حدثت التحذيرات التالية: | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
Warning [2] Undefined variable $newpmmsg - Line: 24 - File: global.php(958) : eval()'d code PHP 8.1.2-1ubuntu2.19 (Linux)
|
ايتها المرأة تحرري ....................ولكن على طريقتنا - نسخة قابلة للطباعة +- نادي الفكر العربي (http://www.nadyelfikr.com) +-- المنتدى: الســــــــاحات العامـــــــة (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=3) +--- المنتدى: فكـــر حــــر (http://www.nadyelfikr.com/forumdisplay.php?fid=57) +--- الموضوع: ايتها المرأة تحرري ....................ولكن على طريقتنا (/showthread.php?tid=31320) |
ايتها المرأة تحرري ....................ولكن على طريقتنا - المغربي - 02-26-2005 لا يا فيليكس: لا يمكن أن تنال المرأة العربية قيد أنملة إلا إذا أعطى الرجل العربي الضوء الأخضر لذلك. الأحلام في مخ العربية أو في الإنترنت شيء، وشيء آخر هي أرض الواقع والمجتمع: وللمرأة العربية أن تتحرر داخليا إن شاءت كما تداعب بضرها وتحلم وكأن أصبعها وبضرها وأحلامها التحررية ثلاثة لا رابع لها. مهما تحررت العربيات داخليا (كما تقولين أنت) أو خارجيا أو ماعارفش أنا شنو، فنحن العرب الرجال الأذكياء لنا أنف في كل ما يجري ونتأمل فقط ونضحك في داخلنا، لأن من له السلطة يضحك في الخفاء. هيا إذن، تحررن "داخليا" ولنا أن نتمتع بالمسرحية لأن السوط والسلطة في يدنا. وهل التحرر كالتحرر؟ سوف أعود لهذا الموضوع المجرم. ايتها المرأة تحرري ....................ولكن على طريقتنا - استشهادي المستقبل - 02-26-2005 لو تعلم النساء المتمردات ما هو لسان حال الرجال لقتلن انفسهن لسان حال الرجال يقول ايتها المرأة ان اردت ان تعاملينا بتوحش وعناد فعليك ان تتحملي مسوؤلية نفسك ولا تنتظري أخر الليل رجلك وفارسك بل عليك ان تستعملي اصابعك وتنزوين جانبا الرجل يريدها لبؤة مع الجميع وقطة معه اليس ذلك افضل له ولها ايتها المرأة تحرري ....................ولكن على طريقتنا - ضيف - 02-26-2005 اقتباس: المغربي كتب/كتبتوقيلا بظرها!!! وبالزاف ذاك الشي اللي كتبتيه زعما شنو التحرر اللى بغاته العيالات ومن بعد نتناقشو (f) ايتها المرأة تحرري ....................ولكن على طريقتنا - Arabia Felix - 02-26-2005 للأسف ياموغ فكلامك مضحك و كثير سطحي و يشبه quotes أفلام الكرتون المغرقة بعبارات صاخبة مثل: القبضة الحديدة و الصحن الطائر و الواد دوحة أقوى رجل في العالم.. بإختصار.. تحرر النساء من الداخل هو البناء القدراتي الداخلي لتعزيز الثقة بالنفس و الذات و الهوية كـ إمرأة تعرف بصفتها امرأة وليس بعلاقتها بالرجل أو سلطته او ضوئه الأخضر.. تعزيز الذات يبدأ من تفكيك سلطة الرجل في داخل المرأة ومن ثم رميها جانباً.. الآن، انت تقول لايمكن لان السلطة بيدك.. وانا اقول، بلى يمكن، لأن الغاء سلطتك بيدنا.. وسيستمر الصراع إلى ان نصل إلى حل وسط متكافىء أو يستمر الصراع.. وخلي بالك انني عندما اتكلم عن المرأة فانا اتكلم عن كل النساء بمختلف فئاتهم وجنسياتهم و اعمارهم و إثنياتهم و مستواهم الاقتصادي، الخ... لأنني اشعر ان مشكلتك مع العربية أكثر منها المرأة.. وهذه المشكلة مش متوفرة عندي ابدا.. ايتها المرأة تحرري ....................