حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
الليلة: نسوية/نسائية/انثوية/انثاوية/انثى/امرأة - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: ساحات إدارية (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=4) +--- المنتدى: أرشيف الســـاحات (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=72) +---- المنتدى: إذاعـــة نادي الفكـر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=37) +---- الموضوع: الليلة: نسوية/نسائية/انثوية/انثاوية/انثى/امرأة (/showthread.php?tid=29463) |
الليلة: نسوية/نسائية/انثوية/انثاوية/انثى/امرأة - بوعائشة - 04-22-2005 شكراً لك يا صديقي كمبيوترجي على:97: :loveya: الليلة: نسوية/نسائية/انثوية/انثاوية/انثى/امرأة - زيوس - 04-22-2005 على المستوى البيولوجي الذكورة و الأنوثة مفاهيم نسبية ... فلا الذكر ذكر 100% و لا الأنثى أنثى 100% على المستوى الإجتماعي ... هناك معضلة ... :D نحن و منذ بدأت أولى التجمعات البشرية و حتى بدايات القرن الماضي نعيش في عالم تصوغه نظرة ذكورية بحته. كل شيء فيه فصل على مقاس الرجل ... بدءا باللغة و مفرداتها و مرورا بالأساطير و رموزها و انتهاءا بالفكر و اهتماماته. . . و تأتي الحركات النسوية في إطار الرد على حالة "اللا توازن" هذه لتعيد صياغة المفاهيم لتأخذ في اعتبارها العنصر النسوي. الإشكال الحاصل الآن ... أن بعض هذه الحركات أخذ على عاتقه صياغة مفاهيم موازية أنثوية خالصة. و هو ما يحيلنا إلى حالة صراع لا فائدة منها ... الليلة: نسوية/نسائية/انثوية/انثاوية/انثى/امرأة - Arabia Felix - 04-22-2005 مرحبا.. أنا الضفدع كامل :D اسمحولي أن أقدم لكم موجز مادار ليلة البارحة في هذا الموضوع بالذات ماغيره :) واسمحولي أن اعترف أمامكم انني لم أكن مقتنعة بأدائي :emb: لأسباب لأبأس بها، أولها غياب ساعدي الأيمن ورفيقي الأيسر بشر :rose: ، فقد اضطر للمغادرة باكرا للانصراف لأعماله.. أنا أيضا تأخرت ساعة عن الموعد المحدد للبث لأشغال طارئة واعتذر (f) .. لم أكن مستعدة للبرنامج.. لم أقرأ بما يكفي حتى مداخلات الأعضاء لم أجد الوقت لقراءتها.. أيضا، وعلى رأي الحبيب طارق، أنني كنت استخدم الإذاعة وكأنني بالبال توك :23: .. سأحاول أن أحسن من أدائي الليلة.. وفي الأخير لم يكن هناك تفاعل ماسنجري في الموضوع ماعدا ملاحظة طارق اليتيمة عن أصل كلمة "نسوية" بالفرنسية.. افتقدت زيوس وهيرقليطس وخالد ندمائي على الماسنجر إبان البث المباشر (f)(f)(f) ... ولكن، كثيرا اقدر وأثمن مساهمة العزيزة بسمة باقة الإذاعة المزهرة على رفدها الموضوع بملاحظات قيمة تتعلق بالأدب النسوي أو الأدب النسائي، فشكرا بسمة (f). والشكر موصول لسوري وبيكفي وجوده لأشعر بالطمأنينة :D هناك حقيقة لابد من إفشائها، أنا لست خبيرة في هذا المجال :( واحتاج كثيرا لتفاعلكم ومخزونكم المعرفي.. عموما.. كان الغرض الأساسي من التطرق