حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
مرة بعد مرة : تثبت الليبرالية العربية أنها عاهرة قطاع عام - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: مرة بعد مرة : تثبت الليبرالية العربية أنها عاهرة قطاع عام (/showthread.php?tid=29420) الصفحات:
1
2
|
مرة بعد مرة : تثبت الليبرالية العربية أنها عاهرة قطاع عام - أمجد - 04-23-2005 اقتباس: Awarfie كتب/كتبت هذا هو مستواك شتاّم وردا على سؤالك الذي اعرفه عن قوارفي انه مقرف مرة بعد مرة : تثبت الليبرالية العربية أنها عاهرة قطاع عام - Awarfie - 04-23-2005 اولم تتحرش بي اكثر من مرة يا امجد ! لسانك حصانك يا بني ! فصنه تصن كرامتك ! جربني في الكلام الحسن و لسوف تعرف آورفــاي بطريقة افضل !أما اذا بقيت تتاثر بذلك الغراب صاحبك المعزى فلتعلم بان هناك مثل عربي يقول : من جعل الديك دليله كان الخم ماواه ! و عسى ان تكون في الايام القادمة في مزاج افضل لنتخاب بطريقة افضل ! و كل عام و انت بخير ! مرة بعد مرة : تثبت الليبرالية العربية أنها عاهرة قطاع عام - أمجد - 04-23-2005 لم اتحرش بك. كنت فقط اريد ان اتاكد انك متخصص في شتم طائفة غير طائفتك وتاكدت وهذه اسمها طائفية وحتى لو ادعى صاحبها الليبرالية. وما دفعني لكتابة ما كتبته عنك انه مر على راسي الكثير مثلك ومنهم سلطان الرفاعي اذا كنت تذكره قبل ان يطرد من النادي من هنا هذا ياخد اسم مسلم في حين انه مسيحي واسمه غير ذلك البتة فماذا افعل ازاء مثل هذه الطائفية ؟ ملاحظة لك :انا لا اعرف شخصيا اي واحد من اعضاء النادي وكما انني لا اتبع احد . مرة بعد مرة : تثبت الليبرالية العربية أنها عاهرة قطاع عام - فضل - 04-23-2005 المعرى هناك بالفعل توجه ليبرالى عميق فى اوساط معظم المثقفين والنخب العربية الاساسية .... المشكلة ان هذا التوجه غير متبلور فى اطار حالة منهجية منظمة ويبدو احيانا فى منتهى الارتباك وعاجز عن التعامل مع مسائل جوهرية ( بدون فهمها لن يستطيع الوقوف على قدمية ) مثل الاسلام والحركات الاسلامية العلاقة مع الاخر ( الغرب تحديدا ) المسائل القومية العربية العامة وطبيعة النظرة تجاه اسرائيل كشوكة فى حلقنا فالمواقف فى هذه المسائل جوهرية ووجودية تماما وتمس عميقا روح ومصالح مجتمعاتنا فهى وضعيات لا تقبل التطرف وبشكليه ( القبول الكامل او الرفض الكامل) وهذا سيستغرق فترة طويلة ليتبلور كتيار وليصبح قوة قيادية فاعلة لمجتمعاتنا اما عن الحالات الطائفية فهذه اصبحت قصة معروفة تماما ولعبة مكشوفة... طبعا هم يفضلوا ان يستخدموا اقنعة ذات طبيعة عصرية او اقنعة لها قبول فى السوق السياسى معظمهم تصوروا فى مرحلة ما ان اميركا تعمل لديهم و قادمة لتنجز خرافاتهم الطائفية و انهاء ضيمهم التاريخى بمعناه الدينى الطوطمى المشعوذ ...هم قد يجعروا كما يشاؤوا لكن لا شىء يعتمد عليهم فى نهاية اليوم فى الحقيقة نحن معنيين بتنمية وتنظيم واقعنا بشكل ديمقراطى ليبرالى وان نؤطر نفسنا كقوى سياسية منظمة فى هذا الاتجاه لسبب بسيط هو ان مجتمعاتنا و شعوبنا بحاجة لذلك مرة بعد مرة : تثبت الليبرالية العربية أنها عاهرة قطاع عام - حسان المعري - 04-24-2005 بعيدا عن طائفية كلاب مزابل التاريخ التي تتلحف الليبرالية ... أمجد : ليس انتقاصا بالليبرالية ولا عيبا فيها ، لكنها فعلا الملاذ الأكثر " رحابة " للأقليات في أي مجتمع وهذه (( ميزة )) تحسب لليبرالية ولا تحسب عليها .. وليست مشكلتها أن البعض (( يدعيها )) لأهدافه الطائفية الضيقة .. فالكثيرون أيضا ادعوا القومية وزنوا بها ، وادعوا الإسلاموية وزنوا بها أيضا . ربما مشكلتنا