حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
المسلم وتفجير النفس (هل هو شهادة ام انتحار ام قتل واجرام) - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: الحوار الديني (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=58) +--- الموضوع: المسلم وتفجير النفس (هل هو شهادة ام انتحار ام قتل واجرام) (/showthread.php?tid=29060) الصفحات:
1
2
|
المسلم وتفجير النفس (هل هو شهادة ام انتحار ام قتل واجرام) - The Godfather - 05-12-2005 عزيزي كمبيوترجي كلنا نتالم من تصرفات اليهود ولكننا نتالم اكثر حين يفجر شخص نفسه في سوق للخضراوات قاتلا 60 طفلا وامرأة جاؤوا للتسوق وهم ليسوا امريكان ولا محاربين ولا شرطة اليوم نجد اسماء قاتمة اجرامية مثل الزرقاوي وغيره الذين استباحوا دماء البشر وكفروهم بشتى الحجج عزيزي رايك صحيح والجهاد لا يمكن ان يكون هكذا المسلم وتفجير النفس (هل هو شهادة ام انتحار ام قتل واجرام) - استشهادي المستقبل - 05-14-2005 اقتباس __________________________________- اليوم نجد اسماء قاتمة اجرامية مثل الزرقاوي ___________________________________ من وجد هذا الاسم اليست امريكا اعتقد انه شخصية وهمية المسلم وتفجير النفس (هل هو شهادة ام انتحار ام قتل واجرام) - The Godfather - 05-14-2005 اقتباس: استشهادي المستقبل كتب/كتبت للاسف عزيزي استشهادي لو تاتي معي الى بعضا لمنتديات السلفية المتعصبة المتخلفة ستجد في تواقيعهم ادعية للزرقاوي بالتوفيق في قتاله الكفرة وهو لا يقتل الا ابرياءا لشيعة واطفالهم فعلا شيء مخزي المسلم وتفجير النفس (هل هو شهادة ام انتحار ام قتل واجرام) - Abanoob - 05-15-2005 المسيحية والعنف انتهى القرن العشرين دامياً بجراح بالغة ألحقتها به اكبر حربين عالميتين في التاريخ وأكثرهما تعداداً في الخسائر البشرية ، بالإضافة لحروب خارجية وداخلية ، حارة وباردة ، عمت الكثير من الدول وحمامات دماء لطخت العالم بأكمله وجعلت القرن المنصرم يستحق اسم " عصر التوتر " ، ومن المؤسف جداً أن عجلة العنف استمرت بمسيرها الجنوني وبسرعة متزايدة لتنقل ذلك العصر لمرحلة السباق الشيطاني في تطوير وزيادة آلة الحرب تبعاً لأرقى ما توصلت إليه العلوم البشرية وهذا ما أطلق عليه سباق التسلح . والمراقب لتطور الأمور في الألفية الحالية لا يجد ملاذاً من التوجس خوفاً من أن القادم قد يكون أعظم ، إذ لم يكاد يخلو يوم منها من مواصلة تطوير آلة القتل والنتائج المدمرة التي تبعت ذلك ، كما استمرت نشرات الأنباء العالمية بإخبارنا يوماً عن حوادث عنف جديدة ترتكبها مجموعات متشددة دينية أو سياسية أو مجرد إجرامية . وأتى اعتداء الحادي عشر من ديسمبر ليتوج مملكة العنف وليتربع على عرش الصدارة فوق كل الأعمال الإجرامية الأخرى التي تمت في هذه الألفية ، وبدأنا نرى ونسمع بعض المؤمنين يلطمون خدودهم ويلومون حظهم التعيس للعيش في مثل هذا العصر ، ويدعون الرب ليعجل بنقلهم إلى الراحة الأبدية . أسئلة هامة تطرح نفسها في ضوء هذه الأمور : هل ما تزال المسيحية ، بكل ما تحمله من أفكار سلام صالحة لهذا العصر ؟ هل يمكن للمسيحي أن يشارك بإيقاف عجلة العنف ، أم أن الاعتزال عن الأحداث السياسية والاكتفاء بالصلاة والدعاء هما الحل الأمثل ؟ فيما يخص النقطة الأولى ينبغي لفت النظر إلى أن المسيحية هي الله لخلاص البشر في أي زمان ومكان، وعليه فإن الإنجيل وإن تضمن حقائق علمية وتاريخية وصحية.....