للمصطلحات العديدة في مجال العمل النسوي أو العمل النسائي أو عمل المرأة هو التفريق بينها حتى لايصبح هناك خلط في الاستخدام اللغوي وكذا التعرف على البعد المفاهيمي و الفكري وراء كل مصطلح. الغرض الآخر هو التعرف على دور الترجمة في نقل المصطلحات وفي إضفاء سلطة لغوية عليها تتعدى المفهوم و الفكر.. هذا رأيي طبعا.. قلنا ولتبسيط الموضوع اننا سنتناول الكلمات (نسوي/نسائي/أنثوي) في جزء.. و (أنثى/امرأة) في جزء آخر.. وقد غطى البرنامج ليلة البارحة الجزأين.. نسوي، كلمة نسوي أو نسوية هي ترجمة لكلمة feminism في اللغة الانجليزية وأصل الكلمة فرنسي كما أشار طارق وتعنى "أنثى"، ومن هنا أتت المطالبات اللغوية بقيادة المترجمين باستبدال كلمة نسوي إلى أنثوي أو أنثاوي.. شخصيا، لا أؤيد هذا الرأي لان النسوي كما في تعريفه - الذي سنورده لاحقا- لايمت بصلة بتعريف الأنثى أو بالصورة النمطية للأنثى والتي تتعلق بالجمال والرقة والجنس والحب والصبى والنضارة الخ.. فقد جاء في "ثقافة الوهم" للغذامي أن كلمة الأنثى استخدمت في الشعر كثيرا وفي إغراض الحب والعشق والهيام وغيرها، وقد أورد الغذامي حوالي 600 مفردة للحب ويعتبر ذلك توظيف وتكريس لمفهوم الأنثى الذي سيطر على الصور النمطية في المجتمع وقتل هوية المرأة المستقلة عن الصورة الجمالية والجسدية للأنثى. كلمة نسوية ظهرت على يد الكاتب الفرنسي "تشالز فوريه" في عام 1890 وتعني مساندة الحقوق القانونية و المدنية المتساوية للرجال والنساء. وفي قاموسي الكلية الأمريكية وأكسفورد تعني الدعوة لحقوق النساء مبنية على نظرية المساواة بين الجنسين. وإذا ما تعرضنا قليلا للحرة النسوية المرتبطة بجانبين هامين: العمل الأكاديمي والنضال الميداني لرأينا أن موجتي الحركة النسوية الثالثة والرابعة تنظران للحركة النسوية كحركة سلام وعدالة ومساواة عالمية تناضل في سبيل تعديل نظام العالم الظالم الذي خلق عالم جنوب فقير وشمال غني كان أهم ضحاياه النساء والأطفال المذبوحون في بارات ومراقص تجارة الرقيق والجسد. هذا النظام و الهيكلة الذكورية قدمت أول ماقدمت النساء والأطفال للرجال المسورين وأصحاب القوى العسكرية وغيرهم للاحتفال بمهرجان الرجولة والذكورة الفاحش. كذلك في الحروب والتي تعتبر قرارات أبوية للحفاظ عل السلطة، تنقل لنا التقارير اغتصاب 800 امرأة في راوندا في يوم واحد! من يسقط أولاً هم النساء والسبب أكبر من تلك العلاقات المجتمعية للرجل والمرأة إنها تتعدى إلى النظام العالمي الأبوي ذي السمات الذكورية الواضحة حين يضطرب قليلا.. النسائي، قلنا ان الحراك النسوي تعلق بالأكاديمية وبالأبحاث في إحدى شقيه. ففي دراسات البحوث الجامعية كانت أقسام وبرامج الدراسات النسوية تسمى بدراسة "المرأة" لكن التعبير بدراسة المرأة يعطي انطباع "مريع" للدارس أو السامع مفاده أن المرأة كائن غريب عجيب وظاهرة مختلفة وجب دراستها! فتغير المصطلح إلى دراسات النساء – بالجمع- ثم اكتشف أن