حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
دين الإنسان، لفراس السواح - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســـــــــاحات الاختصاصيـــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=5) +--- المنتدى: قــــــرأت لـك (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=79) +--- الموضوع: دين الإنسان، لفراس السواح (/showthread.php?tid=29129) الصفحات:
1
2
|
دين الإنسان، لفراس السواح - coco - 05-06-2005 الأخ الفاضل / إبراهيم عرفات تحية وسلاما الرجل اسمه In inglish w. robertson smith والكتاب Lectures on the religion of the semites The fundamental institution طرقة في جوجول وستعرف من هو هذا الرجل ومدي أهميته في الدراسات الأنثربولوجية في القرن التاسع عشر والعشرين قديم لكن رهيب الفهرست لزوم التشويق المحاضرة 1 مقدمة : الموضوع ومنهج البحث المحاضرة 2 طبيعة المجتمع الديني وعلاقة الألهة بأتباعهم المحاضرة 3 علاقة الألهة بالطبيعة والمواضع المقدسة والجن المحاضرة 4 المواضع المقدسة وعلاقتها بالإنسان المحاضرة 5 الأقداس والماء والشجر والكهوف والحجارة المقدسة المحاضرة 6 القربان : تمهيد المحاضرة 7 باكورة الثمار والأعشار والأطعمة القربانية المحاضرة 8 المغزي الأصلي للقربان الحيواني المحاضرة 9 الأثر الديني للقربان الحيواني والطقوس الدينية المماثلة المحاضرة 10 تطور طقس القربان : قرابين النار وقرابين التكفير المحاضرة 11 التقدمات القربانية وقرابين التكفير مفاهيم قرابين التكفير ملحوظات إضافية بالنسبة للحوار فأن علي استعداد بالنسة لفراس وسميث ولكن سوف أنتظر حتي تلقي نظرة علي الكتب لأن الموضوع لا يمكن أن يكون من طرف واحد فما قد أراه صحيحا قد لا تراه أنت كذلك والعكس توقيعك جميل وخصوصا موقع الفيلسوفات كم هي جميلة هيباشيا ربما كنت أنا كوكو أحد تناسخاتها هل تعرف ماذا فعل الرهبان بهذا الجمال الباهر والعقل الرائع إن كنت لا تعرف فأترك لخيالك العنان لتتصور كيف قتلوها ومثلوا بجثتها كوكو دين الإنسان، لفراس السواح - coco - 05-06-2005 عزيزي / إبراهيم عرفات وجدت الكتاب علي هذا الرابط http://www.cwru.edu/univlib/preserve/Etana...s/Lectures.html هنيئا مريئا كوكو دين الإنسان، لفراس السواح - Samer Almasri - 05-06-2005 أشكرك أخي وصديقي العزيز إبراهيم وأشكر باقي الزملاء الكرام على سعيكم الدائم والحثيث لتوفير مثل هذه المواد للقارئ العربي. لقد قرأت "دين الإنسان" منذ فترة طويلة، ولقد كان لهذا الكتاب فضلاً كبيراً في توسيع معلوماتي حول الأديان ومن ثم فإني أعتبره السبب المباشر في تحوّلي إلى اللادينية، وقد كنت قد قرأت قبله كتاب "لغز عشتار" لنفس الكاتب والذي لا يقل أهميةً في رأيي عن كتابه دين الإنسان، ولن أنسى بالطبع كتابي شفيق مقار الهامين "السحر في التوراة" و "المسيحية والتوراة". نصيحة....:no2: :no2: من يعجبه دينه فلا يقرأ أي من الكتب أعلاه. على كل حال كتاب دين الإنسان ليس موجوداً عندي، وأتعهد بنقل كتاب لغز عشتار إذا ساعدني أحد الزملاء فيه فالكتاب كبير والوقت يزداد ضيقاً. مع كل الحب دين الإنسان، لفراس السواح - إبراهيم - 05-07-2005 أخي العزيز coco: أشكرك جدا جدا على الوصلة لكتاب "محاضرات في أديان الساميين القدامي"، و كما يتبدى لي فهو من نوعية كتبي المفضلة. فيه واحد زيه اسمه Alfred Guillaumeأيضا أبدع في دراسات الساميين و عمل كتاب طعمه أحلى من السكر و عنوانه "النبوءة و العرافة بين العبرانيين و الشعوب السامية القديمة". و