نادي الفكر العربي
قتلوه بالايدز ...والسم ...حتى تبقى فضيحة أخلاقيه ... - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: قتلوه بالايدز ...والسم ...حتى تبقى فضيحة أخلاقيه ... (/showthread.php?tid=24891)

الصفحات: 1 2


قتلوه بالايدز ...والسم ...حتى تبقى فضيحة أخلاقيه ... - العلماني - 09-09-2005

اقتباس:המהדורה החדשה תצא לאור בשבוע הבא בהוצאת "ידיעות אחרונות". פרק מן הספר, העוסק במות ערפאת, מופיע היום במוסף "הארץ".

الجملة تقول بأن الكتاب سوف يصدر في الأسبوع القادم لدى "يديعوت أحرونوت". وجزء من الكتاب، والذي يتعرض لموت عرفات، يرى النور اليوم في ملحق "هآرتس".

أخطأت باتهامي للعرب بالإسراف في الكلام، والسبب أن هذا الخبر نفسه في "هآرتس" اليوم(والذي نقلته بالعبرية فوق) كتبه "عاموس هارئيل" و"آفي يسسخاروف" مؤلفا الكتاب أيضاً.

واسلموا لي
العلماني


قتلوه بالايدز ...والسم ...حتى تبقى فضيحة أخلاقيه ... - فضل - 09-09-2005

العلمانى

ما قمت انا بنقله ليس مقالا بل ترجمة كاملة لفصل فى الكتاب الذى سيصدر قريبا لهذين المؤلفين


قتلوه بالايدز ...والسم ...حتى تبقى فضيحة أخلاقيه ... - العلماني - 09-09-2005

تجدونه على الرابط أدناه لمن يقرأ العبرية.

http://www.haaretz.co.il/hasite/pages/ShAr...SubContrassID=0

واسلموا لي
العلماني




قتلوه بالايدز ...والسم ...حتى تبقى فضيحة أخلاقيه ... - فضل - 09-09-2005

خبراء استشارتهم «نيويورك تايمز» استبعدوا نظريتي الايدز والتسميم ... والغموض ما زال يلف الموضوع: تفسيرات متناقضة من اطباء اميركيين واسرائيليين لاسباب وفاة عرفات استناداً الى ملفه الطبي الفرنسي
لندن - ماهر عثمان الحياة - 09/09/05//


ياسر عرفات في صورة من الأرشيف خلال لقاء مع متضامنين معه يوم 3 آب (أغسطس) 2004 في رام الله. (ا ب)
أوردت صحيفتان احداهما اميركية هي «نيويورك تايمز» والاخرى اسرائيلية هي «هآرتس» في يوم واحد هو امس روايات ونظريات متنوعة عن الاسباب التي يمكن ان تكون قد ادت الى وفاة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات في مستشفى بيرسي العسكري الفرنسي قرب باريس في 11 تشرين الثاني 2004.

ولا تزيل الرواية الاسرائيلية التي تأتي في اطار مراجعة وترويج لنسخة منقحة جديدة لكتاب عنوانه «الحرب السابعة» للصحافيين الاسرائيليين عاموس هاريئيل وآفي ايزاكاروف الغموض الذي يكتنف اسباب وفاة الرئيس عرفات. وتقول ان السبب المباشر للوفاة كان «نزيفاً حاداً في الدماغ» وتضيف ان «مناقشة بين عدد كبير من الخبراء الطبيين (...) تظهر ان من المستحيل تحديد سبب يفسر تشكيلة الاعراض التي ادت الى وفاة المريض».

وينسب الكتاب الاسرائيلي الى الطبيب الاردني الدكتور اشرف الكردي الذي تابع حالة عرفات الصحية لسنوات اعتباراً من الفترة اللاحقة لسقوط طائرته في الصحراء الليبية عام 1992 القول انه علم ان الاطباء الفرنسيين وجدوا فيروس الايدز في دم عرفات وانه يعلم ان فيروس الايدز وضع في محاولة لحجب آثار التسميم الذي كان سبب الوفاة. ويضيف الكتاب ان الكردي يرفض كشف مصدر معلوماته.