ولكن على طريقتنا - المغربي - 02-26-2005 لماذا نريد أن تتحرر المرأة العربية: فيليكس: الكرتونات أو الصحون الطائرة ليست من اختصاصي، وأظن انه ليست هناك حياة على كواكب النظام الشمسي بهذا التعقيد سوى على كوكب الأرض، لأن الطبيعة لعبت القمار ملايين السنين وظنت أنها ربما ستربح إذا كان للذكر قضيب وللمرأة ثقب. مع الأسف ارتكبت الطبيعة غلطة لا تغتفر: الطبيعة غفلت ونسيت أن من يريد أن يدخل عليه أن يطرق الباب. الحروب التي يموت ويفنى فيها الرجال ما هي إلا إصلاح للغلطة. الهوية والثقة بالنفس والبناء القدراتي (كما تقولين) لتعزيز الثقة بالنفس هو نحن. نحن هم ثقتكن بأنفسكن. ونحن ضميركن ونحن المرايا التي تبصق عليكن. عندما نتحدث عن تحرّر المرأة العربية ونصبوا إلى تحرّرها، فنحن نعني تحرّرا يمكّن نساءنا من الترعرع في جوّ سليم منذ نعومة أضفارهن حتى يصبحن فيما بعد نساء بمعنى الكلمة وليس أشباح نساء كما هنّ اليوم باستثناء ألف ونيف من مائة وخمسين مليون امرأة عربية. ولا نعني بالتحرر التحرر المرضي الذي قد يؤدي بالمرأة العربية للهاوية، للإنحلال ودوس القيم الأخلاقية بالقدم، كما يجري مثلا لسجين بعد إطلاق سراحه فيرتكب جرائما أكبر من تلك التي أدت به إلى السجن سابقا. العهارة الفكرية أو الجسدية أو كلاهما على سبيل المثال، شيء مكروه مقيت وسنجد أنفسنا من جديد أمام قردة أتى لنا بها الساحر من قبعته وكنا نحلم بامرأة وليس بقردة أو ضفدعا (هناك على سبيل المثال أميرات حريّة أو أميرات جمال، في فرنسا مثلا على مستوى المدن أو النواحي، وتلك الجميلات كنّ في القمّة، وفقط بعد ستّ سنوات، إن أنت تحلّيت بالصّبر وبحثت عنهن، وجدتهن تحت جسر بين السكّيرين المجرمين ووجههن كالقرد يستحق البصق عليه لأن القنينة أصبحت فارغة: لاجمال ولاخراء ولايحزنون ووالله لهن أن يحزنن) لأنه معروف أن الطبيعة قاسية وليست عادلة، ولم تعطي للمرأة سوى وقتا قصيرا لارجوع فيه ولا يمكن تطويله. وعلى المرأة أن تُـحسن استعمال واستثمار ذلك الوقت القصير الذي لا يمكن تطويله. لذلك يجب الحذر وعلى الرجل أن يستعمل دماغه بدل أيره لأن الطبيعة فضّـلته على العالمين وعلى كل المستويات والكائنات. له أن يكون شاكرا وشكورا وأن ينظر للمرأة العربية بعين لا يكدرها الضعف الجنسي أو الجهل فتبدو له وردة وهي في الحقيقة خروة لأن أوراق الوردة مستديرة وتشبه إستدارة الخروة. ويل لرجل جعل من أيره سلطانا! وطوبى وهنيئا لرجل كان على أيره سلطانا! الرجل العربي الذكي والمثقف والذي لا ينافق، ملّ وبدى القرف واضح على فمه وكأنه يريد أن يتقيّأ كلّما ذكّرته ببنات جلدته. فبدل أن يفتخر بهن أمام الأمم في العالم كما يفتخر على سبيل المثال الألمان بنسائهم الجميلات ذات الشخصية اللائي جدّاتهن هن من قُـمن بالعمل ونظّفن وبنين بيوتهن بعد أن مات رجالهن في خضم الحرب العالمية كالحشرات، أصبح الرجل العربي الذكي والمثقف والذي لا ينافق مثل عـُـريبياته يتلثّم مثلهن خجلا وكأنه واحد منهن، وكأن نساءنا عورة نخفيها ونخجل من أن يراها الناس فيشيرون إلينا بالأصابع. والحقيقة لسنا مغرومين عميانا نقدّس الكذّابات الماديّـات ذواتي التربية الخاسرة. متى نتخلّص من البضاعة القديمة؟ متى؟ قلي من فضلك متى، قبل أن أفقد صوابي فلقد نفذ الصبر! ألا ترى أننا لانحترم القديم ونحتقره لكن القديم يتبع خطانا ويهرول خلفنا كشبح يريد وضع الغل حول معصمينا؟ كيف يمكن لنا إذن أن نصفع المرأة العربية ومعصمينا في الغل؟ تلك المرأة المريضة التي ربوها تربية فاسدة ثم أتوا لنا بالمريضة وكأننا السبب في مرضها ونحن أبرياء منهن. لا نريد هذه المرأة فلسنا من صنعها وليست صنيعتنا ولا ولن تكون صانعتنا، نحن أبرياء مما فعله آباؤنا وأجدادنا فصنعوا صنيعة فرانشتاين وأهدوها لنا كجمرة تحرق أيدينا! العالم كله يعج بنساء أفضل من كذلك نساء عربيات. لأحفاذنا في المستقبل البعيد نتمنى ونركع ونتضرع للرحمان الرحيم ألا يتحفهم بما أتحفنا به، لعل الآلهة تتعلم من أخطائها. لماذا تصُـبّ التربية السيئة في نفوس جل نسائنا؟ فلا ما يُـفرح ولا نفس طيبة ولا صراحة ولا حقيقة مرّة ولا خراء؟ لماذا جلّ نسائنا هكذا أشباح نساء فقط، إما يطرن كالرّيشة أو كالدخان إن أنت نفخت عليهن لأن روحهن خاوية من القيم الثقيلة، وإما يهوين نحو الهاوية كالرصاص الثقيل إن أنت لوّحت لهن في السماء بالقيم الرخيمة الناعمة الخفيفة؟ ألأنهن أكثر وزنا من أن يستطعن الصعود نحو الأعلى؟ إياك وأن تخال أنهن فراش سيرفرف لأن أجنحتهن ثقيلة جدا ودميمة وتشبه أجنحة فراشات الليل المثقلة بزيت القنديل الذي أحرق مؤخرتهن! لماذا جلّ نسائنا هكذا كلّما خطون خطوة إلا وإلتفتن نحو الوراء، وكأنهن لصّ أو مجرم يمشي في الظلام وله هدف شرّير ويخشى المطاردة؟ هل هن يخفين بين فخذيهن جثة؟ أم أن روحهن عبارة عن دهليزدُفنت فيه العديد من جثث تربيتهن، تلك التربية الفاسدة؟ الرقطاء المرأة العربية، عانت من الوطء سنينا، ذلك ما يشرح تفاديها للصراحة لأنها كانت دائما موطوءة والموطوءة معقّدة وحاقدة والصراحة عدوّها، ولها مشكلة إلى الأبد وعلى كل رجل سليم النفس أن يتفاداها؟ المرأة العربية المريضة أخطر من هتلر وأحقد منه وأمرض منه وليست صالحة في هذا الوقت. علينا أن نعمل كل شيء من أجل أحفاذنا فالقطار مضى ومؤخرة القطار تعطينا الفرصة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، ولولا نساءنا لكان ربان القطار سمح لنا بالصعود بشرط أن نترك نساءنا خلفنا. هن سبب شقائنا ومنهن لله. هن من ربين أنفسهن بنتا عن جدة وأرضعن بناتهن الشر لأن من ثديهن أتى حليب شرير. سيان أن لعب الرجال في الجريمة دورا أم لا. هن وحدهن المسؤولات ولا أحد غيرهن. غريب أنهن لا يشعرن بالذنب والمسؤولية ويرمين الرجال بقذارة المسؤولية وهن امهاتهم وأصل الشر. في موضعهن كنت قطعت رأسي بنفسي من شدة الشعور بالمسؤولية والذنب. لسنا سعداء أبدا بنسائنا العربيات لأنهن يمكن أن يكن أفضل مما هن عليه في الوقت الحاضر. نعرف هذه الحقيقة المرّة والعربيات يعرفنها والعالم يعرف أنهن لسن من أسعد النساء، منذ زمان وما يشغل بالنا سوى سبب تعاستهن. أذكر أنه سبق لزميل عربي هنا في النادي قبل بضعة أيام (قبل أن يعج النادي بمواضيع السيد الحريري(رحمه الله) وسوريا) أنه حكى لنا بأن كل النساء العربيات اللائي تعرّف عليهن من كل أقطاب العالم العربي وعلى طول الخط العربي بدون استثناء، من المحيط إلى الخليج كما يُـقال، سألنه كلّـهن أوّلا وقبل كلّ شيء كم هو مدخوله وما هو نوع سيارته إلخ... إذن نحن لدينا نساء لايُـرجى من بلادتهن وعدم كياستهن خير، ومهما كان بعض النساء في الغرب ماديات، إلا أن نساءنا لم يتعلمن ولو ذرة من الكياسة بسبب تربيتهن الكارثة الكافرة التي لاتؤمن لا بالله ولا بالقيّم الأرضية اللائلاهية. سيان أكنّ من الأقلية المسيحية أو كنّ مسلمات إلا من أضاء الله أو فؤادهن لهن الطريق. نحن العرب علينا أن نعيد النظر في تربية نساءنا وعلينا أن نتساءل بكل جديّة عن الأسباب التي أدّت لهذه النتيجة الهزيلة المخجلة: فقط ألف ونيف من العربيات البالغات يحمّرن الوجه بينما الملايين البالغات منهن يجعلن وجهنا يشحب حتى لم يعد لنا وجه ندافع به عنهن أمام الناس في العالم. نحن الرجال الكرام، علينا أن نكسّر رأسنا بالتفكير في الأسباب التي جعلت من نسائنا أضحوكة أمام بقية نساء