حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
كلمته وروح منه ( النساء 157 ) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: كلمته وروح منه ( النساء 157 ) (/showthread.php?tid=27621) |
كلمته وروح منه ( النساء 157 ) - اسحق - 06-12-2005 إقتباس {مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ }المائدة75 _____________________________ و هل أنكر أهل الكتاب أن أم المسيح كانت بشر عادى ؟ واضح أن القرآن يتحدث عن طوائف و مذاهب اضمحلت وضعت مريم أم المسيح فى مرتبة غير بشرية و هذه هرطقة واضحة ثانيا : إرسالية المسيح ضمن مهامه و و ظائفه التى لا خلاف عليها فى المسيحية فلا غبار على ذكر صفته كرسول . ثالثا : يهاجم القرآن أيضا نفى الصفة البشرية عن المسيح و هذه أيضا طائفة منحرفة فى المسيحية تصدى لها آباء الكنيسة الأوائل كما تصدى لها القرآن " الخلاصة: هى أن القرآن حارب بدعة كون المسيح ذو طبيعة إلهية فقط و تلك البدعة حاربتها المسيحية أيض و القرآن حارب البدعة المريمية التى تؤله مريم و تلك البدعة حاربتها المسيحية أيضا . تحياتىا . كلمته وروح منه ( النساء 157 ) - ساري في الروح - 06-12-2005 الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ أنا أستغرب من ردود بعض الزملاء المسلمين حيث عندما يَُسألوا عن آية يعطون آية أخرى تناقض الآية الأولى فإذا قلنا لهم إن المسيح هو كلمة الله و روح منه و هذا يعني أن المسيح هو الله جاؤوا بآية تقول أن المسيح ليس هو الله ، إن هذا لا يثبت إلا شيئاً واحداً فقط إثباتاً قاطعا لا يقبل الشك و هو أن القرآن يحوي تناقضات كبيرة، ليست تناقضات في التفاصيل بل تناقضات في العقيدة! الغريب أيضاً أن التساؤل حول هذه الآية جاء منذ بداية الإسلام و أول من طرحه كان القديس يوحنا الدمشقي في القرن الثامن الميلادي و الغريب أنه حتى اليوم لا يوجد جواب مرضي على هذه الآية. و سأطرح السؤال المقصود و هو "القرآن يقول أن المسيح هو كلمة الله و هو روح منه، فهل كلمة الله و روحه مخلوقة ؟ و إذا لم تكن مخلوقة فهذا يعني أن المسيح هو الله، و إذا كانت هنالك آيات أخرى تنكر ألوهة المسيح فهذا دليل على أن القرآن فيه تناقض عقائدي". و لكي أختصر النقاش قليلاً أقول لكل من يقول بأن كلمة الله مخلوقة بأن هذا يناقض التعليم الإسلامي الذي عليه شبه إجماع و هو أن القرآن غير مخلوق. و لكل من يقول بأن "كلمته" تعني بأن المسيح خلق بكلمة الله بأن ليس هذا ما ورد في القرآن فالقرآن لم يقل "بكلمته" في هذا الآية بل قال "كلمته" طبعاً بدون أن نغفل أنه قال "و روح منه " أرجو ألا يقول أحد مثلاً أن روح الله مخلوقة أيضاً! كلمته وروح منه ( النساء 157 ) - ساري في الروح - 06-12-2005 الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ أنا أستغرب من ردود بعض الزملاء المسلمين حيث عندما يَُسألوا عن آية يعطون آية أخرى تناقض الآية الأولى فإذا قلنا لهم إن المسيح هو كلمة الله و روح منه و هذا يعني أن المسيح هو الله جاؤوا بآية تقول أن المسيح ليس هو الله ، إن هذا لا يثبت إلا شيئاً واحداً فقط إثباتاً قاطعا لا يقبل الشك و هو أن القرآن يحوي تناقضات كبيرة، ليست تناقضات في التفاصيل بل تناقضات في العقيدة! الغريب أيضاً أن التساؤل حول هذه الآية جاء منذ بداية الإسلام و أول من طرحه كان القديس يوحنا الدمشقي في القرن الثامن الميلادي و الغريب أنه حتى اليوم لا يوجد جواب مرضي على هذه الآية. و سأطرح السؤال المقصود و هو "القرآن يقول أن المسيح هو كلمة الله و هو روح منه، فهل كلمة الله و روحه مخلوقة ؟ و إذا لم تكن مخلوقة فهذا يعني أن المسيح هو الله، و إذا كانت هنالك آيات أخرى تنكر ألوهة المسيح فهذا دليل على أن القرآن فيه تناقض عقائدي". و لكي أختصر النقاش قليلاً أقول لكل من يقول بأن كلمة الله مخلوقة بأن هذا يناقض التعليم الإسلامي الذي عليه شبه إجماع و هو أن القرآن غير مخلوق. و لكل من يقول بأن "كلمته" تعني بأن المسيح خلق بكلمة الله بأن ليس هذا ما ورد في القرآن فالقرآن لم يقل "بكلمته" في هذا الآية بل قال "كلمته" طبعاً بدون أن نغفل أنه قال "و روح منه " أرجو ألا يقول أحد مثلاً أن روح الله مخلوقة أيضاً! كلمته وروح منه ( النساء 157 ) - مستر كامل - 06-12-2005 اقتباس: اسحق كتب/كتبت {29} قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ {39} كلمته وروح منه ( النساء 157 ) - مستر كامل - 06-12-2005 اقتباس: ساري في الروح كتب/كتبت كلمة الله هى كن فيكون : {إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِن تُرَابٍ ثِمَّ قَالَ}آل عمران59 كلنا نحن البشر روح من الله كآدم : أولا آدم : {فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ }الحجر29 [SIZE=6]ثانيا البشر (نسل آدم) : ذَلِكَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ{6} الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ{7} ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ{9}-- السجدة ارجو أن أكون قد أوضحت تحياتى كلمته وروح منه ( النساء 157 ) - ساري في الروح - 06-12-2005 اقتباس: مستر كامل كتب/كتبت لا عزيزي لم توضح! الآية موضع الخلاف تقول "كلمته" أما الآية الأولى التي أوردتها تقول مامعناه أنه خلق بكلمة منه و في هذا اختلاف كبير. الآية موضع الخلاف تقول أن المسيح "روح منه" و الآية الثانية تقول "نفخ فيه من روحه" و الأمران ليسا سيان كما يتضح لكل ذي عقل. و الأمر نفسه بالنسبة للآية الأخيرة. كلمته وروح منه ( النساء 157 ) - مسلم سلفي - 06-12-2005 اقتباس:الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِ ( النساء 157 ) تفسير حرف الجر (من) في هذه الاية كقوله تعالي: وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مِّنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لَّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ (الجاثية : 13 ) فهل معني هذا ان السموات و الارض من الله اي كانت جزء منه بالطبع لا لكن من تأتي للتبعيض و تأتي لابتداء الغاية ففي الايتين السابقتين استخدمت كلمة من لتشير ان هذه الروح مبتدأة من الله و أن ما في السماوات و ما في الارض مبتدأه جميعا من الله واذا وضعت الاية باكملها لفهمت المراد منها : يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ وَلاَ تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ إِلاَّ الْحَقِّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللّهِ (النساء : 171 ) سلام كلمته وروح منه ( النساء 157 ) - ساري في الروح - 06-12-2005 اقتباس: muslim كتب/كتبت أقول أن رد الأخ مسلم هو عقلاني و مقنع. لكن السؤال ما زال مطروحا على "كلمته" تحية سلام كلمته وروح منه ( النساء 157 ) - اسحق - 06-12-2005 إقتباس وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ _______________________ تصور عزيزى إنها تقريبا نفس كلمات الآية التى نستشهد بها على الوهية المسيح ففى الانجيل تذكر الآية " ابى و ابيكم " ( يو 20 : 17 ) . و نقول هنا أن التخصيص هو للمغايرة وإلا لقال " ربنا " و " أبانا " . تحياتى كلمته وروح منه ( النساء 157 ) - اسحق - 06-12-2005 إقتباس وَلاَ تَقُولُواْ ثَلاَثَةٌ انتَهُواْ خَيْراً لَّكُمْ إِنَّمَا اللّهُ إِلَـهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ _____________________________ هذا ليس الثالوث المسيحى على الإطلاق . لم تذكر المسيحية عبارة " ولد " هذه ابدا . "ولد" تعنى ولادة جسدية يا سادة و المسيحية لم تقل هذا . الأمر و ما عليه أن المفاهيم فترة ظهور الاسلام كانت مشوشة و السبب هو أن المسيحية كانت فى بدايتها تؤمن بالتسليم دون متاهات الفلسفات و عندما بدأت المسيحية فى التصادم مع التيارات الفلسفية المعاصرة لها وجدت الضرورة فى صياغة إيمانها فى صيغة ترد بها على الآخرين فبدأت هنا التصورات المختلفة مما نشأت معها الآراء و المفاهيم المتباينة و كان على الاتجاه الاصيل فى المسيحية أن يرد على تلك التيارات بجانب العدو الاقدم آنذاك ألا و هو الوثنية و الثالوث الوثنى و غنى عن القول اليهودية أيضا و هذا ما و قف الاسلام بجانب المسيحية فيه و خير دليل على ذلك هو تأييد الاسلام لميلاد المسيح المعجزى. تحياتى |