إلخ فإنه أساساً كتاب بشرى الخلاص التي أتى بها الرب للعالم مرة واحدة وللأبد ، وتشتد الحاجة للخلاص كلما بعد الإنسان عن طريق الخلاص ، فالإنسان الصحيح ليس بحاجة إلى دواء أما المريض فهو الذي بحاجته ، وكما اشتدت درجة المرض كلما ازدادت الحاجة للعلاج ، أما الواقع المرير الذي يعيشه العالم اليوم فهو لأكبر شهادة على النتيجة التي يتوصل لها البشر عند انحرافهم عن تعاليم الإنجيل ومثله الأخلاقية التي لا يعادلها سمواً أي فكر في الوجود . يخبرنا الكتاب المقدس عن قصد الله من خلقه ، ففيما يتعلق بالعالم يقول الرب : ورأى الله كل ما عمله فإذاً هو حسناً جداً " تكوين1: 31 " وفي ما يخص البشر : نعمل الإنسان على صورتنا كشبهنا " تكوبن1: 26 " ، والآن كيف تحول هذا العالم ( الحسن جداً ) وكيف آلت حالة الإنسان الذي خلقه الله على أحسن صورة؟؟ الواقع يغني عن الإجابة ، فالرغبة الجنونية لامتلاك المزيد تدفع الصناعة للمزيد من إنتاج على حساب البيئة والآخرين ، وحب إرضاء الشهوات الجسدية الرخيصة والطموحات الوضيعة تجعل قادة سياسيين أو حتى دينيين يبنون حياتهم على أفكار ليست من فكر الله ولا تمت لمشيئته إي صلة ، النتيجة هي امتلاء العالم بالشرور ن لا بل أصبح الكثيرون يؤمنون بضرورة قتل وسلب المؤمنين ويرون في ذلك تنفيذاً لمشيئة الله . من مفارقات الأمور أن تأتي هذه الممارسات الشاذة تحقيقاً لنبوة الرب : بل تأتي ساعة فيها يضن كل من يقتلكم أنه يقدم خدمة لله " يو16: 2 " بالنسبة للتساؤل الثاني نجد الإجابة البليغة في كلمات الرب : أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم أفضل " يو10: 10 " فخطة الله ليست مجرد مجموعة من الأفكار تخص العالم الأبدي فقط وتتجاهل العالم المؤقت الذي نحياه الآن فحسب ، بل هي برنامج عملي ينبغي تطبيقه في الواقع اليومي ليصبح أفضل ، ومن واجب المؤمن أن يعيش ملتحماً بمجتمعه ناشراً لكلمة الإنجيل بكل ما فيه من أفكار محبة وسلام وبهذا يتحول كل مؤمن إلى كلمة الله الحية وإلى رائحة المسيح ، ليروا الناس أعماله الحسنة فيقدسوا الله الذي يرونه من خلاله ، ولنا في المسيح القدوة الحسنة فهو لم يكتفي بالتحدث عن فداءه الكفاري ولم يقنع بمجرد الانعزال والصلاة من اجل الناس بل أتخذ صورة بشر وأطاع حتى الموت موت الصليب ، كما ساعد أعداداً لا تحصى من البشر فهو تارةً يقيم من الأموات وتارةً يشفي من الأمراض ، أو يخلق للأعمى عيوناً وهكذا ....طلب الرب من المؤمنين أن يكون لهم ثمراً ويشدد الإنجيل على ضرورة الإتيان بنتائج عملية طيبة على أرض الواقع : فكل شجرة لا تصنع ثمراً جيداً تقطع وتلقى في النار " لو3: 9 " والثمر هو تطبيق مبادئ الإنجيل في الحياة العملية ونشرها لخلق جيل مستعد لأعمال حسنة . أنها ترفض الانصياع لردود الفعل الشيطانية مثلاً ومواجهة الشر بالشر ومثالنا دائماً هو الرب القدوس ، فعندما رفضته قرية السامريين وسأله تلميذاه يعقوب ويوحنا : أتريد أن نقول أن تنزل نار من السماء فتفنيهم كما فعل إليا أيضا " لو9: 54 " أتى جواب الرب لفكر التلميذين البشري معبراً عن اختلاف وانفراد الفكر الإلهي عن ما سواه وعن رحمة ومحبة الله التي لا تماثل بشمولها حتى الخطاة والأشرار : لستما تعلما إي روح أنتما لأن ابن الإنسان لم يأتي ليهلك أنفس الناس بل ليخلص " هذا هو الحب الإلهي الحقيقي غير المزيف الذي لا يرى في شخص ما عدواً بل يرى في جميع الناس مهما بلغو من ارتكاب الشرور ضحايا فالعدو الوحيد للمسيحية هو القوة الروحية التي تضلل ضحاياها فتجعلهم ينحرفون عن طريق الخلاص لا بل قد تمنحهم السعادة الوهمية عن ارتكابهم لأعمال الغير الإنسانية ضد الآخرين ، كيف كان من الممكن أن يكون العالم لو قام كل مؤمن بدوره التبشيري الذي يطلبه منه الإنجيل ، ولو خرج المؤمنون من واقع اليأس والنحيب والتهرب من مسؤولية المشاركة في المعركة ضد أجناد الحرب الروحية . هل كان من الممكن لمن ارتكبوا اعتداء الحادي عشر من سبتمبر مثلاً أن يقدموا على هذا العمل الفظيع إذ كانوا مؤمنين بكلم الإنجيل القائل : أحبوا أعدائكم " ؟ بالطبع لا . ولكن على كاهل من تقع مسؤولية إيصال رسالة الخلاص للنفوس الهالكة ؟ هل هي مسؤوليتك الشخصية ؟ أم أنه من الأفضل دوماً أن يقوم الآخرون بالأعمال غير المريحة وأن نتمتع بثمار الغير دون أن ننزع أشواكها بأيدينا ؟ المسلم وتفجير النفس (هل هو شهادة ام انتحار ام قتل واجرام) - DAY_LIGHT - 05-15-2005 اقتباس: Abanoob كتب/كتبت Abanoob يا راجل ، طيب اللي رمى القنبلة الذرية على اليابان دول كانوا تبع مين ؟ اللي قتلوا 100000 شخص في لحظة غير اللي مات بعد كده من قنبلة واحدة ، دول كانوا من كوكب زحل ؟ دا أنت كده كفرت الامريكان ، و خليتهم مش مؤمنين بكلام الانجيل المسلم وتفجير النفس (هل هو شهادة ام انتحار ام قتل واجرام) - Logikal - 05-15-2005 النحر لغويا يعني القتل، و الانتحار يعني قتل الذات. اذن كل من قتل نفسه فهو منتحر، سواء كان على حق ام على باطل، في العراق او في فلسطين او في اي مكان. مصطلح "العملية الاستشهادية" هو مجرد ماكياج لغوي لعبارة "عملية انتحارية"، فالاثنان سواء. يعني مجرد euphemism. المسلم وتفجير النفس (هل هو شهادة ام انتحار ام قتل واجرام) - استشهادي المستقبل - 05-15-2005 بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله قسما بالله لقد اخذت هذا الاقتباس واردت ان ارد عليه قبل ان اقرا مداخلة الصديق ضوء النهار واذا بي ارى انه هو اخذ نفس الاقتباس ورد عليه مما يدل على وضوح تهافته وبيان تناقضه بشكل واضح ضمن مداخلة ابنوب وردي التالي لا يعتبر دفاعا عن منفذي التفجيرات مع انني سررت كثيرا بضرب امريكا في عقر دارها واهانة كرامتها بالارض كما تفعل مع الشعوب المقهورة ليل نهار فامريكا لديها 11 سبتمر ضمن كل دولة مقهورة ليل نها ر اقتباس ____________________________________ هل كان من الممكن لمن ارتكبوا اعتداء الحادي عشر من سبتمبر مثلاً أن يقدموا على هذا العمل الفظيع إذ كانوا مؤمنين بكلم الإنجيل القائل : أحبوا أعدائكم " ؟ بالطبع لا ____________________________________ واضيف طبع الذين كانوا مؤمنين باحبوا اعدائكم لم يفعلوا 11 سبتمر و لكنهم مزقوا الطفل البوسني المسلم بحراب رشاشاتهم ثم اجبروا امه على طبخه واكل لحمه التي ما لبثت ان حصل معها نزيف داخلي شديد ونوبة قلبية حادة اودت بها مباشرة قبل ان يطلقوا اعيرتهم النارية على راسها وهم نفسهم من اغتصبوا الفتيات في يوغسلافيا السابقة ايضا ثم سحقوهن بالدبابات وهم نفسهم من كانت لديهم محاكم التفتيش الرهيبة وهم نفسهم من جاء الى المشرق باسم الصليب بحروب صليبية ظالمة حرقت الاخضر واليابس ابنوب نحن كمسلمين ومسيحين يجب ان نتوقف وقفة مصيرية ونراجع حساباتنا لان الله الذي اعطانا العقل والارادة والقوة حتما يريدنا افضل من ذلك نريد توافقا وتسامحا لا نريد حقدا وعنصرية والكلام موجه للمسلمين قبل المسيحين المسلم وتفجير النفس (هل هو شهادة ام انتحار ام قتل واجرام) - Abanoob - 05-18-2005 اقتباس: DAY_LIGHT كتب/كتبت الإيمان بدون أعمال ميت .. ما أكثر المسيحيون بالإسم الذين لهم صورة التقوى ولكنهم ينكرون فاعليتها .. يعيشون مسيحيين نظرياً وهم أبعد عن المسيحية العملية .. لم يختبروا محبة المسيح ووداعته فى حياتهم . إن لم تكن المسيحية حياة معاشة فى حياة المؤمن فلن يستفيد المسيحى شيئاً من مسيحيته بل تكون دينونة عليه لأنه آمن ولم يعمل .. فدينونته أعظم . |