نادي الفكر العربي
أين اللغة والأدب : عبد الرحمن منيف؟ - نسخة قابلة للطباعة

+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5)
+--- المنتدى: لغـــــــة وأدب (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=78)
+--- الموضوع: أين اللغة والأدب : عبد الرحمن منيف؟ (/showthread.php?tid=29006)

الصفحات: 1 2 3


أين اللغة والأدب : عبد الرحمن منيف؟ - إبراهيم - 05-15-2005


تسجيل متابعة و إعجاب شديد (f) :h:

اقتباس: و مع أن رأيي في أحلام مستغانمي ليس إيجابيا,

ليتك تتكرم يا أخ زياد و تقول لي ملاحظاتك عنها لأني بدأت أدخل لعالمها من خلال أول رواية لها و أحيانا أحبها جدا و أحيانا أكرهها جدا، و لكن ليس لدرجة تفريغ مسدس 21 طلقة في رواياتها :cool:

الملفت للنظر أن كتبها باتت سمة التعبير الغالبة على مثقفي عصرنا و ألاحظ ذلك في كثير من كتابات الشباب في المنتديات و بالأحرى الشابات. أشعر أنها تكتب بنرجسية فائضة لما تحب كل إمرأة أن تسمعه و لذلك كان أغلب معجبيها من "الستات". صح؟

سامحني صديقي ابن العرب إنْ كنت تطفلت في موضوعك فيبدو أنه المكان الوحيد لأجد من يرد على سؤالي و إلا تجاهلوني، و من جاور السعيد يسعد. :cool:


أين اللغة والأدب : عبد الرحمن منيف؟ - ابن العرب - 05-16-2005

عزيزي إبراهيم،

نورت الموضوع!

ليس تطفلاً بل جدولاً جديداً يصب في النهر الواحد.

أنت محق في أن لأحلام مستغانمي ما يبدو أنه تأثير في الكتاب الشباب والمحدثين. والمشكلة الأكبر من ذلك، أن ركاكة الأسلوب وضحالة التعبير أصبحت من خلال "مستغانمي" و"منيف" هي لغة العصر الطبيعية والعادية، والشباب لا يرى فيها أي مشكلة، أو قصور، أو عجز.

:flam: :flam: :flam:

في الحقيقة، رأيي في أحلام مستغانمي لا يختلف كثيراً عن "عبد الرحمن"، وذلك من خلال الرواية الوحيدة التي أجبرت نفسي على إتمام قراءتها : "ذاكرة الجسد".

لربما أقوم باستعراض هذه الرواية كما فعلت مع عبد الرحمن منيف. يعتمد ذلك على الوقت المتوفر.

تحياتي القلبية


أين اللغة والأدب : عبد الرحمن منيف؟ - زياد - 05-16-2005

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  
 
تسجيل متابعة و إعجاب شديد (f) :h:

اقتباس: و مع أن رأيي في أحلام مستغانمي ليس إيجابيا,

ليتك تتكرم يا أخ زياد و تقول لي ملاحظاتك عنها لأني بدأت أدخل لعالمها من خلال أول رواية لها و أحيانا أحبها جدا و أحيانا أكرهها جدا، و لكن ليس لدرجة تفريغ مسدس 21 طلقة في رواياتها :cool:

الملفت للنظر أن كتبها باتت سمة التعبير الغالبة على مثقفي عصرنا و ألاحظ ذلك في كثير من كتابات الشباب في المنتديات و بالأحرى الشابات. أشعر أنها تكتب بنرجسية فائضة لما تحب كل إمرأة أن تسمعه و لذلك كان أغلب معجبيها من "الستات". صح؟

سامحني صديقي ابن العرب إنْ كنت تطفلت في موضوعك فيبدو أنه المكان الوحيد لأجد من يرد على سؤالي و إلا تجاهلوني، و من جاور السعيد يسعد. :cool:

عزيزي ابراهيم,

لا لم أطلق حتى طلقة صوت قلت أن رأيي فيها ليس إيجابيا , و هذا مجرد رأي
, ما ذا عن ابن العرب الذي ركب منصة صواريخ يقصف فيها منيف يوميا :)

(f)

و هذه لابن العرب

(f)


أين اللغة والأدب : عبد الرحمن منيف؟ - زياد - 05-16-2005

قد أعود لأوضح ما اختصرته في "ليس إيجابيا" , و حتى أعود أقتبس

اقتباس:يحتفون بالأدب الذي تكتبه المرأة كما يحتفى بطفل صغير ينطق كلمة لا تتوقعها منه

حتى لا نكون Biased لمجرد أن الكاتبة أنثى




































مع رفع قباعتنا لكل مبدعة


أين اللغة والأدب : عبد الرحمن منيف؟ - إبراهيم - 05-16-2005


زياد: أشكرك على ردك و إجابتك. لكن ألاحظ أنك تفاديت الإجابة التفصيلية حتى لا تسيء إلى هؤلاء الفنانين. Am I correct? ;)

نحن لا ننتقص أبدًا من مقدارهم كمبدعين و خلاّقين و خالقين، و تبارك الله أحسن الخالقين :devil:

لكن، :cool:

هناك مجال دوما للنقد الأدبي. و ابن العرب تناول أسلوب الكاتب و لغته. أنا معجب بأحلام في أشياء و أراها نسخة ممسوخة عن نزار قباني في أشياء أخرى.. نزار اللي يغني قصائده الجدع المايص ده اللي اسمه ......نسيت اسمه حتى! المهم كل إمرأة تعشق الفن الآن في الشرق الأوسط تنام جنب صورته و تحلم برجل بهذه الرقة و الوسامة. لذلك يطيب للنساء أن يعجبوا بأحلام و بهذا المطرب اللي بيغني قافلتي ترقص حافية القدمين.

