حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
حتى الرقص ألا يكفيهم سرقة الفلافل ....؟؟؟؟!!! - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: قضايا اجتماعيــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=60) +--- الموضوع: حتى الرقص ألا يكفيهم سرقة الفلافل ....؟؟؟؟!!! (/showthread.php?tid=28572) الصفحات:
1
2
|
حتى الرقص ألا يكفيهم سرقة الفلافل ....؟؟؟؟!!! - mass - 05-19-2005 يا سيدي القاضل ..... ما تخدش في بالك......... عديها :lol2: حتى الرقص ألا يكفيهم سرقة الفلافل ....؟؟؟؟!!! - خالد - 05-21-2005 هعديها، بس بمزاجي، وحتى حين! عرفتك يا دندن! حتى الرقص ألا يكفيهم سرقة الفلافل ....؟؟؟؟!!! - زمان - 05-22-2005 الأوربيات يرقصن على الطريقة الشرقية اللحن لأغنية للمطربة المصرية الراحلة أم كلثوم.. الملابس حلل رقص شرقي مستوردة من الشرق الأوسط أحزمتها موشاة بعملات صغيرة مطلية بالذهب. لكن في هذه المدرسة لتعليم الرقص الشرقي في لندن المدربة أمريكية والمتدربات أغلبهن من الأوروبيات. قالت شيري ماري المعروفة باسم أسمهان في فنادق الخمس نجوم في الشرق الأوسط لتلميذاتها "اليوم سنتعلم الرقص الشرقي بالطريقة المصرية." وقالت "هذه أفضل مدرسة رقص وتقدم فهما أعمق للموسيقى وتستند الى أسلوب فن الباليه." وتمايلت الدارسات مع الموسيقى فأدرن أردافهن ببطء وقوسن ظهورهن. وفي استعراض آخر كُن يمسكن بأوشحة ملونة خلف ظهورهن ويدرن على أطراف أصابعهن. لم تكن أي منهن تعرف أغنية أم كلثوم أو تفهم معاني الكلمات المصاحبة للحن الحزين لكن ذلك لم يثبط عزيمتهن عن الانضمام الى آلاف الغربيات لدروس الرقص. فامتلأت المطاعم العربية في أوروبا والملاهي الليلية والفنادق في مصر ولبنان ودبي براقصات غربيات يستفدن من قوانين العمل المتراخية وتنامي التيار الديني الذي حد من عدد راقصات الشرق الأوسط. وقالت أسمهان لرويترز بعد الدرس "الرقص الشرقي يزدهر هنا بالفعل...هناك اتجاه قوى لتعلم الرقص والعديد من الملاهي التي تقدم الرقص الشرقي." ويرجع الفضل لمهاجرات من الجزائر والمغرب وتركيا في نشر الرقص الشرقي في دول مثل فرنسا والمانيا. وفي لندن ازدهر هذا المجال بفضل فنانات لبنانيات فررن من بلادهن وقت الحرب الاهلية بين عامي 1975 و1990 . وفي الوقت الراهن أصبح هناك اعتماد أكبر على المواهب التي تدربت محليا. ومن بين هذه المواهب ليلى وهي فرنسية روسية من الدارسات عند أسمهان ترقص في عدد من المطاعم المصرية والمغربية والايرانية في لندن حيث تتنافس مع راقصات روسيات وبرازيليات. وتكسب ليلى (22 عاما) المتخرجة من السوربون ما يصل الى 250 جنيها استرلينيا (460 دولار) في الليلة وهو ما يتقلص أمامه ما تكسبه من عملها أثناء النهار في بنك وكمدرسة للغة الفرنسية. وقالت "أعمل في البنك لانه عمل آمن... المال الذي أجنيه من الرقص لي لأنفقه." ورغم أجورهن المرتفعة فان حلم العديد من الراقصات الغربيات هو أن يرقصن في الشرق الأوسط. وفي مدخل مدرسة الرقص صورة لأسمهان وهي ترتدي حلة رقص زرقاء من قطعتين وخلفها أبو الهول في إعلان عن دروس الرقص. وبسبب ملامحها الشرق أوسطية يمكن ان يظن المشاهد أن الصورة من فيلم مصري. لكن خبرتها الوحيدة في هذا المجال كانت في تصميم أزياء الرقص لأفلام مصرية مثل فيلم (الراقصة والسياسي) الذي أُنتج في التسعينات. وقالت "عندما كنت أعمل في مصر عام 1980 كنت أول أجنبية تؤدي الرقص الشرقي في فندق خمس نجوم." وأضافت "كانت هناك قوانين تحظر الرقص الشرقي على الأجانب لكن الجميع كانوا يعتقدون أنني مصرية بسبب ملامحي." لكن تلميذاتها لن يواجهن هذه المشكلة إذ ان مصر مركز عالم الرقص الشرقي قد رفعت الحظر على الراقصات الأجنبيات اللائي تصل أجورهن الى 500 دولار في الليلة. وتابعت "الراقصات الأجنبيات أصبحن عنصرا مهما في هذا المجال. فهن يذهبن ويشترين الأزياء ويدفعن للحصول على دروس في الرقص." ومضت أسمهان تقول انه بعد هذا الاتجاه الجديد أصبح لبنان المركز الرئيسي لتدريب الراقصات العربيات اللائي تحاولن مقاومة غزو الراقصات الغربيات. وتقر دينا الراقصة المصرية الشهيرة بأن الراقصات من أوروبا وأمريكا الجنوبية أصبحن يمثلن عنصرا ثابتا في هذاالمجال في العالم العربي. وقالت في حديث هاتفي من القاهرة "هناك آلاف الراقصات الشرقيات في أوروبا .. في بريطانيا وايطاليا وفنلندا." وأضافت "الراقصة المصرية ستظل دائما متفوقة على الأخريات لكن هناك نقص في أعداد الراقصات المصريات هذه الأيام." لكن العديد من الدارسات الغربيات ينصب اهتمامهن على الرقص الشرقي كفن وليس كمهنة. وقالت باتريشيا ديلون التي تجمع الأموال للصليب الأحمر والتي تؤدي الرقص أحيانا في بعض ملاهي لندن "أحب الرقص الشرقي فهو ممتع ورومانسي لكنه لا يمثل مُستقبلا مهنيا بالنسبة لي." وأضافت "أكسب في 15 دقيقة (من الرقص) أكثر مما أكسبه في يوم عمل كامل لكن اهتمامي الأساسي هو جمع الأموال للأعمال الخيرية وأحب عملي." http://www.alhalem.net/kareaib/aorobeaat%20rqos.htm |