+- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com)
+-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3)
+--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57)
+--- الموضوع: اسلام اون لاين..وخاطر مسلمى المانيا (/showthread.php?tid=29313)
الصفحات:
1
2
اسلام اون لاين..وخاطر مسلمى المانيا - محارب النور - 04-27-2005
سيد "انتي" انا لا اتكلم عن الجالية التركية العريضة والتي تعيش من اكثر من خمسين سنة في المانيا والتي ذابت في المجتمع الالماني والتي اصلا قادمة من وسط علماني بحث والتي لم تجد صعوبة في ذوبان في المجتمع الالماني العلماني اصلا.
اتكلم عن الجالية الجديدة ولاسف خاصة العربية منها ,احب ان اقول لست عنصريا وليس من عدواة عندي مع العرب بالعكس انت ترى اني اتكلم العربية واكتبها ,ولكن عندما يصرخ شخص على منبر في المانيا على الالمان ثلاثة اما دفع الجزية او دخول الاسلام او الحرب وهو يعيش وياكل من خيرات البلد وعن شخص يتهرب من دفع الضرائب ويجلب زوجة جديدة من بلد الاصلي ويقول لسلطات انها اختة وتحبل ويقولون اين الزوج ويتضح انه هو اخوها حسب الاوراق الرسمية لا البطل لا يتحمل الا ان يتم دينة ويتزوج اربعة .
هذا ما اقصدة سيدي الفاضل
جالية تستغل حقوق المواطنة من اجل مكاسب وبعدين تنعكس على كل الجالية
محارب النور
اسلام اون لاين..وخاطر مسلمى المانيا - أنتي - 04-27-2005
استاذ محارب النور هل لي ان اسألك هل قرأت هذا الشريط؟ نحن لا نتحدث عن هذا العربي المسلم " الشرير" الذي تصوره في مداخلتك و التي اعتقد انها ستحظى بالاعجاب و التصفيق الحاد من صرعى الاسلاموفوبيا....نحن نتحدث عن مواطنين المان من اصل عربي او تركي او غيره..جميعهم مسلمون و حتى الاتراك القادمين من بلد علمانية - بالاكراه- لا يقبلون مثل هذه التصريحات الطائفية.....اراك سيدي تخرج من نقرة لتقع في حفرة فبعد نزع حقوق المواطنة عن المسلم الالماني صرت تقسمهم الى اتراك لهم حقوق - بما فيها حقهم في الاستمتاع بتصريحات تضعهم في اسفل السلم الاجتماعي على اساس ديني و يا له من حق : ) -و الى عرب هم بالضرورة اشرار يتهربون من الضرائب و يخادعون الحكومة الى اخر ما جاء في وصفك البديع عنهم و اسمح اي ان أذكرك ان من بين هؤلاء العرب من هاجر منذ عقود طويلة ايضا و صار مواطنا و لا يعرف ابناؤه وطنا لهم سوى المانيا...من بينهم يا سيدي اناس محترمون و متعلمون ايضا و لا يدعمون التطرف الديني و ليسوا طرفا اصلا في أي صراع...هم "مواطنون" المان و يحق لهم ان يعبروا عن رأيهم في تصريحات عنصرية موجهه بطبيعة الحال ضدهم و ضد اقليات دينية اخري هذه التصريحات ليست صادرة من رجل دين مسيحي بل من سياسي محترف ينتمي الى حزب عريق يصوت له المسلمون
تبقى ازدواج المعايير لديكم تلك التي تصيبني بالدهشة و القرف احيانا
اسلام اون لاين..وخاطر مسلمى المانيا - Logikal - 04-27-2005
يا اساتذة انا لا انكر على مسلمي الغرب حقهم في المساواة. هذا ليس موضوعنا بتاتا. موضوعنا باختصار هو "أخرج القذى من عينك لكي ترى جيدا و تخرج الخشبة من عين أخيك." فليفهم القارئ.
أما ما قاله السياسي الالماني و الى ما هنالك فهو خطأ مفروغ منه. الدولة العلمانية تعريفا لا دين لها، و بالتالي فلا افضلية لدين على دين فيها.