هنا أن البعض لا يريد أن يفهم أن ( حبل الليبرالوية قصير ) .. والدليل ما آلت إليه الأقليات ( القليلة ) في العراق عندما وجدت نفسها خارج المنظومة فيما استأثر الثلاثة الكبار بنصيب الأسد والذئب معا . لا يوجد كائن إسمه ليبرالية في الوطن العربي .. والليبرالية العربية ليست إلا عاهرة تنتقل من حضن إلى حضن .. من حضن الإستبداد السلطوي إلى حضن اليمين المتطرف إلى حضن النظام العالمي الجديد .. وبالتالي فإن المشكلة عامة وليست خاصة فقط بمن يدعيها .. وانظر حولك :) فضل .. اليسار العربي قام نتيجة لردة فعل على موقف اليمين ( قومي وإسلامي وحتى الإجتماعي ) ليتحول الأمر إلى (( صراع )) وليس حوار .. وبالتالي فلا يوجد أي منهجية حقيقية ولا أي أطر ثقافية أو حتى (( أخلاقية )) يتكئ عليها اليسار في حربه مع اليمين .. هذا مع غياب الحوار أساسا .. وأعيدك لكلام كيري ، لا بل لتعليق " كوردوبا " رئيس الحزب الديموقراطي في ولاية كاليفورنيا بعد فوز بوش من أنه يعارض بوش وسياساته لكنه لا يستطيع أن ينسى أنه (( رئيس الأمة )) الأمريكية . هكذا حالة أفرزت بشكل أوتوماتيكي أشكالا " تسلقية " استخدمت اليسار كمرحلة وكجسر لا أكثر ونجحت مرحليا بالفعل ، إلا أنها أيضا انتكست ووجدت نفسها خارج صراع ( الكبار ) لأنها أساسا دخلت اللعبة من الذيل وليس من الرأس .. ناهيك عن استغلال النظام السلطوي العربي ببراعة لهكذا ( صراع ) قام أساسا لأجل الصراع ليجد الطرفين نفسيهما ضحية وجاني في نفس الوقت . وليس ضربا بالغيب : فإن أكثر الحركات اليسارية العربية احتوت برحابة صدر كافة الأطياف الإجتماعية والدينية والقومية ... الخ ثم لتكتشف أن ليس كل ما يلمع ذهبا ، وأعيدك للتجربة ( اليسارية ) اللبنانية وما تمخضت عنه من حرب طائفية إقصائية وتخندق طائفي يخجل منه حتى اليمين .. والأمر ذاته في سوريا ، والآن – وبوضوح فج – في العراق . // هناك بالفعل توجه ليبرالى عميق فى اوساط معظم المثقفين والنخب العربية الاساسية // نعم ، وبتجرد كامل فإنه لا حل لمشاكلنا التاريخية المستعصية إلا بالليبرالية .. إنما في غياب أي رؤيا (( واضحة )) لهذا الإتجاه وفي افتراض ( الصراع ) بديلا عن الحوار ، فإنه سوف يعود من حيث بدأ .. عاهرة قطاع عام :) // اما عن الحالات الطائفية فهذه اصبحت قصة معروفة تماما ولعبة مكشوفة... طبعا هم يفضلوا ان يستخدموا اقنعة ذات طبيعة عصرية او اقنعة لها قبول فى السوق السياسى معظمهم تصوروا فى مرحلة ما ان اميركا تعمل لديهم و قادمة لتنجز خرافاتهم الطائفية و انهاء ضيمهم التاريخى بمعناه الدينى الطوطمى المشعوذ ...هم قد يجعروا كما يشاؤوا لكن لا شىء يعتمد عليهم فى نهاية اليوم // وهذه إحدى نتائج ضبابية وتخبط ما نسميه (( مجازا )) الليبرالية بشكلها العربي . تحياتي (f) مرة بعد مرة : تثبت الليبرالية العربية أنها عاهرة قطاع عام - حسان المعري - 06-21-2006 حازم صاغية Wednesday, 07 June 2006 حين ظهر معارض سوريّ يقيم في واشنطن على إحدى الشاشات العربيّة، قال ما مفاده إنه يفضّل القيم العربيّة في الرجولة والشهامة والكرامة على القيم الأميركيّة وانه ينوي لعائلته وأبنائه العيش في ظلّ القيم المذكورة. لكن المعارض هذا لم تتراخ صلابته في طلب الديموقراطيّة لبلاده، ولا تراخى تمسّكه بالتعهّدات والشعارات التي سبق للرئيس جورج بوش أن طرحها على العالم. وهو بعض ما ينمّ عن تناقض بعيد الدلالة بين ليبراليّة عربيّة «قديمة» تسعى وراء القيم التي يمجّها المعارض السوريّ، كما يمجّها أبو مصعب الزرقاوي وصحبه، وبين أخرى «جديدة» تلهث وراء الموقف السياسيّ الأميركيّ كائناً ما كان. فإذا صحّ التعيين هذا، وهو في أغلب الظنّ صحيح، جاز التساؤل: ماذا سيفعل ليبراليّو المحاكاة المطلقة للسياسة الأميركيّة إذا ما غيّرت واشنطن جدول أعمالها وطوت موضوع الديموقراطيّة؟ وهذا كي لا نتساءل عن الخطّ الذي قد يعتمده «الليبراليّون الجدد» فيما لو وصل الديموقراطيّون في 2008 الى البيت الأبيض؟ لكنْ حتى في ظلّ الإدارة الراهنة، تزدحم الإشارات الدالّة إلى تعديل في الوجهة الحاليّة (؟)، يندرج فيها البحث الأميركي عن «استراتيجيّة خروج» من العراق، والقبول بمحاورة إيران، وتبريد الجبهة مع سوريّة، فضلاً عن ميول يعبّر عنها بعض الجمهوريين التقليديين، كجيمس بيكر، الى مراجعة النهج البوشيّ - المحافظ الجديد. فهل سيقلّد «الليبراليّون الجدد» في ربوعنا اللهاث القديم للشيوعيين العرب وراء مواقف موسكو من فلسطين والوحدة وغيرهما من قضايا أثيرت عهدذاك، حين راحوا يتمايلون ذات اليمين وذات اليسار تمايُل السياسات التي ينهجها الكرملين؟ يساور المرء أن «الليبراليين الجدد» موشكون على محنة ربما كانت قاضية، لن يخفّف من وقعها إلا ضآلة حجمهم التي تقلّل الانتباه اليها. وهي محنة كانت قد لاحت نُذرها مع أيلولة السياسيّ العراقيّ أحمد الجلبي الى هامش هامشيّ في سياسات بلده، ثم ظهّرها انسداد الأفق اللبنانيّ بعد «ثورة الأرز» حيث تبدّى، بين ما تبدّى، أن تحالف الطوائف شيء وبناء كتلة تاريخيّة تطلب الديموقراطيّة شيء آخر، وأن إخراج سوريّة من لبنان، مثل إسقاط صدّام في العراق، مهمّة تختلف، في طبيعتها وفي القوى المطلوبة لها، عن دمقرطة العراق ولبنان وسوريّة. وفي هذا وذاك كان التبسيط والنزعة الشعاريّة سيّدي الموقف، فلم تحظَ المجتمعات المعنيّة وثقافاتها بالاكتراث الذي يستحقّه تغييرها، فيما غابت عن الاهتمام مسائل ليس أقلّها التاريخ والاجتماع. وفي سياق كهذا، أشاح البصر «الليبرالي الجديد» عن ضرورة إنشاء طبقة وسطى سابقة على الديموقراطيّة وذات مصلحة فيها، ولم يُعر بالاً لكيفيّة إنجاز مهمّة كتلك من دون إصلاحات زراعيّة تنتج طبقات من الفلاحين المتوسّطين في بلدانهم، أو من دون درجة من الاستقرار الإقليميّ، الجالب للاستثمارات الخارجيّة والمسكّن للعواطف العاميّة الهائجة والذي يقطع الطريق على التوظيف الانتهازيّ المتعدّد المصادر للمأساة الفلسطينيّة. وهذان مجرّد مثلين يقولان كم كان مطلوباً من «الليبراليين الجدد» الاستثمار في المسائل الاجتماعيّة والداخليّة، كما في «لفت نظر» واشنطن الى أهميّة الضغط على الاسرائيليين من أجل العودة الى «خريطة الطريق» أو أيّة صيغة أخرى تشبهها. بيد أن التجاهُل لفّ هذين المبدأين مثلما لفّ الإصلاحات الدينيّة ووضع المرأة، ما خلا خطابيّات سريعة ومتسرّعة وعناوين عامّة لا تغني ولا تسمن. فالذي ساد، مرّةً أخرى، سياسويّةٌ ضيّقة تستعيض عن الاجتماع بتغيير السلطة، وعن المجتمع بطلب السلطة، مثلما تستعيض عن إحداث تعديلات بطيئة ومديدة في الصلب الاجتماعي بالقفز الفوريّ لتطبيق... الديموقراطيّة! ولا يعود مستغرَباً، والوضع على ما هو عليه، أن يقول المعارض السوريّ ما قاله، تماماً كما لم يكن مستغرباً، في مرحلة أسبق عهداً، أن يتدحرج الشيوعيّون العرب باتجاه التصالُح مع أسوأ القيم «الأصيلة» التي هي، طبعاً، قيمنا. ولا يعود، كذلك، مستغرَباً أن يعيد المعارض المذكور النظر بنفس القيم التي أعاد النظامُ الذي يعارضه النظرَ بها، فيما حزب دينيّ يقف على رأس المعارضة الأكثر جدّيّة للنظام إياه. وهكذا لا يبقى إلا الطوفان يغمرنا جميعاً أصيلين، تجمع بيننا قيم مُعتّقة في الأصالة مهما فرّقتنا السياسات. كاتب ومعلّق لبناني. الحياة |