النساء لسن بفئة متجانسة ومن الخطأ بمكان اعتقاد أن النساء يحملن هوية واحدة في ظرف واحد. ومن هنا برزت دراسات الجندر التي تهتم بتفكيك وتحليل أوضاع النساء حسب كل مجتمع وكل علاقة بسيطة بينها وبين الرجل في ظروف معينة ومحددة. ارتبطت كلمة نسائي – أيضا- بمقاربات ومناهج التنمية التقليدية منذ العقود الخمسينات وحتى السبعينات والتي كانت تفترض تقديم الخدمات للنساء عن طريق النساء للنهوض بأوضاعهن الصحية والإنجابية والتعليمية وتوفير خدمات البنى التحتية لكن هذه المناهج لاتحقق تغيير على مستوى المكانة و التمكين المجتمعي والحقوقي والسياسي للنساء. هذا الحديث قادنا للسؤال المشهور: فيما اذا كان يوجد أدب نسوي أونسائي؟ وكان الرد من العزيزة بسمة بأنها غير موافقة على تجزئة الأدب؛ فالأدب يقيسه معاييره الفنية وقدرة التعبير وشدة الخيال، وذكرت بسمة أن الأصوات الأدبية تعالت حين كتبت أحلام مستغانمي "ذاكرة الجسد" بأن الكاتب رجل وليس امرأة وفي المقابل ظهرت أصوات تلحق الرواية بما يسمى الأدب النسوي. أنا، واعتمادا على ماسبق أقول أن الأدب يكون نسوياً إذا ما كان هدفه وموضوعه يناقش تفكيكي البنى الذكورية والأبوية أويطرح قولا في حقوق المرأة أو المساواة بين الجنسين. بينما الأدب النسائي ذلك الذي يكتب بيد ارمرأة وهنا يكون أدبا عاما شأنه شأن كل الأدب ويتقيد بمعاييره (هذا والله أعلم) الأنثى/المرأة الأنثى تلك الهوية الجنسية للكائن البشري المقابل للذكر، أما المرأة فهي الهوية الاجتماعية لذلك الكائن.. يعني ان المرء يخلق أنثى ويتطور إلى امرأة حسب دوره الاجتماعي والذي يجب أن يعرف به بعيدا عن هويته الجنسية. ونعود للغذامي الذي يقول أن كل امرأة هي أنثى ولكن ليست كل أنثى هي امرأة؛ فالطفلة هي أنثى لكنها ليست امرأة لأنها لاتملك دورا اجتماعيا بعد.. والغريب أن العجوز هي امرأة وهي في الأصل وفي جنسها التي ولدت عليه "أنثى" إلا أن أحداً لايطلق عليها أنثى لارتباط الأنثى بالصفات الجمالية والجنسية للمرأة.. هذا ملخص ما جاء في حديثنا البارحة.. وسنكمل الليلة مع مشاركاتكم.. سنكون معا اليوم ومع الرفيق بشر (أتمنى) الساعة 11 بتوقيت السعودية واليمن، 10 بتوقيت باريس، 8 بتوقيت غرينتش... إلى لقاء قريب بشر، صححلي :loveya: الليلة: نسوية/نسائية/انثوية/انثاوية/انثى/امرأة - أبو إبراهيم - 04-22-2005 كل شيئ كتبتيه صح يا وميض.... :D الليلة: نسوية/نسائية/انثوية/انثاوية/انثى/امرأة - Jupiter - 04-22-2005 تبدو الحماسة واضحة : اقتباس:| الليلة: نسوية/نسائية/انثوية/انثاوية/انثى/امرأة | :D (f) الليلة: نسوية/نسائية/انثوية/انثاوية/انثى/امرأة - نزار عثمان - 04-22-2005 تحياتي لعل مسألة حقوق المرأة بغض النظر عن التعريفات التي قد تطرح في صلب هذا الموضوع، يستدعي منا بطريقة ما وضع علامة استفهام حول الدوافع الكامنة ورائها .. فلا يمكننا ان نتناسى ان هذه الحقوق اول ما طرحت طرحت في الغرب .. اي هي ترعى اولا