حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الإنجيل الذي بين أيدينا الآن، هل هو كتاب الله حقا؟؟؟ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: الإنجيل الذي بين أيدينا الآن، هل هو كتاب الله حقا؟؟؟ (/showthread.php?tid=24002) |
الإنجيل الذي بين أيدينا الآن، هل هو كتاب الله حقا؟؟؟ - العميد - 10-04-2005 أخي الدارقطني كلامك صحيح ، فأقدم المعلومات التي وصلتنا من التقليد النصراني ( من كتابات بابياس واريناوس وغيرهم ) تؤكد أنّ النص كتب أولا باللغة العبرية ، والنص الموجود حالياً هو بالوينانية . والشيخ محمد أبو زهرة في كتابه ( محاضرات في النصرانية ) ، طرح هذه التساؤلات التي تفضلت بها . هذا الرابط فيه نقاش سابق حول إنجيل متّى . http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...=19365&pid=#pid وهذا أيضاً يعالج السند المتصل لإنجيل مرقس http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...=32015&pid=#pid ولك تحياتي العميد الإنجيل الذي بين أيدينا الآن، هل هو كتاب الله حقا؟؟؟ - الراعي - 10-04-2005 الزملاء الأفاضل يقول القرآن مخاطبا المسيحيين في القرن السابع الميلادي : " وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْأِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ " (المائدة:47) وهنا يطلب من المسيحيين بصيغة الرجاء أو الأمر أن يحكموا بما أنزل الله في الإنجيل . والسؤال هنا : + ما هو هذا الإنجيل الذي يتكلم عنه ؟ + وأين هو ؟ + وما الدليل عليه؟ + وهل يختلف عما بأيدنا الآن ؟ + وما الدليل الوثائقي على ذلك ؟ + وهل تكلم عن إنجيل نزل من السماء وقال أنه غير الإنجيل بأوجهه الأربعة ؟ + وهل قال أن النصارى غيروا أو بدلوا في الإنجيل ؟ + أو أن لديهم أناجيل أخرى غير الذي نزل على عيسى ؟ + أو أنه أتهم النصارى بأي نوع من أنواع التحريف ؟ علما بأننا نملك جذاذات لما بين أيدنا من الإنجيل بأوجهه الأربعة من القرن الأول ومخطوطات متنوعة الأحجام أبتداء من سنة 150 م ، وبصرف النظر مقدما عن الدخول في متاهات أخرى من عينة ما يقال عن المخطوطات 00 الخ أقول أنه لم يخرج أبداً من أيدي تلاميذ المسيح ورسله إنجيل آخر غير الذي هو بأيدينا . ولن أقبل من بعض العاجزين عن الرد القول " رد على ما جاء من تعليقات أعلاه ودعك من القرآن " أو ما أتوقعه من الزميل العميد وهو أن يقول لي لنفرض أن القرآن كاذب فهل لا تجيبنا على تعليقاتنا " وفي هذه الحالة أقول له أعلن لي هذا صراحة واترك الإسلام أولا ثم نتناقش لأن سبب هجومك الدائم على الإنجيل هو القرآن ، وعند غيرك الإلحاد ، فأجب على أسئلتي أعلاه بالدليل والبرهان أولاً. تحياتي الراعي / عمانوئيل الإنجيل الذي بين أيدينا الآن، هل هو كتاب الله حقا؟؟؟ - توما الرائى - 10-04-2005 سلام رب المجد + (( قطعت جهيره قول كل خطيب )) . تفضل للرد على الحبيب (( الراعى )) :9: ملاحظه : من تفسير الايه القرآنيه* التى ساقها لنا الراعى يتضح لنا انه حتى عهد نبوه محمد (( فى القرن السادس الميلادى )) كان الانجيل الموجود (( سليما تماما )) بدليل انه (( اى محمد )) جاء مصدق بما جاء فى التوراة والانجيل (( ومصدق لا تعنى مؤمن بنزول كتاب بل تعنى مصدق بما فى داخل الكتاب )) . واذا قلنا ان اقدم المخطوطات التى لدينا تعود الى القرن الاول الميلادى فان هذه المخطوطه من وجهه نظر الاسلام (( سليمه تماما )) . هذا مجرد اثبات نصفى لصحه الكتاب المقدس . اما النصف الاخر فهو (( اليهود )) .... هؤلاء القوم الذين تجاهلهم تماما المسلمون علما بأن توراتهم هى ذاتها التى فى عهدنا القديم . كما انهم متابعين قطعا للكتابات المسيحيه . فهم اعدائنا التاريخيون . ولو غير المسيحيون حرفا لشهر بهم اليهود . يرجى مراجعه استحالة تحريف الكتاب المقدس سلام محبه :97: =========== * التفسير الاسلامى الإنجيل الذي بين أيدينا الآن، هل هو كتاب الله حقا؟؟؟ - أبو عاصم - 10-04-2005 اقتباس: الراعي كتب/كتبت [SIZE=5]الصحيح أننا لا نعرف أي إنجيل كان في زمن النبي صلى الله عليه وسلم، فهناك أناجيل مختلفة ومتفاوتة فيما بينها تفاوتا كبيرا، لكنه حتما أراد الإنجيل الصحيح، أو بعض ما جاء في الإنجيل السليم وأنا لا أناقش في هذه الأناجيل، وإنما كان موضوعي في إنجيل متّى وحده، وسأنتقل إلى غيره إن شاء الله تعالى بعد حين، وإن كان العميد حفظه الله تعالى قد تكلم عن هذه الأناجيل بالتفصيل جزاه الله خيرا، لكن بحثي وموضوعي هذا لعله يبحث التحريف والتبديل الذي وقع من منظور آخر مختلف... يعني باختصار أنا أريد سندا لهذا الإنجيل وإلا رفضته ككتاب سماوي منزل، وإن لم أقطع ببطلان كل ما فيه جملة وتفصيلا، لاحتمال صحة بعض ما جاء فيه... اقتباس: الراعي كتب/كتبت [SIZE=5]وما أدراني الآن أين هو؟ ألا تراني أسأل عنه يا زميل؟؟!! القرآن تكلم عن إنجيل لعله أقرب ما يكون من الصحيح، لكن أين هو هذا الإنجيل، وأي الأناجيل قصد القرآن، هذا علمه عند الله سبحانه... اقتباس: الراعي كتب/كتبت [SIZE=5]ولهذا فلا دليل لي على أي إنجيل، ولهذا نجد عدم صحة الاعتماد على أي إنجيل للتفاوت الكبير، فهناك اختلاف كبير بين أناجيل الكاثوليك والموحدين مثلا، وهناك اختلاف عظيم يصعب حصره بين الأناجيل، ولا يصح عندنا من الأناجيل إلا ما جاء القرآن مثبتا أنه من كلام الله تعالى المنزل في الإنجيل... اقتباس: الراعي كتب/كتبت [SIZE=5]هذا لا شك فيه... + وما الدليل الوثائقي على ذلك ؟ [/quote] [SIZE=5]دليل وثائقي!!! وهل عندك أنت يا زميل دليل وثائقي يثبت كتابك هذا دون غيره في ذاك الزمان؟؟!! اقتباس: الراعي كتب/كتبت [SIZE=5]ومن قال إن هذه الأربعة أناجيل أصلا، حتى تقول إنه تكلم عن غيرها؟؟!! هذا الذي تقرأه يا زميل ليس بإنجيل، وإنما هو مجموعة قصص وروايات كتبت بعد عهد المسيح عليه السلام، ولا صحة حتى لنسبتها إلى قائليها أو من كتبها، وهذا ما نبحث عنه هنا في موضوعنا المطروح... اقتباس: الراعي كتب/كتبت [SIZE=5]مشكلتي في هذا البحث ليست في التحريف وخلافه، المشكلة أن هناك كتبا ادعى أصحابها أنها ربانية المصدر، وهذا لا يصح أبدا، وأنا في موضوعي هذا أبحث عن المصدر الذي لا يصح إلا بسند يثبت ذلك، فإن كان عندك ما يثبت ذلك فأهلا به وسهلا، وإلا فاترك التعصب جانبا وآمن بغير هذه الأناجيل... يعني قد يكون القرآن تكلم عن تحريف إن صح سند وخلافه لتلك الأناجيل، لكن السند لم يصح أصلا، ولهذا لم يحتج القرآن لذكر التحريف، بل لعل بعضها صح أو يصح، لكن أين هي هذه الأناجيل حاليا... الله أعلم.. أما هذه فلا تصح أبدا إلا إن وجدنا سندا صحيحا معتمدا لها، أما هكذا من غير ما إثبات فهذا مستحيل... + أو أن لديهم أناجيل أخرى غير الذي نزل على عيسى ؟ [/quote] [SIZE=5]هذا إن اعتقدنا بصحة ثبوت الذي بين يديك إلى عيسى عليه السلام يا زميل!! اقتباس: الراعي كتب/كتبت [SIZE=5]المشكلة هنا ليست مشكلة تحريف حتى يتهم القرآن النصارى بها، لكن المشكلة هي في نسبة تلك الكتب لعيسى وهو من براء... قد تكون هناك أناجيل سليمة من التحريف، ولعل بعضها مطبوع، لا مشكلة في ذلك، لكن المشكلة في اعتقادك أن الذي بين يديك صحيح من غير ما دليل على ذلك... يعني لم لا يكون إنجيل برنابا هو الصحيح، لم لا يكون إنجيل الموحدين هو الصحيح، والذي بين يديك باطل وغير صحيح؟؟!! اقتباس: الراعي كتب/كتبت [SIZE=5]جميل جدا... تقول جذاذات من القرن الأول... وأين هي الأصول قبل هذا الوقت؟؟ هذه مشكلتنا ولم تجد لها حلا يا زميل... أين ما يثبت صلة هذا الإنجيل بعيسى عليه السلام؟؟؟ اقتباس: الراعي كتب/كتبت [SIZE=5]ما كنا لنعجز يا زميل والأمر واضح بين مثل وضوح الشمس في كبد السماء... وأما الإسلام فهو دين الله تعالى الخالد لا نتركه بحال يا زميل.. الإنجيل الذي بين أيدينا الآن، هل هو كتاب الله حقا؟؟؟ - أنا مسلم - 10-04-2005 بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله أما بعد: الغريب أخى الدارقطنى اننى وأخى الحسن الهاشمي المختار رددنا على الراعى بخصوص الإنجيل الأصلى فى هذا الموضوع وخرج الراعى ولم يعد بعدها والأن يكرر نفس الموضوع :what: http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...id=32366&page=2 الإنجيل الذي بين أيدينا الآن، هل هو كتاب الله حقا؟؟؟ - أبو عاصم - 10-04-2005 [SIZE=5]لمحات في كتاب الشيخ عبد الرحمن حسن في كتابه العقيدة الإسلامية يقول السير آرثر فندلاي في كتابه الكون المنشور- صحيفة 119: "يجب أن يعلم كل إنسان أنه لا توجد وثيقة أصلية واحدة متعلقة بحياة المسيح" قلت: سبحان الله أي دين هذا يدعي أصحابه الخلود والبقاء، وليس لهم حتى نسخة أصلية تثبت أصله، ولو لم نكن مسلمين لجزمنا بأنه لم يكن للمسيحية وجود، وإلا فما الذي يثبت لي وجود هكذا ديانة؟؟ وقال القس (أ. باول ديفز) رئيس كنيسة كل القديسين في واشنطن- في ((كتابه مخطوطات البحر الميت)) في الصفحة الأولى: (إن مخطوطات البحر الميت –وهي من أعظم الاكتشافات أهمية منذ قرون عديدة- قد يغير الفهم التقليدي للإنجيل)! وقال في شأنها –أي هذه المخطوطات المكتشفة عند البحر الميت- القس (الدكتور تشارلس فرنسيس بوتو) في كتابه ((السنون المفقودة من عيسى تكشف)) في الصحيفة 127: "لدينا الآن وثائق كافية تدل على أنها مخطوطات هي حقيقية هبة الله إلى البشر، لأن كل ورقة تفتح تأتي فيها إثباتات جديدة على أن عيسى كما قال عن نفسه: (ابن الإنسان) أكثر منه (ابن الله) كما ادعى عليه ذلك أتباعه وهو منه بريء" قلت: "إن صح هذا القول من هذا الرجل فأقول حسبي الله عليكم كم ضاع من عمركم في الضلال وعبادة الأوثان... يعني طلع الإنجيل الذي تدعون لا أصل له ولا فصل... ثلاثة أرباعه مزور.... فكيف بالله تدعون الناس لاعتناق ديانتكم، وهي في الأصل لا أصل لها؟؟!! الإنجيل الذي بين أيدينا الآن، هل هو كتاب الله حقا؟؟؟ - Hajer - 10-04-2005 السلام : سأجيب فقط على هذا السؤال حسب ما أفهم أنا بصفة شخصية عند قراءة القران : وهل قال أن النصارى غيروا أو بدلوا في الإنجيل ؟ --------- الايات القرانية تتهم اليهود بتغيير كلام الله و بفسادهم بصفة عامة فلما لا يكون بولس منهم وهو كما نعلم كان يهودي قبل أن..؟؟؟ الإنجيل الذي بين أيدينا الآن، هل هو كتاب الله حقا؟؟؟ - الراعي - 10-04-2005 اقتباس: ________________________ الصحيح أننا لا نعرف أي إنجيل كان في زمن النبي صلى الله عليه وسلم، فهناك أناجيل مختلفة ومتفاوتة فيما بينها تفاوتا كبيرا، لكنه حتما أراد الإنجيل الصحيح، أو بعض ما جاء في الإنجيل السليم وأنا لا أناقش في هذه الأناجيل، وإنما كان موضوعي في إنجيل متّى وحده، وسأنتقل إلى غيره إن شاء الله تعالى بعد حين، وإن كان العميد حفظه الله تعالى قد تكلم عن هذه الأناجيل بالتفصيل جزاه الله خيرا، لكن بحثي وموضوعي هذا لعله يبحث التحريف والتبديل الذي وقع من منظور آخر مختلف... يعني باختصار أنا أريد سندا لهذا الإنجيل وإلا رفضته ككتاب سماوي منزل، وإن لم أقطع ببطلان كل ما فيه جملة وتفصيلا، لاحتمال صحة بعض ما جاء فيه... _________________ + وبما أنكم لا تعرفون فهل ربك لا يعلم ؟؟؟!!! + وهل تجاهل حقيقة جوهرية كهذه أم كان يجهلها ؟؟؟!!! + ولماذا ترككم هكذا جهلاء بهذه الحقيقة ؟؟؟!!!ّ + أنه تكلم عن الإنجيل الذي كان بين يدي المسيحيين في عصره ، وهو نفس الذي بين أيدينا ، وإذا افترضتا أنه كانت هناك أناجيل أخرى فلماذا لم يوضح عن أي إنجيل يتحدث ؟؟؟!!! وكون الزميل العميد قد رد فقد كانت ردوده كما سبق وكررت مثل المحامي الذي لا يهمه نصوص القانون وجوهرها إنما فقط يبحث عن ثغرات القانون مهما كانت ليبرئ موكله فحسب مهما كانت التهمة ثابتة عليه !! أما مسألة الإنجيل للقديس متى فسأجيبك عنها تفصيليا بعد أن تجيبني أولاً . _____________________ اقتباس : _________________ وما أدراني الآن أين هو؟ ألا تراني أسأل عنه يا زميل؟؟!! القرآن تكلم عن إنجيل لعله أقرب ما يكون من الصحيح، لكن أين هو هذا الإنجيل، وأي الأناجيل قصد القرآن، هذا علمه عند الله سبحانه... ___________________ + ولماذا لم يدلك كتابك ونبيك وربك عليه ؟؟؟!!! + هل هكذا يتركك في عماء وظلام وجهل عن حقيقة المفروض أنك تختلف فيها مع آخرين يقول أنه أنزل عليهم كتابا كما أنزل كتابك ؟؟؟!!! + ولماذا تكلم عن الإنجيل أصلا طالما أنه لم يذكر حقيقته خاصة وأنه موجود مع المسيحيين ؟؟؟!! ويبدو أنك ستظل تبحث عن هذا الإنجيل الذي في خيالك إلى يوم الدين وساعتها ستجد مفاجأة تنتظرك !!!!_______________________ اقتباس: ______________________ ولهذا فلا دليل لي على أي إنجيل، ولهذا نجد عدم صحة الاعتماد على أي إنجيل للتفاوت الكبير، فهناك اختلاف كبير بين أناجيل الكاثوليك والموحدين مثلا، وهناك اختلاف عظيم يصعب حصره بين الأناجيل، ولا يصح عندنا من الأناجيل إلا ما جاء القرآن مثبتا أنه من كلام الله تعالى المنزل في الإنجيل... ___________________ إذا ريح دماغك ولا تتكلم عن الإنجيل طالما أن كتابك تركك في هذه الحيرة وليس لديك أي معرفة عن هذا الإنجيل الذي تتخيله فلماذا تتجه لنقد إنجيلنا وليس لديك دليل أو برهان عن الإنجيل الذي قال به كتابك !!!!!!______________________ اقتباس: ______________________________________ الراعي كتب/كتبت + وهل يختلف عما بأيدنا الآن ؟ ______________________________________ هذا لا شك فيه... ________________ كيف عرفت هل تضرب الودع أم ترجم بالغيب أم تحكم بالأماني ؟؟؟!!! أين العقل والبحث العلمي ؟؟؟!! _______________ الراعي كتب/كتبت + وما الدليل الوثائقي على ذلك ؟ ________________ دليل وثائقي!!! وهل عندك أنت يا زميل دليل وثائقي يثبت كتابك هذا دون غيره في ذاك الزمان؟؟!! ____________________ عزيزي واضح أنك لم تدرس شيء في هذا الموضوع !!!! فقط ضللت طريقك إلى كتاب وتأثرت به ورحت تنقل عنه فقط لأنك أعتدت على تريد عبارة الإنجيل محرف ، والتي يقولها طفل ابتدائي دون أن يفهم مغزاها، برغم أن القرآن لم يقل بذلك!!!!! يا عزيزي لدينا مخطوطات للكتاب المقدس ترجع لمنتصف القرن الثاني ولدينا ما أقتبسه آباء الكنيسة من الإنجيل بأوجهه الأربعة ولدينا ترجمات ترجع للقرن الثاني 00 الخ ____________________ اقتباس : __________________ ومن قال إن هذه الأربعة أناجيل أصلا، حتى تقول إنه تكلم عن غيرها؟؟!! هذا الذي تقرأه يا زميل ليس بإنجيل، وإنما هو مجموعة قصص وروايات كتبت بعد عهد المسيح عليه السلام، ولا صحة حتى لنسبتها إلى قائليها أو من كتبها، وهذا ما نبحث عنه هنا في موضوعنا المطروح... ______________ ثلث سكان الكرة الأرضية يقولون بذلك ولديهم الدليل والإيمان على صحة ما يقولون وقد وقف أمام الكتاب المقدس جبابرة الملحدين وغيرهم وظل المسلمون يرددون عبارة الكتاب المقدس محرف ، وكان سلاح الأولين هو عدم إيمانهم بوجود الله وبالتالي قالوا أنه لا يوجد كلام لمن لا وجود له ، والآخرين قالوا ذلك بسبب اختلاف العقائد بين المسيحية والإسلام ، ومع ذلك ظلت المسيحية راسخة وتزداد بل ويؤمن يوميا من الفريقين حوالي 183 ألف نسمة بالكتاب المقدس ومن هؤلاء الكثيرين من جهابذة الملحدين ومن علماء الشريعة والفقه المسلمين. ________________ اقتباس: مشكلتي في هذا البحث ليست في التحريف وخلافه، المشكلة أن هناك كتبا ادعى أصحابها أنها ربانية المصدر، وهذا لا يصح أبدا، وأنا في موضوعي هذا أبحث عن المصدر الذي لا يصح إلا بسند يثبت ذلك، فإن كان عندك ما يثبت ذلك فأهلا به وسهلا، وإلا فاترك التعصب جانبا وآمن بغير هذه الأناجيل... يعني قد يكون القرآن تكلم عن تحريف إن صح سند وخلافه لتلك الأناجيل، لكن السند لم يصح أصلا، ولهذا لم يحتج القرآن لذكر التحريف، بل لعل بعضها صح أو يصح، لكن أين هي هذه الأناجيل حاليا... الله أعلم.. أما هذه فلا تصح أبدا إلا إن وجدنا سندا صحيحا معتمدا لها، أما