب مختلفة. وهي ليست تلك التي قادت محمود الزعبي الى نهايته. وفي ظل كمّ كبير من الاخبار والشائعات تدفق فور اعلان انتحاره، تبدو ثمة معلومات متعددة المصدر ومنها جهات ديبلوماسية تشير الى تكهنات أخرى: منها ان انتحاره لا يشكل بالضرورة جزءاً من التداعيات المرتبطة مباشرة باغتيال الرئيس السابق للحكومة اللبنانية، انطلاقاً من اعتقاد ان من غير المؤكد انه كان شريكاً في الاغتيال من جهة، وكون الرجل كعبدالحليم خدام وحكمت الشهابي جمعته بالحريري علاقة وثيقة جعلت منه احد ابرز المؤيدين له داخل القيادة السورية، على الاقل في مواجهة فريق من الاركان الجدد في هذه القيادة اتخذ مواقف بالغة التشدد والعداء من الرئيس الراحل. ومنها ان الاستجواب الذي خضع له كنعان لدى فريق المحققين الدوليين اقتصر على الجانب المتصل بدوره كرئيس لجهاز الامن والاستطلاع في القوات السورية في لبنان ما بين عامي 1983 و2002 وطبيعة العلاقات اللبنانية - السورية، ومنها علاقات دمشق بالحريري في تلك المرحلة. ولم تكن هذه حال استجواب المحققين الدوليين لنائب وزير الخارجية السوري وليد المعلم ورئيس جهاز الامن والاستطلاع في القوات السورية في لبنان (2002 – 2005) العميد رستم غزالي والضابط السوري الذي اقام في شقة في حيّ معوض ابان متابعته دورة اركان عسكرية في المدرسة الحربية في الفياضية. اذ تركز استجواب الثلاثة هؤلاء على اغتيال الحريري. اذاً قد تكون ثمة اسرار اخرى تقيم ربما في انتحار كنعان. ******************* من مقال لنقولا ناصيف في النهار البيروتيه اليوم لماذا نحروا غازي كنعان - ضيف - 10-16-2005 أوف يا هملكار:P عبارتك تنقصها أوف :lol: :lol: :lol: |