كل تعبيرات أحلام الأدبية تقريبا نزارية. و أنا علّمت على الصفحة في قصتها و اللي فعلا بدأت أتضرع لله بدموع أني أخلصها قبل ما أخلص أنا. طويلة طويلة و روحي خلاص قربت تطلع على إيد أحلام. تكتب بخيال المرأة الحالمة على لسان هذا الشاب اللي يكتب بأسلوب المناجاة للحبيبة. طبعا ستجد 99 في المية من المعجبين من الستات. أريد أن يكتب رجل هنا يمتدح أحلام. :devil:


أين اللغة والأدب : عبد الرحمن منيف؟ - إبراهيم - 05-16-2005

اقتباس:حتى لا نكون Biased لمجرد أن الكاتبة أنثى


مش حكاية أنثى يا زياد. أنت فهمت غلط جدا.

ياما فيه كاتبات ستات و قاموا بمخاطبة أشمل من اللي عملته أحلام.

أحلام تكتب بنرجسية فائضة و هي نفسها تبرر غرور و نرجسية الفنان في روايتها.

كل ما في الأمر أننا نريد أن نقرأ لأحلام بذاتها و ليس لنزار مرة ثانية. و من حقه نزار امتدحها لأنه شاف صورته فيها مرتين: مرة و هو بجوار بركة السباحة و مرة تانية في الأسلوب النزاري الشعري في روايتها.


أين اللغة والأدب : عبد الرحمن منيف؟ - إبراهيم - 05-16-2005

افتكرت اسمه "كاظم الساهر" فتى أحلام نساء و شابات العرب في هذه الحقبة :flam:



أين اللغة والأدب : عبد الرحمن منيف؟ - بسمة - 05-16-2005

ما زلت أتابع وسأتابع وأتابع وأتابع

وبِتَحفّظ :)

ابن العرب (f)

ابراهيم عرفات (f)



أين اللغة والأدب : عبد الرحمن منيف؟ - إبراهيم - 05-17-2005


تحياتي لكِ عزيزتي ديانا و اسمحي لي أن أضيف هذا الانطباع الذي جاءني حتى الآن بسبب قراءة كل ما كتبت أحلام.....

أحلام تكتب في زمن فيه كل من يبدأ الكلام بـ" يا وطنًا" يصبح من المحترمين و المشاهير، تماما مثلما يبدأ رئيس الجمهورية خطابه بـ"بسم الله الرحمن الرحيم" و يحظى تقدير الناس و يسمونه عندئذ الرئيس المؤمن. أعتقد أن أحلام اشتغلت على قضية فلسطين و الوطن و كل هذه الأمور التي تستثير الجيل في زماننا حيث المشاعر متأججة فعرفت هي أن تطرق على الحديد و هو ساخن. لا أدري .. أعتبر هذا نوع من أنواع الاحتراف الأدبي الذي يشبه ما يفعله حكّام العرب عندما احترفوا صنعة القومجية و جنوا من وراءها ما جنوا و كله "على قفا فلسطين".

(f)


أين اللغة والأدب : عبد الرحمن منيف؟ - ابن العرب - 05-17-2005

عزيزي زياد،

أعتذر إن جاء في تحليلي لرواية "قصة حب مجوسية" إساءة إلى عاشقي أو محبي "عبد الرحمن منيف".

أتعلم أنني صُدِمتُ عندما رأيت ساحة مخصصة لأعماله ملأت مقالات معجبيه تلك الساحة وذلك في باب "ملفات خاصة". لذلك أشعر أنني لربما تجاوزت الحدود. (سبب الصدمة هو أنني لم أزرْ تلك الساحة منذ زمن طويل - كما يبدو).

لكنني أصدقك القول الذي قلته سابقا وهو أنني سأبحث له عن ما ذكرت أنه أعجبك من غير فئة القصة/الرواية وذلك لأنني أريد أن أعثر على "الجيد" في عبد الرحمن منيف والذي عثر عليه الآخرون.

شخصيا، تناولت قصة، حللتها وعلقت عليها وذلك -كما يبدو واضحا- دون معرفة بشخصية الكاتب أو شهرته أو أعماله أو تاريخه الأدبي.

من ناحية أخرى، أجد أن خلو تاريخي المعرفي من أية معلومات مسبقة عن هذا الكاتب أدى إلى خروج هذا التحليل الشخصي (البدائي غير المحترف) بهذه الصورة المحايدة تماما والخالية من كل تأثير خارجي. وجاء التحليل بمثابة صدمة للبعض.

تحياتي القلبية