وعقب مصدر في مكتب رئيس الوزراء الاسرائيلي ارييل شارون على الادعاء الفلسطيني بان اسرائيل سممت عرفات بالقول ان هذه النظرية «هراء»، مضيفاً انه جرى التحقيق في مثل تلك الادعاءات في الماضي و»تبين انها باطلة».

وينقل الكتاب العبري عن بروفيسور اسرائيلي خبير في الدم وامراضه يدعى غيل لوغاسي، ان الاعراض التي رافقت مرض عرفات «تمثل اعراض الايدز» وان «من غير المقبول تجاهل احتمال (الاصابة بـ) الايدز». لكنّ طبيباً اسرائيلياً آخر مختصاً بالايدز يقول ان امكانية ان يكون عرفات اصيب بالايدز ضئيلة جداً.

في المقابل تقول رواية «نيويورك تايمز» التي نشرتها ايضاً صحيفة «هيرالد تربيون» ان وفاة عرفات نجمت عن خلل في الدم يؤدي الى النزيف سببه التهاب غير معروف.

ويجدر بالذكر ان اطباء فلسطينيين كانوا ذكروا ان تكسر الصفائح الدموية ونقص عددها لدى الرئيس الفلسطيني نجما عن احد اسباب ثلاثة هي إما وجود التهاب فيروسي او سرطان او تسميم. وكان الاطباء الفرنسيون استبعدوا بعد اجراء فحوص لعرفات اصابته بالسرطان ولم يشيروا الى وجود اي التهابات.

وتقول «نيويورك تايمز» إن مراجعة مستقلة أولى لملف عرفات الطبي تظهر أن الأطباء لم يستطيعوا رغم فحوص طبية كثيرة ومعمقة تقرير المرض الذي سبب وفاة عرفات. وتضيف أن السجلات الطبية تبدد اشاعة واسعة الانتشار وهي أن عرفات توفي بمرض الايدز. وتوضح أن «خبراء مستقلين قالوا إن نمط مرضه وأعراضه تجعل من المستبعد جداً احتمال أنه اصيب بمرض الايدز». وتذكر الصحيفة أن الاخصائيين الذين استشارتهم ليس لهم صلة سابقة بحالة عرفات.

وتشير الصحيفة الى أن ملف عرفات الطبي الذي أعد في مستشفى «بيرسي» العسكري الفرنسي يشير الى أن عرفات لم يعطى مضادات عضوية حتى السابعة والعشرين من تشرين الأول (اكتوبر) 2004، أي بعد خمسة عشرة يوماً من بداية مرضه، الذي شخص في البداية على أنه «انفلونزا»، وكان ذلك قبل يومين من نقله الى فرنسا للعلاج. ونقلت الصحيفة عن خبراء طبيين إسرائيليين وأميركيين قولهم أن الاوان انقاذ عرفات ربما كان قد فات بحدود ذلك الحين. وتسجل الصحيفة أيضاً أنه لم يجري تشريح لجثة عرفات، وان العينات التي اخذت من جسم الرئيس الفلسطيني خلال مرضه سواء في فرنسا أو رام الله لم تظهر دليلاً على وجود التهابات أو اصابة بسرطان.

ولم تعلن السلطات الطبية الفرنسية سبباً لوفاة عرفات وسربت معلومات الى الصحف الفرنسية من «مصادر مطلعة على ملف عرفات الطبي» مفادها أنه توفي نتيجة حالة تعرف بـ «تخثر الدم المتفرق تؤدي الى انهيار آليات تخثر الدم وحدوث نزيف حاد».


http://www.daralhayat.com/arab_news/levant...6727/story.html