اسلام اون لاين..وخاطر مسلمى المانيا - الحكيم الرائى - 04-28-2005
الزميل انتى كالعادة يقرأ ما يحب ان يراه ,انكرت على السياسى الالمانى تصريحاته,كل ما اثارنى فى الموضوع ان هذا الخان المسمى اون لاين يرفع شعار الاسلام خير الاديان واكملها وافضلها وهذا حقه ان يرى هذا لكنه ينكر على اخر ان يقول نفس الشىء بدينه! بس هو ده كل الموضوع وهذا اراه انا نوع من البلطجة الدينية والا ماتفسيره!
اسلام اون لاين..وخاطر مسلمى المانيا - كرداس - 04-28-2005
يريد إسلام اون لاين أيضا إعلامنا بأن حمىالمسيحية بدأت تمتد إلى العلمانيين في أوربا أيضا .
تحياتي
اسلام اون لاين..وخاطر مسلمى المانيا - القبطـان - 04-28-2005
الزملاء الكرام
تابعت قصة السياسي الألماني خلال الفترة الماضية والأمر أعقد بقليل من الطرح الذي وصفته "إسلام أونلاين".
فالرجل لم يقل أنه يجب "ولذا يجب تقديمها على جميع الديانات الأخرى في جميع أنحاء العالم".
وإنما قال حرفيا أنه ككاثوليكي يعتقد أن "صورة الإنسان" المسيحية تتفوق على غيرها.
اقتباس:Rüttgers: Ich glaube, dass wir wieder lernen müssen, dazu zu
stehen, dass wir wieder etwas für wahr und etwas für unwahr halten.
Ich bin Katholik und ich glaube, dass unser christliches Menschenbild
das Richtige ist und nicht vergleichbar ist mit den anderen
Menschenbildern, die es anderswo auf der Welt gibt.
كذلك فهو ينتمي إلى الحزب المسيحي الديمقراطي، الذي يعتبر الدين المسيحي أساس حقوق الإنسان والمنهاج الأخلاقي للحزب.
بذلك فالمقولة بصياغتها الحرفية تنطلق من جوهر تعريف الحزب لنفسه.
طبعا كل ذلك لا يمزج بين الدين والسياسة على المستوى النظري، ولكنه لا يقوم بذلك على المستوى العملي.
أي أن المتدينين (خصوصا الكاثوليك) في المانيا ينتخبون هذا الحزب بناء على تعاطف مبرر دينيا بالدرجة الأولى.
من ناحية أخرى، فهو يلعب بالنار. فهو في عز حملة انتخابية ويريد تحريض الناس على انتخابه، وهو يستخدم في ذلك أي عواطف تبدو له مناسبة.
خصوصا وأن هناك تعاطف هائل مع المسيحية بسبب وفاة البابا السابق، وانتخاب بابا جديد محافظ يعلن الحرب على "النسبية الثقافية".
قبل أربع سنوات طلع روتجرز بشعار مشابه من الناحية العنصرية "الأطفال عوضا عن الهنود" (Kinder statt Inder).
والمقصود بذلك هو سد حاجة الصناعة الألمانية إلى خبراء الكمبيوتر عن طريق زيادة التكاثر "الكاثوليكي"، عوضا عن الانفتاح الثقافي لتقبل الأجانب بحسب القوانين التي أصدرتها الحكومة المركزية.
ما علينا، أتمنى أن يتضرر من هذه الغلطة كثيرا.
بحيث يقترب سعر المسلمين في ألمانيا بسعر اليهود.
وأي شخص يغلط بحقهم يضطر للإستقالة.
مع أطيب التحيات
اسلام اون لاين..وخاطر مسلمى المانيا - القبطـان - 04-28-2005
اقتباس:Rüttgers: Ich glaube, dass wir wieder lernen müssen, dazu zu
stehen, dass wir wieder etwas für wahr und etwas für unwahr halten.
Ich bin Katholik und ich glaube, dass unser christliches Menschenbild
das Richtige ist und nicht vergleichbar ist mit den anderen
Menschenbildern, die es anderswo auf der Welt gibt.
حرفيا: أعتقد أن علينا أن نتعلم أن نتخذ موقفا، بأننا نعتقد بأن بعض الأشياء تعبر عن الحقيقة وأخرى ليست الحقيقة.
أنا كاثوليكي وأعتقد أن صورتنا الكاثوليكية للإنسان هي الصحيحة، ولا يمكن المقارنة بينها وبين صور الإنسان الموجودة في أماكن أخرى على الأرض.