هكذا من غير ما إثبات فهذا مستحيل... __________________ المفروض أن مشكلتك ليست مع الإنجيل لكي تبحث في حلها إنما مشكلتك الحقيقية في القرآن الذي أحد جميع علماء الشيعة بالدليل والبرهان الذي يوثقه السنة على أن القرآن محرف !!! حل مشكلتك في القرآن أولاً وتأكد من حقيقة كونه محرفا أم لا ثم أبحث في الإنجيل ، بل وأقول لك أن كان الشيعة مهما كان عددهم وهو ليس بقليل يقولون بتحريف القرآن ، فلا يوجد مسيحي واحد قال أن الكتاب المقدس محرف برغم اختلاف الطوائف ، بل ولا حتى أصحاب البدع !!! أبحث في صحة كتابك الذي يتهمه أهله بالتحريف مهما كانت النتيجة ثم تعالا وأبحث في الإنجيل الذي لم يقل أحد من أصحابه بتحريفه !!! ____________________ اقتباس: _______________ المشكلة هنا ليست مشكلة تحريف حتى يتهم القرآن النصارى بها، لكن المشكلة هي في نسبة تلك الكتب لعيسى وهو من براء... قد تكون هناك أناجيل سليمة من التحريف، ولعل بعضها مطبوع، لا مشكلة في ذلك، لكن المشكلة في اعتقادك أن الذي بين يديك صحيح من غير ما دليل على ذلك... يعني لم لا يكون إنجيل برنابا هو الصحيح، لم لا يكون إنجيل الموحدين هو الصحيح، والذي بين يديك باطل وغير صحيح؟؟!! _______________ حسناً المشكلة ليست مشكلة تحريف إنما هي مشكلة أكبر ، فهل ما كان بأيدي المسيحيين صحيحا أم لا ؟ لم يقل كتابك شيء عن ذلك لماذا ؟ هل يقر بصحة ما كان بأيدي المسيحيين وهو نفس ما هو موجود بأيدينا وعليك أن تقر به ، أم أنه يتكلم عن شيء وهو يجهله وستبحث أنت عنه وبالطبع لن تجده لأنك تبحث عما ليس له وجود ؟؟؟!! أما إنجيل برنابا فقد درسناه وكتبنا عشرات الأبحاث في حقيقة تزييفه وإليك مجموعة من هذه الأبحاث تجدها في هذا الرابط فقط : http://www.christpal.com/shobohat/barnaba/ _______________________ اقتباس: __________________ جميل جدا... تقول جذاذات من القرن الأول... وأين هي الأصول قبل هذا الوقت؟؟ هذه مشكلتنا ولم تجد لها حلا يا زميل... أين ما يثبت صلة هذا الإنجيل بعيسى عليه السلام؟؟؟ _________________ سأجيبك على هذا السؤال عندما تقول لي أين هي أصول سور القرآن التي كانت على اللخاف والعسب وغيرها ؟؟ وعندما تقول لي أين هي بقية المصاحف التي كانت بين يدي المسلمين مثل قرآن علي وفاطمة وابن مسعود وغيرهم لأقارن بينها وبين قرآنك الحالي . سأجيبك عندما تقول لي أين المخطوطة الأصلية لمصحف عثمان ؟؟؟؟ أين ما يثبت صلة القرآن بمحمد وعلماء الشيعة يقولون بنقص حوالي 11 ألف آية عن قرآن علي ، أين هذا النصوص التي كانت في قرآن علي ؟؟!! بل ويقولون أن الباقي محرف ومغير ومبدل !!! تحياتي الراعي / عمانوئيل الإنجيل الذي بين أيدينا الآن، هل هو كتاب الله حقا؟؟؟ - أبو عاصم - 10-04-2005 [SIZE=5]الزميل الراعي هذا الذي تقوله لا علاقة له بموضوعنا، أنا أسأل عن إسناد إنجيل متّى فلا تشتت الموضوع رجاء.... أتدري لماذا؟ لأن عاقلا لن يأتي فيقول قولك... كيف ترجو من الله أن يبين لنا حال كتاب ما هو بإنجيل أصلا، وإنما هو روايات رواها شخص لا يُعرف، نسبها لأحد حواريي عيسى عليه السلام؟؟!!! وقد أشار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى تحريف التوراة، وهي أساس اليهودية والنصرانية على حد سواء، فقال: (لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم وقولوا ((آمنا بالله وما أنزل إلينا)) ) وعليه فقد نقض رسول الله صلى الله عليه وسلم أصل الإنجيل في ذاك الزمان، فلا نحتاج بعد هذا في ديننا إلى معرفة هذا الكتاب الذي بين أيديكم أكان موجودا وقتها، أكانوا يعتمدونه على أنه الإنجيل، أكان محرفا أم لا... هذا كله لا فائدة منه، ولا سألتك عنه... لكنك للأسف تركت الإجابة ورحت تسأل وكأنك أنت الذي طرح الموضوع، ثم جئت وعلى عادة الكثير من الزملاء فأقحمت القرآن في موضوع ليس للكلام فيه عن القرآن.... إن كنت ترى خطأ أو نقصا في القرآن فاجعله في موضوع مستقل، ونحن مستعدون للإجابة عليك يا زميل.... لكن الموضوع هنا حصريا عن إنجيل متى بالتحديد، فإذا كنت قادرا على الإجابة فأهلا وسهلا، وإلا فدع الموضوع لمن يجيب.... وأما قولك إن لديك مخطوطات من القرن الثاني، فهذا لا يغير من الأمر شيئا، من يؤكد لي صحة نسبة هذا المخطوط إلى الحواري متى على سبيل المثال؟؟ هذا صلب موضوعنا فهلا أجبت عنه خيرا من الانتقال من موضوع لموضوع، ومن مكان إلى مكان؟؟ وأما رسوخ المسيحية فليس بدليل على صحتها وثبوتها، لأنك على هذا الأساس تعتبر الديانة البذوية من خير الأديان، لأنها أكثر انتشارا من اليهودية بكثير، بل لعلهم يزيدون عنكم عددا، لا سيما وأنكم أصحاب مذاهب مختلفة، بعضكم يعبد الله، وبعضكم يعبد عيسى عليه السلام، لكن البوذيين كلهم يعبدون بوذا... إذا البوذية ديانة صحيحة مئة بالمئة على مذهبك يا بطل.... الإنجيل الذي بين أيدينا الآن، هل هو كتاب الله حقا؟؟؟ - أبو عاصم - 10-04-2005 [SIZE=5]عفوا يا زميل... لكني أراك لم تعلق على أقوال علمائك من القساوسة في الأعلى!! على كل أعيد كتابتها لعلك تقول شيئا في شأنها... يقول السير آرثر فندلاي في كتابه الكون المنشور- صحيفة 119: "يجب أن يعلم كل إنسان أنه لا توجد وثيقة أصلية واحدة متعلقة بحياة المسيح" يعني لا أصل يثبت إنجيلكم كله يا زميل، ليس متى فحسب، بل كله لا تثبت صحته، وهذا من علماء المسيحيين لا من علماء المسلمين، فما تقول في هذا الكلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وقال القس (أ. باول ديفز) رئيس كنيسة كل القديسين في واشنطن- في ((كتابه مخطوطات البحر الميت)) في الصفحة الأولى: (إن مخطوطات البحر الميت –وهي من أعظم الاكتشافات أهمية منذ قرون عديدة- قد يغير الفهم التقليدي للإنجيل)! وقال في شأنها –أي هذه المخطوطات المكتشفة عند البحر الميت- القس (الدكتور تشارلس فرنسيس بوتو) في كتابه ((السنون المفقودة من عيسى تكشف)) في الصحيفة 127: "لدينا الآن وثائق كافية تدل على أنها مخطوطات هي حقيقية هبة الله إلى البشر، لأن كل ورقة تفتح تأتي فيها إثباتات جديدة على أن عيسى كما قال عن نفسه: (ابن الإنسان) أكثر منه (ابن الله) كما ادعى عليه ذلك أتباعه وهو منه بريء" وهنا يؤكد هذا القس بطلان عقيدة التثليث، بل وتحريف الكتاب الذي تدعون قدسيته، وأنه كان من قديم الزمان... فما ترد على هذا القس يا زميل؟؟؟؟؟؟؟ |