حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
اختلاف أقاويل القرآن - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: اختلاف أقاويل القرآن (/showthread.php?tid=25437) |
اختلاف أقاويل القرآن - thunder75 - 08-25-2005 الزعيم رقم صفر لو كان هذا الكلام صحيحا لأصبح كل اسم و فعل و حرف أو عبارة او جملة وردت في كتاب الله آية مستقلة بحد ذاتها. و لأصبحت ألفاظ و عبارات مثل : اخوة يوسف و آل فرعون و سافلين و حتى و كيف و من و المشركين و فرعون و قل و جاء و من قبل و و الذكران و الفاسقين و أصحاب الأخدود و بقرة .... الخ كلها آيات. هذه واحدة اما الثانية فلو فرضنا ان النسخ بمعنى ايات احكام تلغي ايات احكام اخرى فكيف سوف تفسر لنا معنى الإنساء و النسخ بالمثل هل يعقل ان ينسى الرسول (ص) الأية التي انزلت اليه علما ان القرآن نفى عنه هذه الصفة و هل يعقل ان ينساها كل الذين بلغهم هذه الآية و هل تؤمن ان هناك آيات نزلت للرسول (ص) و غير مدونة في القرآن الذي بين أيدينا. ثم اي معنى للنسخ هنا اذا كان النسخ بالمثل يعني يذهب بآية و يأتي بمثلها الا ترى ان فهم النسخ بالمعنى الذي ذكرته يصبح في هذه الحالة فهما على نحو لا يقتضيه العقل إلا إذا اعتبرنا الآية هي المعجزة كم ذكرتُ في أول مداخلة لي. اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 08-25-2005 عزيزي "ثندر"، تحية قلبية عطرة لصديق قلَّما ألتقي به ولكنه أبدا على الخاطر وفي البال! أشكرك على مبادرتك إلى الإجابة، فحضورك في الموضوع ومشاركتك فيه تضمن ألا يتحول إلى نفاية كاملة تصلح للإتلاف بدون ذرة ندم!! أتفهم جيدا مضمون مداخلتك ويسعدني جدا أنّ هناك من يرى بالفعل أن التناقض في التشريعات أو تبديل التشريعات في الكتاب الواحد الذي يفترض أنه من الله وأنه محفوظ في لوح سابق، هو أمر غير منطقي. "ننسخ من آيةٍ أو نُنْسِها" فهمت قضية النسيان، أي أن يُنسي الله معجزة تمّت أو أن ينسى الإنسان معجزة تمت، فالإنسان ينزع للشك والتناسي وعدم التصديق، خاصة بأخبار الأولين. أما النسخ، فأنا بحاجة إلى بعض التوضيح. النسخ يكون بالإبطال. فهل أبطل الله معجزة سابقة أو معجزات؟! أرجو التوضيح. شكرا جزيلا وتحياتي القلبية اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 08-25-2005 اقتباس: Arab Horizon كتب عزيزي Arab Horizon ، أنت محق تماما. ولا أظنني أخفيت أو حاولت إخفاء الأمر، فلقد اخترت صيغة العنوان عينها بدون تغيير اللهمَّ في المسمى القرآني وحسب. أعتقد أنه سيكون مناسبا مقارنة الموضوعين والردود على الموضوعين ، حيث تكمن الفائدة في عدة جوانب. شكرا لمداخلتك وتحياتي القلبية اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 08-25-2005 عزيزي "ديدات"، قوس قزح مليء بالألوان الزاهية الجميلة يا صديقي. فليس كل شيء أبيض أو أسود، ويمكننا الانتقاء من بين الألوان ما هو رائع وجميل وخلاب. أعني بكلامي هذا، أن الأمر ليس مجرد تقليد و/أو سرقة. هناك أهداف كثيرة، بعضها قد ترفضه وبعضها الآخر قد تقبله، ولكنها جميعا أهداف شرعية تبرر فتح هذا الموضوع المقصود منه بالفعل أن يسير بالتوازي مع موضعكم عن الكتاب المقدس. قمتُ بطرح مداخلة في الموضوع المشار إليه، حيث سنتعرض هناك لقضية الكتاب المقدس، أما هذه فسنتركه للقرآن. تحياتي القلبية اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 08-25-2005 عزيزي "الزعيم رقم صفر"، تحية طيبة وبعد، طرحت عدة تساؤلات بعضها لا إجابة عليه ولكنني سأحاول، حتى نبني حوارا طيباً بإذن الله. اقتباس:1- الناسخ و المنسوخ هو علم وضعى لدراسة التشريعات القرأنيه هو ليس مجرد علم وضعي، بل هو تعليم "قرآني"، أي أنّ هناك تعليما قرآنيا يصرّح بأن هناك ناسخا ومنسوخاً وبالتالي يتطلب من المؤمنين به فهمه وتوضيعه ووضع له العلوم المناسبة