حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
عشرات القتلى في شرم الشيخ - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: عشرات القتلى في شرم الشيخ (/showthread.php?tid=26440) الصفحات:
1
2
|
عشرات القتلى في شرم الشيخ - نسمه عطرة - 07-23-2005 الزميل حكيم لم أسمع ما تفضلت به الا أن لدي الكثير من الكتب عن الجاسوسيه وحروب المخابرات .... الآن الحروب القائمة في العصر الحالي لا تسيرها دول بل الشركات العابرة للقارات وكنت أقول قبل قليل أن أحداث لندن ليس الا فبركة سياسية بعدما بدأت الهمهمات تعلو في جنبات بريطانيا وعن التوريط الذي ورطهم به هذا البلير الأحمق الكاذب .... لأن حينما تظهر الحقيقة يجب محاكمة المسؤل الأول عن هذه الحرب المستعره والتي لا طائل من ورائها سوى الدمار والدمار فقط ..... الشركات العالمية المتوحشة والتي أغلبها أمريكية الهوى والمنشأ بدأت تضيق من الخسارة ومن عدم السرعة المرجوة من تحقيق الربح المؤمول الحصول عليه لهذا هذه المخابرات القذرة تقوم بهذه الحركات ( القرعة ) لالهاء الجميع البريء والشركات ومصانع الأسلحة على رأس الشر العالمي المستطير ,,,,,, وطبعا لا تنسوا تجارؤ الأسلحة الأباطرة ..... زمن الحقارة والنذالة على كل لون وجنس .... عشرات القتلى في شرم الشيخ - نسمه عطرة - 07-24-2005 الصــفحة الاولــى هـدهـد الوطــــــن خــــــارج ألســرب تحــــــرر الكـــــلام صــــــورة و تعليق كشــكول الــوطـن أدب المــــهجـــــر عربيكا في أميركا مـــــلفات خــاصة أرســــــل مقـــالاً · خـــــــــــروج · حســــــــــابي camera_02 camera_04 الشاعر الفلسطيني حكمت العتيلي وقعت في يوم كان يتوقع أن يعلن فيه مبارك ترشحه لولاية خامسة القاهرة – الوطن - الثانية على التوالي يصاب المصريون بصدمة في يوم إجازتهم الرسمية احتفالا بذكرى مناسبة قومية هامة، بعدما تحولت إجازة السبت 23 تموز (يوليو) 2005 إلى إجازة حزينة رغم الاحتفالات بالذكرى 53 لثورة يوليو 1952، مثلما تحولت من قبل إجازة الاحتفال بمرور 32 عاما على نصر السادس من أكتوبر 1973 إلى مناسبة حزينة عقب تفجيرات طابا التي راح ضحية كلا الحادثين غالبية من العمال المصريين. ورغم أن مصر شهدت مؤخرا موجة جديدة من التفجيرات في طابا (تشرين أول/ أكتوبر 2004) وفي القاهرة (نيسان/ أبريل 2005) رجح الخبراء والمحللون أنها من فعل ما سُمّي "الجيل الثالث" للجماعات الدينية ممن ينتمون فكريا لا تنظيميا لتنظيم القاعدة، وأن المستهدف الأول منها هم الأجانب والإسرائيليون كردّ على ما يجري في العراق وفلسطين. فقد فتحت تفجيرات مدينة شرم الشيخ الثلاثة، التي وقعت فجر السبت (23/7) الباب أمام تفسيرات أخرى عديدة لهذه التفجيرات والرسائل التي استهدف منفذوها توصيلها. فمن المفارقات أن هذه التفجيرات جرت في الساعات الأولى ليوم إجازة رسمية هو الاحتفال بالذكرى الـ 53 لثورة يوليو 1952، وهو اليوم الذي تكهن معارضون أن يعلن فيه الرئيس المصري مبارك ترشيح نفسه لفترة رئاسية خامسة ولكنه لم يعلن، وهو أيضا توقيت جرى اختياره بعناية على غرار تفجيرات طابا التي جرت فجر يوم احتفال مصر بمعركة رمضان 1973، ربما لأنه فقط يوم إجازة قد يشهد استرخاء في الأجهزة الأمنية، وربما لتحويل احتفالات المصريين إلى أيام حزينة. ومن المفارقات أن التفجيرات الثلاثة تمت في توقيت تضعف فيه نسبيا السياحة الأجنبية بسبب الظروف المناخية (درجات الحرارة في شرم الشيخ حوالي 40 درجة مئوية)، وجرت في مناطق يرتادها العمال