الموضوع نفسه معقد لأنه كان يتحدث مع صحفي يهودي "فريدمان"، وذلك في سياق السؤال عن موقف روتجرز من تصريح البابا الجديد بخصوص تفوق الديانة المسيحية.
ويبدو أن روتجرز كان يريد أن يلعب على الحبلين، فيدعم مقولة البابا، خصوصا وأنه مقتنع بها.
ولكن مع تطبيق بعض الحذر في استخدام مفهوم "التفوق".
ولكن كل ذلك لم ينفعه لتجنب التفسير العنصري للمقولة..
مع ذلك فحزبه يدعمه، وربما لن يكون الأمر أكثر من زوبعة في فنجان.
اسلام اون لاين..وخاطر مسلمى المانيا - أنتي - 04-29-2005
اقتباس: الحكيم الرائى كتب/كتبت
الزميل انتى كالعادة يقرأ ما يحب ان يراه ,انكرت على السياسى الالمانى تصريحاته,كل ما اثارنى فى الموضوع ان هذا الخان المسمى اون لاين يرفع شعار الاسلام خير الاديان واكملها وافضلها وهذا حقه ان يرى هذا لكنه ينكر على اخر ان يقول نفس الشىء بدينه! بس هو ده كل الموضوع وهذا اراه انا نوع من البلطجة الدينية والا ماتفسيره!
اسلام اون لاين موقع ديني و لا احد يأبه ان يصف " اي موقع ديني" ديانته انها خير الاديان فهذا شئ طبيعي ..... اضافة لهذا فاسلام اون لاين لم ينكر على احد شيئا...كل ما يفعله انه ينقل اخبار المسلمين في الغرب و همومهم اليومية و لم يطالب اسلام اون لاين بالقصاص من الرجل او سحله في الشوارع او حتى مقاطعته انتخابيا حتى تصفه بالبلطجة الى اخر الاكلشيه .....كل ما يفعله هو "نقل الخبر" الذي يهم قطاعا عريضا من مسلمي اوروبا ولو تتبعت الموقع جيدا بدون انتقائية و تحامل و تقويله ما لم يقل فستجد ان الموقع ينقل اخبار متنوعة عن مسلمي الغرب منها السلبي و منها الايجابي و بموضوعية تحسب له كمثال الخبر الذي نقله عن تصريحات ملكة الدانمرك ...و لا ارى في الخبر ما يجعلك تشن تلك الحملة عليه ...يبدو ان المسلم سيظل متهما لمجرد انه مسلم
ثم اعجب لمطالبتك لمسلمي المانيا ب"لم الدور" مع ان المسألة لا تعدو نقدا و تفاعلا مع احداث تمس وجودوهم و حياتهم هناك و بإستخدام اساليب مشروعة تماما فأين البلطجة فى هذا فلم يعلن احد الحرب على الدولة لان سياسيا تفوه بتصريح عابر
اسلام اون لاين..وخاطر مسلمى المانيا - الحكيم الرائى - 04-29-2005
ياعم انتى روق وصلى على اللى هيشفع فيك
يعنى اسلام اون لاين بتاعة الاسلام هو الحل موش عجبها ان واحد يقول ان المسيحية هى الحل! يعنى ان لم تكن هذه بلطجة سياسيةدينية بماذا تسميها اذا انفتاح وتسامح ورغبة فى الحوار
اما نصيحتى لمسلمى المانيا فهى من الصميم فقبل ان تأتى منظمات العمل الوهابى لتحاول السيطرة على مسلمى الغرب كان حال مسلمى الغرب بخير وكان هناك جو من التسامح والعيش المشترك وعندما جاء الوهابية وادلو بدلوهم انقلبت العبارة خرارة واصبح مسلمى الغرب فى مواجهة درامية مع بلدانهم المضيفة
يعنى تخيل جنابك الهندوس او المسيحين فى بلاد الجزيرة العربية يفعلون ماتفعله الجالية المسلمة فى الغرب ,لا اظن اقل من ان تقوم هذه الحكومات بترحيلهم بشكل جماعى فى غضون ساعات يارجل اتقى الله ده الامن السعودى الدينى اعتقل ورحل راجل هندى هندوسى لانه عنده غرفة للصلاة فى بيته!
بذمتك بلطجة ولا لأ
راضى ضميرك انا!