نادي الفكر العربي
أين عروبة سوريا لتوقف هذا المنطق الانعزالي؟ : طلال سلمان - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: أين عروبة سوريا لتوقف هذا المنطق الانعزالي؟ : طلال سلمان (/showthread.php?tid=26361)

الصفحات: 1 2


أين عروبة سوريا لتوقف هذا المنطق الانعزالي؟ : طلال سلمان - هملكار - 07-30-2005

اقتباس:كلام حكومي ليس صحيح...من الممكن تسيير 100 شاحنة ليلا وبكونفوي وبمرافقة عنصر أمن بكل سيارة وبدون توقف من حدود سورية الى حدود اردنية يعني 200 كم...كلام كاذب وسخيف وغير مقبول...شو عم يضحكوا على الناس


عمو بسام:
حين تريد الحكومة أن تقوم بهذا تمتلك مئات الوسائل ولكن حين يقفز لك القرد بوش ليقول إن السلاح القادم إلى العراق مر عبر الأراضي السورية عليك عندها أن تحتاط خاصة إذا كنت ترغب بهذا. :duh:

بالمناسبة يجب أيضا تفتيش السيارات الخليجية المسافرة للبنان ذلك أن هناك إمكانية لتهريب الأسلحة أو الإرهابيين ضمنها عندها قد يقفز السنيورة العتيد ليقول لنا إن هناك أسلحة تهرب من سورية للبنان.

وهكذا نكون قد ضربنا عصفورين بحجر:
الأول ساهمنا بمنع انتقال السلاح المهرب للبنان.
والثاني :bye:


أين عروبة سوريا لتوقف هذا المنطق الانعزالي؟ : طلال سلمان - Karbouj - 07-30-2005

انا بس مشتهي يوقفو خط الكهربا
السوريين احق بكهرباء سوريا
العما....................شحاد ومشارط:23:
وخلي المنفخة تجيب كهربا
حلو عنا ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه
ومتل مال المتل
شو نحنا جمعية خيرية


أين عروبة سوريا لتوقف هذا المنطق الانعزالي؟ : طلال سلمان - طرفة بن العبد - 08-03-2005



أستاذي المفجوع: طلال سلمان

أديب طالب



أولا ً:

قال الأستاذ طلال سليمان في جريدة السفير 18/7/2005 ما يلي:

((يوما ً بعد يوم تزداد صورة الدولة في لبنان شحوبا ً و تتهاوى مؤسساتها الجامهة.. )) و كأن صورة لبنان زمن الوصاية السورية كالورد على خدود صبية لبنانية قال فيها الأخطل الصغير:

قتل الورد نفسه حسدا ً منك و ألقى دماه في وجنتيك

و كأن لبنان زمن الوصاية السورية أحد أجنحة الجنة الإلهية, و كأن دولته زمن الوصاية السورية فاقت كل الحكومات البريطانية القديرة العالمة البانية المتطورة الديمقراطية العريقة و التي تجددت لها بيعة الشعب البريطاني ثلاث مرات.

أما حكاية المؤسسات الجامعة التي يتباكى عليها أستاذنا و يقطر قلبه دما ً على تهاويها فَأذَكّرهُ أن الرئيس بشار الأسد قال أن لبنان لا يملك مؤسسات أصلا ً.

ثانيا ً:

قال الأستاذ طلال سلمان (( إن القيادة السورية ما زالت تعيش خيبة الأمل من نقص في الوفاء عند اللبنانيين لدورها معهم على امتداد ثلاثين عاما ً ))

" الوفاء " إن وضع هذه الكلمة ضمن قوسين لا يكفي بل يجب أن توضع داخل آلاف من الأقواس و الأصح أن توضع تحت الجذر التكعيبي و الثماني حتى تذروها رياح الحقيقة في الفضاء الكوني لأنها كلمة لا لزوم لها و لا معنى تقف عليه و لا يناسبها إلا مكان واحد هو العدم فالوفاء مقابل ماذا.

ثالثا ً:

قال الأستاذ طلال سلمان (( هل تبرر أخطاء الوصاية السورية.. ))

أخطاء ! كلمة شديدة اللطف أمام حقيقة النكبات التي وقعت على رأس الشعب اللبناني و ما زالت تقع على رأس الشعب السوري ... (( كل ابن آدم خطاء و خير الخطاءين التوابون ))

أما المتجبرون ممن يتهمون لبنان بنقص في " الوفاء " فليسوا من هذا " الخير " بل ينتسبون لحزب " عنزة و لو طارت " و حزب " و كل ما خلف الله و ما لم يخلق محتقر في همتي كشعرة في مفرقي "

اللهم أجرنا من الغرور و المغررين قال تعالى ((و لا تصعر خدك للناس و لا تمش في الأرض مرحا ً إن الله لا يحب كل مختلا فخور)) لقمان 18