المصريون في المنطقة خصوصا منطقة السوق القديمة وموقف السيارات وهو ما يعني، إما أن القائمين بالتفجيرات ليسوا على دراية كافية بالمنطقة وهدفهم هو إثارة الذعر بالتفجيرات ونشر الدمار أيا كان المستهدف، أو أنهم شباب صغار غير مدربين أو مؤهلين لمثل هذه الأعمال، ويفسر هذا انخفاض عدد الضحايا الأجانب (عدد السياح الضحايا 10 في المائة فقط من إجمالي الضحايا المصريين). ومن المفارقات أيضا أن تتزامن التفجيرات مع استئناف محكمة أمن الدولة العليا طوارئ بالإسماعيلية الأحد (24/7) محاكمة المتهمين في قضية تفجيرات طابا، وهم محمد أحمد فليفل (مختف) ومحمد جابر صباح موظف بمحطة مياه (معتقل)، ومحمد عبد الله رباع ويعمل خراطا (معتقل)، وكأن الهدف هو التأثير على المحاكمات أو الرد عليها، خصوصا أن وزير الداخلية المصري حبيب العادلي قال السبت (23/7) في أول تعقيب له على التفجيرات إنه تم التوصل إلى "مؤشرات كخيوط" قد توصل إلى مرتكبي تفجيرات شرم الشيخ، مشيرا إلى "وجود صلة" بينهم وبين مرتكبي تفجيرات طابا في تشرين أول (أكتوبر) الماضي. وقال: "قد ترجح هذه المؤشرات وجود صلة لهم بالعناصر التي قامت بتفجيرات طابا"، فضلا عن أن منظمات حقوقية مصرية عديدة تحدثت عن اعتقالات ضخمة في سيناء شملت النساء عقب تفجير طابا أثارت غضب الأهالي ودفعت أسر المعتقلين للتظاهر عقب صلاة كل يوم جمعة والتصادم بقوات الأمن. ومع ذلك تتبقى ثلاث ملاحظات هامة هي: 1- أن التفجيرات موجهة هذه المرة إلى العاصمة المصرية الثانية بعد القاهرة (شرم الشيخ) والمقر شبه الرسمي للرئيس مبارك الذي يقضي أغلب شهور السنة فيها، فضلا عن أنها المكان الأبرز سياسيا لعقد العديد من المؤتمرات واللقاءات السياسية ومقر إبرام العديد من الاتفاقات، والتي ارتبط أسمها بعدة مبادرات لمقاومة الإرهاب أو حل القضية الفلسطينية، والتي يقول معارضون مصريون إن أسمها أصبح مرتبطا بعدة اتفاقات أضرت بالمقاومة الفلسطينية بحجة مقاومة الإرهاب، وآخرها قمة شرم الشيخ الأخيرة في شباط (فبراير) 2005 التي عقدت بحضور شارون وانتهت باتفاق وقف متبادل لإطلاق النار بين المقاومة وحكومة تل أبيب، وقبلها قمم شرم الشيخ عامي 2000 و2002. 2- والملاحظة الثانية الأهم هنا بجانب الملاحظات السابقة هي أن التفجيرات تمت بنفس طريقة التفجيرات الأخيرة في مصر ولندن وواشنطن والتي تبنتها القاعدة أو ظهر أن القائمين بها من معتنقي فكرها الجهادي العنيف، بمعنى القيام بعدة تفجيرات دفعة واحدة لإحداث أكبر قدر من الضرر الأمني والسياسي والسياحي، والتأثير الأمني والإعلامي، ودلالة هذا الأسلوب في نهاية الأمر أنه يكشف عن حالة غضب وعنف شديد يتملكان القائمين بذلك وتبدو كانتقام. 3- تنفيذ العمليات بطريقة قتل النفس أو الانتحار أو الاستشهاد - وفق قناعة منفذيها- يفتح الطريق لدخول العمليات الاستشهادية إلى الساحة المصرية بقوة لأول مرة خصوصا أن الأمر تكرر في منطقتي طابا والأزهر، وخطورته أنه يتم في ظل تصاعد الممارسات العدوانية الأمريكية، وانتشار "ثقافة الموت والعنف والتفجيرات"، فضلا عما ترصده مراكز الأبحاث المصرية والعربية عن حالات البطالة المتفشية واليأس والإحباط لدى كثير من الشباب العربي، رغم أن الخاسر الأكبر من التفجيرات هم العمال المصريون العاملين في مجال السياحة التي ستتضرر لفترة غير معروفة. هل قامت بها "القاعدة"؟ عقب تفجيرات طابا والقاهرة الأخيرة التي استهدفت بشكل أساس "الإسرائيليون" و"الأجانب"، ظهر بوضوح أن من قاموا بها حرصوا على تأكيد استهداف الأجانب في هذه العمليات، وكلها تؤشر على مرحلة عنف وجيل ثالث من الجماعات أو الخلايا الصغيرة التي تستهدف الأجانب، وربما الحكومات في نهاية الأمر. وشواهد تفجيرات شرم الشيخ الأولى، رغم قلة عدد قتلى السياح الأجانب مقارنة بالمصريين، تشير إلى استمرار نفس النهج في الأضرار بالسياح الأجانب كهدف أول باعتبار شرم الشيخ أكثر المدن المصرية ازدحاما بالسياح على مدار العام، حيث يزورها سياح من عشرات الدول الأوروبية خصوصا إيطاليا (مبارك داعب بيرلسكوني رئيس وزراء إيطاليا في آخر زيارة لمصر ملمحا إلى أن أغلبية سكان شرم الشيخ "إيطاليون")، وألمانيا وبريطانيا وروسيا وغيرها. فاختيار أماكن التفجيرات في ثلاثة أماكن جغرافية مختلفة جرى بشكل يوحي أنه يجري ضرب كل شرم الشيخ من بدايتها (موقف السيارات) حتى وسطها (فندق غزالة جاردنز في خليج نعمة) وحتى أطرافها في التفجيرات الثلاثة، واختيار أماكن التفجيرات أيضا، خصوصا فندق غزالة الذي اقتحمته سيارة مفخخة وتهدم مدخله بالكامل في سيناريو مشابه تماما لسيناريو ضرب مدخل فندق طابا في تشرين أول (أكتوبر) 2004، يشير لنية إحداث أكبر قدر من الدمار والقتلى ولإحداث أكبر أثر سياسي ممكن. ولهذا عادت التحليلات في القاهرة لتشير إلى مسؤولية ما يسمى "الجيل الثالث" من الجماعات الإسلامية المسلحة، بعد الجيل الأول والثاني منهما في عقدي السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، من الشبان صغار السن، الذي لم يعاصر نمو الحركات الإسلامية ونشأة الجماعة الإسلامية وحركة الجهاد، والذي تتلخص الصورة أمامه في شكل عدوان غربي وكراهية للإسلام والمسلمين وتبعية الحكام العرب (اختيارا أو اضطرارا) للضغوط الغربية. والتصور الأرجح هنا أن لا يكون هذا الجيل الجديد من "الإرهابيين" مرتبط تنظيميا بهذه الجماعات الجهادية أو بقياداتها القديمة، لكنه يتبنى نفس أفكارها ممزوجة بفكر "القاعدة" الجهادي المؤمن بالعمل المسلح ضد المصالح الأمريكية والإسرائيلية بدليل أن كتائب أبو حفص أعطت الغرب مهلة للانسحاب من العراق وبعدها بـ 48 ساعة فقط وقعت تفجيرات لندن الثانية. وقد سبق لوزير الداخلية المصري حبيب العادلي أن حذر عدة مرات من موجة إرهاب ينتظر أن تهب على المنطقة بسبب التطورات الدولية؛ مثل احتلال العراق وفلسطين، وألمح إلى خطورة هذا السيناريو الأسود بأن يؤدي الغزو الأمريكي للعراق في آذار (مارس) 2003 وما تلاه من هيمنة غربية وإملاءات علي الدول العربية والإسلامية لخلق مجموعات جديدة صغيرة غير مرصودة من المتشددين دينيا أشبه بـ"الخلايا النائمة"، ربما تتجه لتنفيذ عمليات يصعب كشفها مسبقا. وربما يكون تبني جماعات متصلة بالقاعدة مثل "كتائب عبد الله عزام" لتفجيرات شرم الشيخ نوع من تحصيل الحاصل لأنه أصبحت هناك قناعة لدى العديد من الباحثين وحتى أجهزة الأمن أن هناك انفصال ولا مركزية بين القاعدة وخلاياها وبين هذه التنظيمات الشبابية الحديثة، وأن الأمر لا يعدو أن يكون اعتناق لفكرها أكثر منه الانضواء تحت تنظيمها المركزي. نكهة "إسرائيلية" وراء التفجيرات ! عندما وقعت تفجيرات طابا، وحتى تفجيرات لندن، راجت أصوات لا تستبعد مسؤولية أجهزة المخابرات العالمية و"الأيدي الخفية" خصوصا أصابع الموساد الإسرائيلي، بيد أنها ظلت أصواتا ضعيفة، ولكن عقب تفجيرات شرم الشيخ عادت هذه التساؤلات عن احتمال مسؤولية جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) بالوقوف وراء التفجيرات للرواج مرة أخرى بهدف ضرب السياحة والاقتصاد المصري في مقتل، وجعل