رغم صعوبة لغته المكتوبة في هذا الزمان تقريبا سنة 1929 إلا أني استمتعت بكل سطر فيه. وأوافقك بخصوص الإنتظار إلى أن يجهز أحدنا للمناقشة معك في كتاب فراس السواح "دين الإنسان" و لربما، إن شعر هو بذلك، قام أخونا سامر بالحوار معك فيه. و مبسوط أن موقع هيباتيا عجبك و أنا من عشاقها و إنسانة كهذه تجبرنا على الجلوس تحت أقدامها و لكن في زمن ما علا صوت الرهبان و أثار غضبة دهماء البشر من أقباط ذلك الوقت و هجموا عليه و تبعثرت أشلاءها دون رحمة. أعرف جيدًا كيف أقاموا عليها حد الردة أو كيف قاموا بتطهير الاسكندرية منها لكي يكون الدين كله لله و محق الكافرين. لكن دم هيباتيا يصرخ من خلالك و من خلال كثيرين الذين يدركون خطورة سيطرة الدين "المؤسساتي" في حين أنه كان المقصود له أن يكون حياة روحية فردية تمثل تجربة شخصانية. لا أكتمك سرًا :emb: : ترتعد فرائصي أمام الدين المؤسساتي! شكرا مرة تانية على وصلة الكتاب و ميرسي خالص يا أمير (f) ------------------------------------------------- أخي سامر المصري: ما هذا؟ شو هاد كله؟! نوّرتنا يا عمي (f) واضح أني سأعمل بنصيحتك :devil: و أحرق جميع كتبي الغير دينية و أقول "سمعنا و أطعنا" لمن يمضغ العقيدة ثم يتقيأها في فمي و أنا أتلقاها بشكل سلبي كالعادة. يا صديقي، ليس الهدف خلق إنسان ديني أو لا ديني و لكن الهدف هو أن نكون على إلمام و لا يكون محجوبًا عنا شيء. أنا مثلا مؤمن بالله و أتعاطى الدين كالأفيون* و مع ذلك قراءاتي غير منحصرة في مجال محدد خشية أن أقع في جادة الكفر. كان من الأحرى بك ;) أن تقول: نصيحة من يعجبه دينه و يريد الله به خيرا أن يفقهه في علوم الأديان و منشأ الظاهرة الدينية و تطور فهمها على مر العصور. مثلا فراس السواح غير ملحد و لكنه فهمه للدين و للإيمان أعمق من مشايخ كثيرين و من قسس كثيرين في زمن يحكم فيه الوعي الديني بالعمامة إما بيضاء كعمامة الشيخ أو عمامة سوداء كعمامة مولانا القسيس، دون أدنى فرصة لطرح السؤال بجرأة و دون خوف من الحرمان. عموما، شد حيلك في كتاب لغز عشتار و أنا معك :9: و أقول قولي هذا و أستغفر الله و لي و لكم أجمعين :devil: * أفيون العزبلة و الحوقلة و التفل يمينا و يسارا لطرد العفاريت دين الإنسان، لفراس السواح - coco - 05-07-2005 سوف أبدأ باستعراض الفصل الأول من كتاب دين الإنسان وحالما يقرأ الزملاء ربما نستطيع بدء المناقشات وربما كان من الأفضل طرح مناقشة الكتاب في ساحة الأديان ولكن لنر نتيجة الحوار ثم نتوصل إلي الساحة المناسبة الفصل الأول ينقسم إلي مبحثين صغيرين الأول عن مكانة الدين والثاني عن تعريف الدين 1 – مكانة الدين يري فراس السواح أن ابتداء الحضارة الإنسانية ارتبط بمؤشرين أساسين : الأول هو ظهور الأدوات التي ابتكرها الإنسان بدءا من العصر الحجري والثاني هو وجود التدين ويري أن كل نواتج الحضارة الإنسانية هو استمرار لهاتين الخصيصتين وأن ما جاء بعد ذلك من تطور في الأدوات التكنولوجية قد تسلسل من التقنيات الحجرية الأولي وأن كل ارتقاء فكري وروحي قد تسلسل من البوادر الدينية الأولي يرفض السواح مقولة تقسيم تاريخ الفكر الإنساني إلي أربع مراحل هي السحر فالدين فالفلسفة فالعلم التجريبي والتي نادي بها الوضعيون وحجته في ذلك 1 - أن الفلسفة الإغريقية كانت بارقة عارضة ما لبثت أن انطفأت أمام مد الفكر الديني والأسطوري وتراجع الفكر الفلسفي قبل أن يبعث مجددا في العصور الحديثة متوكأ عصا عربية أبقت علي قبس من الفلسفة متقد علي الأطراف الخارجية لثقافة دينية سائدة سواء في