(( إنك لن تخرق الأرض و لن تبلغ الجبال طولا ً )) الإسراء 37

و سأسوق لأستاذنا بعضا ً من هذه الأخطاء, أخطاء الوصاية السورية و لقد سللتها من مقاله:

1- مشكلة الكبرياء المزمنة

2- الإدارة الملوثة المحتاجة إلى تطهير

3- القضاء المرتشي التابع الأعمى عن كبريات الجرائم السياسية و الجنائية

4- الفساد العنكبوتي بمركز فائق الإدارة و فائق الابتعاد في تحصيل الإتاوات و الخوات

رابعا ً:

بين لبنان تحت الوصاية السورية وبين لبنان ساحة الشهداء بلا وصاية خمسة أشهر. ويتحدث أستاذنا عن ((خطورة الغياب المنجح للدولة في لبنان)) كان لا بد من عصا موسى وإحياء الموتى لدى سيدنا عيسى ومعجزة ((يا نار كوني برداً وسلاماً على إبراهيم)). حتى لا يفجع أستاذنا بغياب الدولة اللبنانية. وأظنه يعلم على اليقين أن عصر المعجزات قد أغلق مع وفاة النبي محمد (ص).

هل نسي أستاذنا أن لبنان كله كان غائباً على امتداد ثلاثين عاماً حافلة بالحروب والمؤامرات والفتن التي منعته أصلاً من بناء السلطة أو الدولة فيه، وأن الوصايا السورية صنعته على صورتها وأن في لبنان وسورية كل شيء ما عدا الدولة بمعناها الحديث القديم.



خامساً: قال الأستاذ طلال سليمان: ((أما دمشق فتبدو معنية بتصفية آثار الماضي الذي ينعكس بؤساً على الحاضر)).

أما أن دمشق معنية بتصفية آثار الماضي الذي سينعكس بؤساً على الحاضر فقد نسي أستاذنا أن في ذلك الماضي بؤس_ وقد عاشه هو_ لن تغسله أمطار السماء سبع مرات، وليس يزيله غير قادر حكيم وعبر عشرات من السنوات من العمل الديمقراطي الصبور والتنموي المبرمج وفي رعاية أحرار العالم.

سادساً: لقد تعلمنا ((القومية)) و((الوطنية)) على يد ((السفير)) عبر سنوات طوالٍ طوال فلم تقبض أيدينا إلا الريح وقبض أعداؤنا على كل شيء.

ليسمح لنا أستاذنا أن ننتقل لجامعة جديدة وعله ينتقل معنا وهو في المقدمة.

ورحم من قال لكل زمان دولة ورجال. وزماننا زمان الديمقراطية واللبرالية والعلمانية والعولمة وليعذرني أستاذي الكريم لوصفي له بالمفجوع فهو الذي وضع نفسه في عائلة المفجوعية وعذراً مرة ثانية.



*كاتب سوري





أين عروبة سوريا لتوقف هذا المنطق الانعزالي؟ : طلال سلمان - أبو خليل - 08-04-2005

في اطار رده على "استاذه المفجوع" فان التلميذ "الغير نجيب" اعلاه يبدو بأنه قد تشرب اخيرا روح العصر التي تسوقها لنا فضائيات العولمة ...

لقد امضى تلميذنا "الغير نجيب" جل ايامه الماضية و هو يدرس و ينهل من هذه الفضائيات كليبا كليبا و هو يدرس مبادئ الديموقراطية و يحفظ قواعد الليبرالية و يستظهر اصول الديموقراطية و يراجع اسس العلمانية...

و ها هو الان يتلو علينا جنى كده و تعبه التي حفظها اياها جيدا امام المربية الكبيرة الاستاذة كوندوليزا املا بان تلصق على جبينه نجمة التفوق ببصاق اسرائيلي يدوم طويلا فوق نجمات العروبة البالية التي ما عاد احد يرغب في اظهارها حيث انها لم تعد رائجة و ليست IN, anymore..

ما علينا... فانه فعلا لكل زمان دولة و رجال, و لكن للزمان كله مبدأ واحد سرمدي لا يتغير: في النهاية لا يصح الا الصحيح .....




أين عروبة سوريا لتوقف هذا المنطق الانعزالي؟ : طلال سلمان - rayya - 08-04-2005

من صدمة الاخوة السوريين وعدم التصديق
عم بيجعجعو (ما الها علاقة بجعجع هيدي)
فشو خلقكم شباب واهربو الى الامام وما تتطلعو شو في بداخل سوريا
وعا ذكر الكهربا والخط السوري للبنان مدفوع الثمن ضعف ان لم نقل اضعاف روحو استفهمو او اذا متكلين عا معلومات الصحافة السورية تسلمولي انشالله
:baby:لك كبرو