القاهرة تحت نيران ضغوط مستمرة، ولدفعها للضغط على المقاومة الفلسطينية فضلا عن تمرير خطة الانسحاب من غزة في هدوء دون الحديث عن أنها جزء من خارطة الطريق أو أي تسوية سلمية شاملة. ومع أن هذا النقاش حول الدور الإسرائيلي بدأ في منتديات الإنترنت بين الشباب الذين طالب بعضهم بعدم إغفال دور "الأيدي الخفية"، فقد تبناه منتدى موقع "حزب شباب مصر" الجديد على الإنترنت، الذي رخصت له الحكومة المصرية ليصبح الحزب الرسمي رقم 20 في مصر، حيث أكد حسين راشد نائب رئيس حزب مصر الفتاة وأمين لجنة الإعلام في المناقشات حول التفجير على موقع حزب الشباب أن "الأمر واضح للجميع، أنها عملية موسادية لترويع الأمن وإعلان حالة الحرب على العرب ولإثارة الفتن والبلبلة.. الموساد الإسرائيلي يعلم جيدا أن شرم الشيخ أصبحت للعالم أجمع منتجع الرفاهية والأمان.. وأنه أصبح من أكبر منتجعات العالم أمنا وجمالا.. فما كان لهم إلا أن يحاربونا في كل شيء بعملية واحدة... فقد الأمان وضرب السياحة وفتنة داخلية بين الأمن والشعب.. ولن نجد مصريا يفعل هذه الفعلة الشنعاء". وقد زاد هذا التحليل رواجا أن التفجيرات كانت موجهة بشكل أساس ضد مصريين وضد تجمعات المصريين (موقف سيارات ومقهى لمصريين وفندق أغلب نزلائه مصريون وعربا قطريين وكويتيين)، ولم يصب فيها سوى سائح من فلسطينيي 1948، رغم تقارير تتحدث عن وجود عشرة آلاف سائح إسرائيلي في سيناء حاليا، فضلا عن حاجة تل أبيب لشغل مصر الرسمية في همّها الداخلي، وتمرير خطة الانسحاب من غزة بشكل لا يوحي أنها هزيمة أمام المقاومة الفلسطينية. كذلك حرصت جماعة الأخوان في مصر أيضا على وصف ما جري بالقول "إنّ مثل هذه الأعمال الإجرامية التي تستهدف زعزعة الأمن وهز استقرار البلاد تصبّ في خانة المشروع الصهيوني الأمريكي"، دون أن توجه أصابع الاتهام لتل أبيب ..... عشرات القتلى في شرم الشيخ - Unregistered - 07-25-2005 خلصتوا من مطولاتكم التحليلية؟ المسألة ليس لها علاقة لا لبن لادن ولا جهاد والنظام المصري يعرف من هم خلفها واسبابها وهي اسباب محلية بحتة عشرات القتلى في شرم الشيخ - نسمه عطرة - 07-25-2005 الزميل المحلل( الأمعي) لوشاهدت وجه مبارك وانحناء رأسه وهو يشاهد ويعاين ما يرى لعرفت أنه شخص مصدوم وليس متواطىء ... طبيعة مبارك أنه تلقائي ويفلت منه كلمات تبتعد عن الكياسة والذوق ( أقربها احنا برضك نقدر نعمل مظاهرات وحركات النص كم اياها ) ... يعني لا يتقن التمثيل الذي يشتهر به غالبية كبيرة من السياسيين .. واذا أردت أن تتعرف على حقيقة شخصية الانسان وقدرته على التمثيل يظهر هذا في طريقة أكله فاذا كانت بطريقة ليس فيها أن تطور حسب الوضع الاجتماعي الذي تطور الا أنه مازال علي سليقته المضغيه والبلعية فاعرف أنه ساقط في التمثيل لا محالة .... وأظن أنك لبيب وفهمت ما أعني .... ليس معنى كرهنا للنظام وأفاعيله وحيله نستسهل ونقول هو وراء هذا الفعل أو ذاك ... كل شهود العيان منذ اللحظة الأولى أعلنوا أن سيارة اخترقت الحاجز ودخلت في واجة الفندق المصاب يعني عملية كاميكاز ......وأن سائق السيارة أطلق النار على حارس الفندق ...... أما الانفجارات الأخرى فلقد تم وضع متفجرات وهربوا واضعوها ... الا أن تكون السيارة المتفجرة اقتحمت الموقع بالريمونت كنترول مثلا ... وبدون سائق ...ويكون رجل الأمن للفندق أفاق ..... الحرب المستعرة على أرضنا المحروسة لها احتمالات عديدة لظهور أكثر جهة تكره النظام ...تفكرنا بالأفلام التي يكون للضحية أكثر كاره له ... لك تحية عطرة :97: |