لمعالجته. اقتباس:2- تغيير التشريعات شئ يقبله الانسان و المنطق العقلى و هو من لوازم الحياه البشريه اليوميه العاديه لا أعتقد أنني أستطيع القبول بهذا المبدأ، إلا إذا كنا نتحدث عن تشريعات بشرية يضعها مثلا "مجلس الشعب" أو تضعها "الحكومة"، فمن منطلق أننا نعالج تشريعات بشرية، والبشر محدودون جدا في علومهم وتوقعاتهم، لذلك يمكن أن نقبل إمكانية الخطأ والصواب وضرورة تغيير التشريعات البشرية لتتماشيى مع تطورات موقف مجهول أو موقف لم يكن في الحسبان أو ورود طوارئ لم تخطر على بال أحد. أما إذا كنا نتحدث عن "لوح محفوظ" منذ الأزل (بغض النظر عن مضمون "الأزل")، نُزِّل في فترة معينة بصفته التشريع الأتم والأكمل، من إله هو عارف الكل وفاحص الكل، يرى ما فات وما هو آت، فهنا قضية تغيير التشريعات تصبح غير مقبولة بتاتا. إذ كيف يمكن لله أن يبدل في رسالته خلال فترة قصيرة جدا لا تتعدى 20 سنة ونيف؟! وما هي السنوات العشرين إزاء عمر الكون كلّه؟! اقتباس:3- ما يعيب الكتب هو وجود اخبار و بيانات تتضارب مع بعضها حتى يطمس الحق و لا نستطيع تحديده هل تتحدّث عن مبدأ عام، أم عن الكتب المقدسة تحديداً؟! للكتب المقدسة تحديداً موضوعها ويمكننا التباحث فيها هناك. أما إن كنتَ تقصد مبدأ عام، فهناك تضاربات في تعاليم القرآن، لا مجرد تطور مثل قضية النهي عن الخمر المشهورة. مثال أوّل، (سورة البقرة 62) "إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخِر وعمل صالحا، فلهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون" . يناقض القول (سورة آل عمران 85) " من يبتغِ غير الإسلام دينا، فلن يقبل منه، وهو في الآخرة من الخاسرين " . وقد خرج منها البعض بحل وسط يقضي أن اليهود والنصارى ولصابئين هم مسلمون مثال ثانٍ، الموقف من المشركين: (سورة آل عمران 20) "وإن تولَّوْا فإنما عليك البلاغ" . (سورة النساء 89) "فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم" . فما هو موقف القرآن من المشركين؟! هو موقف متناقض تمَّ تفسيره بمبدأ الناسخ والمنسوخ. اقتباس:4- قد يقول الزميل ثندر و معه مجموعه من القرانئيين بعدم وجود الناسخ و المنسوخ و هؤلاء لست مسئولا عن كلامهم فانا اتبع سنة الرسول و لا انكرها مثلهم ليس من عادتي أن أحاسب أحدا على بحسب ما يقوله الآخر. اقتباس:5- فارق كبير بين الناسخ و المنسوخ و بين التناقض أحتاج منك إلى توضيح الأمر. شكرا وتحياتي القلبية اختلاف أقاويل القرآن - thunder75 - 08-25-2005 [quote] ابن العرب كتب/كتبت عزيزي "ثندر"، تحية قلبية عطرة لصديق قلَّما ألتقي به ولكنه أبدا على الخاطر وفي البال! أشكرك على مبادرتك إلى الإجابة، فحضورك في الموضوع ومشاركتك فيه تضمن ألا يتحول إلى نفاية كاملة تصلح للإتلاف بدون ذرة ندم!! أتفهم جيدا مضمون مداخلتك ويسعدني جدا أنّ هناك من يرى بالفعل أن التناقض في التشريعات أو تبديل التشريعات في الكتاب الواحد الذي يفترض أنه من الله وأنه محفوظ في لوح سابق، هو أمر غير منطقي. "ننسخ من آيةٍ أو نُنْسِها" فهمت قضية النسيان، أي أن يُنسي الله معجزة تمّت أو أن ينسى الإنسان معجزة تمت، فالإنسان ينزع للشك والتناسي وعدم التصديق، خاصة بأخبار الأولين. أما النسخ، فأنا بحاجة إلى بعض التوضيح. النسخ يكون بالإبطال. فهل أبطل الله معجزة سابقة أو معجزات؟! أرجو التوضيح. شكرا جزيلا وتحياتي القلبية عزيزي ابن العرب أكثر شيء يزعجني في بعض الحوارات الاسلامية المسيحية و لا أعمم في الآونة الأخيرة هو مسألتان احمل الطرفين كامل المسؤولية عنها : 1- مسألة الإغراق بالنسخ و اللصق بعشرات المواضيع التي لا يملك اي من المتحاورين او القراء المتابعين الجهد و الوقت للرد عليها ناهيك عن قراءتها 2- المسألة الثانية هي عندما أرى ان غرض المحاور هو الاستفزاز و الإساءة اللفظية للطرف الآخر و ليس الحوار و محاولة اقناعه بالحسنى. صديقي