الأمم الأخريات وبعدها يمكننا أن نتحدث عن النسوية والنسويات: لو كانت حتى نساء الغجر كلهن لقيطات لكانت النسبة المائوية من محمّرات الوجه بينهن أعلى وأفضل مما آلت إليه فاجعة نسائنا نحن العرب. إذن نحن علق بنا العار في موضوع نسائنا وعلينا أن نغيّر شيئا ما لكي نغتسل من العار ونغيّر ما بأنفسنا. صعب للغاية ألا يرى المرء كم كانت ستكون المرأة العربية عظيمة لو أنها لم تأتي من المستنقع الذي أتت منه. علينا أن نفكر. ليس فقط أن نفكر: علينا أن نخجل، لأن نساءنا نساؤنا! ايتها المرأة تحرري ....................ولكن على طريقتنا - Jupiter - 02-26-2005 الواقع أكثر صدقا من الكلام فمن يقول بتحرير المرأة ليبراليا أو من يمانع دون ذلك كلهم مجرّد قشة في وجة السيل العرم الذي يسمى الحقيقة الواقعية ايتها المرأة تحرري ....................ولكن على طريقتنا - حسام راغب - 02-26-2005 بحكم تنقلي بين مدن و قرى العالم, لمست أن حرية المرأة لها علاقة بطريقة ازاحة كيلوتها و انسيابه بين فخذيها حتى يصل الى قدميها.. الكيلوت هو الدليل على مدى تحرر المرأة و تطورها. فالمرأة التي تتلكأ في خلع كيلوتها دليل على مدى تخلفها. ايضا المرأة التي لا تعرف كيف تخلع كيلوتها أو لا تعرف كيف تلبسه, له علاقة بمدى تحضرها و تمدينها و تحررها. ولنأخذ مثال من الواقع.. في لبنان: لم ألحظ قط وأنا أراقب أرداف الفتيات و السيدات, ان احداهن قد أرتدت كيلوتها الا وكان طرفي الكيلوت متوازيين متقابلين دون اعوجاج ولو ملم واحد. في المقابل, اجد أن معظم البدويات في السعودية حين يرتدين الكيلوت فان المنظر الخلفي لهن يشبه حريطة البحر الأحمر تماما, اي متعرج من أوله لآخره.. الأولى و هي اللبنانية, على يقين أن الاتساق هام لاضفاء شيء من الجمال على أردافها. بينما البدوية لا تهتم بالمنحى الجمالي لاردافها لأنها تباع بالجملة Package Deal راغب.. ايتها المرأة تحرري ....................ولكن على طريقتنا - المغربي - 02-26-2005 حسام راغب لبنان لا تهمنا يا ليتك تعمل العادة السرية كالعادة وأنت أعلم بنفسك بدل أن تضيغ طاقتك هنا. ألا يد لك يا رجل؟ ايتها المرأة تحرري ....................ولكن على طريقتنا - نورسي - 02-26-2005 اصبحت المراة اليوم سلعة تتاجر البعض بجسدها من اجل مكاسب مادية لم يضظهد المراة في المجتمع الاسلامي فلها كامل حقوقها ان اردة ان ابخس السلع تجد عليها صورة امراة عليها هل هذا هو حقوق المراة ؟؟؟!! يجب ان يعيش المراة عزيزة مكرمة معززة لانها هي التي تكمل حياة الرجل وتؤنس وحشة حياته ولاحياة بدونها فهي نصف المجتمع (f) ايتها المرأة تحرري ....................ولكن على طريقتنا - Arabia Felix - 02-26-2005 ولعت :D ولعت بين الذكور المحترقة في الأسفل :D على كل حال.. قرار المرأة بأن تكون ملكة جمال أو عاهرة أو سكيرة تحت جسر أو خالعة أو لابسة كلوتها أو أن تكون رئيسة وزراء هو قرار شخصي مالوش دخل بكونها إمرأة "بس".. كذلك لو فعل الرجل .. لو كان ملك جمال أو عاهر أو قواد أو سكير أو خالع أو لابس كلوته أو رئيس وزراء .. هذا قرار شخصي ولا يعطيه صفة الرجل .. يعني مش عشان هو سكير أو خالع كلوته إذاً فهو رجل.. لا، ولكن لانه ببساطة انسان عنده اسباب نفسية و اجتماعية و قداتية و اقتصادية و سياسية و اشياء كثيرة مشربكته جعلت منه سكير مثلا.. ولو تشغلوا عقولكم بس شوية رح تعرفوا كم هي الفكرة ساذجة تلك التي تجعل من خلع الكلوت أو السكر تحت الجسر تنتج هوية "المرأة" أو "الرجل" وتقيس على اساسها الحرية.. ومع السلامة.. :bye: |