الثقافة العربية أم في الثقافة الأوربية الوسيطة أما العلم فقد بقي أسير التصورات الدينية والأسطورية إلي بدء عصر النهضة في أوربا ومجيء غاليليو ونيوتن اللذين كان لهما فضل وضع أسس التفكير العلمي الحديث 2 – أن ما نراه من مقاومة عنيدة للفكر الديني في كل ثقافات العالم الحديث وذلك بعد نجاح العلم والفلسفة يجعل من هذا التقسيم مجرد نظرية لغرض الدراسة لا أمرا فعليا يعكس الواقع ويري ان الدين قد امتص صدمة انتصار العلم والفلسفة وبدأ يزاحم من جديد ويري أن قول المركيز دي لابلاس واضع ميكانيك الفضاء علي أساس حسابات نيوتن وقوانينه حين سأله نابليون عن مكان الله من هذا النظام بقول لابلاس أن هذه الفرضية ( الله ) لا ضرورة لها في نظامي غرورا يظهر علماء اليوم تواضعا عنه حين لا يرون غضاضة في الإفصاح عن عن صلة الفكر العلمي بالفكر الديني السابق عليه ويستشهد بروبرت أوبنهايمر ( إن ما أدت إليه اكتشافاتنا في عالم الفزياء النووية من مفاهيم وأفكار حول طبيعة الأشياء ليست جديدة تماما فإضافة لكون هذه الأفكار ذات تاريخ في حضارتنا الغربية فإنها تتمتع بمكانة مركزية في الفكر البوذي والهندوسي ولعلنا نستطيع القول بأن الأفكار الجديدة عبارة عن وثيقة مصدقة من الحكمة القديمة ونسخة مشذبة عنها ) وكذلك نيلز بوهر وفيرنر هايزنبرج اللذان أكدا نفس المعني ويري هو الآخر ( فراس ) أنه وجد صلة بين المشكلات المعرفية المشتركة بين الفزياء الحديثة وفكر محيي الدين ابن عربي وينتهي السواح إلي الدين والفكر الديني ليس مرحلة منقضية من تاريخ الفكر الإنساني وإنما هو سمة متأصلة في هذا الفكر وإن كانت ظهرت زمنيا قبل غيرها وأنه مازال حيا ومؤثرا بطريقة لا يمكن تجاهلها عرضت المبحث بأمانة ولمن شاء أن يراجعني فليرجع للكتاب أري أن هناك سقطات كثيرة للسواح وخلطا كثيرا وأترك للزملاء فرصة التأمل والمراجعة ثم أدلي بدلوي معهم في الحوار إن وجد كوكو دين الإنسان، لفراس السواح - Samer Almasri - 05-08-2005 أهلاً يا عم إبراهيم، واحشني أوي بالنسبة لتعليقي (من يعجبه دينه فلا يقرأ أي من الكتب أعلاه) فهو مزاح "هزار يا سي إبراهيم" وأنا مدرك تماماً أن من يمتلك عقيدة راسخة ذات جذور ضاربة في الأعماق سيقف أمام حالتين، فإما أنه سيقرأ ليوسّع معارفه ويتصيد الهفوات والحجج ليدافع بها عن عقيدته، وإما أنه سيقرأ حروفاً لن تدخل إلى رأسه إلا على شكل حروف متناثرة. أما أمثالي من "المتذبذين" :rolleyes: و "المتشككين" :?: سيقرأون فينومينولوجيا -بحث علمي- يبنون على صدقه البحثي التاريخي العلمي أو عدمه. :hmm: شكراً زميلي العزيز coco على تقديمك للكتاب الذي يحتاج إلى كتاباً لتقديمه. لقد قلت سابقاً أنني قرأت دين الإنسان منذ فترة ليست بقريبة لذلك فأنا سآتي على ذكر ومناقشة بعض الأفكار بغض النظر عن إضافة النصوص الأصلية فاعذروني، وقد تختلط علي الأمور أيضاً بذكر أشياء من كتب فراس السواح المتنوعة وليس من دين الإنسان لوحده، وذلك لأن فراس السواح يمتلك منهجاً بحثياً أراه مختلفاً ومكمّلاً لبعضه البعض مما نجده واضحاً في تسلسل كتبه. إن أكثر ما لفت نظري في دين الإنسان هو بحث الكاتب في توحيدية أديان الشرق القديم ووحدة التجربة الدينية، وكان من المدهش تحليله لارتباط الدين والأسطورة والتاريخ كوحدة متكاملة فالأسطورة في رأيه هي أحد المكوِّنات الأساسية للدين؛ إذ لا وجود لدين بلا أساطير، أي من دون حكايات مقدسة تشرح المعتقد بأسلوب القصص الأدبي ولغة الرمز. الأسطورة تتوجَّه إلى الجوانب العاطفية والانفعالية في الإنسان، بينما يخاطب المعتقدُ جانبه العقلاني. وإن كلاً من المعتقد والأسطورة يشكِّلان الجانب النظري في الدين. أما الجانب العملي فتوفِّره الشعائر والمناسك والعبادات، التي تعمل على خلق الصلة مع العوالم القدسية التي رسمت صورتها المعتقدات والأساطير. أما التاريخ فهو الأرضية التي تنشأ عليها المعتقداتُ والأساطير. ونحن لا نستطيع فهم أيِّ دين إلا في سياقه التاريخي الذي يلقي ضوءًا على البيئة الثقافية التي أحاطت بنشوء هذا الدين، وعلى المؤثرات الثقافية الخارجية التي ساهمت في تكوينه. هناك قول لفراس السواح لا مكن أن أنسى حرفاً واحداً منه ماحييت وهو يبيّن حياديته وفكره الحر والتزامه بمنهج بحثي علمي فينومينولوجي، يقول: (كل دين هو طريق خاص، وكلُّ الطرق تؤدي إلى الله – فلا وجود لفرقة ناجية وبقية هالكة، الفرقة الهالكة هي الفرقة التي تؤمن باحتكارها للطريق المؤدي إلى الله، والفرقة الناجية هي التي تؤمن بأن طريقها ليس إلا واحدًا من الطرق المتاحة للصلة مع الله). بانتظار تعليقاتكم ومداخلاتكم زملائي الأعزاء. مع كل الحب دين الإنسان، لفراس السواح - اسحق - 02-16-2007 إقتباس توقيعك جميل وخصوصا موقع الفيلسوفات كم هي جميلة هيباشيا ربما كنت أنا كوكو أحد تناسخاتها هل تعرف ماذا فعل الرهبان بهذا الجمال الباهر والعقل الرائع إن كنت لا تعرف فأترك لخيالك العنان لتتصور كيف قتلوها ومثلوا بجثتها _______________________________ "..و قد تبارى المؤرخون الغربيون فى التغنى بجمال هيباتشيا و رقتها و ثقافتها و إتهام الأقباط و اسقفهم كيرلس بالوحشية و قتل الفيلسوفة السكندرية . يقول المؤرخ الغربى جيبون " إن قتل هيباتشيا قد وصم أخلاق كيرلس السكندرى و ديانته بوصمة عار لا تزول و لا تمحى ( هكذا ) و يضيف " إن أسقف الاسكندرية تمكن عن طريق الهدايا المناسبة التى قدمت للجهات المختصة من إيقاف التحقيق " اضمحلال الإمبراطورية الرومانية - الجزء الثانى - ترجمة لويس اسكندر" هذا فى الوقت الذى يقرر فيه المؤرخ سقراط فى تاريخه و من بعده هاردى فى كتابه ( مصر المسيحية - الكنيسة و الشعب , نيويورك 1952 ) أن هيباتشيا كانت صديقة لوالى المدينة الذى كان يكن عداءا لأسقف الاسكندرية كيرلس و كان حادث مقتلها فرصة للوالى ( لو كان لكيرلس يد فيه ) أن يثبت إدانته فى التحقيق الذى أشار إليه جيبون لكنه التلفيق و الكذب " . http://www.alkaheranews.gov.eg/ دين الإنسان، لفراس السواح - إبراهيم - 02-16-2007 شكرا جدا صديقي إسحق على المشاركة الجميلة. الحقيقة يا اسحق أن الكنيسة لم تعرف كيف تتعامل تعامل مسيحي مع ما هو "وثني" ومخالف ولم يخضع للمسيحية. بسبب اعتقادهم بالشياطين بشكل مفرط وأنهم كانوا يرتعبون من وجود الشياطين في المعابد الوثنية قاموا بالتدمير والهدم دون وازع وكأنهم طالبان من نوع آخر ولكن في صدر الكنيسة الأولى. تقبل الآخر شيء وصلنا له مؤخراً بعد أن تعلمنا أن هناك "حرية إخاء مساواة" مع الثورة الفرنسية. الطريف أن مصر في هذا الوقت امتلأت بها الأديرة ولك أن تقرأ كتاب الرهبنة القبطية لـ أبونا متى ثم تقرأ النقيض الآخر في تعاملهم مع المعابد الوثنية وتحطيمهم لها.. تصور إن خطاب آريوس شدوه من إيده وداسوا عليه بالجزمة بعد ما قطعوه ستين حتة! شيء لا يخطر بالبال. أذكر يا إسحق إني لما أخذتني الحمية أمام رجل استولى عليه هاجس البابا كيرلس وقعد يجيب سيرته في الطالعة ونازلة أني زعقت له بالإنكليزي وقلت: أن تسرق من مجد الرب وتهين إسم الرب بذلك! غيرة.. غيرة قاتلة.. غيرة ولكن ليست حسب المعرفة كما يقول القديس بولس. تحياتي لك صديقي. |