يوجد على هذا الرابط مقال مفصل يتناول موضوع النسخ كما يفهمه القرآنيون: http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?t=2&aid=33639 و جوابا على سؤالك أقتبس لك هذا الفقرات من الرابط أعلاه تقول الآية التالية ﴿مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنّ اللّهَ عَلَىَ كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾ (البقرة 106). أى ما نثبته وما نكتب من آية بمعنى معجزة- أو ننسها والمقصود انتهاء ونسيان زمنها لأنها معجزة حسية وقتية تنتهى بانتهاء زمانها- فيأت الله بخير منها أو مثلها، لأن الله على كل شىء قدير. فالله هو الذى أنزل الآيات المختلفة على الأنبياء السابقين، يثبت اللاحقة ويجعلها تنسى الناس السابقة، واللاحقة إن لم تكن مثل السابقة فهى خير منها. ويبدو أن بعض المؤمنين طلب من النبى فى المدينة أن يأتى بآية حسية كما كان يحدث لموسى وواضح أن ذلك بتأثير يهود المدينة لذا قال تعالى فى نفس السياق ﴿أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْأَلُواْ رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَىَ مِن قَبْلُ وَمَن يَتَبَدّلِ الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ فَقَدْ ضَلّ سَوَآءَ السّبِيلِ﴾ (البقرة 108). دمت بود اختلاف أقاويل القرآن - الصفي - 08-25-2005 الاستاذ ابن العرب تحياتي ان الخيارات الاربعة التي وضعتها و هي: كيف تفسر التناقض الموجود في القرآن وهو كتاب واحد يفترض أنه نزل على شخص واحد في فترة زمنية محددة، آخذين بعين الاعتبار أن له أصلا محفوظا في "اللوح المحفوظ"؟ 1هو ناسخ ومنسوخ: شريعة إلهية نقبلها ولا نرى فيها غرابة 2-هو ناسخ ومنسوخ: نقبلها رغم ما فيها من غرابة 3-هو دليل واضح على "لا إلهية" (أو بشرية) المصدر القرآني 4-هودليل على قول "القرآن" عينه: ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه أختلافا كثيرا يتقصها خيار , و هو الصحبح فاسمح لي بان اضيفه و اصوت له. 5- لا يوجد تناقض بين ايات القران و الناسخ و المنسوخ علم وهمي لم يثبت لا من القران و لا من صحيح الاحاديث و لا ضعيفها. فمعنى الاية : ( ما ننسخ من اية او تتسأها) هو ورود بعض الايات مكررة حرفيا في القران او تكرار ( نسخ)مع زيادة ( نسأة) . اختلاف أقاويل القرآن - SonofSun - 08-25-2005 إني أعتقد بأن أفضل مبحث في هذا الموضوع نتركه للخبراء فالأستاذ سيد القمني له باع طويل في هذا المجال و له كتاب اسمه النسخ في الوحي كتاب أنا أقرأ فيه الآن أكثر من مجرد رائع تحليلا و استنتاجا و " نبشا في التاريخ " سيد القمني قد هدد الآن بالقتل من قبل الإرهابيين لذا قرر التوقف عن الكتابة و لم يصدر أو يشر أنه سوف يصدر أي كتاب لنقض كلامه السابق عن الإسلام و القرآن و رسول الإسلام و غير ذلك من السير و الكتب الذي له مجال و باع واسع فيه شكرا لكم على فكرة لمن يريد أن يقرأ الكتاب المذهل النسخ في الوحي فاليتفضل بهذا الرابط اضغط هنا لتحميل الكتاب اختلاف أقاويل القرآن - SonofSun - 08-25-2005 سلام اقتباس: Arab Horizon كتب/كتبت[MODERATOREDIT]عفوا أخي لماذا أنتم دائما مبعوصون من الكتاب المقدس خليني أريح الجميع[/MODERATOREDIT] أن الكتاب المقدس ما فيه ناسخ و منسوخ و لا حتى مخبوط اختلاف أقاويل القرآن - ابن العرب - 08-25-2005 أخي العزيز "ثندر"، شكرا على الرابط. قمت بطباعة المادة وسأقرأها الليلة بإذن الله لأعلق عليها في أقرب وقت إن كان ثمة داعٍ للتعليق. الاقتباس الذي طرحته من مضمون الرابط يتعلق بالنسيان وهو أمر فهمته بسهولة ويمكنني أيضا قبوله بسهولة. لكنه يغفل يا صديقي قضية "النسخ"، فأنا ما زلت لا أفهم كيف يصح مفهوم أن النسخ يتعلق بالمعجزات، فالمعجزة تمت وانتهت في زمن سابق. يمكن أن ينساها المرء ، هذا صحيح. ولكن كيف يمكن أن ينسخها الله؟! شكرا جزيلا |