وقبل كل شئ حقوق المرأة الغربية اولا واخيرا .. اخذة بعين الاعتبار طبيعة تلك المجتمعات .. وعليه وقبل ابداء الرأي في القضية فلا بد قبل كل شئ ان اردنا ان نتناول الموضوع بالبحث لا بد ان نتنبه ان كانت تلك الحقوق التي تتم المطالبة بها تصح بحذافيرها في مجتمعاتنا ام ان هناك موانع ذاتية وموضوعية تقف حائلا .. وتمنع من تناول قضايا المرأة كموضوع منفرد ومستقل عن بقية المسائل الاخرى .... اتابع بعد قليل الليلة: نسوية/نسائية/انثوية/انثاوية/انثى/امرأة - ابن العرب - 04-22-2005 اقتباس: ابن العرب كتب/كتبت الليلة: نسوية/نسائية/انثوية/انثاوية/انثى/امرأة - نزار عثمان - 04-22-2005 على كل حال ... هذه الصورة النمطية التي تتحدث عنها العربية السعيدة برأيي (السريع) ليست الا ذات المرأة العربية .. وبالتالي فالاسقاط الحاصل في استقاء المفاهيم الغربية عن الحقوق وما الى هنالك قد يؤدي الى نوع من الشرخ المفاهيمي .. فالانثى بالشرق غيرها في الغرب .. وهذا المفهوم المحصل في الذاكرة ليس الا مجموعة من التركمات التي لا يمكن تجاهلها بسهولة ابدا .. ةعليه ان اردنا تبني كل تلك المفاهيم الداعية للمساواة بين الرجل والمرأة فلا بد لنا ان نتنبه الى دقة الموضوع الذي نتناول ... فمشكلة نساء الشرق ونساء بلادنا ثنائية ان صح التعبير ... الاولى تتمثل بمعاناتها من السلطة الذكورية .. ومن ثم القدرة او الامكانية المتوفرة لها او للمجتمع الذي تعيش فيه بتقبل تلك الافكار والمفاهيم التي يصح ان اصفها بالغريبة .. اما الاجهاض .. فهو ينبثق اساسا كواحد من اهم العناوين التي يصعب كثيرا على مجتمعاتنا تقبله .. انا من جهتي لا مانع لدي من الاجهاض .. لكن هل من امكانية لتنفيذه ... الجواب ببساطة صعب بل مستحيل وبالمقابل فمواضيع المرأة ككل ليست منفصلة قط عن المةاضيع الاجتماعية الاخرى ... وبالتالي فموضوع الاجهاض وغيره من الحقوق الاخرى للمراة لا ينفصل عن حال كونه موضوع اخر يضاف الى اللائحة .. تحياتي (f) الليلة: نسوية/نسائية/انثوية/انثاوية/انثى/امرأة - نزار عثمان - 04-23-2005 اتمنى قصر الموضوعات التي ستطرح في الاذاعة على ساحة الاذاعة في المرة القادمة .. او على الاقل التنويه لذلك في هذه الساحة .. فليس بالضرورة ان كل منا يتابع كافة المواضيع في كافة الساحات .. تحياتي (f) الليلة: نسوية/نسائية/انثوية/انثاوية/انثى/امرأة - القبطـان - 04-23-2005 مرحبا أتابع البث للأمسية الثانية. ورأي على الماشي في قصة الاجهاض: أنا أعتقد أن الإجهاض هو عملية قتل بشكل ما. طبعا الجنين ليس إنسانا كاملا، وإنما مشروع إنسان. وكلما تقدم الحمل كلما كان ذلك المشروع أقرب للاكتمال. وبالتالي كلما كانت الجريمة أكثر اكتمالا. ولكني مع ذلك أؤيد حق المرأة في الاجهاض إلى حدود واسعة، لأن منعها هذا الحق يعني الاستحواذ عليه من قبل غيرها. أي الرجال الغرباء (القضاة والمشرعون) الذين يأخذون حقا بالسيطرة على جسدها عبر تشريعهم. إلى اللقاء |